
21/10/2010, 06:58 AM
|
زعيــم فعــال | | تاريخ التسجيل: 05/03/2007
مشاركات: 468
| |
 | إقتباس |  | | |  |
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة دوق فليد |  | | | | | | |
سبحان الله..
في هذا المتصفح اكتشفت جهلة كثير..
واحد لا يعرف قدر البخاري ومسلم والأئمة الأربعة..
وشخص لا يعرف معاني الأحاديث وما هي المواضع التي وردت فيها..
وشخص مثل الحمار لا يعرف الإمام المحدث أبو إسحاق الحويني الذي قال عنه الألباني فيما معناه: هذا خليفتي في علم الحديث.
وشخص نعيد عليه المعنى أكثر من ثلاث مرات ولا يريد أو بالأصح لا يستطيع أن يفهم.
بلبل
بالله عليك كم عمرك يا بزر..؟؟ | |  | |  | | ليش كذا يا دوق ؟!! مانت ملاحظ إن جل هذه الصفات وأكثر اجتمعت فيك ؟!! لمن يجي شخص يقولك قال العالم الفلاني كذا تقول أريد قول من القرون المفضلة ! ولمن نجيب لك قول من القرون المفضلة تسحب يمين يسار !! ولكن لحد هنا و كفاية نعود لنبين جهالاتك الرعناء في هذا الموضوع وتشدقك الممجوج وتناقضاتك الصريخة .. وقد حاولت جاهدا أن أحاورك بلغة بسيطة مفهومة لكنك كما قيل : أعيت الحماقة من يداويها ! وإلا في عاقل مايعرف الفرق بين الدروس والخطب ؟!!! والآن أوجه كلامي لكل متابع لنا في هذا الموضوع : قلنا في النقطة الأولى : أن الدوق ذكر بأن رؤية أبي هريرة للشيطان هو كرامة له ( لأبي هريرة ) فطلبنا منه الدليل على ذلك فلم يجد ! وراح يشرق ويغرب وفي الأخير جاء بأعجوبة ليس لها مثيل وربما لن يأتي مثيل لها والله أعلم !! قال الدوق : بصراحة ماتوقعت تصل به الحماقة لهذه الدرجة !! بل تعدى هذا الدوق صاحب الخنفشار نفسه ( ابحثوا عن قصة الخنفشار ) و لأنه يراها كرامة فكذلك يرى رؤية الصحابة لجبريل كرامة ( قياس بديع ) ولن تجد قولا لأحد علماء الأمة قديما أو حديثا يصف رؤية الصحابة لجبريل بكونها كرامة ولا كذلك ماحدث لأبي هريرة .. لماذا ؟!! لأنها ليست كرامة ( إجابة بسيطة جدا ) لكنها معقدة عند الحمقى فقط ! ومصطلح كرامة لم ياتبلور متأخرا كما يزعم هذا الخنفشاري في صحيح البخاري : أن رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة وهو يخطب بالمدينة ، فقال : قحط المطر ، فاستسق ربك . فنظر إلى السماء وما نرى من سحاب ، فاستسقى ، فنشأ السحاب بعضه إلى بعض ، ثم مطروا حتى سالت مثاعب المدينة ، فما زالت إلى الجمعة المقبلة ما تقلع ، ثم قام ذلك الرجل أو غيره ، والنبي صلى الله عليه وسلم يخطب ، فقال : غرقنا ، فادع ربك يحبسها عنا ، فضحك ثم قال : ( اللهم حوالينا ولا علينا ) . مرتين أو ثلاثا ، فجعل السحاب يتصدع عن المدينة يمينا وشمالا ، يمطر ما حوالينا ولا يمطر منها شيء ، يريهم الله كرامة نبيه صلى الله عليه وسلم وإجابة دعوته . طيب : لماذا لم يصف العلماء ماحدث لأبي هريرة كرامة ؟ ( الجواب سيأتي إن شاء الله لاحقا ) |