بالنسبة للكتّاب المنحرفين ، فنهجهم مكشوف وعوارهم بيّن ، هم وأتباعهم على صنفين :
صنف من ضعاف النفوس الذين ثقلت عليهم الطاعات وشقت عليهم العبادات ،فأصبحوا ينادون بالتخلي عن ما شرع الله والتساهل فيه بحجة "إن الله غفور رحيم" لتبرير غيّهم ،
وتناسوا أن الله "شديد العقاب" نسأل الله لنا ولهم الهداية ..
والصنف الآخر : صنف مغرر به ، يقرأ لأصحاب الشبهات فتلتبس عليه أمور دينه ويبدأ يفتش في الشبهات إلى أن يشاء الله ،فإما أن يهديه الله ويتضح له خطأه
أو أن يستمر في هذا الطريق حتى يصبح من الصنف الأول لا هم له سوى اتباع الهوى ..فأقول لهم أقرؤوا هاتين الآيتين .. قال تعالى " ومن الناس من يجادل في الله بغير علم ويتبع كل شيطان مريد * كتب عليه أنه من تولاه فإنه يضلهويهديه إلى عذاب السعير " وقال تعالى " ومن الناس من يجادل في الله بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير * ثاني عطفه ليضل عن سبيل الله له في الدنيا خزي ونذيقه يوم القيامة عذاب الحريق
* ذلك بما قدمت يداك وأن الله ليس بظلام للعبيد ".
فاحذروا أخواني وأخواتي ان تكونوا ممن يكون حالهم كحال المذكورين في هاتين الآيتين ، واذا ابتلاك ربك بمعصية فاستر نفسك ولا تحاول البحث عن مسوغات لها
بل أدع ربك أن يخلصك منها ...وتذكر أن الله "لا يضيع أجر من أحسن عملا"..
الليبرالية والسلفية والوهابيه جميعهاً برأيي أختيار سيء أقدم عليه الأغلبيه مع الأسف , ف الليبرالية تشجع على الإنحلال والفجور والوهابيه والسلفيه تدعو إلى الإنغلاق والتقوقع على ذاتك متجاهلاً أي تطور يحدث وعائقاً في وجه أي تغيير نحو الأفضل , بصراحه كنت سلفيه فقررت أعتزال هذا المذهب وللأبد , ثم أتجهت لليبراليه معتقده أنها ستكون بداية لخلاصي من حياة الجحيم منتقلة بذاتي للجنة ولذلك النعيم الذي لطالما كنت أنشده وأبحث عنه بشغف, لكني بعد فترة أكتشفت أن كلاهما وجهان لعملة واحده فكلاهما كان جحيم لا يطاق , كلاهما كان يفتقد للوسطيه والإعتدال والتي هي مطلب أساسي لكي يحيا الفرد حياة هانئه , أخيراً قررت وبشكل قطعي أن أختار أن أكون مسلمة + سنيه + أنا , ف الإسلام جاء كاملاً مكملاً ولاحاجة لي البته تدعوني لكي أعتنق أحد المذاهب الإسلاميه أو أياً من التوجهات الفكريه غير الإسلام ومن بعده رأيي أنا , ف النبي عليه الصلاة والسلام ذكر في حديث له " أستفت قلبك ولو أفتاك وأفتوك " ومن هذا المنطلق قررت أن مالم يتم ذكر تحريمه أو حله في القرآن أو السنه بشكل قطعي س أستفتي به قلبي ف فالقلب دائماً مايكون الدليل القاطع والذي من خلاله تستطيع التمييز بين جادة الصواب واللاصواب ثق تماماً بأن قلبك لن يخذلك , ولله الحمد هأنا الأن أحيا حياة سعيده هانئه كما أردتها دائماً أن تكون , فأنا أصلي ولله الحمد , وأؤدي الأركان الخمسه ب إذن الله , أؤومن بجميع مراتب الإيمان , وأعتقد بتوحيد الألوهيه والربوبيه والأسماء والصفات , أنا مسلمة حقيقيه إن شاء الله , جل م فعلته هو أنني قررت الأختيار بأن لا أدرج نفسي تحت أي مسمى مذهبي سني أو أن أرتبط بأي توجه فكري فلربما أخذت من الأثنين م أعتقد صحته وتركت م أعتقد ميلة عن جادة وطريق الصواب , ب إختصار أنا إيمان المسلمة وكفى !
لي ملاحظه أود ذكرها إذا سمحت ؟ : أسلوب الترهيب لم يعد مجدياً البته ياحبذا لو أنك قمت ب إستخدام أسلوب المصطفى عليه أتم التسليم وهو أسلوب الترغيب والتعامل بالحسنى واللين وتذكر دائماً قولة تعالى " ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك " , أمة المليار المسلم لم تأتي بهذا الأسلوب ! , الصحابة الأجلاء لم يعتنقوا الإسلام تاركين كل ماكانوا يصدقون بصحته هكذا ؟ , حاول أن تكون حكيماً حليماً حتى مع الملاحدة الكفار فلا تدري ربما هدى الله بك رجلاً خيراً من حمر النعم
اختي الكريمة
أولاً :لما قرأت كلامكِ تذكرت فتوى قرأتها للشيخ ابن عثيمين رحمه الله فيه شرح الحديث الذي ذكرتيه ،فبحثت عن الفتوى ووضعتها لكم ...
إقتباس
هذه فتوى للشيخ العلامة محمد الصالح العثيمين رحمه الله:
وسئل الشيخ – رحمه الله
البعض يقوم بأداء ما أمر الله عز وجل وحين يشكل عليه أمر فإنه يتخذ فيه رأياً وفق ما يظهر له من فهمه وتقديره ويقول:استفت قلبك,مع قلة علمه الشرعي,فهل يجوز له هذا؟وعندما ينبه إلى أنه يجب عليه أن يسأل أهل العلم فإنه يقول:كل إنسان ونيته؟
فأجاب قائلاً:هذا لا يجوز له, والواجب على من لا يعلم أن يتعلم ومن كان جاهلاً أن يسأل,أما يخاطب به رجلاً صحابياً قلبه صاف,ليس ملطخاً بالبدع والهوى,و لو أن الناس أخذوا هذا الحديث على ظاهره,لكان لكل واحد مذهب,ولكان لكل واحد ملة,لقلنا إن أهل البدع كلهم على حق؛لأن قلوبهم استفتوها فأفتتهم بذلك,و الواجب على المسلم أن يسأل عن دينه,ويحرم على الإنسان أن يقول على الله بلا علم,أو على رسوله,ومن ذلك أن يفسر الآيات أو الأحاديث بغير ما أراد الله ورسوله .أهـ [مجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين المجلد 15 صفحة 447]
سبحان الله ، هذا العالم الرباني كل ما قرأت له أو سمعت عنه ازداد إجلالا وتعظيماً في قلبي فرحمه الله رحمة واسعه وأسكنه فسيح جناته وجمعنا به في مستقر رحمته ...آمين
تقولين انك كنتي سلفية فاستفتيتي قلبك فتحولتي إلى الليبراليه ثم استفتيتيه فتحولتي إلى منهج جديد خاص بكِ!!
قارني بين كلامك وبين كلام الشيخ رحمه الله ستجدين تطابقاً عجيباً وكأنه يرسم في ذهنه صورة مستقبلية لكل شيء يسأل عنه !
ثانياً:بالنسبة لاستدلالك بالحديث ، لماذا لا تتذكرين الآية الكريمة "فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون"آية صريحة ليس فيها مجال للتفسير ولا للتأويل
وليس فيها اختصاص لحاله معينه كما في الحديث المذكور والذي سأل في الصحابي الرسول صلى الله عليه وسلم ، فقد تكون اجابته وفقاً لحالة الصحابي رضي الله عنه،وقد عرف عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه يجيب على الصحابة وفق ما يناسبهم كسؤال "أي الأعمال أحب إلى الله "فأحيانا يقول بر الوالدين وأحياناً الصلاة على وقتها وأحيانا يقول الجهاد في سبيل الله بحسب حالة السائل ، والاستفتاء يكون للقلب السليم الصافي الذي لا يبحث عن مبررات لأهوائه ،كما في سؤال السول صلى الله عليه وسلم للصحابي الذي طلب منه ان يأذن له بالزنا ، فقال أترضاه لأختك؟لعمتك ؟لخالتك؟...الخ فقد نسأل أحدهم أترضى الزنا لأختك فيقول "بكيفها حرية شخصية"فهل نقبل كلامه؟
ثالثاً: بالنسبة لكلامك حول الترغيب والترهيب ،فالرسول صلى الله عليه وسلم استخدم اسلوب الترهيب كثيراً واذكر منها على عجالة الرؤيا التي حدث بها النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه وذكر فيها انه رأى رجل مضطع وآخر واقف على رأسه وبيده حجر فيفلغ بها رأسه ثم يتدهده الحجر فيأخذه ويعود واذا رأسه قد التم فيفلغه ثم في نهاية الحديث يبين أن هذا الرجل يعذب لانه كان يؤخر الصلاة عن وقتها،وذكر في الحديث عقوبات أخرى يطول المقام لذكرها ،ومن اساليب الترهيب التي ذكرها الرسول "والله لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا"وعندما مر على القبرين "قال والله انهما ليعذبان وما يعذبان في كبير ...الحديث "وووووو الخ
النفس البشريه بطبيعتها قد لاتنقاد للترغيب ، ولكن تنزجر عند الترهيب ولكل مقام مقال ...
في النهاية أسأل الله تعالى أن يرينا وأياكِ الحق حقاً ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه ، وأسأله كما جنبك طريق الليبراليين وكشف لك انحرافهم أن يكفيكِ شر الشبهات والأفكار التي لن تعود عليكِ بالنفع أبداً.
أولاً :لما قرأت كلامكِ تذكرت فتوى قرأتها للشيخ ابن عثيمين رحمه الله فيه شرح الحديث الذي ذكرتيه ،فبحثت عن الفتوى ووضعتها لكم ...
سبحان الله ، هذا العالم الرباني كل ما قرأت له أو سمعت عنه ازداد إجلالا وتعظيماً في قلبي فرحمه الله رحمة واسعه وأسكنه فسيح جناته وجمعنا به في مستقر رحمته ...آمين تقولين انك كنتي سلفية فاستفتيتي قلبك فتحولتي إلى الليبراليه ثم استفتيتيه فتحولتي إلى منهج جديد خاص بكِ!! قارني بين كلامك وبين كلام الشيخ رحمه الله ستجدين تطابقاً عجيباً وكأنه يرسم في ذهنه صورة مستقبلية لكل شيء يسأل عنه !
ثانياً:بالنسبة لاستدلالك بالحديث ، لماذا لا تتذكرين الآية الكريمة "فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون"آية صريحة ليس فيها مجال للتفسير ولا للتأويل وليس فيها اختصاص لحاله معينه كما في الحديث المذكور والذي سأل في الصحابي الرسول صلى الله عليه وسلم ، فقد تكون اجابته وفقاً لحالة الصحابي رضي الله عنه،وقد عرف عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه يجيب على الصحابة وفق ما يناسبهم كسؤال "أي الأعمال أحب إلى الله "فأحيانا يقول بر الوالدين وأحياناً الصلاة على وقتها وأحيانا يقول الجهاد في سبيل الله بحسب حالة السائل ، والاستفتاء يكون للقلب السليم الصافي الذي لا يبحث عن مبررات لأهوائه ،كما في سؤال السول صلى الله عليه وسلم للصحابي الذي طلب منه ان يأذن له بالزنا ، فقال أترضاه لأختك؟لعمتك ؟لخالتك؟...الخ فقد نسأل أحدهم أترضى الزنا لأختك فيقول "بكيفها حرية شخصية"فهل نقبل كلامه؟
ثالثاً: بالنسبة لكلامك حول الترغيب والترهيب ،فالرسول صلى الله عليه وسلم استخدم اسلوب الترهيب كثيراً واذكر منها على عجالة الرؤيا التي حدث بها النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه وذكر فيها انه رأى رجل مضطع وآخر واقف على رأسه وبيده حجر فيفلغ بها رأسه ثم يتدهده الحجر فيأخذه ويعود واذا رأسه قد التم فيفلغه ثم في نهاية الحديث يبين أن هذا الرجل يعذب لانه كان يؤخر الصلاة عن وقتها،وذكر في الحديث عقوبات أخرى يطول المقام لذكرها ،ومن اساليب الترهيب التي ذكرها الرسول "والله لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا"وعندما مر على القبرين "قال والله انهما ليعذبان وما يعذبان في كبير ...الحديث "وووووو الخ
النفس البشريه بطبيعتها قد لاتنقاد للترغيب ، ولكن تنزجر عند الترهيب ولكل مقام مقال ...
في النهاية أسأل الله تعالى أن يرينا وأياكِ الحق حقاً ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه ، وأسأله كما جنبك طريق الليبراليين وكشف لك انحرافهم أن يكفيكِ شر الشبهات والأفكار التي لن تعود عليكِ بالنفع أبداً.
أحب هذا الشيخ وأجله كثيراً رحمة الله عليه رحمةً واسعة , لم أتحول إلى منهج خاص بي أنا فقط قررت ألا أدرج نفسي تحت مسميات لا حاجه لي بها ف الإسلام حين ولد لم تولد معه هذه المذاهب , وجل ماطالب به النبي " عليه الصلاة والتسليم " ومن بعده الصحابه " رضي الله عنهم " هو الإيمان ب القرآن والسنه وأنا مستوفيه لكلا الششرطين ولله الحمد , ثم إن السلفيه والوهابيه ليست دين أنا ملزمة ب إعتناقه هي فقط مجرد إجتهاد من أحد الفضلاء ولي مطلق الحرية في إختيار الإتباع من عدمه !
ي عزيزي و ي أخي أنا لم أقل إني في غنى تام عنهم جل م تحدثت عنه هو إنني لست مضطره لسؤالهم عن مسألة ما في حال أن لم يوجد لتلك المسألة دليل صريح من القرآن والسنه كالتشقير مثلا ! أختلف فيه العلماء ولم يتفقوا هنا يحق لي سؤال قلبي ونفسي هل برأيي أن هذا الشيء محرم أم لا والحرام بين والحلال بين و الإثم ماحاك في نفسك وخشيت أن يطلع عليه الناس , أيضاً أود تذكيرك ب آية من قولة تعالى " (يأيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم) فلا حاجة لنا دائماً بسؤال الفضلاء والعلماء الأجلاء أحياناً يفضل الأخذ بما تعتقد صحته من خطئه أنت فالعقل ربما يخطيء لكن القلب لا يخطيء ! , أيضاً لايجب علينا السؤال حتى عن توافه الأمور فهي لن تزيدنا إلا تكليفاً ولربما لم نكن نؤاخذ عما كنا نفعل حتى عرفنا الحكم وأقمنا على أنفسنا الحجه , ب الطبع لانقبل قولة هذا لأن القرآن والسنه أقروا قطعياً حرمة الزنا ولا مجال هنا للجدل أبداً !
أمم , حسناً لاضير من إستخدام أسلوب الترهيب تارة وأسلوب الترغيب تارة أخرى أو دمج كلا الأسلوبين معاً أحياناً اخرى , وكما أنك شددت على أهمية أسلوب الترهيب فأنا ومن هذا المنطلق أود التركيز على أهمية الترغيب فأنت لن تجعل ملحداً لايؤمن بوجود الله والآخره يؤمن بترهيبه من النار وعذاب القبر ! , لأنه لايؤمن بها أصلاً , لكن ! لو أستخدمت أسلوب الترغيب والأسلوب اللين الحسن ربما آمن بالله وأسلم وحسن إسلامه , فلكل مقام مقال وهذا م أقصده فإن وجدت شخص على ضلال لا ترهبه بل رغبه بينما المسلم يتوجب علينا أحياناً ترهيبه ليستقيم في حال أن حاد عن الصراط المستقيم مع الكثير من الترغيب والتذكير بما ينتظره بالآخره من نعيم مقيم وليس كما فعل الأخ الفاضل كاتب الموضوع أو مارأيك أخي الكريم ؟
فالبراليه تريد ان تغير ثوبنـــا الدينـي والعرـــبي وتوريــــــد ان تولبيســـــــنا ثيابنـــــــا ليســــــت بمقاســــنا وليســــــت لااقتنــــا بنــــا
واتشــــــــــدد الزائد عن حدوه في الدين يخرج دييننا عن صورته الحقه والسمحه ويدخلنا في دينن تعسفي غريب ليس بالدين الاسلامي الداعي اليه المصطفي صلي الله عليه وسلم
وفي نظري الليبراليون جميعــــــهم مخطئين والمشايخ بعضهم مخطئ فلا ياتين احد ويقول لي انك ليبراليه لانكي قولتي بان بعض المشايخ مخطئ فالشيخ بشر يخطئ ويوصيب فمن الصحابه رضوان الله عليهم وهم خير البشر بعد النبي محمد صلي الله عليه وسلم والانبياء عليهم الصلاة والسلام قد اخطاء منهم في القضاء
فمابالك بمشايخ هذا العصر فليس كول من وضع له لحيــــــه وقصر ثوبه اعتبرهوا شيخ لي
فالامام مالك وهوا صاحب مذهب المالكيه لم يحدث بالحديث الا بعد ان اجازهوا 70 عالما من علما المدينه!!
اما الان اي شخص يقول حديثين يعتبروا شيخا انا لااتكلم عن علـــــــــــمائنا الافاضل
بل اتكلم ع كثيروا الحديث في المجالس من جعل جول حديثه عن المراء وهل لها حقوق اولا
فلقد اخطاء وخطؤه اعظم من خطاء اليـــــــبرالين ؟!
لانهم تكلموا باسم الديــــــــــــــــــــن وهذه مصيبه!!
هنالك مشايخ لهم مشكله خاصه مع النساء ويربطها بالدين ؟!
تصدقون بان هنالك احد المشايخ اتي اللي مسجد حينا يتكلم عن ماذا؟!
يحض الرجال بالزواج علي نسائهم ؟! وكول ماجاء عندنا ماعندوه الا هذي الهرجه
يااخي عيب عليك قلــــــــت قضايا الدين المهمه غير تتكـــــــــــلم عن ا لتعداد
لاحــــــــــــول ولا قوة الابالله العتب ع اللي نصبك داعيــــــــــــــــه
تدرون ليه ركزت ع الـــــــــــــمشايخ ولم اركز ع الليبرالين ؟!
لان المشايخ يمثلونني ويمثلون ديني وغلطتــــــــــــــهم بعشره
اما الليبــــــــرالين لايعنون لي شياء بل صفـــــــــــــر ع الشمال
الليبرالية والسلفية والوهابيه جميعهاً برأيي أختيار سيء أقدم عليه الأغلبيه مع الأسف , ف الليبرالية تشجع على الإنحلال والفجور والوهابيه والسلفيه تدعو إلى الإنغلاق والتقوقع على ذاتك متجاهلاً أي تطور يحدث وعائقاً في وجه أي تغيير نحو الأفضل , بصراحه كنت سلفيه فقررت أعتزال هذا المذهب وللأبد , ثم أتجهت لليبراليه معتقده أنها ستكون بداية لخلاصي من حياة الجحيم منتقلة بذاتي للجنة ولذلك النعيم الذي لطالما كنت أنشده وأبحث عنه بشغف, لكني بعد فترة أكتشفت أن كلاهما وجهان لعملة واحده فكلاهما كان جحيم لا يطاق , كلاهما كان يفتقد للوسطيه والإعتدال والتي هي مطلب أساسي لكي يحيا الفرد حياة هانئه , أخيراً قررت وبشكل قطعي أن أختار أن أكون مسلمة + سنيه + أنا , ف الإسلام جاء كاملاً مكملاً ولاحاجة لي البته تدعوني لكي أعتنق أحد المذاهب الإسلاميه أو أياً من التوجهات الفكريه غير الإسلام ومن بعده رأيي أنا , ف النبي عليه الصلاة والسلام ذكر في حديث له " أستفت قلبك ولو أفتاك وأفتوك " ومن هذا المنطلق قررت أن مالم يتم ذكر تحريمه أو حله في القرآن أو السنه بشكل قطعي س أستفتي به قلبي ف فالقلب دائماً مايكون الدليل القاطع والذي من خلاله تستطيع التمييز بين جادة الصواب واللاصواب ثق تماماً بأن قلبك لن يخذلك , ولله الحمد هأنا الأن أحيا حياة سعيده هانئه كما أردتها دائماً أن تكون , فأنا أصلي ولله الحمد , وأؤدي الأركان الخمسه ب إذن الله , أؤومن بجميع مراتب الإيمان , وأعتقد بتوحيد الألوهيه والربوبيه والأسماء والصفات , أنا مسلمة حقيقيه إن شاء الله , جل م فعلته هو أنني قررت الأختيار بأن لا أدرج نفسي تحت أي مسمى مذهبي سني أو أن أرتبط بأي توجه فكري فلربما أخذت من الأثنين م أعتقد صحته وتركت م أعتقد ميلة عن جادة وطريق الصواب , ب إختصار أنا إيمان المسلمة وكفى !
إيمان السعد
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة falcon9
بالنسبة للكتّاب المنحرفين ، فنهجهم مكشوف وعوارهم بيّن ، هم وأتباعهم على صنفين :
صنف من ضعاف النفوس الذين ثقلت عليهم الطاعات وشقت عليهم العبادات ،فأصبحوا ينادون بالتخلي عن ما شرع الله والتساهل فيه بحجة "إن الله غفور رحيم" لتبرير غيّهم ،
وتناسوا أن الله "شديد العقاب" نسأل الله لنا ولهم الهداية ..
!! يعني أسمع أغاني لو أفتاني قلبي ،، ؟! أسألوا شيخ عن هالحديث الشريف وشوفي وش بيقولك ،، ظروفه ولمن قآله و و و و و ،، موب آي واحد والله قلبي محسسني إنه يجوز ، لازم أنام عن الفجر يآخي صحيح بتفوتني الصلاة بس أشبع نوم لو أصحي هذا رمي بالنفس إلى التهلكة ،، زي مآ قآل الأخ في الإقتباس الثآني ، الشخص يلبس عليه الشيطان ،، وكلنا ذلك الشخص ، كلنا في هالزمن جهّآل بالدين ولا نعرفه حق المعرفة ، فكيف نستفتي قلوبنا ،، ؟! لو كنت بيقولكم حديث فعلاً آتبعوه وبتطمئن نفوسكم :-
قال الرسول - صلى الله عليه وسلم - (( فإن الحلال بيِّن، وإن الحرام بيِّن، وبينهما أمورٌ مشتبهاتٌ لا يعلمهن كثيرٌ من الناس، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه" الحديث. )) ،،
إختلاف على حكم الأغاني ،، ؟! أتركها بالكلية إبتغاء مرضآة ربك ، بتقول طيب فيه أشياء بتركها ممكن تكون حلال ،، ؟!
وش تظنون سبب قول الرسول - صلى الله عليه وسلم - (( إن من ورائكم أياماً للعامل فيها أجر خمسين منكم " فقالوا : بل منهم ، فقال : " بل منكم ، لأنكم تجدون على الخير أعوانا ً، وهم لا يجدون عليه أعواناً ))
لا أعوان ، ولا علم ، وفتن ، عسى الله أن يثبت الجميع ،،
استغفر ربك انا متخرج من الشريعة الاسلامية وهذا مدخل الحوار ولكن مشكلتنا اننا اي شخص يخالفنا نتهمة باوصاف غريبة علينا والامر .
المشكلة عزيزي اننا تعودنا على وضع ولا نريد تغييرة العالم سبقتنا ونحن نقول ليبرالية وغيرة . وانا لا الومك لان مناهجنا المتشددة هي من جعلتنا لانتقبل الراي الاخر ونصفة بأبشع الصفات . الامر الاخر والمهم اننا نعيش في الظلام الناس التي ينتمي لهم من هم في فكرك يقفون خلف مصالحهم الشخصية والاعطيات التي تاتيهم ويغيرون افكارهم بمجرد اومر من الاعلى
بل ويزكونهم . واضرب لك مثال بسيط لكي تتضح لك الصورة اين المشائخ الذي نادو بحرمة عمل المراءة في المحلات النسائية بعد القرار ؟!!!
كانة نزل عليهم الوحي بجوز العمل هي مصالح لا اقل ولا اكثر نسير عليها وتعودنا عليها .
في الاخير انا لست مع من يطلب الحرية ولا من يدعي الشرعية لاعمالة انا مع الشريعة الحقيقة التي هي الوسطية الحقيقة وليست المزيفة واللتي تتبع الاهواء