قرأت المقدمة اعلاه وحدثت نفسي لا بد من المسير حتى الختام ولكن كان الختام ( ران )

الله يسامحك يا رائدة





الله يحفظ والدك ... ما شاء الله عليه ... ونعم الجار ولكن لمن يقدر ،،،



هذا حله بسيط بالنسبة لي ... ارفع الزجاج وانا ماسك في رقبته ... لا بارك الله فيه ولا في جيرته ،،،

طبعا فكرة سيارة احدهم توضع في الموقف المخصص لي ... فهذا المستحيل بعينه وليس ذلك حبا في المشاكل ؟ ولكن كثير من الناس عندما توجد لهم العذر يعتادوا على تكرار الخطأ وكأنه حق شرعي لهم ،،،

الجار الخلوق نعمة عظيمة ... ومن واجبنا ان نكون خلوقين واصحاب واجب معه ولكن بشرط : لا يأخذ موقفي .. ولا يسألني فيما لا يعنيه .. وان خرجت ومعي عائلتي لا يقف مثل " اللوح " امام بيتي ،،،








انا بفهمك اذا لم تكوني فاهمه

اعتقد ان الخاطرة مكتوبه لك

والقصة الطويله العريضه التي صنعها ابن عمك .. ماهي سوى طريقة للتعبير عن مشاعره ،،،


الحين البنات بيجرون يكلمون عيال عمهم


اجمالا وبعيد عن قصة " رائدة " ... يجب الحذر من التواصل المباشر بين الأقرباء من الجنسين خاصة في سن مبكرة وليس من باب ان هنالك نوايا سيئة قد يستهدف فيها رجل ابن عمته او خالته ... الخ ولكن تجنبا لكثير من الأشكاليات التي تحدث نتيجة هذا التواصل والتي تنتج في خاتمتها تمزيق شمل العائلة ،،،





شكرا جزيلا هذه اللوحة الجميلة من النقاط أختي رائدة

والله يعطيك العافيه