المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات الرياضية > منتدى الرياضة العربية و العالمية
   

منتدى الرياضة العربية و العالمية خاص بمتابعة أحداث الرياضة العربية و العالمية

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 14/08/2004, 10:36 PM
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 26/05/2003
المكان: برسبن أستراليا
مشاركات: 313
كأس العالم:نصف قرن من الصراع مع السياسة (( لمحه كاملة عن تاريخ كأس العالم ))

بدأت فكرة كأس العالم عندما دعا الفرنسي ألين جيرار في بداية القرن العشرين إلى جمع شباب العالم في بطولة دولية يمارسون فيها اللعبة الصاعدة التي بدأت تسحر الألباب بعد بداياتها في إنجلترا .
غير أن الحرب العالمية الأولى وأدت تلك الفكرة أو أجلتها إلى حين.بعد أن وضعت الحرب أوزارها جاء فرنسي آخر هو جول ريميه ليحيي فكرة مواطنه وكان العالم وقتها بحاجة إلى معاني جديدة تقرب الشباب الصاعد من بعضه البعض وتمنحه مفاهيم جديدة تختلف عن تلك التي أدت إلى الحرب فكان الإجماع هذه المرة على فكرة جول ريميه .

واجتمعت شخصيات رياضية واتفقت على أن تقام أول بطولة عالمية لكرة القدم عام 1930 ومنحت الأوروجواي شرف تنظيمها لأنها الحاصلة على ذهبية كرة القدم في دورة الألعاب الأولمبية وقتذاك.

سفينة البطولة

واستقل الفريق الأوروبي المؤلف في غالبيته من منتخب فرنسا سفينة اتخذها ميدانا لتدريباته إلى أن وصل إلى مونتفيديو التي كانت مسرحا لتتويج منتخب الأوروجواي بلقب كأس جول ريميه التي كانت على شكل فتاة موشحة بإكليل الغار.

وكان الاتفاق على أساس تداول قارتي أوروبا وأمريكا الجنوبية للتنظيم فجاء دور إيطاليا التي لعبت المباراة النهائية لدورة كرة القدم في الألعاب الأولمبية لتنظيم الحدث السعيد فقررت الأوروجواي الانسحاب احتجاجا على غياب إيطاليا في البطولة التي نظمتها قبل 4 سنوات.

الحرب العالمية الثانية توقف المسيرة

وفي سنة 1938 منحت فرنسا شرف التنظيم تكريما لكونها صاحبة فكرة البطولة من خلال مواطنيها جيرار وريميه.كانت الظروف السياسية وقتذاك متفجرة وتنبؤ بكارثة عالمية فقد شهدت إسبانيا اندلاع حربها الأهلية الطاحنة وشاركت ألمانيا بعد أن ضمت النمسا إليها فنقص عدد المشاركين واحدا .

وفي هذه البطولة دافعت إيطاليا على لقبها وكانت أبرز مباراة هي تلك التي جمعتها في نصف النهائي أمام البرازيل التي لم تلعب بليونيداس حيث فضل المدرب إراحته للمباراة النهائية فدفع الثمن غاليا حيث خسرت البرازيل بعد أن تألق جيوسيبي ميازا الذي يحمل اسم أكبر ملاعب ميلانو الآن والذي يطلق عليه سان سيرو.وفي المباراة النهائية فازت إيطاليا على المجر فاحتفظت باللقب ولكنها لم تكن نعلم أنها ستحتفظ به أكثر من أربع سنوات لأن الحرب العالمية الثانية دقت الأبواب وحكمت على البطولة بأن تغيب 12 سنة.

خيبة برازيلية

في سنة 1950 كان العالم قد لملم جراحه واختار البرازيل للاحتفال بعودة البطولة وتقرر استبعاد ألمانيا عقابا لها.نظمت هذه البطولة ب13 منتخبا فقط بعد انسحاب الهند التي رفض الاتحاد الدولي السماح للاعبيها بخوض المباريات حفاة.

واحتضن ملعب ماراكانا في مدينة ريو دي جانيرو المباراة التاريخية بين البرازيل والأوروجواي في الدور النهائي وكانت البرازيل تحتاج وقتذاك إلى التعادل فقط غير أن المنتخب الضيف كان له رأي آخر عندما قلب خسارته بهدف إلى فوز محرزا بذلك اللقب للمرة الثانية ومعادلا منتخب إيطاليا.

وخيمت أجواء الحداد على ملعب ماراكانا أكبر ملاعب العالم إلى الآن ورفض الجمهور مغادرته ونسي المسؤولون البرازيليون منح الكأس إلى قائد منتخب الأوروجواي فنزل جول ريميه بنفسه إلى أرض الملعب ليمنحها إلى الفريق الفائز.

في سنة 1954 عادت كرة القدم إلى أوروبا وتحديدا إلى سويسرا .كان نقل البطولة إلى هذا البلد محل احتجاج من قبل اللاعبين والمدربين بالنظر لصغر ملاعبها لكن كثرة الأهداف وارتفاع عدد المنتخبات من 14 إلى 16 جعلا البطولة ناجحة بعد كرنفال ماراكانا البهيج قبل 4 سنوات.

"الرعب"المجري

في هذه البطولة التي شهدت للمرة الأولى ظهور الأرقام على قمصان اللاعبين تألق المنتخب المجري فسحق ألمانيا ب8 أهداف في الدور الأول قبل أن يلتقيها مجددا في المباراة النهائية فتقدم عليها بهدفين لكن الألمان حولوا الخسارة إلى فوز ب3 ?2 معلنين أنفسهم منذ ذلك الوقت منتخبا مقواما بكل ما في الكلمة من معنى فترجموا عودتهم إلى الساحة الدولية من العقاب كأبهى ما يكون حاملين لقب البطولة وهي المرة الأخيرة التي يرى فيها جول ريميه تلك الكأس التي أنشأها فقد مات بعد ذلك التاريخ بسنتين قبل أن تتحول البطولة إلى السويد عام 1958.
اضافة رد مع اقتباس
  #2  
قديم 14/08/2004, 10:39 PM
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 26/05/2003
المكان: برسبن أستراليا
مشاركات: 313
بيليه يطبع كأس العالم بطابعه الخاص:
بعد البدايات الصعبة كان منتصف القرن الماضي نجاحا ثبتت مع كأس العالم نفسها كواحدة من أبرز الأحداث التي ينتظرها العالم على مختلف مشاربه وذلك قبل أن تبدأ بداية من عقد الستينات رحلتها نحو "المجد".

كانت بطولة 1958 أول عهد للنهائيات بالبث التلفزيوني كما كانت أول عهد للعالم بفتى برازيلي شاب اسمه بيليه .تابع العالم في هذه البطولة إبداعات منتخب فرنسا وتألقه الهجومي بقيادة ثلاثيه المرعب كوبا بيانتوني وفونتين غير أن القصة الخيالية توقفت عند نصف النهائي أمام البرازيل.

على أن الفرنسيين لم يخرجوا خاليي الوفاض فقد توج لاعبهم جوست فونتان بلقب بطولة الهدافين 13 هدفا وهو الرقم الذي مازال صامدا إلى حد الآن فضلا عن اختيار زميله ريمون كوبا أفضل لاعب.

صبي يهزم العالم

هذه النتائج التي حقها الفرنسيون توقفت لأن لاعبا عمره 17 سنة بدأ في تسجيل اسمه الذهبي في سجلات البطولة.ففي ربع النهائي أمام ويلز ضاعت البرازيل مدة ساعة كاملة قبل أن يسجل بيليه من ضربة عبقرية أول هدف له وفي نصف النهائي أذل فرنسا وسجل في مرماها 3 أهداف وفي المباراة النهائية سجل هدفين من خمسة أحرزها منتخب بلاده أمام السويد المضيفة من بينها هدف قال عنه المدافع السويدي سيج بارلينج "بعد الهدف الخامس في مرمانا بواسطة بيليه أوشكت على التصفيق له".

غاب بيليه فحضر جارنشا

في 1962 كان الموعد مع البرازيل مرة أخرى وفي قارتها هذه المرة.كانت نهائيات شيلي طالعا سيئا على الفتى المعجزة بيليه الذي أدار الأعناق قبل 4 سنوات.في المباراة الأولى لأبطال العالم سجل بيليه هدفا في مرمى المكسيك ثم أجبرته إصابة على الانسحاب في المباراة الثانية أمام تشيكوسلوفاكيا التي تأهلت رفقة البرازيل إلى الدور الثاني.

في المباراة النهائية التقت البرازيل مجددا تشيكوسلوفاكيا وفي هذه المباراة غاب بيليه فقدمت البرازيل للعالم واحدا من أفضل الأجنحة على مر العصور جارنشا .تقدم منتخب تشيكوسلوفاكيا أولا ثم جاء الرد البرازيلي سريعا بهدف سجله معوض بيليه أماريلدو تافاريس( مدرب الترجي التونسي والشباب الإماراتي لاحقا).

وفي منتصف الشوط الثاني سجل زيزيتو الهدف الثاني للبرازيل قبل أن يسجل فافا الذي غيبه الموت مؤخرا الهدف الثالث الذي رفع بفضله زاجالو الكأس للمرة الثانية على التوالي.

أوزيبيو يتألق وإنجلترا تصالح تاريخها

وفي بطولة 1966 تألق النجم الموزمبيقي الأصل أوزيبيو مع منتخب البرتغال ومضى يلقي سهامه في كل الاتجاهات وقاد منتخب البرتغال إلى دور الثمانية قبل أن ينسحب أمام منتخب إنجلترا المضيف .أما بيليه فقد أصيب مجددا بعد سياسة خشنة اعتمدها أمامه كل المنافسين بدءا من بلغاريا فافتقد البرازيليون نجمهم هذه المرة وتخلوا عن لقبهم الذي عاد إلى إنجلترا التي احتفلت على طريقتها بعودة كرة القدم إلى موطن المنشأ.

كانت المباراة النهائية عاصفة بكل ما في الكلمة من معنى فقد تقدمت ألمانيا بهدف افتتاحي سجله هالر ثم عاد أصحاب الأرض وتقدموا بهدفين سجلهما لاعبا ويست هام جيوف هيرست ومارتن بيترس ثم جاءت الدقيقة قبل ألأخيرة بهدف ألماني سجله وربر ليمضي بالمباراة إلى الأشواط الإضافية.

في الشوطين سجل هيرست هدفين فبات صاحب أول هاتريك في تاريخ النهائيات إلا أن أحد الهدفين ما زال يثير التعاليق إلى الآن واشتهر ب"هدف ويمبلي".ولم تصل التقنيات الحديثة حتى الآن لتقرر ما إذا كان الهدف الذي أحرزت به إنجلترا اللقب صحيحا أم لا .

أروع كأس على الإطلاق



في بطولة سنة 1970 كانت البطولة التاسعة التي طلب فيها المكسيكيون تنظيمها رغم الزلزال المدمر الذي استدعى منهم جهودا مضنية.وكانت البطولة أول عهد للنهائيات مع النقل التلفزيوني المباشر رغم توقيت المباريات في منتصف النهار تحت شمس المكسيك اللاهبة.وشهدت البطولة لأول مرة استخدام البطاقات الملونة لعقاب اللاعبين.

ومن أبرز ما ميزها عودة بيليه بعد أن كان قد أقسم على عدم اللعب في النهائيات احتجاجا على الإصابات التي تلاحقه فيها.وكان رد بيليه عنيفا على الميدان حيث قاد منتخب البرازيل إلى إحراز كأس جول ريميه إلى الأبد بفوزه للمرة الثالثة وكانت على حساب إيطاليا بفضل منتخب أسطوري ما زال النقاد يصنفونه على أنه الأفضل على الإطلاق في القرن الماضي.
اضافة رد مع اقتباس
  #3  
قديم 14/08/2004, 10:48 PM
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 26/05/2003
المكان: برسبن أستراليا
مشاركات: 313
مارادونا ينسي الأرجنتين أحزانها :


بعد السحر البرازيلي الذي طبع الخمسينات والستينات عاد التكافؤ مجددا في النهائيات حيث تبادلت منتخبات أوروبا والأرجنتين والبرازيل بعد طول انتظار ألقاب البطولة.



في عام 1974 نظمت ألمانيا النهائيات ولم تفوت فرصة الاستضافة لتحرز اللقب بعد أن أطلقت مع هولندا ما يطلق عليه بالكرة الشاملة.شهدت البطولة إطلاق النقل التلفزيوني الملون كما شهدت استبدال الكأس التي ضمتها البرازيل إليها إلى الأبد والتي تحمل اسم جول ريميه بكأس جديدة هي كأس الفيفا.


كما شهدت البطولة اختيار الاتحاد الدولي لأول رئيس له غير أوروبي هو البرازيلي خواو هافيلانج تمكن من جعل اتحاده أكبر إمبراطورية في القرن العشرين.

بدأ الألمان البطولة بهزيمة مذلة من جيرانهم الشرقيين غير أن ذلك لم يمنعهم من التأهل إلى الدور الثاني بعد أن أقنع قائدهم بيكنباور المدرب هيلموت شون بإجراء التغييرات الضرورية فنجحوا في الوصول إلى المباراة النهائية إلى جانب منتخب ساحر آخر هو منتخب هولندا وفازوا عليه ليستعيدوا اللقب الذي سبق وأحرزوه عام 1954 في جارتهم سويسرا.

زمن السالسا

في عام 1978 كانت الأرجنتين تعيش تحت وطأة الحكم العسكري وجاءتها البطولة لتنسيها أحزانها فقد تمكنت الأرجنتين بمساعدة من البيرو التي سمحت لها بتسجيل 6 أهداف بالتأهل ثم بدأت تفرض نفسها إلى حين بلوغ المباراة النهائية أمام منتخب هولندا مرة أخرى وقدم المنتخبان مباراة جميلة حسمها الأرجنتينيون لمصلحتهم من دون مارادونا الذي رفض المدرب سيزار مينوتي توجيه الدعوة إليه بسبب صغر سنه.

في عام 1982 انتظر العالم مارادونا فاعتدى عليه الكامرونيون منذ المباراة الأولى وفازوا على أبطال العالم ومضت الأسود الأفريقية تحصد الفوز تلو الآخر إلى أن أوقفها الإنجليز في دور الثمانية أما الأرجنتينيون فقد ودعوا البطولة وتركوا منتخب البرازيل يسحر الألباب مقدما منتخبا عملاقا كان في طريقه إلى إحراز اللقب للمرة الرابعة لولا العناد الإيطالي الشهير.فقد تمكن منتخب إيطاليا من هزم البرازيليين وعادلوهم في عدد مرات الفوز باللقب.




أما مونديال 1986 فقد كان مونديال مارادونا بالفعل فقد تمكن الفتى الذهبي من هزم العالم لوحده رغم الخشونة الزائدة التي كان كثيرا ما يتعرض إليها في كل المباريات وتمكن وبلاده تعيش حرب المالوين ضد إنجلترا من هزم الإنجليز فسجل هدفا بيده لم يتفطن إليه الحكم التونسي علي بالناصر ولا كاميرات المصورين وقال عنه مارادونا "إنها يد الله" ثم سجل هدفا إعجازيا ثانيا أطلق عليه الملاحظون صفة هدف كأس العالم.

وواصل الأرجنتينيون بعدها سحرهم وهزموا الألمان في المباراة النهائية محرزين اللقب للمرة الثانية في تاريخهم.



في نهائيات 1990 في إيطاليا تكررت المباراة النهائية بين منتخبي ألمانيا والأرجنتين وكانت مناسبة الثأر من الألمان الذي عادلوا الرقم القياسي لإيطاليا والبرازيل وذلك بعد مباراة سجل فيها الألمان من ركلة جزاء بكى في نهايتها مارادونا الذي طرده العالم وأبكى العالم من ورائه.

البرازيل تثير إعجاب العرب ثم "تغضبهم"

ونجحت الولايات المتحدة في إخراج نسخة جيدة من النهائيات عام 1994 رغم أنها لا تحتكم على دوري خاص بها فضلا عن أن كرة القدم لا تحظى بالشعبية الضرورية هناك وكانت المباراة النهائية مباراة اللقب الرابع فلمن سيكون للبرازيل أم لإيطاليا.كان لا بد لركلات الترجيح أن تحسم هذا الأمر ففشل باجيو في تسجيل ركلة للمنتخب الأزوري وكان له روماريو بالمرصاد وقاد منتخب البرازيل إلى رقم قياسي جديد :أربع مرات .

وفي نهائيات عام 1998 جاءت البطولة تسعى إلى فرنسا فلم تردها .في فرنسا بلغ تنظيم البطولة ما يشبه الإعجاز الأمر الذي سيعقد من مهمة رئيس الفيفا الجديد السويسري سيب بلاتر الذي فاجأ العالم باختياره رئيسا بعد أن تلقى دعما كبيرا من الرئيس المنتهية ولايته البرازيلي هافيلانج أمام رئيس الاتحاد الأوروبي لينارت يوهانسون.


وعلى الميدان كان حضور العرب خجولا باستثناء تألق المغرب التي راح منتخبها ضحية مؤامرة من البرازيل التي خسرت من النرويج سامحة لها بمرافقتها بدل المغرب إلى النهائيات فدفعت البرازيل ثم ذلك خسارة ثانية تحت حماس الجمهور العربي الذي احتشد لشد أزر منتخب "بلاده" الفرنسي الذي نجح في المباراة النهائية من سحق البرازيل 3-0 ومضى ليضم اللقب العالمي للمرة الأولى لسجلات منتخب الديوك .
اضافة رد مع اقتباس
  #4  
قديم 14/08/2004, 11:13 PM
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 26/05/2003
المكان: برسبن أستراليا
مشاركات: 313
شباب أعلن عن إفتتاح رابطة لعشاق الأزوري أرجو من الجميع المشاركة بها وشكرا .
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 01:41 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube