فكرة / أسيرة الزعيم اعداد وصياغة البداية / شـــذى تصميم / عسيرية متابعة / مشرفو واستشاريو المجلس العام
مع مرور كل ثانيةٍ من الوقت يزداد الحنيــــن بداخله لأشياء لم تبرح فكره منذ رحيلٍ كان مغروماً عليه . دفء البيت الصغير ,, تقاسيم البهجة التي تنطق بها ملامح نسرين .. أصوات المارة في الحي القديم ,, ويدان لشيخٍ تحكي روايات من الكفاح والصبر .! وغيرها من الصور . تزرع بداخله أن الأمل سيشرق من جديد .
شروط المسابقة 1) عدم الخروج عن باب القصةِ الواضح في البداية. 2) إستخدام اللغة العربية في الإضافة. 3) عدم إضافةُ ردٍ ليس له علاقة بالقصة و أي ردٍ مخالف سيتعرض للحذف . 4) أن لا تتجاوز الإضافة خمسة أسطر كحدٍ أقصى . 5) ترك الاحداث مفتوحه وعدم انهاء القصة .
يستيقظ ياسر من نومه ويشعر ببعض التعب فيوم الأمس كان يوماً مرهقاً .. يتوجه إلى المطبخ ليقوم بإعداد قهوته الصباحية كعادته كل صباح تلك القهوة التي تذكره بقهوة أمه ومع كل رشفة من ذلك الفنجان يتجرع ياسر طعم المرارة التي فرضت عليه والممزوجة بحلاوة الذكريات ... وفي لحظات الشرود التي دوماً ماتسيطر على ياسر وفي كل صباح يقطع رنين الهاتف ذلك السكون المخيم على أرجاء المكان ...
فاجاب ياسر للتلفون فقال من ..؟ قال انا محمد صديقك يا ياسر قال ياسر اهلا بك .
قال محمد كيف حالك يا ياسر ؟ قال ياسر: الحمدالله وكيف حالك انت فقال محمد:الحمدالله
محمد /احببت ان اسلم عليك
ياسر /شكرا لك
ففرح ياسر بهذه المكالمه ورجع يستكمل القهوه .
^ لو تدخل احداث على المكالمه يطلع احلى يعني مثلا صاحبه سوى حادث وترك كل شي وقام مسرع وشرح مفصل اكثر عشان اللي بعدك يقدر يكمل هي وجهة نظر عشان تصير احلى وفيها اكشن شوي .. اسفه لاني ما التزمت بالشروط وانتظر التعديل عشان اكمل ..
هذه الفعاليةُ بضاعتُكم رُدتْ إليكم ، أتتنا من أحدِ الاعضاءِ الكرامِ في مجلسكم ، و أنتم بيدِكم نجاحُها بإذن الله ، و من يدري فقد نكتشفُ سوياً موهبةً جديدةً في إطلاقِ العنانِ للخيالِ و في عمقِ الوصفِ و الإسترسالِ.
نأملُ منكم مراجعةَ الشروطِ التي ذكرناها في الموضوع أعلاه حتى نخرج بقصةٍ جميلة و قبل هذا و بعده تفاعلٌ أجمل.
عندما رفع السماعة , وفي حلقة قهوة أمه , كانت المتصلة للهاتف أخته , بدأ يبكي لأنه كان يتناول
القهوة مع أخته التي أحبها أكثر من أي شخص آخر , فبدأو يتذكرون الذكرايات مع أمهم التي كانت
تشرب القهوة في ذلك الكرسي المتحرك , و تلك الإبتسامة التي لا تفارق محياها , و كان هو من كان يساعدها في الصحف , لأنه كان عو من يقرأ لأمه الصحف و الأخبار اليومية , ففرحوا لما
تذكروا لأنهم علموا أن أمهم توفيت و هي راضية عليهم لأنهم أحسنوا برها و سينالون الثواب في الجنة.
تذكر الايـام الخـوالي مع امه في سنين حياته الاولـى ,كيف كان الظلام يحيط في الكون فيجد النور بين احضان امـه . كيف كانت يدي امه الحانية تلتقطه من تعب يومٌ كـامل ايـام خـوالي .بدأ يعض اصابع الندم على مافات في تقصيره لأمه نظر لأخته وهو في جلباب الحزن يقول
تبسم ياسر في وجه اخته وقال يا اختاه انتي دائما ماتذكريني في امي فكلما نضرت في عينيك تذكرت امي وكلما سمعت كلماتك تذكرت امي وكلما رأيت افعالك تذكرت امي وبوفائك هذا لصديقات امي ايضا تذكرت امي ووفائها في جميع امورها هيا توكلنا على الله فلنبدأ بالاقرب لها...
يستيقظ ياسر من نومه ويشعر ببعض التعب فيوم الأمس كان يوماً مرهقاً ..
يتوجه إلى المطبخ ليقوم بإعداد قهوته الصباحية كعادته كل صباح
تلك القهوة التي تذكره بقهوة أمه ومع كل رشفة من ذلك الفنجان يتجرع ياسر
طعم المرارة التي فرضت عليه والممزوجة بحلاوة الذكريات ...
وفي لحظات الشرود التي دوماً ماتسيطر على ياسر وفي كل صباح
يقطع رنين الهاتف ذلك السكون المخيم على أرجاء المكان ...
فاجاب ياسر للتلفون فقال من ..؟ قال انا محمد صديقك يا ياسر قال ياسر اهلا بك .
قال محمد كيف حالك يا ياسر ؟ قال ياسر: الحمدالله وكيف حالك انت فقال محمد:الحمدالله
محمد /احببت ان اسلم عليك
ياسر /شكرا لك
ففرح ياسر بهذه المكالمه ورجع يستكمل القهوه .
عندما رفع السماعة , وفي حلقة قهوة أمه , كانت المتصلة للهاتف أخته , بدأ يبكي لأنه كان يتناول
القهوة مع أخته التي أحبها أكثر من أي شخص آخر , فبدأو يتذكرون الذكرايات مع أمهم التي كانت
تشرب القهوة في ذلك الكرسي المتحرك , و تلك الإبتسامة التي لا تفارق محياها , و كان هو من كان يساعدها في الصحف , لأنه كان عو من يقرأ لأمه الصحف و الأخبار اليومية , ففرحوا لما
تذكروا لأنهم علموا أن أمهم توفيت و هي راضية عليهم لأنهم أحسنوا برها و سينالون الثواب في الجنة.
اعااد النظر الا الكرسي المتحرك تخيل الغالية وهي تحتسي القهوة ..
هنا في هاذا المكان بالظبط ..
نزلت دمعة من عينه اليمنى وسقطت على سماعة الهاتف ..
رحمكِ الله ياامي ... عبارة اخذ يرددها والدمووع تنهمر من عيناهـ ..
تذكر الايـام الخـوالي مع امه في سنين حياته الاولـى ,كيف كان الظلام يحيط في الكون فيجد النور بين احضان امـه .
كيف كانت يدي امه الحانية تلتقطه من تعب يومٌ كـامل
ايـام خـوالي .بدأ يعض اصابع الندم على مافات في تقصيره لأمه
نظر لأخته وهو في جلباب الحزن يقول
يا ليتني لم اقصر مع امي فقالت اخته : لا تحزن هذا قدر الله
فلما هدأ قام بالدعاء لها وهو في حزن
فصلى ركعتين وذكر ربه واستراخ فقالت اخته ..
يـاسر ان رب العالمين لم يحرم امي من اولاد صالحين يدعون لها ..
فنحن ياياسر سنتواصل مع كل من تحب أمي .. وسنتصدق عنها وندعو لها وأجرها ان شاء الله لن ينقطع ..
لا تحزن يا أخي فأنا وأنت قادرين على اكمال مشوارة الحياة التي علمتنا اياه والدتنا ..
ياسر مار أيك اليوم ان نقوم بزيارة لأحدى صديقات أمي ؟ ألا ترى انه أمر رائع وفيه بـّر لوالدتنا ؟
هيا لنتجهز لنذهب سويّاً ..
تبسم ياسر في وجه اخته وقال
يل اختاه انتي دائما اذكريني في امي فكلما نضرت في عينيك تذكرت امي
وكلما سمعت كلماتك تذكرت امي
وكلما رأيت افعالك تذكرت امي وبوفائك هذا لصديقات امي ايضا تذكرت امي ووفائها في جميع امورها
هيا توكلنا على الله فلنبدأ بالاقرب لها...
ملاحظه: , من الافضل ان تنسخ ماسبق حتى يطلع المتسابق على بداية القصه . !
يستيقظ ياسر من نومه ويشعر ببعض التعب فيوم الأمس كان يوماً مرهقاً ..
يتوجه إلى المطبخ ليقوم بإعداد قهوته الصباحية كعادته كل صباح
تلك القهوة التي تذكره بقهوة أمه ومع كل رشفة من ذلك الفنجان يتجرع ياسر
طعم المرارة التي فرضت عليه والممزوجة بحلاوة الذكريات ...
وفي لحظات الشرود التي دوماً ماتسيطر على ياسر وفي كل صباح
يقطع رنين الهاتف ذلك السكون المخيم على أرجاء المكان ...
فاجاب ياسر للتلفون فقال من ..؟ قال انا محمد صديقك يا ياسر قال ياسر اهلا بك .
قال محمد كيف حالك يا ياسر ؟ قال ياسر: الحمدالله وكيف حالك انت فقال محمد:الحمدالله
محمد /احببت ان اسلم عليك
ياسر /شكرا لك
ففرح ياسر بهذه المكالمه ورجع يستكمل القهوه .
عندما رفع السماعة , وفي حلقة قهوة أمه , كانت المتصلة للهاتف أخته , بدأ يبكي لأنه كان يتناول
القهوة مع أخته التي أحبها أكثر من أي شخص آخر , فبدأو يتذكرون الذكرايات مع أمهم التي كانت
تشرب القهوة في ذلك الكرسي المتحرك , و تلك الإبتسامة التي لا تفارق محياها , و كان هو من كان يساعدها في الصحف , لأنه كان عو من يقرأ لأمه الصحف و الأخبار اليومية , ففرحوا لما
تذكروا لأنهم علموا أن أمهم توفيت و هي راضية عليهم لأنهم أحسنوا برها و سينالون الثواب في الجنة.
اعااد النظر الا الكرسي المتحرك تخيل الغالية وهي تحتسي القهوة ..
هنا في هاذا المكان بالظبط ..
نزلت دمعة من عينه اليمنى وسقطت على سماعة الهاتف ..
رحمكِ الله ياامي ... عبارة اخذ يرددها والدمووع تنهمر من عيناهـ ..
تذكر الايـام الخـوالي مع امه في سنين حياته الاولـى ,كيف كان الظلام يحيط في الكون فيجد النور بين احضان امـه .
كيف كانت يدي امه الحانية تلتقطه من تعب يومٌ كـامل
ايـام خـوالي .بدأ يعض اصابع الندم على مافات في تقصيره لأمه
نظر لأخته وهو في جلباب الحزن يقول
يا ليتني لم اقصر مع امي فقالت اخته : لا تحزن هذا قدر الله
فلما هدأ قام بالدعاء لها وهو في حزن
فصلى ركعتين وذكر ربه واستراخ فقالت اخته ..
يـاسر ان رب العالمين لم يحرم امي من اولاد صالحين يدعون لها ..
فنحن ياياسر سنتواصل مع كل من تحب أمي .. وسنتصدق عنها وندعو لها وأجرها ان شاء الله لن ينقطع ..
لا تحزن يا أخي فأنا وأنت قادرين على اكمال مشوارة الحياة التي علمتنا اياه والدتنا ..
ياسر مار أيك اليوم ان نقوم بزيارة لأحدى صديقات أمي ؟ ألا ترى انه أمر رائع وفيه بـّر لوالدتنا ؟
هيا لنتجهز لنذهب سويّاً ..
تبسم ياسر في وجه اخته وقال
يل اختاه انتي دائما اذكريني في امي فكلما نضرت في عينيك تذكرت امي
وكلما سمعت كلماتك تذكرت امي
وكلما رأيت افعالك تذكرت امي وبوفائك هذا لصديقات امي ايضا تذكرت امي ووفائها في جميع امورها
هيا توكلنا على الله فلنبدأ بالاقرب لها...
. لم يجدا صعوبة في ذلك .. إنها ليلى صديقة أمهم الوفية ، و محبتها الأبدية..
ذهبا لزيارتها و كلهم شوق لحكايات عن أمهم من تلك الصديقة لأمهم التي هي بمثابة أم ثانية لهم..
نظرت ليلى إليهما .. ياسر و أخته ، لم يكن لها بد من أن تذرف دموعها..
حاولت إخفاء الدموع عنهما .. و رحبت بهما بحفاوة الأم و حنانها..
أرادا برها و خدمتها ، و في نفس الوقت سماع حكايات أمهم .. لكنها كانت هي أكثر خدمة لهما..
الصراحه ما عرفت من وين ابدا.. بس راح انسخ على حسب قانون المسابقة...
يستيقظ ياسر من نومه ويشعر ببعض التعب فيوم الأمس كان يوماً مرهقاً ..
يتوجه إلى المطبخ ليقوم بإعداد قهوته الصباحية كعادته كل صباح
تلك القهوة التي تذكره بقهوة أمه ومع كل رشفة من ذلك الفنجان يتجرع ياسر
طعم المرارة التي فرضت عليه والممزوجة بحلاوة الذكريات ...
وفي لحظات الشرود التي دوماً ماتسيطر على ياسر وفي كل صباح
يقطع رنين الهاتف ذلك السكون المخيم على أرجاء المكان ...
فاجاب ياسر للتلفون فقال من ..؟ قال انا محمد صديقك يا ياسر قال ياسر اهلا بك .
قال محمد كيف حالك يا ياسر ؟ قال ياسر: الحمدالله وكيف حالك انت فقال محمد:الحمدالله
محمد /احببت ان اسلم عليك
ياسر /شكرا لك
ففرح ياسر بهذه المكالمه ورجع يستكمل القهوه .
عندما رفع السماعة , وفي حلقة قهوة أمه , كانت المتصلة للهاتف أخته , بدأ يبكي لأنه كان يتناول
القهوة مع أخته التي أحبها أكثر من أي شخص آخر , فبدأو يتذكرون الذكرايات مع أمهم التي كانت
تشرب القهوة في ذلك الكرسي المتحرك , و تلك الإبتسامة التي لا تفارق محياها , و كان هو من كان يساعدها في الصحف , لأنه كان عو من يقرأ لأمه الصحف و الأخبار اليومية , ففرحوا لما
تذكروا لأنهم علموا أن أمهم توفيت و هي راضية عليهم لأنهم أحسنوا برها و سينالون الثواب في الجنة.
اعااد النظر الا الكرسي المتحرك تخيل الغالية وهي تحتسي القهوة ..
هنا في هاذا المكان بالظبط ..
نزلت دمعة من عينه اليمنى وسقطت على سماعة الهاتف ..
رحمكِ الله ياامي ... عبارة اخذ يرددها والدمووع تنهمر من عيناهـ ..
تذكر الايـام الخـوالي مع امه في سنين حياته الاولـى ,كيف كان الظلام يحيط في الكون فيجد النور بين احضان امـه .
كيف كانت يدي امه الحانية تلتقطه من تعب يومٌ كـامل
ايـام خـوالي .بدأ يعض اصابع الندم على مافات في تقصيره لأمه
نظر لأخته وهو في جلباب الحزن يقول
يا ليتني لم اقصر مع امي فقالت اخته : لا تحزن هذا قدر الله
فلما هدأ قام بالدعاء لها وهو في حزن
فصلى ركعتين وذكر ربه واستراخ فقالت اخته ..
يـاسر ان رب العالمين لم يحرم امي من اولاد صالحين يدعون لها ..
فنحن ياياسر سنتواصل مع كل من تحب أمي .. وسنتصدق عنها وندعو لها وأجرها ان شاء الله لن ينقطع ..
لا تحزن يا أخي فأنا وأنت قادرين على اكمال مشوارة الحياة التي علمتنا اياه والدتنا ..
ياسر مار أيك اليوم ان نقوم بزيارة لأحدى صديقات أمي ؟ ألا ترى انه أمر رائع وفيه بـّر لوالدتنا ؟
هيا لنتجهز لنذهب سويّاً ..
تبسم ياسر في وجه اخته وقال
يل اختاه انتي دائما اذكريني في امي فكلما نضرت في عينيك تذكرت امي
وكلما سمعت كلماتك تذكرت امي
وكلما رأيت افعالك تذكرت امي وبوفائك هذا لصديقات امي ايضا تذكرت امي ووفائها في جميع امورها
هيا توكلنا على الله فلنبدأ بالاقرب لها...
. لم يجدا صعوبة في ذلك .. إنها ليلى صديقة أمهم الوفية ، و محبتها الأبدية..
ذهبا لزيارتها و كلهم شوق لحكايات عن أمهم من تلك الصديقة لأمهم التي هي بمثابة أم ثانية لهم..
نظرت ليلى إليهما .. ياسر و أخته ، لم يكن لها بد من أن تذرف دموعها..
حاولت إخفاء الدموع عنهما .. و رحبت بهما بحفاوة الأم و حنانها..
أرادا برها و خدمتها ، و في نفس الوقت سماع حكايات أمهم .. لكنها كانت هي أكثر خدمة لهما..
ومع هذا حكت لهم حكايه امهم الذي كانت ملئيه بالحب والسعاده وكانت وجهه منّور وصفاء في ان واحد.. واخبرتهم ان امهم هي التي كانت ترعى فقراء الحاره وتهتم باليتامي احمد وخالد ابناء الجيران الذي توفو والديهم في حادث سياره..وكانت ترعاهم احسن معامله..تنام معهم..وكانت تاكلهم قبل ان تاكل ..وياسر واخته ذرفا بالدموع..ولكن ياسر ذرف دمعه في قلبه خشيآ من نظرة اخته وهو يبكي ..وبعدها رفعا يداهما ان يرحم امهم التي كانت ترعى الايتام..وان يسكنها في فسيح جناته..وظل خالد يردد واخته تردد..........
وعند كلمة آمين تنبه ياسر فجأة على الصوت القادم من السماعة وقد علت نبرته مما يشعر بغضب صاحبه أو لعله الخوف والفزع عليه فأعاد السماعة إلى أذنه ثانية وحاول إنهاء المكالمة سريعا ... وقف صامتا برهة من الزمن لايحرك ساكنا ثم عاد إلى كرسيه واحتساء قهوته وهو يهمس لنفسه ما الذي فعلته؟؟ ما الذي أصابني حتى استغرقت في خيالي و كأني في عالم آخر أعيشه حقيقة ؟؟ هل سماع صوت أختي الشبيه بصوت أمي أثار شجوني؟؟ أم هو الإرهاق الشديد الذي تعرضت له بالأمس أشعل الشوق في داخلي لحضن أمي الدافئ الذي فقدته ويديها الحنونتين وهي تربت علي تمسح بهما عنائي؟ فتخيلت ما أتمنى فعله تجاهها ؟ حينئذ أحس برغبة ملحة في البكاء الذي طالما جاهد في إخفائه ولكنه الآن ..