المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى المجلس العام > المواضيع المتميزة
   

 
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
  #1  
قديم 10/04/2007, 12:23 AM
ميسو
تاريخ التسجيل: 22/06/2002
المكان: حيث أنا ..
مشاركات: 7,243
شركة الاتصالات والمصري .. الدعوة للمريض والترقيم .. وخطف الرقم و البريد





أخباركم أحبتي وحبيباتي ,

يبدو أنني دائماً ما أدور حول محور السرقة , فموضوعي اليوم ليس بعيداً عن تلك المسألة , ولكنه يختص بخطف الرقم والبريد , وخيانة الأمانة الملقاة على عاتق بعض موظفي شركة الاتصالات .
ومن ثم سندخل في قصة ذلك المصري الذي أراد التعرف وكان يعرف من أنا
.

أتمنى أن تجهزوا "نسكافيه " القاضي , أو مشروب القرقاص ,أو أياً ما كان من السوائل التي تروق لكم والمحببة إلى قلبكم , فيبدو أن الموضوع طويل , ويحتاج للتركيز ,و بالتأكيد تولدت لديكم الخبرة حول إسهاب الماسة في الحديث ,





ˆ~*¤®§(*§شركة الاتصالات وخطف البريد§*)§®¤*~ˆ°


بدأت القصة في شهر 1 من عام 2006 عندما هممت للتسجيل في موقع الشركة , للاستفادة من الخدمات الموجودة فيها مباشرة بدلاً من الاتصال على 902 .

و أرغب أن أنبهكم سيداتي وسادتي بأن القصة فيها نوع من الغموض , وإلى يومكم هذا ورغم أنني صاحبة القصة , استعصى علي فهم فصولها واستيعاب تسلسل أحداثها والتي تذكرك باستحالة أفلام هوليود وربما غرابة بوليود, واعذروني إن نسيت بعض التفاصيل فقد مرّ على بدايتها سنة كاملة وثلاثة اشهر ,

نعود إلى أجواء القصة , في ذلك اليوم الذي أكملت إجراءات التسجيل في موقع الشركة , أردت أن استفيد من احد الخدمات , ولكن الأمر لم يجري على ما يرام ولا أعلم أين الخلل , أرسلت رسالة عن طريق الموقع ذاته تحوي على مشكلتي , وبالتأكيد معلوماتي الشخصية الكاملة موجودة لديهم .

جاءني في مساء ذلك اليوم اتصال على هاتفي النقال من احد موظفيهم , وسألني عن المشكلة فأخبرته التفاصيل , وأقفل الخط ومن ثم عاود الاتصال وطلب مني الدخول على الموقع وتجربة الخلل لأرى إن حُلت المشكلة أو لا , وكان علي أن أفتح حاسوبي و هو الذي يستغرق وقتاً حتى يكتمل تحميله , فطال بقاءه على الخط وأُحرجت منه فأقفلت الخط , وعندما فتح معي الموقع وسار كل شي على ما يرام , أرسلت رسالة له وشكرته فيها , وربما كان علي أن أكون إنسانة جافة لا تعرف كيف تشكر الناس حتى لا يحدث لي ما حدث , أو أن أجعل والدي هو من يرد عليه في البداية رغم أنه ووالدتي عودونا على أن نتحمل المسؤولية وننهي احتياجاتنا بأنفسنا خصوصا فيما يتعلق بمثل هذه الأمور .






][الرسالة الخاطئة والمكالمة الغامضة ][


بعد يومين وربما اقل أو أكثر , كنت في طريقي لأحد المراكز الطبية مع والدتي و أخي الصغير , ووصلتني رسالة من رقم مجهول , رسالة تدل على أن مرسلتها صديقة تعرفني جيداً فهي تحوي كلمات عن الذكرى والمعزة , وكما أن الرقم لم يكن غريباً وسبق وأن مرّ علي , وتلك هي ميزة الأرقام المميزة تجعل الإنسان من السهل أن يتذكر مرورها عليه , بدأت أحاول أن أعيد ذاكرتي إلى الوراء قليلاً , فتذكرت ذلك الشاب من الاتصالات , وبحثت في هاتفي عن الأرقام المستلمة القديمة ووجدت رقمه وكان فعلاً هو صاحب الرسالة .

أخبرت والدتي وقلت لها ربما أخطأ الرقم لأنه كان محترماً جداً عندما هاتفني من أجل المشكلة , وإذا برسالة تعقب تلك قد وصلتني يعتذر مني فيها ويقول بأن الأرقام تشابهت عليه .

في مساء ذلك اليوم و ربما اليوم الذي يليه أو بمعنى اصح صباح يوم جديد وحول الساعة 1 والنصف إن لم تخنّي ذاكرتي ولكن بكل تأكيد كانت في ذلك الوقت المتأخر , جاءني اتصال من ذات الرقم , وهنا غضبت جداً فقد اتضحت المسألة , ولم أردّ على الرقم , وإذا به بعد فترة يعاود الاتصال مرة أخرى , فأشارت علي أختي أن أرد عليه وأن أهدده بالشكوى لشركة الاتصالات , ضغطت الزر الأخضر , و بقيت صامتةً ولم اسمع رداً وما إن قلتُ نعم حتى سمعت صرخة عجيبة ؟!! بعدها أٌُقفل الخط .

أخذت الأفكار تدور في رأسي .. يا تُرى ما هي الحكاية ؟! ماذا يحدث وما قصة تلك الصرخة ؟!!






][أرقام شبيهة وألغاز مبهمة ][


أشغلت تلك الأحداث تفكيري وكنتُ ومن معي نحاول أن نخمن ماذا حدث , وبالتأكيد كنت جازمة أن اخبر والدتي حينما أراها.

في اليوم الذي يليه وبينما كنتُ جالسة مع أمي , جاءني اتصال من رقم غريب شبيه لرقم صاحبنا في الاتصالات في الأربع الأرقام الأخيرة , فترددت في الرد عليه . فسألتني والدتي من المتصل فقلت لا أعلم , فقالت لما لا تردين , و أخبرتها بتشابهه مع رقم ذلك الشاب على العلم أنني لم أخبرها بعد بقصة ذاك الاتصال المتأخر, المهم أنني بادرت بالرد عليه , وإذا بالصوت صوت أنثى , كانت مرتبكة وخائفة ومتلعثمة وتسألني من أنت ِ؟! وكيف عرفتِ رقمي ؟

الآن ستبدأ رحلة الغموض , وتضارب الكلام , ودوامة الحيرة التي جذبتني إليها , فاحترت أيهما الصادق من الكاذب .
بل ربما كلاهما كاذبين .


نعود لتلك المرأة والتي أثارت فضولي بالتأكيد وشكوكي حولها وربما فضولكم أنتم أيضاً ,

أخذت تتحدث وتسأل من أنت ومن أين حصلتِ على رقمي , فقلت لها: أنت من اتصلتِ لا أنا , و أخذت تهذي بكلام لم استوعبه كما ذكرت سابقاً فإذا بها تقول أن هناك من يستخدم أرقامها دون علمها ولا تعرف كيف ذلك , وتحدثت عن شاب اخرج رقماً باسمها ويستخدمه في اتصالاته رغم أنها لم تقم بإصدار ذلك الرقم ولا تعرف من هو .

فوضحت لها بأنه لا علاقة لي بالأمر وان عليها أن لا تتصل مرة أخرى على هذا الرقم وكيف أنها حصلت عليه ؟
فقالت بأنها استفسرت عن الاتصالات التي صدرت من ذاك الرقم فوجدت رقمي من ضمنها , هذا إن كان استيعابي لقصتها صحيحاً !!!

أخبرتها انه موظف في الاتصالات حصل على رقمي من خلال الموقع الإلكتروني , فاستفسرت عن رقم مكتبه الخاص في الشركة فهي لم تستطع أن تشتكي عليه لعدم قدرتها الوصول إليه فأرقامه باسمها ؟!! , ولكنني وضحت لها بأنه لم يتصل من رقم ثابت أبدا .

أقفلت الهاتف منها وما إن بدأت أسرد القصة على والدتي و التي كانت علامات الاستفهام و الدهشة تغشاها حتى جاءني اتصالاً من رقمٍ غريبٍ ثابت ٍ, وبما أنني رأيت أن الأمر أصبح فوضى ولغزاً مبهماً , أجبت عليه وإذا به صاحب الاتصالات ويحمل معه خبراً جديداً .






][ولد الاتصالات ولغز مزامنة الاتصال ][


قال في بداية كلامه بصوت ٍ منخفض ٍ فيما معناه " استري علي وسوي خير , واجهت مشكلة مع زوجتي بسببك , شافت رقمك في جوالي وظنّت إن بينّا علاقة , كلميها وفهميها إن ما بينّا شي ..."

قاطعت كلامه وقلت له : من أنت وماذا تريد ولا علاقة لي بالأمر , فهذا الأمر أنت من تتحمله وتحل مشكلته ,

شعرت بالطبع بأن المسألة قد تعقدت وأن زمام الأمور بدأت تفلت من يدي , وأمي كانت تطلب مني إقفال الخط بوجهه ,فاستمعت لكلامها , وفي اللحظة التي ضغطت به على الزر الأحمر جاءتني مكالمة أخرى من نفس الفتاة .

زادني الأمر شكوكاً , ونفذ صبر أمي ,وأخذت مني الهاتف وحادثتها وهددتها , وقالت بأنها تعلم بأنها لعبة بينهما , و أخذت تتجاذب أطراف الحديث معها وقالت بأنه اتصل فقال كلاماً يُخجل , ولكنني صححت المعلومة لأمي بأنه لم يقلّ أدبه في كلامه ,, ولكن يبدو أن أمي بدأت تتعاطف معها لأنها طلبت مني هاتفه الثابت الذي اتصل به فأعطتني الجوال لأحادثها وأنقل لها الرقم و أخذت المرأة الغامضة تشكرني , وتحذرني منه وأقفلت منها , وعقلي مازال حائراً بأمرهما ,فإن كان كلامها الأول صحيحاً ,فكيف عرفت بأنه هاتفني عندما اتصل من الرقم الثابت الذي كانت تجهله ؟!!
ما زالت أمي متمسكة بنظرية الاتفاق بينهما , ولكنها فضلت عدم الاستعجال , وإن لم ينتهي الأمر عند هذا الحد , فحينها سنقوم بالمطلوب .

حولت هاتفي على خدمة موجود , وتوجهت للاستحمام , وبعد أن خرجت وجدت عدة رسائل اثنتين منها تفيد باتصال تلك المرأة , وواحدة تشكرني فيها مرة أخرى لأنني فرّجت كربتها ؟!!
وتحذرني منه أيضا ؟! , سارعت في الاحتفاظ برقميهما باسمي" ولد الاتصالات " و "بنت الاتصالات " , تحسباً وحذراً لما قد يحدث في المستقبل .

ومرت الأيام والشهور بسلام , ولم تعد تأتيني مكالمات منهما ,
وهجرت موقع الشركة منذ تلك الحادثة .

ولكن ! ! ماذا اكتشفت منذ شهر ؟!
,






][ *عملية فرز البريد ورسالة الدعوة للمريض* ][


من عادتي أن أضع بريدا إلكترونياًً خاصاً للمعاملات الرسمية لا استخدمه في المنتديات ولا المواقع العادية ولا " المسنجر" , أتواصل عن طريقه مع المؤسسات المختلفة كالبنوك أو موقع الاتصالات أو حتى مع المجموعات البريدية الخاصة بجامعتنا أو "شلة" صديقاتي المقربات . أي أنني لا أحب البوح به ولا تزويد أي شخص به إلا من أثق فيه , واستمر هذا البريد معي طيلة حياتي في العالم الافتراضي.

قبل شهر , وأنا أعمل على فرز البريد وتنظيفه من الرسائل المتراكمة ,وقعت عيني على رسالة لم أعرف صاحبها رغم وجود اسمه , أُرسلت في شهر سبتمبر من عام 2006 ولا أدري لما لم ألاحظها منذ ذلك الحين ؟! , فتحتها ووجدت أنها قد أٌرسلت من شخص إلى آخر حتى وصلتني .

كانت تتحدث عن إنسانة مريضة بالسرطان شفاها الله وعافانا الله وإياكم , وتطالب الرسالة بالدعوة لها ونشرها للمعارف و الأصدقاء.

ما شدني بتلك الرسالة , أن بعض الأفراد الذين كانوا يدعون للمريضة , قد ذيلوا رسالتهم بتوقيع يحمل رقم هاتفهم الجوال وأسماءهم كاملة , وبعضهم بالإضافة إلى ذلك كتبوا دائرة العمل التي ينتمون إليها ورقمها الثابت ؟!! . فلا ادري هل هي دعوة للمريض فقط أم يشملها الترقيم أيضاً ؟! .

لن نُسيء الظن فربما وضعوها للتواصل مع زملائهم من موظفي شركة الاتصالات لأنهم ذكروا أيضاً اسم الإدارة التي ينتمون إليها كما أسلفتُ سابقاً , فمن خلال تدقيقي بعنوان البريد لأغلبهم كانوا موظفين من نفس الشركة .

كنتُ حينها أجهل كيف وصلتني الرسالة , خصوصاً بأن قصتي السالفة الذكر قد مرّ عليها سنة كاملة , وبالنظر إلى معلومات آخر شخص وصلتني عن طريقه الرسالة , شدني رقم هاتفه , فبدأت أسترجع الماضي وفتحت قائمة الأسماء في جوالي وبحثت عن ولد الاتصالات وإذا بالرقمين متطابقين .






][ *مصداقية موظفو شركة الاتصالات* ][


قد تكون نيته طيبة لأنه لم يرسل لي إلا هذي الرسالة فقط وبعد مرور ثمانية أشهر من تلك القصة الغامضة , ولكن لا يحق له مطلقاً أن يأخذ بريدي من قاعدة البيانات فهذا يُعتبر خيانة لأمانة العمل , وقد خانها مرتين للأسف , مما يجعل من الشكوك تحوم حول مصداقية وأمانة الشركة وموظفيها ,

حينما أرسل لي الرسالة , ليته وضع اسم بريدي في الخانة التي لا تجعل من البريد المُرسل إليه ظاهراً للغير , ولكنه وضعه في الخانة الأولى مما يجعله مكشوفاً لكل من تصل له الرسالة من قبله , وهكذا هداه الله قد أفسد عليّ محاولة الحفاظ على خصوصية هذا البريد .







ˆ~*¤®§(*§*حتوتة المصري وخطف رقمي *§*)§®¤*~ˆ°


أبشركم أحبتي وحبيباتي , بأن القصة ليست طويلة كما هي مع ولد الإتصالات ,, وندخل فيها مباشرة حتى لا أُسهب في شيء لا علاقة له في القصة ,

ذات يوم ,جاءني اتصال فأجبت , وكان المتصل شاب مصري , سلم ثم قال :أنت الماسة ؟ طبعاً الماسة كناية عن اسمي الحقيقي
فقلت له : نعم من معي . قال فيما معناه بالطبع وكان مرتبكاً : سأسألك سؤالاً أولاً ثم أخبرك من أنا ؟ فتفاجأت من أسلوبه وقلت له : من أنت وش تبي >>> خربتها دخلت عامي ,
فكرر كلامه و قال: سأخبرك من أنا ولكن بعد أن تجيبي عن سؤالي ,
هنا بالطبع اشتغل الفضول , وقلت له: ما سؤالك , فأجاب : هل تسمحين بأن نكون أصدقاء , أسأل عنك وتسألين ؟!! وإذا لم ترغبي بذلك فلن أزعجك فالأمر عائد إليك ؟!!
ذُهلت بالطبع , وبادرته في الحال بقولي : لا طبعاً , فقال : لا تستعجلي خُذي وقتك بالتفكير , فقلت له بحزم : لا ما أرضى .
فقال : حسناً شكراً ولن أزعجك وأقفل الهاتف .

بعد تفكير عميق بالتأكيد حول شخصية هذا الإنسان , وكيف توصل إلى رقمي , توصلت إلى أن سذاجتي كانت سبباً لذلك , فيبدو أن هذا الإنسان احد موظفي المحلات في الأسواق , فكل من تعامل معهم يعلم بأنه لا بد أن يسجل رقماً واسماً وتوقيعاً في حال أعاد بضاعة اشتراها لا يرغب بها , ودائماً ما افعل ذلك , فأسجل اسمي ورقمي ,






ˆ~*¤®§(*§*خلاصـــة الموضوع*§*)§®¤*~ˆ°


أعتقد أن دوري انتهى بسرد القصتين , والتعليق عن أمانة العمل وسرية معلومات العملاء اتركه لكم انتم , علماً أن القصة حقيقية مع اختلاف الشخصيات و بعض البهارات الماسية ,



للجميع:



^ ما هي مرئياتكم حول أحداث القصتين ؟

^ ما أسباب عدم أمانة بعض موظفي الشركات وتسريب المعلومات الشخصية للعملاء ؟!

^ ما أثر تلك التصرفات الفردية لبعض الموظفين على سمعة أي شركة ونجاحها ؟!

^ ما هو السبيل لردع أمثال هؤلاء ؟

^, هل تثق بعدم إطلاع موظفو الاتصالات على رسائل "mms" خصوصاً إذا انتقلت للصندوق على الموقع ؟!

^ هل أمتلك أملاً في مجال القصة ؟ وما هي انتقاداتكم حول ما كُتب فنياً ؟





سؤال يخص الأديب ماجد مقبل


^ بحكم خبرتك في المجال الخنفشاري , فإلى أي درجة من الخنفشارية تصنف تلك القصتين






سؤال يخص المميز المشاغب


^ بناء على ما سبق طرحه , هل يدخل ضمن مجال الفلسفة؟






في الختام ... شكراً لكل من استقطع من وقته لقراءة الموضوع إلى نهايته وأعذرونا على الإطالة ,

أرق التحايا وأعذبها
الماسه الزرقاء
اضافة رد مع اقتباس
   

 


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 07:46 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube