المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى الثقافة الإسلامية
   

منتدى الثقافة الإسلامية لتناول المواضيع والقضايا الإسلامية الهامة والجوانب الدينية

Like Tree24Likes

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #76  
قديم 22/01/2012, 09:16 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ فـإآرس
موقوف
تاريخ التسجيل: 03/01/2012
المكان: الع‘ـإآصمه ..❤
مشاركات: 440
جزاك الله خــير </B>
وجعلهإآ في موازين حسانتك
</B>
..</B>.
اضافة رد مع اقتباس
  #77  
قديم 22/01/2012, 09:21 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ فـإآرس
موقوف
تاريخ التسجيل: 03/01/2012
المكان: الع‘ـإآصمه ..❤
مشاركات: 440
جزاك الله خــير </B>
وجعلهإآ في موازين حسانتك
</B>
..</B>.
اضافة رد مع اقتباس
  #78  
قديم 22/01/2012, 10:00 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ فـإآرس
موقوف
تاريخ التسجيل: 03/01/2012
المكان: الع‘ـإآصمه ..❤
مشاركات: 440
جزاك الله خــير </B>
وجعلهإآ في موازين حسانتك
</B>
..</B>.
اضافة رد مع اقتباس
  #79  
قديم 22/01/2012, 10:09 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ فـإآرس
موقوف
تاريخ التسجيل: 03/01/2012
المكان: الع‘ـإآصمه ..❤
مشاركات: 440
جزاك الله خــير </B>
وجعلهإآ في موازين حسانتك
</B>
..</B>.
اضافة رد مع اقتباس
  #80  
قديم 22/01/2012, 10:20 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ فـإآرس
موقوف
تاريخ التسجيل: 03/01/2012
المكان: الع‘ـإآصمه ..❤
مشاركات: 440
جزاك الله خــير </B>
وجعلهإآ في موازين حسانتك
</B>
..</B>.
اضافة رد مع اقتباس
  #81  
قديم 22/01/2012, 10:24 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ فـإآرس
موقوف
تاريخ التسجيل: 03/01/2012
المكان: الع‘ـإآصمه ..❤
مشاركات: 440
فيهم الشين وفيهم الزين

جزاك الله خــير </B>
وجعلهإآ في موازين حسانتك
</B>
..</B>.
اضافة رد مع اقتباس
  #82  
قديم 22/01/2012, 05:14 PM
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 17/12/2011
مشاركات: 340
الاستغفار..عبادة و فوائد!!

الاستغفار..عبادة و فوائد!!

إن الاستغفار نعمةٍ عظيمه فهو يعد من الذكر , و هو مشروع في كل وقت , و له فوائد كثيرة و ثمرات عديدة , و لكن الكثير من المسلمين يجهل فوائده الجليلة التي تعود بالخير على المسلم في الدنيا , و تعود بالأجر و الثواب في الآخرة , و التي ذكر الله تعالى الاستغفار في كتابه الكريم , و بين بعضا من فضائله العديدة , فقال تعالى : ( فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا. يرسل السماء عليكم مدرارا. و يمددكم بأموال وبنين و يجعل لكم جنات و يجعل لكم انهارا ) 12,11,10/نوح , و كثرة الاستغفار طاعة لله , و تدفع العذاب و النقم , و تجعل الجوارح مطمئنة , حية متعلقة بالله تعالى مابين الاستغفار باللسان , فيكون رطبا بذكر الله تعالى و اليقين بالقلب , فتذهب قسوة القلب , فتدخل الراحة النفسية على الإنسان , و يجد المسلم الطمأنينة , و يورث الاستغفار محبة الله و الملائكة للعبد و هو سبب في إزالة الهموم و الغموم عن المسلم , و محو الذنوب و الخطايا , و المستغفرون بالأسحار من أهل الذكر الذين أثنى الله عليهم في كتابه الكريم , و تنزل عليهم السكينة : و تتغشاهم الرحمة ، و تحفتهم الملائكة , و الاستغفار فيه خير عظيم إذ يشغل النفس و الجوارح عن الغيبة، والنميمة و البهتان و الرذائل ، فإذ لم يشغلها المسلم بما يفيد أشغلته بما لا يفيد و إن المسلم في هذه الحياة الواسعة المتقلبة الأطوار , المتجددة الأحداث يحدث منه قصور أو خطأ , فهو بحاجة دائما إلى المبادرة إلى فعل الطاعات قبل هاذم اللذات , و مفرق الجماعات , أو قبل أن يحل به عارض من مرض أو غيره فلا يستطيع تأدية الطاعات , و إن قدوتنا الرسول صلى الله عليه و سلم حثنا على الاستغفار , و كان يستغفر الله في اليوم و الليلة أكثر من سبعين مرة , و يقول : ( لا يزال لسانك رطبا من ذكر الله ) و إن سيد الاستغفار و أفضلها هو( اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك عليّ وأبوء بذنبي، فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ) و في الاستغفار حفظ للمسلم من الشيطان و أعوانه , و هو من أيسر العبادات إذ لا يكلف المسلم جهدا و لا وقتا , بل ينفعه كثيرا , و يرفع قدره في الدنيا و الآخرة حيث يحفظ صاحبه يوم القيامة , و إن جميع تكاليف الدين الإسلامي المتعددة ما أنزلها الله لعباده إلا لتتحقق العبودية منها لله , فتتحقق الحكم الدينية و تضبط حياة الناس الدنيوية , و تتحقق للعباد سعادة الدارين , و الاستغفار يعد عبادة من أفضل الذكر .لذلك ينبغي على المسلم أن يبادر إلى فعل الطاعات , و يسابق إلى عمل الخيرات كي ينال و يكسب الأجر و الحسنات من الله تعالى , و التي تمحو السيئات , و ذلك قبل الحسرة و الندامة و قبل هاذم اللذات , و مفرق الأهل و الأحباب و الجماعات فالتؤدة في كل شيء ألا عمل الآخرة .

عبدا لعزيز السلامة / أوثال
اضافة رد مع اقتباس
  #83  
قديم 22/01/2012, 09:36 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ كلي زعامه هلاليه
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 28/01/2011
المكان: في عرش الزعآامه
مشاركات: 3,320
الاستغفار عبادةة عظيمةة وانا من المستفيدين من الاستغفار في الدنيا وبأذن الله في الآاخرهـ
تسسّسلمم "
اضافة رد مع اقتباس
  #84  
قديم 25/01/2012, 02:28 PM
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 17/12/2011
مشاركات: 340
المسلم..و المحن و المنح !!

المسلم..و المحن و المنح !!
إن الله ـ جل جلاله ـ قد اوجد عوالم عظيمة يدرك الإنسان القليل منها , و يجهل الكثير الذي لا يعلمه إلا الله تعالى , و قد خلق هذه الحياة , و قدر فيها المصائب و الشدائد على عباده المؤمنين , فقال تعالى : ( إنا كل شيء خلقناه بقدر ) 49/ القمر , و قال تعالى : ( ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله و من يؤمن بالله يهد قلبه و الله بكل شيء عليم ) 11/ التغابن , والمصائب و الشدائد و المحن كثيرة في هذه الحياة مثل : نقص الأموال و الأنفس و الثمرات , و حلول الخطوب و الشدائد و الآفات و المحن لحكم عظيمة , و فوائد جليلة , و تكون هذه المحن للمؤمن منحا وخيرا عظيما , و فيها ثمرات كثيرة يجهلها المسلم تعود على مسلم أو جماعة من المسلمين كالابتلاء و تمحيص الذنوب و الخطايا , حتى الشوكة يشاكها المؤمن و زيادة الأجر و الثواب و رفع الدرجات , و زيادة الإيمان و قوة الصبر و الاحتساب قال تعالى : ( و لنبلونكم بشيء من الخوف و الجوع و نقص من الأموال و الأنفس و الثمرات و بشر الصابرين . الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله و إنا إليه راجعون ) 155, 156/البقرة , و قال تعالى : ( و ليمحص الله الذين آمنوا و يمحق الكافرين ) 141, آل عمران . فالمؤمن بالقضاء و القدر يكون قلبه مطمئنا لما يصيبه من أقدار الله تعالى لأنه يعلم من هدي الرسول صلى الله عليه و سلم ما أخطأه لم يكن يصيبه , و ما أصابه لم يكن ليخطأه , فيزيد إيمانه بالله , و يبلغ أعلى الدرجات و المنازل , و يستفيد منها مواعظ و عبرا , فيبتعد عنه الجزع و اليأس و القنوط من رحمة الله , و يتوكل على الله و يبتعد عن التواكل , و يأخذ بالأسباب التي تحقق له سعادة الدارين . و قد تكون المحن ـ لا قدر الله ـ بأسباب الذنوب و المعاصي و التقصير في حقوق الله تعالى , أو حقوق العباد قال تعالى : ( وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير) 30, الشورى , فيكون ذلك سبيلا لتغيير السلوك و محاسبة النفوس على هذا التقصير قبل يوم الحساب , و تدل على ضعف المسلم , و أنه في الرخاء يكون منشغلا في هذه الحياة , مقصرا في بعض حقوق الله و الواجبات , أو مخطئا في حقوق الآخرين, و إنه في الكرب و الشدة مفتقر إلى الله تعالى , فيكون ذلك سببا في التذلل و الخضوع بين يدي الله تعالى في هذه الشدائد و المحن , و يستشعر المسلم العبودية لله المعبود الحق ,و يكون أكثر إخلاصا , و أشد تعلقا بالله تعالى , و هذا ما يحبه الله من عباده المؤمنين , فالله ـ عز و جل ـ يحب عباده حيث وصف نفسه بصفات عظيمة تدل على رحمته بخلقه جميعا مثل : الرحيم , الغفور , الرحمن , الودود , اللطيف ,الحليم , الشكور , الرزاق , الوهاب , الكريم , العفو , التواب , الحكيم .

عبد العزيز السلامة / أوثال
اضافة رد مع اقتباس
  #85  
قديم 26/01/2012, 01:05 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ qnas9
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 05/09/2008
المكان: الريآض
مشاركات: 520
جزآآآك الله الف خير

يعطيك الف عآفيه
اضافة رد مع اقتباس
  #86  
قديم 26/01/2012, 03:41 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ فـإآرس
موقوف
تاريخ التسجيل: 03/01/2012
المكان: الع‘ـإآصمه ..❤
مشاركات: 440
جزاك الله خير

وجعلهآ في موازين حسـآنتك
اضافة رد مع اقتباس
  #87  
قديم 26/01/2012, 01:15 PM
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 17/12/2011
مشاركات: 340
الصحة..نعمة لا تدوم !!

الصحة..نعمة لا تدوم !!
الصحة , و ما أدراك ما الصحة ؟! إنها تلك النعمة العظيمة التي أنعمها الله على عباده , و التي تستوجب الثناء و الشكر لله في كل عبادة , بل في كل وقت و حين , إنها نعمة من الله المنعم تجعلك متصلا بخالقك جل جلاله , و تذكر هذه النعمة الجليلة , و تؤدي حقها بطاعة الله في المباحات , و اجتناب المحرمات , و تحفظ جوارحك من الذنوب و المعاصي , و التي تؤثر على الإنسان في الدنيا و الآخرة . والنعمة تاج على رؤوس الأصحاء غافلون عنه , لا يراه إلا المرضى , و لا يحس به إلا المرضى الذين يكابدون الأسقام و الآلام في كل مشفى, ودموعهم تنهال على الأوداج حرى , رافعين أيديهم يدعون الله المولى , كي يكشف البأس و الضر علها تطيب النفوس و تبرى , فالصحة نعمة لا تدوم يحس بها الصحيح عندما يفقدها فيبحث عنها , فهي لا تقدر بمال و لا أثمان , فليتق المسلم المعافى ربه المنعم الرحمن , و يستغل تلك النعمة العظيمة في الطاعات , قبل أن يحل به هاذم اللذات , ومفرق الأهلين و الجماعات , ذلك الأجل المحتوم , أو أن يحل به عارض يفاجئه فيفجعه في هذه الحياة متقلبة الأحداث و الأطوار , فلا يستطيع إن يقم لنفسه شيئا إلا اليسير , و قد لا يستطيع ! فيتحسر على حياته الفانية , يقول الله تعالى : ( و أنفقوا مما رزقناكم من قبل أن يأتي أحدكم الموت فيقول ربي لولا أخرتني إلى أجل قريب فاصدق و أكن من الصالحين . و لن يؤخر الله نفسا إذا جاء أجلها و الله خبير بما تعملون ) 11,10/ المنافقون . و يقول الهادي البشير و السراج المنير نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة و الفراغ )لا سيما أن المسلم عندما يكون صحيح البدن و الأعضاء يكون قويا نشيطا , و يستطيع القيام بالطاعات بخلاف حاله وقت المرض و الوهن الكبر التي توهن و تضعف قدرات المسلم العقلية و الجسمية , فيكون ضعيفا أو غير قادر على فعل الخيرات , و أن يستغل الصحة قبل أن يحل به عارض من أمراض أو حوادث مؤلمة أو حادثات و أخطار,فترى المسلم ـ اليوم ـ صحيحا معافى , و غدا سقيما , و لقد حث الرسول صلى الله عليه و سلم أمته على الخير , و أن تبادر إلى الطاعات في الدنيا , و حذرها من الشر , فقال صلى الله عليه و سلم يخاطب واحدا , و الخطاب لأمته جميعا اغتنم خمساً قبل خمس: شبابك قبل هرمك، وصحتك قبل سقمك، وغناك قبل فقرك، وفراغك قبل شغلك، وحياتك قبل موتك ). و اعلم ـ أخي المسلم ـ أن الله أنعم على عباده المؤمنين نعما كثيرة لا تعد و لا تحصى نعما خاصة و بعضها عام ما بين نعمة الإسلام العظيمة , و نعمة الأمن و الاستقرار و الأمان , فالمسلم يعبد الله وحده , و لا يخاف إلا الله , بخلاف الآباء الأولون الذين عشوا حياة الخوف , و ذاقوا حياة الفقر و الحرمان , فهم يؤدون العبادات , و يسعون إلى أرزاقهم , و هم في خوف و ذلك عندما كانت بلادنا المباركة فتية بسيطة الموارد . فعليك أن تشكر الله على نعمائه الظاهرة و الباطنة , لكي يزيدك الله من نعمائه العظيمة . فالله جل جلاله يقول: ( و إذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم و لئن كفرتم إن عذابي لشديد ) 7 , إبراهيم .

عبد العزيز السلامة / أوثال

اخر تعديل كان بواسطة » السلااامة في يوم » 26/01/2012 عند الساعة » 01:18 PM السبب: زيادة بعض الكلمات
اضافة رد مع اقتباس
  #88  
قديم 28/01/2012, 01:57 PM
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 17/12/2011
مشاركات: 340
ألف ألف ..حسنة!!

ألف ألف ..حسنة!!
الحمد لله الذي جعل في هذه الأمة الدين الإسلامي خاتم الأديان الذي نسخ جميع الرسالات السماوية السابقة , و أرسل إلى هذه الأمة خاتم الأنبياء و سيد المرسلين , نبي دل أمته على كل خير , و حذرها من كل شر, فقد كان بأمته رؤوفا رحيما قال الله تعالى : ( لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنبن رؤوف رحيم ) التوبة , 128 , و كان صلى الله عليه و سلم رفيقا محبا لأمته , و ما خير بين أمرين إلا اختار أيسرهما ما لم يكن إثما , و إن الشواهد الواردة في سنته على ذلك كثيرة حيث حثنا على الكثير من القيم الإسلامية, و العديد من الآداب الأخلاقية ما بين الأقوال و الأعمال التي يكسب بها المسلم الحسنات و الأجر الجزيل , و تمحو عنه السيئات و الذنب العظيم , و الحمد لله الذي جعل الأسواق للتبضع بين المسلمين ما بين البيع و الشراء , و سبيلا لنشر المحبة و الألفة و التعارف فيما بينهم من جانب , و هي أماكن تنتشر فيها الفتنة و الغش و الخداع و النفاق و الربا من جانب آخر , لذلك حذر الرسول المؤمنين من الأسواق , و بين فضل المساجد و عمارتها بالذكر و الطاعات أو بنائها فقال صلى الله عليه و سلم : ( إن أحب البلاد إلى الله مساجدها و أبغض البلاد إلى الله أسواقها ) و حث أمته على الكثير من الأذكار, و بين فضلها فقال صلى عليه و سلم : ( إن من دخل السوق فقال لا إله إلا الله وحده لا شريك له , له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو حي لا يموت بيده الخير وهو على كل شيء قدير كتب الله له ألف ألف حسنة ومحا عنه ألف ألف سيئة ورفع له ألف ألف درجة وبنى له بيتا في الجنة ) . و إنه من عظيم فضل الله على عباده المؤمنين أن يسر عليهم العبادات ما بين الأقوال و الأفعال , و ضاعف الثواب و الأجور , و من هذه الكنوز النبوية قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من قرأ حرفاً من كتاب الله فله بها حسنة ، والحسنة بعشر أمثالها ، لا أقول : (آلم) حرف ، ولكن : ألف حرف ولام حرف وميم حرف , و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم ) و قال صلى الله عليه و سلم : ( أكثروا من قول: لا حول و لا قوة إلا بالله فإنها من كنوز الجنة ) و قال صلى الله عليه و سلم : ( أيعجز أحدكم أن يكسب كل يوم ألف حسنة ؟ " فسأله سائل من جلسائه: كيف يكسب أحدنا ألف حسنة ؟
قال : ( يسبح الله مائة تسبيحه فتكتب له ألف حسنة، أو تحط عنه ألف خطيئة) و قال صلى الله عليه وسلم: ( من قال سبحان الله وبحمده في يوم مائة مرة حطت خطاياه ولو كانت مثل زبد البحر) و قال صلى الله عليه وسلم من قال : ( سبحان الله وبحمده في يوم مائة مرة حطت خطاياه ولو كانت مثل زبد البحر ) و قال صلى الله عليه وسلم : ( من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك ، وله الحمد ، وهو على كل شيء قدير عشر مرات ،كان كمن أعتق أربع أنفس من ولد إسماعيل ) و قال صلى الله عليه وسلم ( من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير في يوم مائة مرة كانت له عدل عشر رقاب وكتبت له مائة حسنة ومحيت عنه مائة سيئة وكانت له حرزاَ من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا أحد عمل أكثر من ذلك )) قال صلى الله عليه وسلم (( من قرأ عشر آيات في ليلة لم يكتب من الغافلين , ومن قرأ مائة آية كتب من القانتين , ومن قرأ ألف آية كتب من المقنطَـرين ) و قال صلى الله عليه و سلم : ( من سبح الله دبر كل صلاة ثلاثا و ثلاثين , و كبر ثلاثا و ثلاثين , و حمد ثلاثا و ثلاثين , و قال تمام المئة : لا إله إلا الله وحده لا شريك له , له الملك, و له الحمد , يحيي و يميت , و هو على كل شيء قدير غفرت خطاياه , و إن كانت مثل زبد البحر ) .

عبد العزيز السلامة / أوثال
اضافة رد مع اقتباس
  #89  
قديم 29/01/2012, 06:26 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ أميرة الزعيمـ
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 24/09/2010
مشاركات: 3,198
الله يجزاك الجنة على ماقمت به .. وجعله الله بموازين حسناااتك
اضافة رد مع اقتباس
  #90  
قديم 29/01/2012, 11:33 PM
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 17/12/2011
مشاركات: 340
خلق الإنسان ..معجزات!!

خلق الإنسان ..معجزات!!
إن الله أنزل كتابه الكريم على نبيه الأمين منذ أكثر من 14 قرنا كتاب لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه تنزيل من الله العزيز الحكيم , تميز بالإعجاز و البلاغة و البيان التي احتار منها أولو الألباب , و تحدث عن المخلوق العجيب , فخلقه معجزة عظيمة و هو نعمة شملت نعما كثيرة لا تعد و لا تحصى , و يعجز هذا المخلوق الضعيف أن يؤدي شكر الله على نعمة واحدة من هذه النعم . إنه ذلك الإنسان المخلوق الضعيف ! و الذي مر بأطوار متعددة عجيبة في الخلق و التكوين , قال تعالى : ( و لقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين . ثم جعلناه نطفة في قرار مكين . ثم خلقنا النطفة علقة فخلقنا العلقة مضغة فخلقنا المضغة عظاما فكسونا العظام لحما ثم أنشأناه خلقا آخر فتبارك الله أحسن الخالقين ) المؤمنون 12, 13, 14 , و يقول صلى الله عليه و سلم : ( إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوماً’ ثم يكون في ذلك علقة مثل ذلك ’ ثم يكون في ذلك مضغة مثل ذلك ’ثم يرسل الملك فينفخ فيه الروح ويؤمر بأربع كلمات يكتب رزقه و أجله وعمله وشقي أو سعيد ) , فأطوار خلق الإنسان تبدأ بالنطفة و الماء الدافق قال تعالى : ( فلينظر الإنسان مم خلق . خلق من ماء دافق ) الطارق 5 , 6 , و المرحلة الثانية : مرحلة الخلق حيث يبدأ نشاط الخلايا و تكاثرها و تكوين أجهزة الجسم المختلفة , فيتكون الجسم الإنساني , ثم المرحلة الثالثة (مرحلة النشأة – تخلق الجنين ): حيث يكتسب الجنين خواص بشرية أكثر حيث تنمو و تتغير أعضاء جسمه , و يكسو العظام لحمه , و يغطي اللحم جلده , و تتشكل أعضاء الجسم , و تبدأ بالنمو و التغير , فتنفخ فيه الروح , و يكون خلقا آخر الذي , و مخلوقا ناطقا له سمعه و بصره و حواسه , فتبارك الله أحسن الخالقين الذي أوجده من العدم , و اعلم ـ أخي المسلم ـ أن الله قد أنعم عليك نعما عظيمة عامة , و في الخلق خاصة كي تستخدمها في الطاعات , و تجتنب المعاصي و الذنوب , فالذي أعطاك تلك النعم لا يعجزه شيء قادر على أن يسلبك هذه النعم . و أخيرا اعلم ـ يا رعاك الله ـ إن كنت تبصر و ترى فغيرك الأعمى الذي لا يبصر و لا يرى , و إن كنت تسمع فهناك الأصم الذي لا يسمع , و إن كنت فصيحا تنطق فهناك الأبكم الذي لا ينطق , و إن كنت معافى تمشي فهناك المقعد الذي لا يمشي , و إن كان عقلك سليما , فغيرك عقله سقيم . و الله جل جلاله يقول : ( و في الأرض آيات للموقنين . و في أنفسكم أفلا تبصرون ) الذاريات 20 , 21 .

عبد العزيز السلامة / أوثال
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML غير مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 04:06 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube