نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي

نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي (http://vb.alhilal.com/index.php)
-   منتدى الثقافة الإسلامية (http://vb.alhilal.com/forumdisplay.php?f=55)
-   -   متجدد : { بلّغوا عني ولو آيه } .. ~ الآيه الكريمة وتفسيرها ~ (http://vb.alhilal.com/showthread.php?t=955474)

فهوو1430وودي 09/03/2011 06:41 PM

جزاك الله الف خير وعافية دائمة

عادل حسين 14/03/2011 08:22 PM

مشكووووووووووووووووووووووووووور

اللهم احفظ بلادنا من كل شر

يالله ياوالي انصر ملكنا ................ انصر ولي عهده انصر وطنا
http://http://kll2.com/upfiles/NW417389.gif

Özil 10 20/03/2011 09:31 PM

أرجو أن تشرحوا لي قول الحق تبارك وتعالى: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ((مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِك))[النساء:79]؟


معناها أن ما أصابك من حسنة، فمن الله هو الذي تفضل به عليك، وهداك لها وأعانك عليها، وهو المتفضل -سبحانه-، وهو الجواد الكريم، وقد سبق بها القدر، ومع هذا تفضل بها عليك، وأعانك عليها وهداك لها حتى فعلتها من صلاة وغيرها، وما أصابك من سيئة فمن نفسك، من معصية أو غيرها؛ فمن أسباب نفسك من معاصيك، أو تساهلك وعدم قيامك بالواجب، وقد سبق في علم الله أنها تقع، ولكن أنت بأفعالك السبب، في وقوعها من معاصيك، أو تفريطك وعدم أخذك بالأسباب الشرعية، فإذا أخذ مالك، سرق مالك، لأنك ما قفلت الباب، أو ما فعلت ما ينبغي من حراسته، فأنت السبب وكذلك إذا وقعت في المعصية، فأنت السبب؛ لأنك أنت الذي فعلتها وأنت الذي تساهلت فيها وأنت الذي سعيت إليها، وإن كانت بقدر سابق، ولكن بأسبابك أنت لك أسباب لك فعل، لك قدرة، لك عقل، فمن نفسك، وإن كانت بقدر الله، ولهذا بعدها: (قل كل من عند الله)، يعني بقدر الله، لكن الطاعة من فضله، والمعصية من أسباب تفريطك وأسبابك الأخرى التي تساهلت بها حتى وقعت المعصية، أو قع المرض، أو وقعت السرقة، أو وقع الهدم، أو الانقلاب، أو ما أشبه ذلك.

مَاهِينُورْ 22/03/2011 12:14 PM


( الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ )
الثناء على الله بصفاته التي كلُّها أوصاف كمال،
وبنعمه الظاهرة والباطنة، الدينية والدنيوية، وفي ضمنه أَمْرٌ لعباده أن يحمدوه، فهو المستحق له وحده،
وهو سبحانه المنشئ للخلق، القائم بأمورهم، المربي لجميع خلقه بنعمه، ولأوليائه بالإيمان والعمل الصالح.

s45s

مَاهِينُورْ 22/03/2011 12:16 PM

(الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ )

(الرَّحْمَنِ) الذي وسعت رحمته جميع الخلق،
(الرَّحِيمِ)، بالمؤمنين، وهما اسمان من أسماء الله تعالى.

s45s


مَاهِينُورْ 24/03/2011 12:33 PM

{ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴿٤﴾ }
وهو سبحانه وحده مالك يوم القيامة، وهو يوم الجزاء على الأعمال.
وفي قراءة المسلم لهذه الآية في كل ركعة من صلواته تذكير له باليوم الآخر، وحثٌّ له على الاستعداد بالعمل الصالح،
والكف عن المعاصي والسيئات.

s45s

مَاهِينُورْ 24/03/2011 12:38 PM

{{إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴿٥﴾}}
إنا نخصك وحدك بالعبادة، ونستعين بك وحدك في جميع أمورنا،
فالأمر كله بيدك، لا يملك منه أحد مثقال ذرة.
وفي هذه الآية دليل على أن العبد لا يجوز له أن يصرف شيئًا من أنواع العبادة كالدعاء والاستغاثة والذبح والطواف إلا لله وحده،
وفيها شفاء القلوب من داء التعلق بغير الله، ومن أمراض الرياء والعجب، والكبرياء.

s45s

مَاهِينُورْ 24/03/2011 12:41 PM

{اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ﴿٦﴾ }

دُلَّنا، وأرشدنا، ووفقنا إلى الطريق المستقيم،
وثبتنا عليه حتى نلقاك، وهو الإسلام، الذي هو الطريق الواضح الموصل إلى رضوان الله وإلى جنته،
الذي دلّ عليه خاتم رسله وأنبيائه محمد صلى الله عليه وسلم، فلا سبيل إلى سعادة العبد إلا بالاستقامة عليه.


s45s

مَاهِينُورْ 24/03/2011 12:45 PM

ـ

{ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ ﴿٧﴾ }

طريق الذين أنعمت عليهم من النبيين والصدِّيقين والشهداء والصالحين، فهم أهل الهداية والاستقامة،
ولا تجعلنا ممن سلك طريق المغضوب عليهم، الذين عرفوا الحق ولم يعملوا به، وهم اليهود، ومن كان على شاكلتهم،
والضالين، وهم الذين لم يهتدوا، فضلوا الطريق، وهم النصارى، ومن اتبع سنتهم.
وفي هذا الدعاء شفاء لقلب المسلم من مرض الجحود والجهل والضلال، ودلالة على أن أعظم نعمة على الإطلاق هي نعمة الإسلام،
فمن كان أعرف للحق وأتبع له، كان أولى بالصراط المستقيم، ولا ريب أن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم هم أولى الناس بذلك بعد الأنبياء عليهم السلام،
فدلت الآية على فضلهم، وعظيم منزلتهم، رضي الله عنهم :ba1:.

*


ويستحب للقارء سورة الفاتحة
أن يقول في الصلاة بعد قراءة الفاتحة: (آمين)، ومعناها: اللهم استجب،
وليست آية من سورة الفاتحة باتفاق العلماء؛ ولهذا أجمعوا على عدم كتابتها في المصاحف.

جنتلمان الزعيم 26/03/2011 11:51 PM

جججججزاكم الله الف خير


............

مَاهِينُورْ 02/04/2011 10:59 AM

:

{وذروا ظاهر الاثم وباطنه }

أي اتركوا جميع المعاصي المعلنة والخفية
فكل معصية ظهرت أمام الناس أو عملت في السر وأظهرها صاحبها فهي من
ظاهر الاثم متوعد فاعله بالعقاب مع ما يتحمله من ذنوب المقتدين به .
وباطن الاثم : ما يعمله الشخص بعيدا عن الناس كمن ينتهك محارم الله في الخلوات , والآثام قلبية كالحسد والرياء

Milane-92 04/04/2011 06:08 PM

بارك الله فيك وجزاك الله خيراً على هذا الموضوع
محتااجين ندبّر آيات القرآن وأن نقرأه بتدبّر ولو آية في اليوم
جزاك الله خير ..

تقبل تحيتي وتقديري

عثمآن المكآوي 15/04/2011 02:42 AM

.....

جزآك الله كل خيير
على طرحـك القيم
بآرك الله فيك
ونفع بك ورفع شأنك

.....

مَاهِينُورْ 18/04/2011 10:21 AM

^ ياليت تحذفون تواقيعك =(
 
:

قال تعلى :
[ بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا ﴿١٦﴾ وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ ﴿١٧﴾ ]

سورة الأعلى

أي: تقدمونها على الآخرة، وتختارون نعيمها المنغص المكدر الزائل على الآخرة.
وللآخرة خير من الدنيا في كل وصف مطلوب، وأبقى لكونها دار خلد وبقاء وصفاء ..
والدنيا دار فناء، فالمؤمن العاقل لا يختار الأردأ على الأجود، ولا يبيع لذة ساعة، بترحة الأبد، فحب الدنيا وإيثارها على الآخرة رأس كل خطيئة.


* تفسير السعديّ رحمه الله

f.alamoudi 05/05/2011 10:58 PM

بارك الله بك اخي الكريم وجزاك الله خيرا

واسكنك جنات الفردوس


الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 07:54 AM.

Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd