إقتباس ألا تعرف أن الركعة تبطل لو غيرنا العظيم إلى الأعلى في الركوع و كلها من أسماء الله.

لا يظهر للقارئ أن يظهر مسلم بالغ عاقل و يغير العظيم للأعلى كذه عَطَر بَطَر ...

و العمد يبطل الصلاة لا خلاف .. عارفين هالشي


بس أنت يا سيدي تركتها معلقة و مبهمة و لم تذكر أهم ( كلمة ) توضح المعنى ..

مثل الرجل الذي وصفته بالسخيف

هذا هو وجه الشبه ..


و أعوذ بالله من أن أسخر .

جزاك الله خيراً ، في هذه صدقت ، و كان ينبغي أن أكون أكثر حرصاً حتى لا يفهم كلامي بغير وجهه الصحيح.

و لست أنا يا أخي من وصف الرجل بالسخف بل صاحب المقالةِ التي نقلها أبو ريمان و أنت ألحقت أخاك به ، و لعلي أستحق ذلك من يدري.


أخوك.

هذه مشكلتنا عزيزي أول ما نفعله أن نتهم ونُسيء بقصد أو بدون قصد
لنتذكر أن الكل خطّاء والكامل وجه الله

شكراً على نقل مقالة الكاتب وأرجو ذكر اسمه اذا لم يكن لديك مانع

ياسر وابوعبدالله هدوا الوضع

,,,
,,
,





استاذي الكريم / ابو ريمان



حينَ قرأت عنوان الموضوع .. تبسمت حقيقه فـ لقد ذكرتني بـ مداعبة الشيخ العجوز لـ احد ضيوفه في مجلس حضرته ، حقيقة كانت بـ مثابة ( المزحة ) ولكنها تكاد تكون بمثابة جرس انذار لعبض العقول ، بـ ان تصحو من سبات الحماقة فـ هناكَـ بعض المنحنيات لا يمكن التوقف عندها ..!!
هنا اتذكر هذه المقوله التي لا زالت عالقة في ذهني ..


إنّ الدرسَ الأعظمَ في الحياةِ....
أَنْ تَعْرفَ بأنّ الحمقى يكونون على الصواب أحياناً

( تشرشل )


حينَ قرأت هذه العبارة ابتسمت ، وعادت الابتسامة مرة اخرى حينَ عاودتني عبارة العنوان ، فـ شكرا لكَـ استاذي لـ العودة بنا لـ صفحة جميله ...






****




كن بخير
...SoMe OnE...

هلا بابو ريمان..ورده

انا من أشد المعجبين بكتاباتك ومواضيعك بكافة أطيافها ....وثروة أن يخط قلمك على صفحات المنتدى باستمرار..

اما بالنسبة للمقالة:

إقتباس وبمناسبة العالمية .. مواطن دول العالم الأول لا يعرف من وزراء بلده إلا وزير الدفاع ووزير الخارجية وفي حالات الحرب فقط! أما بقية الوزراء فلا شأن له بهم الا اذا حدثت فضيحة وحينها يتعرف المواطن على الوزير حين يقدم استقالته!

اعتقد والله اعلم ان سبب عدم تقديم أي من الوزراء استقالته هو أنه نذر نفسه لخدمة وطنه والمواطنين والسهر على راحتهم

لكن وُجد بالفترة الأخيرة من شذ عن القاعدة واستقال (( بناء على طلبه ))..!!!

دمت بود

أعتقد أن كل شخص سوف يقوم بما قام به أبوحنيفه خصوصاً في حال لم نكن نعرف الشخص , وأبو حنيفه لم يوقف عطاءه لأن "البيئة " التي حوله كلهم طلبة علم وآخذ راحته معهم يعني كأنهم أبناؤه .
فيه عندي لبس من ناحية استدلالك بالرجل على البيئة ياليت تقربها لي أكثر .


بعيداً عن القصة إذا نظرنا للعائد بصراحة ماأشوف عوائد قوية أبداً للبذل خاصة في مجتمعاتنا "العالم الثالث" ولذلك نرى الكثير ممن أراد أن يبذل أي شيء لمن حوله يحاول مرة ومرتين وثلاث وعشر وعشرين وبعدها يرى أنه لم يحصل حتى ولو على نصف مابذله بل حصل على المتاعب !!

ودي اذكر مثال صغنون على بيئتنا :
طفله تسوي سندوتش بيض ! طبعاً المقادير بيضتين وكوب ملح ههههههه
الشخص الأول : ياملا الوجع وش سويتي حسبي الله عليكي من قال لكي تدخلين المطبخ اصلاً و ...و....
الشخص الثاني : ياعمري ياأمورة تجنن حلوة مرة "ياكل منها غصب " عشان تصير أحلى حطي قليل ملح ياشطورة و ...و
الشخص الثالث : كان يبي يهاوش الطفلة بس يوم شاف الموقفين قدامه سكت !

الشخص الأول نعطيه نسبة 40% والشخص الثاني 5% والثالث 50% من المجتمع

يعني إذا بتبحث عن بيئة مثالية بتتعب ولا راح تحصل لابد أن تحصل على الكثير من الإنتقادات وعلى الكثير من المتاعب وعلى الكثير من التجاهل وهم الشخص الثالث في المثال بحيث حتى لو يعلمون أن ماتفعله صحيح لا يقدمون أي مساعدة بل يتجاهلون ماتقوم به !
والكلام هنا عن غالبية دول / مجتمعات العالم .
ولا أريد أن اسهب في هجرات العرب المتميزين إلى بلدان غربية وكل هذا من عدم توفر البيئة .

تقبل تحياتي ،،،،