ملاحظة :

أكتب الآن والمباراة لم تنته وحتى ولو فزنا ! فهذا رأيي مع احترامي الشديد لكل الجهود والخطط المدروسة

مع احترامي لكل رأي مخالف .. أود أن أشير إلى نقطة مهمة أكدها مراسل قناة الرياضية ( النفناف ) حين ذكر أن

المدرب الوطني ناصر الجوهر استدعى مترجم المنتخب ووجهه وبعدها تغير اداء المنتخب وجاء الفوز !!

وما ذكر أعلاه يثبت صحة ما ذهبت إليه منذ زمن ولازلت عند تلك القناعة حتى ولو أعجبني المدرب الاجنبي يظل

يفتقر لأهم عنصر وهو التواصل المباشر الذي يبث الروح !! ويتعمق في نفسية اللاعب ! وحلاة الثوب رقعته مه وفيه ..


وحين أكتب إية إشادة لجانب معين فقناعتي لم ولن تتغير فيما سبق طرحه .. لأن المنتخب الذي نراه ليس هو طموحنا

ولن يكون كذلك مالم يتدارك المسئولون ذلك بالتخلي عن قناعاتهم بالأجنبي !!! وآمل أن تكون حركة الجوهر في

هذه المباراة نقطة تحول في تلك القناعات ...

ولمن انتقد هذا الموضوع .. أحترم رأيك ويظل هذا الموضوع يحمل رأيي وقناعاتي الثابتة فالمملكة لاتغيرها النتائج

الوقتية فالنظرة أبعد من فوز في مباراة وأمام منتخب مثل أندونيسيا ومن عنق الزجاجة ... نعم فرحت للنتيجة بل

طرت من الفرح ولكنني لست واثقة في منتخبنا الثقة التي تجعلني لا أقلق !!!!