شبكة الزعيم _ إياد المحبه 5/25/2004. يعرف جيوفاني تراباتوني بأنّ هذا اليورو 2004 هو مسالة حياة أو يموت قضية له مع الفريق الوطني الإيطالي ، ولا شيء أقل من فوز البطولة .
[ALIGN=CENTER]فييري على موعد مع البسمة في كأس اوروبا
شبكة الزعيم _ إياد المحبه ميلانو (رويترز) - عندما يلعب مع انترناسيونالي يبدو كرستيان فييري متجهم الوجه وكثيرا ما يرفض الاحتفال باحراز هدف ويبدو انه لا يستمتع باللعب مع ناديه.
ولكن فييري يصبح شخصا اخر عندما يلبس القميص الازرق وهو اللون الرسمي للمنتخب الايطالي الملقب بالازوري.
ولا يحتاج فييري لاي شيء في المنتخب فهناك فرانشيسكو توتي يتولي مهمة امداداه بالكرات وبجواره في خط الهجوم اما اليساندرو ديل بييرو او فيليبو انزاجي.
وقال فييري عن اللعب مع توتي انه "كلعب اثنين من الصبية في الحديقة" في اشارة الى افضل استعراض للمهارات والقوة في تصفيات كأس الامم الاوروبية في المباراة التي فازت بها ايطاليا على فنلندا العام الماضي في صقلية.
ولد فييري في بولونيا ونشأ في استراليا وهو نجل مهاجم سابق في دوري الدرجة الاولى الايطالي ويحب اللعب ببساطة ودون تعقيد.
وخارج المستطيل الاخضر لا يحب فييري الحديث عن الخطط ونادرا ما يخفي استياءه من وسائل الاعلام الايطالية.
واثناء المباريات يسعده كثيرا تلقي كرة متقنة ليلعبها برأسه او تمريرة جيدة.
ولكن فييري يلعب للمنتخب الايطالي منذ سبعة اعوام وفي انترناسيونالي منذ خمسة اعوام ولم يحصل معهما على اي بطولة على الرغم من احرازه الكثير من الاهداف.
أحرز فييري 22 هدفا في 39 مباراة دولية وهو معدل رائع على اعلى المستويات.
ومنذ ان ترك توقيعه على شباك مولدوفا في اول مبارياته الدولية عام 1997 والتي انتهت بفوز الازوري 3-صفر فان فييري هو الخيار الاول لايطاليا ولكن العدد القليل نسبيا من المباريات التي شارك فيها يوضح معاناته مع الاصابات.
ترك فييري انطباعا رائعا في كأس العالم 1998 في فرنسا بعد ان احرز لايطاليا خمسة اهداف قبل ان يخرج الازوري من الدور الثامن بالبطولة بركلات الترجيح على يد فرنسا التي فازت باللقب في تلك البطولة.
ولكن الاصابة حرمته من فرصة تكرار الانجاز في كأس الامم الاوروبية 2000 وعرقلت كثرة اصابته في العضلات مسيرته الدولية منذ ذلك الوقت.
وأحرز فييري هدفي بلاده في المباراة التي فازت بها ايطاليا على الاكوادور 2-صفر في كأس العالم 2002 بكوريا الجنوبية واليابان ولكن اللقطة التي ستبقى في ذاكرته هي الكرة التي اضاعها بالقرب من المرمى في مباراة كوريا التي خسرها الايطاليون.
يكمل فييري عامه الواحد والثلاثين اثناء كأس اوروبا وربما كانت البطولة التي تستضيفها البرتغال هي فرصته الاخيرة للفوز ببطولة مع ايطاليا.
انترناسيونالي هو عاشر نادي ينضم له فييري الذي لعب في صفوف يوفنتوس ولاتسيو واتليتكو مدريد الاسباني قبل الانتقال الى انترناسيونالي عام 1999 .
[ALIGN=CENTER]المخضرم نستا لاعب لا غنى عنه في دفاع ايطاليا
شبكة الزعيم _ إياد المحبه ميلانو (رويترز) - اشتهر المنتخب الايطالي لكرة القدم بالدفاع المحكم كما ان مدافعيه معروف عنهم الرقابة اللصيقة والالتحام القوي وحسن قراءة نوايا المهاجمين واليساندرو نستا هو المثل الذي يحتذي به المدافعون الايطاليون.
يتمتع نستا مدافع ميلانو بقدرة على التحكم في الكرة تشابه تلك الموجودة عند الكثير من المهاجمين الذين يتصدى لهم في دوري الدرجة الاولى الايطالي كما انه يتحلى بقدرة على كشف الملعب عند انتقاله بالكرة من الدفاع الى الهجوم.
والغريب في الامر ان نستا اصبح حالة نادرة في الدوري الايطالي حيث توقف نبع المدافعين الجيدين عن التدفق في السنوات الاخيرة.
حقا لا توجد مخاوف بشأن قدرات نستا وزميله فابيو كانافارو في قلب الدفاع الا ان الكثير من الايطاليين يشعرون بالقلق ازاء نقص عدد المدافعين المخضرمين في صفوف المنتخب الايطالي الذي يخوض كأس الامم الاوروبية التي تنطلق في البرتغال الشهر القادم.
وبعد اعتزال زميله في ميلانو باولو مالديني اللعب دوليا بعد كأس العالم 2002 اصبح نستا اكثر اللاعبين خبرة في تشكيل المنتخب الايطالي على الرغم من ان عمره 28 عاما فقط.
لعب نستا 58 مباراة ودية وشارك في اربع بطولات كبرى في مشوار مع الكرة اتسم بتحمل المسؤولية في سن مبكرة.
ولعب نستا اول مبارياته الدولية مع المنتخب الايطالي عندما كان عمره 20 عاما امام مولدوفا في تصفيات كأس العالم في شهر اكتوبر تشرين الاول من عام 1996 وعزز تواجده في خط دفاع ايطاليا مع كانافارو في بطولة تورنوا دو فرانس عام 1997 .
ولكنه أصيب بعد ظهوره بمستوى رائع في اول مباراتين لايطاليا في كأس العالم 1998 في المباراة التي تعادلت فيها ايطاليا مع النمسا دون اهداف وعاد الى ايطاليا على عكازين.
ولكن نستا عاد لقلب دفاع المنتخب الايطالي الذي حصل على المركز الثاني في كأس الامم الاوروبية 2000 .
واتضحت اهمية نستا لدفاع المنتخب الايطالي في كأس العالم 2002 في كوريا الجنوبية واليابان فقد خرج نستا مصابا في مباراة ايطاليا امام كرواتيا في المجموعة الثانية وبعدها انفتح الدفاع الايطالي مما ادى الى الهزيمة 1-2 وهي خسارة يبدو ان الازوري لم يستطع تجاوزها بعد.
وتلقى نستا علاجا سريعا للمشاركة في اخر مباريات ايطاليا في المجموعة امام المكسيك ولكنه لم يستطع اللعب في مباراة الدور الثاني امام كوريا الجنوبية.
وبدونه لحقت بالازوري هزيمة بالهدف الذهبي.
وأثبت نستا قدراته بشكل اكثر ايجابية الموسم الماضي عندما انتقل الى صفوف ميلانو ولعب دورا هاما في فوز فريقه بالبطولة الاوروبية للاندية الابطال للمرة السادسة.
ويتمنى المدير الفني جيوفاني تراباتوني ان يظهر نستا بنفس الاداء المميز في البرتغال.
[ALIGN=CENTER]كأس اوروبا فرصة تراباتوني لدخول التاريخ
شبكة الزعيم _ إياد المحبه ميلانو (رويترز)- يعد جيوفاني تراباتوني اكثر المدربين الايطاليين نجاحا في العصر الحديث ولكن كأس الامم الاوروبية التي تنطلق في البرتغال الشهر القادم هي المحك لقدرته على قيادة المنتخب الايطالي لكرة القدم الملقب بالازوري.
فاز تراباتوني بسبعة القاب لدوري الدرجة الاولى الايطالي والعديد من بطولات الكأس كمدير فني لاندية منها يوفنتوس وانترناسيونالي وواجه مرتين حملات عنيفة من وسائل الاعلام بسبب اسلوب ادارته للمنتخب الايطالي الغني بالمواهب.
وبدأت الحملة الاولى على تراباتوني البالغ من العمر 65 عاما بعد الاداء السيء للازوري في كأس العالم 2002 عندما خرج المنتخب الايطالي من الدور الثاني على يد كوريا الجنوبية التي شاركت في استضافة البطولة مع اليابان.
كان المنتخب الايطالي من ضمن المرشحين للفوز باللقب بعد اداء رائع في تصفيات كأس العالم ولكن الاداء في البطولة لم يرق للتوقعات وتحمل تراباتوني جانبا من المسؤولية لتخليه عن اللعب باسلوب هجومي لصالح اللعب التقليدي الايطالي الذي يتسم بالحذر.
ولم يدفع تراباتوني الثمن ويرجع ذلك في جانب كبير منه الى ان وسائل الاعلام والناس كانوا يميلون لتحميل قرارات الحكام مسؤولية الخروج من البطولة.
ولكن بعد اشهر قليلة واجه تراباتوني ضغوطا كبيرة بعد تكهنات بشأن مستقبله مع الفريق لان الازوري بدأ مشواره في تصفيات كأس اوروبا بداية متواضعة بالتعادل على ملعبه مع صربيا والجبل الاسود والهزيمة من ويلز في كارديف.
وربما لو كان هناك بديل مناسب لتراباتوني لما تردد اتحاد الكرة الايطالي في الاطاحة به.
ولكن الاتحاد الايطالي تمسك بتراباتوني ومنحه فرصة ثانية وبدوره تمسك المدير الفني بالفرصة.
وضم تراباتوني جيلا جديدا من اللاعبين كدعم للقدامى لاضفاء الحيوية وروح المنافسة على الفريق وأصبح بعض من الجدد من الاساسيين مثل سيموني بيروتا لاعب كييفو وماورو كامورانيسي لاعب يوفنتوس.
وأحدث فوز ايطاليا 4-صفر على ويلز انقلابا في مشوار الايطاليين في التصفيات والتأهل الى نهائيات كأس اوروبا وهم يحتلون قمة المجموعة.
ومنذ ذلك الحين يبحث تراباتوني عن وجوه جديدة ليشعل روح المنافسة بين اللاعبين الذين يلعبون في صفوف المنتخب باستمرار منذ توليه مسؤولية الفريق منذ اربعة اعوام.
وحصل انطونيو كاسانو لاعب روما على فرصته في خط الهجوم ولكن تراباتوني يميل لتجربة لاعبين من اندية أصغر.
ومن ضمن الذين حصلوا على فرصة اللاعبين انطونيو دي ناتالي من امبولي وكارلو نرفو من بولونيا وستيفانو بيتاريني من سامبدوريا على الرغم من انه لم ينجح احدهم في حجز مكان في خط هجوم الازوري.
ولكن تراباتوني يميل لاصحاب الخبرة فقد ضم لاعبي لاتسيو جيسيبي فافالي وانجيلو بيروتزي.
والان ومع اقتراب انطلاق كأس الامم الاوروبية فان تراباتوني لديه فرصة ذهبية لطي صحفة كأس العالم 2002 واثبات انه قادر على تحقيق انجاز مع فريق يملك بعضا من افضل مهاجمي العالم مثل اليساندرو ديل بييرو وفرانشيسكو توتي وكرستيان فييري. من سايمون ايفانز
[ALIGN=CENTER]المنتخب الايطالي الغني بالمواهب أحد المرشحين لكأس اوروبا
شبكة الزعيم _ إياد المحبه ميلانو (رويترز) - يبدو ان الفريق الايطالي اعتاد على الا يتأهل بسهولة لبطولات كرة القدم الكبرى وهو ما حدث مع كأس الامم الاوروبية التي تنطلق في البرتغال الشهر القادم.
ولكن المنتخب الايطالي الذي خسر نهائي الكأس الاوروبية منذ اربعة اعوام احد المرشحين للقب.
وبعد ثلاث مباريات فقط في التصفيات بدا ان المنتخب الايطالي لن يعتلي قمة المجموعة ويتأهل مباشرة للنهائيات وانه سيضطر للعب مباراتين فاصلتين مع فريق اخر.
دشن الايطاليون مشوارهم في التصفيات باداء سيء في مباراة شهدت تعادلهم 1-1 على ملعبهم مع صربيا والجبل الاسود في اكتوبر تشرين الاول 2000 ثم لحقت بهم هزيمة مفاجئة امام ويلز 1-2 في كارديف بعد اربعة ايام فقط ضمن مباريات المجموعة التاسعة.
وبدا ان المنتخب الايطالي (منتخب الازوري) ما زال يعاني من صدمة الخروج المبكر من الدور الثاني لكأس العالم 2002 على يد كوريا الجنوبية التي شاركت في تنظيم البطولة مع اليابان.
ولكن بعد استعادة لاعبين اساسيين للياقتهم وتغيير المنتخب الايطالي لاسلوب اللعب والدفع بلاعبين جدد استطاع الفريق الذي يدربه جيوفاني تراباتوني ان يحتل قمة المجموعة.
وحرمت الاصابة تراباتوني من ثلاثي الهجوم المفضل لديه وهم كرستيان فييري وفرانشيسكو توتي واليساندرو ديل بييرو.
وفي خط الوسط افتقر الفريق للنشاط والابداع وبدا عليه الجمود ونقص الثقة.
ودعا البعض لاقالة تراباتوني ورد المدير الفني بتغيير اسلوبه.
استعان تراباتوني بالمباريات الودية لضم لاعبين جدد ومنح الفرصة للاعبين غير اساسيين لاكتساب الخبرة ليكون لديه ذخيرة مناسبة تقيه شر غياب النجوم للاصابة.
واصبح ماركو دي فايو وبرناردو كورادي هما البديل المناسب لفييري وتوتي في خط الهجوم كما ان المدافع ماتيو فيراري حصل على فرصة لاثبات انه يستطيع ان يلعب محل فابيو كانافارو او اليساندرو نستا.
وحدث تعديل جذري في تشكيل قلب خط وسط المنتخب الايطالي وبات يعتمد على كرستيانو زانيتي لاعب ميلانو وسيموني بيروتا لاعب شيفو.
واكتشف تراباتوني ان لاعب خط الوسط جيانلوكا زامبروتا وهو من يوفنتوس يمكن ان يحل محل النجم المعتزل باولو مالديني في مركز الظهير الايسر.
وأصبح لايطاليا طابع هجومي مع انطلاق مباراتي العودة امام ويلز وصربيا والجبل الاسود. وتلقى فييري دعما في خط الهجوم من ديل بييرو وتوتي ووجه جديد اخر وهو ماورو كامورانيسي لاعب يوفنتوس الارجنتيني المولد.
واحرز فيليبو انزاجي ثلاثة اهداف ليقود ايطاليا لسحق ويلز 4-صفر في سبتمبر ايلول في مباراة أوضحت تمتع المنتخب الايطالي بخيارات متعددة وقلبت الاوضاع في المجموعة.
وتعادل الازوري مع صربيا والجبل الاسود في بلجراد وفاز 4-صفر على ملعبه على اذربيجان في اخر مباريات التصفيات التي لم تتسم بتوتر كبير بالمقارنة بما هو معروف عن الايطاليين.
ومنذ ذلك الحين قام تراباتوني بتجربة وجوه جديدة اخرى وتلقى دفعة معنوية بعودة بعض الغائبين عن صفوف الفريق اثناء التصفيات لمستواهم.
وظهر بمستوى متميز هذا الموسم اندريا بيرلو وجينارو جاتوسو لاعبا ميلانو اللذان لم يلفتا الانظار بعد انتقالهما من منتخب الشباب تحت 21 عاما للفريق الاول مما أتاح المزيد من الخيارات لتراباتوني في منتصف الملعب.
وحتى في خط الهجوم الذي يعج بالمواهب بالفعل ظهر مهاجم روما انطونيو كاسانو بمستوى متميز هذا الموسم مما اعطى تراباتوني خيارات اوسع فيما يتعلق باختيار المهاجمين القادرين على تمزيق اقوى دفاعات المنتخبات الاوروبية.
ويتعين على المنتخب الايطالي ان يؤدي اداء افضل من كأس العالم 2002 وان يمحو اللاعبون الذين سبق ان شاركوا في نهائي بطولة اوروبا 2000 ذكرى الخسارة من فرنسا بالهدف الذهبي.
ومع توفر ذلك الكم من المواهب في صفوف المنتخب الايطالي فكل ما يتعين على المدير الفني تراباتوني عمله هو التوصل للتشكيل المناسب القادر على تحقيق احلام الايطاليين.
[ALIGN=CENTER]فييري: منتخب ايطاليا يمتلك أقوى هجوم في اوروبا
قال كريستيان فييري مهاجم المنتخب الايطالي لكرة القدم انه يعتقد انه سيمثل مع زميله فرانشيسكو توتي افضل ثنائي هجوم خلال نهائيات بطولة الامم الاوروبية لكرة القدم التي تنطلق الشهر القادم في البرتغال.
وقال فييري للصحفيين خلال معسكر المنتخب الايطالي "توتي وانا سنكون الافضل هناك."
وأضاف فييري مهاجم فريق انترناسيونالي "سيكون هناك العديد من الثنائيات الهجومية الكبيرة.. ولكني اعتقد ان توتي-فييري سيكون الافضل بين الجميع."
ومضى يقول "انا معجب بخطوط هجوم منتخبات فرنسا وهولندا واسبانيا ولكنني اراهن على ان خط هجومنا سيكون اقوى."
وحالت كثرة الاصابات دون ظهور توتي وفييري معا خلال اغلب مباريات العامين الماضيين ولكنهما ظهرا في حالة تفاهم كبير في المباريات التي لعبا فيها سويا مثل مباراة ايطاليا امام فنلندا في اطار التصفيات المؤهلة للبطولة الاوروبية العام الماضي.
وقال فييري "تربطني علاقة خاصة مع فرانشيسكو توتي ولانحتاج لان نتدرب سويا حتى نفهم بعضنا البعض. يكفي النظر الى المرات القليلة التي لعبنا فيها سويا في المنتخب الوطني."
وواجه فييرى موسما صعبا ومخيبا للامال مع ناديه انترناسيونالي ولكنه يتطلع الي البطولة الاوروبية التي تنطلق الشهر القادم في البرتغال ويعتقد ان ايطاليا يمكن ان تحقق نتائج طيبة فيها اذا تلقى هو وزميله توتي مهاجم نادى روما دعما جيدا من باقى الفريق.
وقال فييري "لا يكفي لاعبان فقط لكسب البطولة الاوروبية. بل ولا يمكننا الاداء بصورة جيدة اذا لم نجد دعما من باقي الفريق. قد يستطيع ثنائي هجومي ناجح ان يكسب مباراة ولكن ليس بطولة كبيرة مثل هذه."
وسيلعب المنتخب الايطالي مباراة ودية أمام نظيره التونسي يوم الاحد القادم في اطار استعداداته للبطولة الاوروبية.
ويلعب المنتخب الايطالي في المجموعة الثالثة التي تضم كلا من السويد والدنمرك وبلغاريا.
[ALIGN=CENTER]هزيمة أولى لأيطاليا أمام روسيا البيضاء فى بطولة اوروبا تحت 21 عام
منى اليوم المنتخب الأيطالي بأول هزيمة ضمن منافسات المجموعة الأولى من بطولة أوربا تحت 21 عام المقامة فى المانيا والمؤهلة الى مسابقة كرة القدم بدورة الألعاب الأولمبية التى ستقام شهر أغسطس القادم بأثينا اليونانية ..
المنتخب الأيطالى أنهزم أمام نظيره منتخب روسيا البيضاء بهدفين لهدف وحيد وقد كانت المبادرة بالتسجيل لروسيا البيضاء بعد مرور 6 دقائق من البداية عن طريق الاعب كرينكن وقبل انتهاء الشوط الأول بدقيقة أضاف جليب الهدف الثانى ,وفى الشوط الثانى ذلل المنتخب الأيطالى الفارق فى الدقيقة 58 عن طريق الاعب جيلاردينو وقد شهد هذا الشوط خروج لاعب ايطاليا بونيرا بالبطاقة الحمراء فى الدقيقة 90 ..
يذكر ان هذه المجموعة قد شهدت اليوم ايضا تفوق منتخب صربيا على كرواتيا بثلاثة أهداف لهدفين ..
الوضع العادي
