في رمضان :
جرب أن تعيش في محرابِ المُناجاة،
وأن تُجلِسَ نفسك على مائدة التفكر في نعم الكريم!

يظُن الإنسان أنه سيُخَلّد في هذه الدُنيا، يحرِص على جمع المال والرفاهية ويتكبّرفي أرضِ الله ويرتكب الحماقات فيُفجِعه الموت فجأه ويدفن بحفرة !!

وحده حُسن الظن بالله يجعل لدعواتِنا وابتهالاتنا طعمٌ آخر .

يقول أحد التجار : كلما أخرجت الزكاة ، عاد لي المبلغ مضاعفاً في فترة وجيزة !
((وَمَا أَنفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ ))

( ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى )
هذا القرآن إنما أنزل من أجل سعادة الإنسانية ! ولا يمكن أن تشقى البشرية أبدًا لو اهتدت بهديه!

د :ناصر العمر

لمانزل الموت بـ يزيد الرقاشي أخذيبكي ويقول:من يُصلي لك يا يزيد إذا مِتّ؟ ومن يصوم لك؟ ومن يستغفر لك من الذنوب، ثم تشهّد ومات .

# يموت المرء على مابعث عليه

تخرجك من مدارس التحفيظ لا يعني كونك (حافظاً)، وتخرجك من كلية الشريعة لا يعني كونك (عالماً) . . . هي مسببات، إن لم تسعَ فيها سعياً جاداً لن تصل !!

تغاريد الطيور وتسابيحُهم التي لانُلقي لهابالًا، تُضفي على صباحنا سكينه واطمئنان وتُحييه ذكرًا، كم يُقصّرالبشر في ذكر ربهم وكل شئ يسبح بحمدربه !