مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 14/07/2003, 01:09 AM
هلالي المدينة-نايف- هلالي المدينة-نايف- غير متواجد حالياً
في انتظار تفعيل البريد من قبل العضو
تاريخ التسجيل: 04/12/2001
مشاركات: 416
صالح الهويريني .......... ونظرية التناقض،،،

[ALIGN=CENTER]سلام لكل الحبايب:;) ;)

عندما كتبت موضوعي السابق ( الجزيرة وتناقضاتها الغريبة... ماالهدف منها) كنت فعلاً أقصد الكلمة بمعناها وهي التناقض الواضح في الجزيرة بين الفينة والأخرى على مدى سنتين ماضيتين وهي الجريدة التي يقول أصحابها أن شعارها الصدق والأمانة وعدم المجاملة والمداهنة،،،

================

التناقض الذي أقصده أيها الأحبة ليس فقط في الأونة الأخيرة بل منذ ظهور مشكلة المصيبيح وتناقضات الجزيرة ظارهةً واضحة لمن أراد رويتها ،،،

=================

واليوم أسوق لكم هنا تناقض جديد من أكبر كتابها وأشهرهم وممن أحببنا كتاباته التي يدافع فيها عن الهلال وكتاباته التي يوثق فيها تايخ الهلال وتاريخ الرياضة السعودية بصفة عامة وكتاباته الموزونة والتي لاتخلوا من فوائد عظيمة وجليلة ،،،

ولكن للأسف أحياناً يشوب كتاباته أشياء تثير الإستغراب ومنها ماكتبه مؤخراً حول قضية ضاري والمصيبيح فقال :


إقتباس
عندما كنت أقرأ حديث الأستاذ فهد المصيبيح يوم الجمعة الماضي والذي نشر في احدى الصحف وكان من خلاله يقول إن أحمد ضاري أكد له أنه لم يتحدث للصحيفة التي نشرت على لسانه حديثاً يؤكد من خلاله أن موضوع تجديد عقده موجود لدى المصيبيح نفسه


ثم أضاف قائلاً :


إقتباس
* لكن الذي أثار استغرابي أن المصيبيح وعبر حديثه نفسه قال: أخبرت ضاري أن الأمر لا يستحق اعتذاره لأنني متأكد (لاحظوا متأكد) من أن ما نشر على لسانه كان كذبا (يا ساتر)، وأنه أيضاً وفي المقابل لم يستغرب هذه الفبركة على حد زعمه بحجة أنه - أي المصيبيح - يدرك أن اللعبة ضده مازالت مستمرة (عذر أقبح من فعل).. ألم يكن من واجب المصيبيح أن يتقصى الحقيقة حتى لو استدعى الأمر في النهاية إلى استفسار الصحفي الذي نشر باسمه حديث ضاري لكي يسمع وجهة نظره فلربما يكون لديه تسجيل لحديث ضاري، أو على الأقل ارسال تكذيب للجريدة إذا كان بالفعل ما قاله ضاري مفبركاً مثلما يزعم ذلك وذلك بدلاً من اتهام الصحفي بالفبركة دون الاستناد على حقائق واضحة وكاملة خصوصاً وأن ما تم نشره ونفاه ضاري للمصيبيح (وهذا مهم) لم يكن خبرا أو مجرد رأي وإنما كان حديثاً جاء على لسانه مما يؤكد أنه كان من الواجب عدم السكوت عليه إلا من لدى من هو غير واثق، فضلاً عن أن المصيبيح أيضاً وعبر حديثه ذاته ورداً على استفسار وفي محاولة منه لتبرئة نفسه من تهم تحيطه (وهنا قمة التناقض) قال «المشكلة تكمن في سماع رأي من طرف واحد ثم اصدار الحكم دون اعطاء الطرف الآخر فرصة لشرح وجهة نظره».. ألم أقل لكم إنه تناقض، وأن ما قاله كان يثير الاستغراب!!


قد يقول قائل أين التناقض ولتوضيح هذالتناقض يجب أن نأخذ كلام الهويريني كل جملة وعباراة على حده :

يقول الأستاذ صالح الهويريني :


إقتباس
ألم يكن من واجب المصيبيح أن يتقصى الحقيقة حتى لو استدعى الأمر في النهاية إلى استفسار الصحفي الذي نشر باسمه حديث ضاري لكي يسمع وجهة نظره فلربما يكون لديه تسجيل لحديث ضاري،


وإذا لم يكن لديه تسجيل صوتي فمن سوف تصدق حينها او بمعنى أصح من سوف نصدق حينها هل نصدق المصيبح او نكابر ونصدق الصحفي ونخرج بحجة أنه ليس من الضروري أن يكون لكل تصريح تسجيل وهي حجة من يريد أن يتملص من الحقيقة فكيف يكون صحفي وليس لديه تسجيل ومن هذا الصحفي الغبي الذي يضع نفسه في هذا المأزق وخاصةً في قضية شائكة مثل قضية المصيبيح وكيف ترضى جريدة الجزيرة بتبني صحفي يسبب مشكلة مثل هذه ،،،

ثم( وهذا التناقض الذي أقصده) فالهويريني هنا يمثل الجزيرة وهو من أشهر كتابها أقول ألم يكن من واجب الجزيرة أن تتقصى الحقيقة في كل مأثير حول المصيبيح في خلال السنتين الماضيتين حتى لو أستدعى الأمر في النهاية إلى استفسار المصيبيح نفسه لما يثار حوله من اللآعبين إذا صح ذلك ،،،

وهل كان لدى الجزيرة تصريحات لجميع اللأعبين الذين تقول الجزيرة على اللسنتهم بأن المصيبيح فعل كذا وعمل كذا وتصرف كذا ،،،

======================

ثم يستمر قائلاً:


إقتباس
أو على الأقل ارسال تكذيب للجريدة إذا كان بالفعل ما قاله ضاري مفبركاً مثلما يزعم ذلك


والله غريبة تطلب منه أن يراسل الجريدة التي تسببت في كل ماهو فيه الأن يراسل الجريدة التي شقت رأي الجمهور الهلالي فيه ( قليل من المنطق ياأصحاب العقول ) وهل راسلت الجريدة المصيبيح فيما أثير حوله خلال العامين الماضيين ،،،

=================

ويستمر الأستاذ صالح الهويريني فيقول :


إقتباس
(وهنا قمة التناقض) قال «المشكلة تكمن في سماع رأي من طرف واحد ثم اصدار الحكم دون اعطاء الطرف الآخر فرصة لشرح وجهة نظره».. ألم أقل لكم إنه تناقض، وأن ما قاله كان يثير الاستغراب!!


هل أبداء في تنتيف شعر رأسي أم أظرب رأسي في الجدار الذي أمامي من شدة ماأرى من تناقض أسالكم بالله هل سُمع رأي المصيبيح فيما أثير حوله من جريدة الجزيرة على لسان بعض اللأعبين كما كانت تقول الجزيرة !!!!!!!!!!!

هل عندما أصدرت الجزيرة حكمها على المصيبيح قد رجعت له أولاً قبل إصدار الحكم أم أصدرت حكمها دون الرجوع لطرف الأخر ( المصيبيح)وأعطته فرصة شرح وجهة نظره !!!!

ألم أقل لكم إنه تناقض وأن ماقاله كان يثير الاستغراب ،،،

================


أيها الأخوة :

والله هذه التناقضات هي التي أستنكرها على الجزيرة هذه التناقضات هي التي جعلتني أتحفظ على هذه الجريدة بعد ماكنت أثق فيها وفي كتّابها وكتاباتهم ،،،

=================

في الختام:

أتمنى أن لايخرج أحد ويقول من أنت حتى ترد على الأستاذ صالح الهويريني لأنه إذا خرج أحد بذلك فمعناه أننا نضع الهويريني فوق النقد أو أنه معصوم من الخطأ وهذا تعصب أعمى سوى كان للهويريني او للجزيرة لايرضاه اللهويريني نفسه ( حسب نظرتي له ) ،،،


أخوكم / ابو شوق
[/ALIGN]