إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة كان هنا بصراحة مسألة الهدية هذي تؤرقني! عن نفسي أعتقد أنه من الظلم بعد كل هالجهد من الوالدين يجي الابن يقول عطوني هدية! طيب الجو الصحي والأموال الطائلة اللي انفقت في تدريسك هذي كلها وش تسمى؟ المفترض أن الابن هو من يهدي والديه أن كانا سبباً بعد الله في نجاحه وتفوقه. لكن طبعاً في حالة مربيتنا الفاضلة الضحى ما ينفع، لأن الأبناء تعودوا على الهدايا وصعب تتغير قناعاتهم لحظياً ..

أشكرك على المرور بارك الله في عمرك وعملك ..


الهدية ضرورية ...وكما يقولون تفرحني الهدية ولو كنت غنية ..

وهي ترمز للفرحة والشكر والتقدير ..وأنا من ناحيتي أشعر أن أولادي وبنتي الله يحفظهم


جميعاً هم رأس مالي ومكسبي من الحياة بل هم محور حياتي



وكل مايفرحهم يفرحني ..وكل مايزعجهم يزعجني حتى لو كنت


أنا من سبب لهم الازعاج ...ربما أكون حالة غير


ولكن هذا طبعي لا أستطيع السفر وتركهم ...مهما كان طبعاً وهم صغار..


أيام الأمتحانات أعيش معهم نفس المشاعر وأكون بينهم ..


اللهم تقبل مني ماقدمت وأجعله لي ذخراً يوم الحشر ..


الله يسعدك ويفرحك بصلاح ذريتك وفلاحهم ...وإذا لم يكن عندك


ستقدر شعوري عندما ينعم ربي عليك بذرية اللهم أجعلهم قرة


عين لك ولأمهم ..............

موضووووووع مررررررة رااااائع ’’’’’’’’’’

بسم الله..
وفق الله أبنائك للرضا و الصلاح..


يقولون: إن الهدايا على مقدار مهديها..!

عن نفسي.. لا أحبّ أن أُهدى إلا من أحدٍ تربطني به رابطة قوية جدا..
لإن الهدية.. في مضمونها.. هي (فضلٌ) من المُهدي.. على المُهدى إليه..
و أكره أن يكون لأحدِ عليّ فضل.. غير أن الحياة تتطلب ذلك..
رغم كل هذا..
فلا حدّ لمشاعر الفرح التي تـنـتابـني حين.. أُهدى (أي شئ).!
فأحسّ بأنْ حيزت لي الدنيا و مافيها..
لسبب بسيط..
و هو أني استحوذت على اهتمام أحدهم..
و شغلت تفكيره لدقائق.. و أصبحت في دائرة اهتمامه..
وهذا الأمر يعطيني أملاً في الحياة جديداً..
يكفيني الشعور.. بأنّي أشكّل أمراً ذا أهمية لدى أحدٍ من الناس..!

بالطبع..
هذا في حال كانت الهدية من قلب صادق الحبّ..
أما إن كانت لمصلحة شخصية.. أو لأي هدف آخر.. غير المشاعر الصادقة..
فهذا بعيدٌ كل البُعد.. عن ماسبق..!


شكراً جزيلاً..


-------------

لم أقرأ ردّ الأخ/ كان هنا
إلا بعد أن أضفت الردّ وانتهيت..

فقد طرح إشكالية مؤرّقة حقاً..
فحين أوفرّ لك أسباب النجاح و تنجح..
من الذي يجب أن يُهدى هنا..!؟

شكراً مرة أخرى..

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة مدريدي عاشق سامي بسم الله.. وفق الله أبنائك للرضا و الصلاح.. يقولون: إن الهدايا على مقدار مهديها..! عن نفسي.. لا أحبّ أن أُهدى إلا من أحدٍ تربطني به رابطة قوية جدا.. لإن الهدية.. في مضمونها.. هي (فضلٌ) من المُهدي.. على المُهدى إليه.. و أكره أن يكون لأحدِ عليّ فضل.. غير أن الحياة تتطلب ذلك.. رغم كل هذا.. فلا حدّ لمشاعر الفرح التي تـنـتابـني حين.. أُهدى (أي شئ).! فأحسّ بأنْ حيزت لي الدنيا و مافيها.. لسبب بسيط.. و هو أني استحوذت على اهتمام أحدهم.. و شغلت تفكيره لدقائق.. و أصبحت في دائرة اهتمامه.. وهذا الأمر يعطيني أملاً في الحياة جديداً.. يكفيني الشعور.. بأنّي أشكّل أمراً ذا أهمية لدى أحدٍ من الناس..! بالطبع.. هذا في حال كانت الهدية من قلب صادق الحبّ.. أما إن كانت لمصلحة شخصية.. أو لأي هدف آخر.. غير المشاعر الصادقة.. فهذا بعيدٌ كل البُعد.. عن ماسبق..! شكراً جزيلاً.. ------------- لم أقرأ ردّ الأخ/ كان هنا إلا بعد أن أضفت الردّ وانتهيت.. فقد طرح إشكالية مؤرّقة حقاً.. فحين أوفرّ لك أسباب النجاح و تنجح.. من الذي يجب أن يُهدى هنا..!؟ شكراً مرة أخرى..

قبل الرد عليك^^^

أشكر الزعيم هلالي وأحب المعالي لمروره المختصر ..


أشكرك على الرد يا مدريدي عاشق سامي ..


وتعبيرك جميل عن أثر الهدية وهي تدل على ذوق المهدي ومقدار المهدى له ..


أنا أختلف معك ومع كان هنا والسبب أن الهدية هي تعبير عن فرحة النجاح الذي حققه الأبن

أو البنت ...ومكافأة على السهر والمذاكرة والصبر على التوتر ...والله يستاهلون كل خير .


الله يحفظهم ويوفقهم وأياكم والجميع آمين .