حين أمسك قلمي لكتابة فكرة حقيقية تهرب مني الحروف وتنفر مني ألأفكار والمعاني لأن ما أحسه لاأستطيع وصفه لست أدري كيف أصيغ الفكرة كأنها غزالة صغيرة تنظر لعيني القناص فلا يستطيع الإطلاق عليها لأنه يعرف أن أمها قد تقلق عليها إن لم تعود كأني بي قد سمحت لأفكاري أن تعود الى أمها وقد حررتها من السجن الأبدي على هذه الحروف وهذه الجمل أريد لها أن تكون أكثر حرية لن أكون أنانية لأصيد فكرة لاتريد أن تأتي بعد لكل شيء أوان تلك الفكرة لم يحن قطافها بعد تركتها تتحرر أريدها أن تحلق حولي وأراها دائما وهي حرة الحرية هي ما ننشده دائما إن لم يكن بإستطاعتنا الكتابة بحرية فلن نحبس الحروف في وضعية لاتريدها ولن نصلب الأفكار على هامش القيود الوهمية التي صنعت من قبل أشخاص لا يريدون أن يستخدموها لكن صنوعها لإستعباد الآخر حين أبحث عن الحرية فأنا لن أرضى أن أن أقيدها بإيذاء من لاينتمي لثقافتي بل ساستخدمها في الدفاع عن الحق فقط لكن لو قلبت الموازين فأصبح الباطل حق والحق باطل ؟؟ أعتقد أن قرار ترك الأفكار تحلق بعيدا عن الورق وقيوده أسلم البياض الذي يكتسي ورقتي يذكرني بأن جميع ماكتب قد إجتمع هنا وجميع الأفكار الملونه أتخذت مكانا مناسبا لتصبح تلك الصفحة بيضاء احمق من يعتقد أن القلب الأبيض لم يظلم يوما ولم يحسد يوما هو لم يكتسي بالبياض الا حين جرب الألم وجرب السعادة وجرب الحزن وجرب الراحه هو جرب جميع الأحاسيس لذا أكتسى بالبياض وحدة القلب الأسود من لم يتذوق الأحاسيس الملونه وأكتفى بشعور واحد دمرة قبل أن يمر الآخرين وأنتزع منه جميع الألوان حتى لم يبق الا السواد لأن جميع المشاعر قد نزعت منه يبدو أني أفتتحت الموضوع بنية فكرة الا أنها رغما عني حلقت بعيدا ستعود قريبا تلك الفكرة لورقتي بعد إنتهاء موسم الهجرة.
فخورة بكوني أنا
البعض منا يتحمس حين يقراء عن مشروع معين في بلد ما فمن يسمع عن التجربة الماليزية يقول أريد أن أعيش في ماليزيا ومن يسمع عن التجربة اليابانية يقول أريد أن أكون يابانياَ أعجبني كثيراً الدكتور محمد يونس وتجربته البنقلاديشية لن أتحمس لأقول وددت لو أكون بنقلاديشية بل أنا فخورة بكوني أنا فمحمد يونس كان فخوراً بكونه نفسة محمد يونس لمن لايعرفة هو مؤسس بنك الفقراء في بنقلادش المسمى غريب نوعا ما بنك وللفقراء من المعروف أن البنوك تمتلكها طبقة من المجتمع همها الأول الربح المادي وولا شيء غيرة الا أن تجربة الدكتور يونس كانت الأكثر تميز يقول الدكتور يونس" في عام 1972م، وهو العام التالي لحصول بنجلاديش على استقلالها بدأت بتدريس الاقتصاد في إحدى الجامعات. وبعد عامين أصيبت البلاد بمجاعة قاسية، وكنت أقوم في الجامعة بتدريس نظريات التنمية المعقدة بينما كان الناس في الخارج يموتون بالمئات، فانتقلت إلى قرى بنجلاديش أكلم الناس الذين كانت حياتهم صراعًا من أجل البقاء فقابلت امرأة تعمل في صنع مقاعد من البامبو، وكانت تحصل في نهاية كل يوم على ما يكاد فقط يكفي للحصول على وجبتين واكتشفت أنه كان عليها أن تقترض من تاجر كان يأخذ أغلب ما معها من نقود. وقد تكلمت مع اثنين وأربعين شخصًا آخرين في القرية ممن كانوا واقعين في فخ الفقر لأنهم يعتمدون على قروض التجار المرابين، وكان كل ما يحتاجونه من ائتمان هو ثلاثين دولاراً فقط. فأقرضتهم هذا المبلغ من مالي الخاص وفكرت في أنه إذا قامت المؤسسات المصرفية العادية بنفس الشيء؛ فإن هؤلاء الناس يمكن أن يتخلصوا من الفقر إلا أن تلك المؤسسات لا تقرض الفقراء وبخاصة النساء الريفيات"
من هنا نشأت فكرة الدكتور عن البنك المعد لمساعدة الفقراء بدائها بإقراض حوالي أربعين إمراءة ريفيه من ماله الخاص ولم يطلب فائدة ولم يشترط موعد للسداد وحاول إقناع البنوك بفكرته الا أنها لاقت مزيداً من السخرية لأنها تعاكس أهداف البنوك وبما أن البنوك رفضت الفكرة أقترض الدكتور وقام بمساعدة الفقراء وبعد تحويله لحياة أكثر من 500 أسرة من الفقر والموت الى الإكتفاء الذاتي والغنى إقتنع البنك المركزي بفكرته ودعم الفكرة
طبعا فاز الدكتور بجائزة نوبل للسلام مناصفة مع بنكة "بنك الفقراء "
كان حلم الدكتور يونس هو أن يزور الأطفال المتحف ليتعرفوا على معنى كلمة "فقر"
رغم أن لدينا تجارب تشابه تجربة الدكتور يونس مثل تجربة برامج عبداللطيف جميل لكن هناك أمور تدور في الخفاء لإفشالها سأتحدث عن الأمر لاحقا وما أود قوله هنا أن نؤمن بأنفسنا وأهدافنا وأن نكون أنفسنا بإستطاعة الدكتور يونس أن يستثمر أمواله في أحد البلدان المستعده إقتصاديا أو بناء مشروع سياحي لجذب السياح لبنقلادش كما يفعل الكثير من أثرياء العالم العربي وبإستطاعته تقديم فرص عمل زهيده للمواطنين لخدمة السياح الأجانب وسيربح الكثير ولكن قد يخسر نفسه ما فعله الدكتور أن ربح نفسة وإنسانيته وبعد ذلك تدفقت له الأموال من حيث لايحتسب
إبداء بخطوة...
أضغط على الصورة
مشروع عبداللطيف جميل بشعارة المتميز لأننا نحبكم مشروع مميز لمساعدة المتقدمين بالطلبات البعض منا للأسف يضع مليون حاجز في طريقة مثلا دعيت الى ندوة للمشاريع الصغيرة تدعمها مجموعه من سيدات الأعمال فكنت أسمع بين المتقدمات بالمشاريع أن مشاريعهم سرقت من سيدات الأعمال ونفذت بدون ما يكون لهم جزء من الربح والبعض الآخر لما أتكلم عن مشروع عبداللطيف يقولون عن هالمؤسسة كلام لايقال ولما قلت جربتوا تروحون قالوا لاء سمعنا
أنا ما أمتدح المؤسسة ولا اذمها لأني ما جربت أروح هناك لكن أشوف أنها مميزة ومجموعة لابأس بها أستفادت
محاضرة قديمه لكن جميلة للدكتور إبراهيم الفقي من جزئين..
كنت باحط محاضرة وحدة للشيخ محمد العريفي وقلت أجيبها كلها
أضغط على الصورة
وهنا كتبه طبعا قصيرة وما تاخذ وقت
هالمرة إضغطي على الصورة لأن البنات يقرون أكثر
للمعلومية أنا ما في نيتي أكتب موضوع عشان كذا بأوقف ما فيني من يكتب أكثر ويتفلسف أكثر تعبت وعلى فكرة ترى كل هالكلام المكتوب لايمت بصلة للموضوع اللي كنت ناوية أكتبه على ما تجي فكرة الموضوع أشوفكم على خير
احمق من يعتقد أن القلب الأبيض لم يظلم يوما ولم يحسد يوما هو لم يكتسي بالبياض الا حين جرب الألم وجرب السعادة وجرب الحزن وجرب الراحه هو جرب جميع الأحاسيس لذا أكتسى بالبياض
القلب الأبيض .. .. ماتسمى بالقلب الأبيض إلا لأنه جرب كل شيء من ظلم وجرح وحزن وألم .. وفرح وسعادة .. ومع هذا مازال ابيض
إقتباس
من هنا نشأت فكرة الدكتور عن البنك المعد لمساعدة الفقراء بدائها بإقراض حوالي أربعين إمراءة ريفيه من ماله الخاص
ماشاء الله عليه دكتور يونس .. مجرد ملامسته لـِ جرح الفقراء ... هو بحد ذاته مساعده وتحرك نحو التغيير لكن تدرين يارائدة وين المشكلة ؟ المشكلة اذا غاب دور الحكومة ومافعلت ( صناديقها )
اللي اشوفه إنه لازم يكون فيه دعم من رجال الأعمال والمؤسسات الإجتماعية والبنوك والشركات الكبيرة لهالطبقة المحتاجة في بلادنا .. يعني كـ إقتراح بسيط .. ليه ماينشؤون صناديق لمكافحة الفقر لكل جهة منهم ؟ ليه مايبان الدور الإجتماعي لهم بشكل واضح ؟
أنا ما أنكر جهود الجمعيات الخيرية عندنا .. بس كل اللي نحتاجه تكاتف الكل للقضاء على الفقر ×
والشيء الثاني اللي بتكلم عنه هو دعم الدولة نفسها ! للأسف الدولة مو مهتمة بالأساس في هالفئة ! مايدرون إن الفقر عندنا وصل لدرجة غير طبيعية .. حتى صندوق مكافحة الفقر اللي سمعنا فيه من سنيييين اختفى قبل مايبدا .. من المؤسف إنك تلقين الدولة موجهه إهتمامها كله للدول الثانية مثل لبنان ومصر وغيرها .. أنا ماتكلمت هالكلام إلا من شيء شفته قبل كم سنة بمكة .. عجوز تفتش بزبالة - وإنتم بكرامة - عن أكل
رائدة .. أنا عارفة إني استرسلت بالكلام كثير .. وطلعت عن صلب الموضوع .. عارفة إن الموضوع بالأساس يتكلم عن المشاريع , ! بس وقفت كثير عند عمل د. يونس .. ومساعدته للفقراء عشان كذا استرسلت ..
يعطيك العافية رائدة .. ما أكذب عليك لو قلت لك إن لي فترة ماقريت مواضيع ! بس موضوعك شدني
مجرّد توآجد معرّفي في صفحتك أكبر شرف ليَ والله يارائدة
أسلوب جذّاب ماشاء الله ، ما انتبهت لنفسي إلا وأنا أختم آخر الحرووف ،، شي عظيمَ إذا اقترن الأسلوب بالفائدة
//
إقتباس
طبعا فاز الدكتور بجائزة نوبل للسلام مناصفة مع بنكة "بنك الفقراء "
هذا نموذج لأشخاص ذوو أهداف نبيلةَ يعملون لينفعوا الغير وليخدموا الإنسانية، لكن للأسف أغلب رجال الأعمال والمتمكنين ماديا يركضون وراء أهداف شخصية دون مراعاة الجانب الإنساني و مساعدة الآخرين وبالأخص المحتاجين ، التي قد تكون مساعدتهم زيادة خير وبركة على أموالهم وتجاراتهِم ،،!!
لكن تدرين يارائدة وين المشكلة ؟
المشكلة اذا غاب دور الحكومة ومافعلت ( صناديقها )
حبيبتي الحكومة عندها أمور جيده لكن القائم على مثل هالصناديق ما يراعي الله في الأمانه اللي بين يدينه
صدقيني لو كل غني دفع مال الزكاة وحاول يحط مشاريع خيرية لمساعدة المجتمع مثل ما يسوي الراجحي أو جميل
وحتى الراجحي وجميل ننتظر منهم أكثر للمجتمع لتنميته ومساعدة الشباب على عمل مشاريع منافسه لهم
مشكلتنا يالغالية الكل يبي يربح ويصير أحسن من غيرة تجربة يونس أن الدكتور حس بالشعب ويبي يوصلون مستواه
صح أنه ماساعد كل البنقلاديشيين وساعد بس أبناء قريته لكن لو كل رجل أعمال وأقصد رجال الأعمال
اللي ثروتهم لما تسألهم عنها يقولون قبل دقيقة والا بعد دقيقة أستثمروا أموالهم في الشعب بدل أستغلالهم لكان أفضل
وهالإستثمار ماراح يأثر في ثروتهم اللي تزيد بعد دقيقة لكن للأسف الأكثرية رجال الأعمال يوزعون أموالهم على المطربين
أو يشترون قصائد من الشعراء أو لو مدحة شاعر قال عطوه مليون وفكس آر
في فمي ماء ما أقدر أكمل
إقتباس
رائدة .. أنا عارفة إني استرسلت بالكلام كثير ..
وطلعت عن صلب الموضوع .. عارفة إن الموضوع بالأساس يتكلم عن المشاريع , !
بس وقفت كثير عند عمل د. يونس .. ومساعدته للفقراء عشان كذا استرسلت ..
للحق أنتي ما طلعتي عن الموضوع لأن أحنا نبي نساعد الفقراء أنهم يعيشون فوق خط الفقر
كان ودي أعلق كثير بس محلوف علي ما أحتسي بالسياسة وإن كنت أحتسي واجد
إقتباس
يعطيك العافية رائدة ..
ما أكذب عليك لو قلت لك إن لي فترة ماقريت مواضيع !
بس موضوعك شدني
فخر لي يالغالية أن أجد الكثير من أخواتي الغاليات اللي مبتعدين عن القراءة يعودون هنا لدرجة أني أتمنى لو كتبت الموضوع بشكل أفضل ونزلته بشكل مرتب مو في نفس لحظة كتابته
كل الشكر لحضور راقي برقيك جميلتي وأضفتي الكثير هنا بمداخلتك الراقية ياراقية
ربطـه و شبـاصه
وهلا بك يالغالية
إقتباس
مجرّد توآجد معرّفي في صفحتك أكبر شرف ليَ والله يارائدة
حروفك جميلتي وسام أضعها على صدري ويشرفني دائما حضورك
كلماتك الجميلة زادتني سعادة
غاليتي حروفك أضافت لمتصفحي الكثير فكل الشكر لك ولقلبك الطاهر
كان لي نيه ان اضع رد من اول وقت لتاريخ نزول الموضوع لكن لان هناك كان عائق موجود بالموضوع منعني من ادخل وان اكون فرد في قضيه يوجد بها خلل يمنع شخص يحمل عقل مثل عقلي ان يقدم اليها.. لكن بعد التغيير (الطفيف) الذي استوعب جميع العقول ومن ضمنه عقلي فالان يمكنني ان ادخل دون ان اردد جمله كررتها سابقا ودون ان ادخل وانا اكسر مبداء من مبادي التي اتمنى ان يثبتني الله عليه ودون ان امضي الى الخارج واغلق الباب وانا لي نيه بالدخول... تغير جيد يدل على كرم وحب استقبال الزوار
نرجع للموضوع
إقتباس
حين أمسك قلمي لكتابة فكرة حقيقية تهرب مني الحروف وتنفر مني ألأفكار والمعاني
إقتباس
لأن ما أحسه لاأستطيع وصفه لست أدري كيف أصيغ الفكرة كأنها غزالة صغيرة تنظر لعيني القناص
فلا يستطيع الإطلاق عليها لأنه يعرف أن أمها قد تقلق عليها إن لم تعود كأني بي قد سمحت لأفكاري
أن تعود الى أمها وقد حررتها من السجن الأبدي على هذه الحروف وهذه الجمل أريد لها أن تكون أكثر حرية
لن أكون أنانية لأصيد فكرة لاتريد أن تأتي بعد لكل شيء أوان تلك الفكرة لم يحن قطافها بعد
تركتها تتحرر أريدها أن تحلق حولي وأراها دائما وهي حرة الحرية هي ما ننشده دائما
إن لم يكن بإستطاعتنا الكتابة بحرية فلن نحبس الحروف في وضعية لاتريدها ولن نصلب الأفكار
على هامش القيود الوهمية التي صنعت من قبل أشخاص لا يريدون أن يستخدموها لكن صنوعها لإستعباد الآخر حين أبحث عن الحرية فأنا لن أرضى أن أن أقيدها بإيذاء من لاينتمي لثقافتي بل ساستخدمها في الدفاع عن الحق فقط لكن لو قلبت الموازين فأصبح الباطل حق والحق باطل ؟؟ أعتقد أن قرار ترك الأفكار تحلق بعيدا عن الورق وقيوده أسلم البياض الذي يكتسي ورقتي يذكرني بأن جميع ماكتب قد إجتمع هنا وجميع الأفكار الملونه أتخذت مكانا مناسبا لتصبح تلك الصفحة بيضاء احمق من يعتقد أن القلب الأبيض لم يظلم يوما ولم يحسد يوما هو لم يكتسي بالبياض الا حين جرب الألم وجرب السعادة وجرب الحزن وجرب الراحه هو جرب جميع الأحاسيس لذا أكتسى بالبياض وحدة القلب الأسود من لم يتذوق الأحاسيس الملونه وأكتفى بشعور واحد دمرة قبل أن يمر الآخرين وأنتزع منه جميع الألوان حتى لم يبق الا السواد لأن جميع المشاعر قد نزعت منه يبدو أني أفتتحت الموضوع بنية فكرة الا أنها رغما عني حلقت بعيدا ستعود قريبا تلك الفكرة لورقتي بعد إنتهاء موسم الهجرة
أستغرب من قولك انك الى الان لم تكتبي موضوع وهذه المقدمه موضوع لحاله والباقي اكسسوارت له فقط...
الافكار لا تطير ولا تستطيع ان تقمع اذا كانت خارجه من عقل انسان متمرس .. فلا يتوجب على الانسان (الذكي) ان ينتظر موسم الهجره حتى يطالب افكاره ان تعود الى ارضه وان يفتخر بها وان يرسلها الى العالم.. (الذكي) هو من يعرف كيف يستفيد من اي موسم حتى ينمي افكاره وحتى يجعلها حره طليقه تحوم في الفضاء دون ان ينتبه القناص اليها مطلقا...
لا يوجد قلب ابيض ابدا ولا يوجد قلب ابيض دائما لكن القلوب تسود ويمكن ان تبيض مره اخرى فمن اسود قلبه هذه الايام بداء معين (كالحسد) مثلا فيمكن ان يرجع وان يبدل السود الى البياض في وقت اخر ... فالقلوب احيانا لا تبقى على لون واحد ابدا لكن تتغير وفق الظروف
اما الثقافه وكيفية ايذاء الفكره الخارجه من ثقافه معينه الى ثقافه اخرى فهذا باع طويل يحتاج الى تفصيل حتى نعلم من المخطئ ومن المصيب ..
فاذا كانت الفكره الجديده (الحره) اتت من قلب ابيض و الاهم من عقل (ابيض)( لان القلب احيانا يخطى في التميز بخلاف العقل) صالحه للزمن الاسلامي الذي نعيشه فهنا يجب ان تطرح الفكره وان تبذل الجهود لها ولو قوبلت بالنكران والاساءه فطرح الخير لا يمكن ان يكون الدرب مفروش له..
اما اذا كانت الفكره اتت لتبين ان الانسان حر لمجرد الحريه فيجب ان تهاجر الفكره الى مجتمع لايهمه الحق من الباطل..
ومضه: احيانا يموت العقل بكثرة التجني عليه واحيانا يكون العقل هو الجاني لانه لم يضع لنفسه خطة رجعه في حال التقدم وخطة دفاع في وقت الهجوم
ما شاء الله على الدكتور يونس
وبصراحه حنا في العالم العربي محتاجين مشروعات كثيره مثل كذا
اذكر مره في حلقه من حلقات اوبرا كانت مستضيفه بيل كلينتون ويقول بعد ما تركت الرئاسه صار يدور في الولايات و يساعد الناس ويسوي حملات كلها ضد الفقر
و كانت مستضيفه لاعب تنس بعد ما اعتزل لعب التنس فتح مدرسه في افقر ولايه من الولايات و افقر حي في الولايه
و بعد كان فيه بنت تجمع فكات الفلوس - يعني عندنا الهلالات - و جمعت في 7 سنوات - اتوقع - 9 ملايين دولار و ساعدت المتضررين من اعصار كاترينا
وكان فيه رجل و زوجته فتحو موقع لتسليف الفلوس و اي واحد يقدر يسلف و يستلف من الموقع
^^^^^^^^^
ليه ما فيه مثل هذي المشروعات عندنا .؟
لا يصير عندنا هذي المشروعات بس يصير عندنا شوي امانه من يذكر فضيحه الجمعيه الخيريه في جده لما اكتشفو ان الفوس تروح لوحده من الشركات ..!!
إقتباس
مشروع عبداللطيف جميل بشعارة المتميز لأننا نحبكم
على الاقل هو فتح مشروع غيره ما فكر يساعد الناس ..!!
مشكوره على الموضوع الروعه
( ما علقت على الجزء الاول من الموضوع لأني ما اعرف اعلق على المواضيع الادبيه يعني لا تزعلين )
تواجدك الرائع أسعدني كثير وكلماتك جميلة جداً بالفعل فيه ناس تستفيد من مثل هالمشاريع
كل الشكر لحضورك الراقي وتواجدك الطيب أيتها الطيبة
ريكيلمي
وحياك الله أخوي أياد
كل الشكر لحضورك الراقي أيها الراقي
ودائما أسعد بحروفك أخوي التي تضيف لي الكثير شكراً لك
weهلالي
بالتأكيد ننتظر عودتك
sowaid
وحياك الله أخوي وسعيدة بتواجدك وحروفك
كل الشكر لك على مرورك الطيب أيها الطيب
الضحى
حياك الله خالتي ربي يشهد أني مقصرة معك كثير
بس أنتي كريمة وتقدرين المشاغل
سعادتي أكتملت برؤية حروفك الغالية يالغالية
ومثل ماتفضلتي الفقر مشكلة لن تنتهي
الفقر في قلة ذات اليد ليس بعيب لكن المشكلة إذا كان الفقر بالأخلاق يا خالتي
سعيدة جداً بغطلالتك الغالية ياغالية
ريم الزعيم
وحياك الله كاتبتنا الرافية
أستاذتي أم تركي شرف كبير لي أن تكون عودة حروفك هنا في موضوعي
ولي عتب بسيط عليك أن لم نعد نرى المزيد من مقالاتك الرائعه فحروفك لها رونقها الخاص كاتبتنا المميزة
بالنسبة لعتبك على المشرفين فهم بشر يالغالية وجل من لايخطئ
يمكن نكون عملنا شي يخالف شروط المنتدى بينما في منتدى آخر مسموح
وهنا أحنا نحترم هالشروط حتى لو ما كانت مقنعه لأن أحنا وافقنا عليها من البداية
غاليتي اللي بيدقق كثير بيتعب أحنا نكتب لأنفسنا أكثر مما نكتب للآخرين
أتمنى فعلا تجدين تفاهم سريع مع المشرفين وما تزعلين علينا
شرف لي أستاذتي أن تكون حروفك متواجدة في موضوع لي
سعادتي زادت بتواجدك الجميل جميلتي
marsal
وحياك الله أخوي مرسال
إقتباس
كان لي نيه ان اضع رد من اول وقت لتاريخ نزول الموضوع لكن لان هناك كان عائق موجود بالموضوع منعني من ادخل وان اكون فرد في قضيه يوجد بها خلل يمنع شخص يحمل عقل مثل عقلي ان يقدم اليها..
أتمنى لو وجدت ملاحظات في المستقبل أن تذكرها لي مباشرة لأني لن أجد مشكلة في تعديل أمر ما قد غفلت عنه
إقتباس
لا يوجد قلب ابيض ابدا ولا يوجد قلب ابيض دائما لكن القلوب تسود ويمكن ان تبيض مره اخرى فمن اسود قلبه هذه الايام بداء معين (كالحسد) مثلا فيمكن ان يرجع وان يبدل السود الى البياض في وقت اخر ...
فالقلوب احيانا لا تبقى على لون واحد ابدا لكن تتغير وفق الظروف
لأوضح فكرتي أكثر
قلب المؤمن هو قلب كساه البياض لأنه أحب الله سبحانه وتعالى وأحب أن يتخلق بما يحبة الله
ولم يكتمل ذلك البياض الا بعد أن بغض الشرك وكره السلوك المفضي لأغضاب ذلك الرب
إذن قلب المؤمن جرب الحب وأستأنس به وجرب الكراهية للباطل فتجربته للعديد من المشاعر جعلته يكتسب بالبياض
"فبضدها تتباين الأشياء"
الإستمرار على شعور واحد ينزع منه الأوان ليكتسي بالسواد فلو أستمر قلب ما على الكراهية والشك في الآخرين
مع الوقت سيظلم ذلك القلب لأنه سيفتقد الأمان سيدمر صاحبة قبل أن يدمر نفسه
للحق القلوب البيضاء كثيرة لكن القلوب المظلمة تكاد تكون معدومة
لكن القلوب البيضاء لابد أن تحذر من الإفراط في عاطفة معينه لأن اللون لابد وأن يتغير الى لون آخر ومع الوقت قد يصل للسواد
أخوي الفاضل شاكرة تواجدك وحروفك
.,. SoOSoO .,.
وحياك الله أختي سوسو
إقتباس
ليه ما فيه مثل هذي المشروعات عندنا .؟
لأن أغلب رجال الأعمال تفكيرهم مادي بحت
بيل قيتس أعتزل التجارة وتفرغ لمؤسسته الخيرية بينما عندنا رجال أعمال كثير يغسلون أموالهم في المؤسسات الخيرية
قلبك أبيض ياسوسو الفقير يحتاج لتغيير تفكيرة وكذلك الغني لابد من تغيير تفكيرة
المشروع للتغيير كبير وأثبت نجاحة في المشروع الإسلامي بتطبيق إسلام أهل السنة والجماعه
سيجعلنا نصل لمجتمع متميز لكن بما أن الفقير تفكيرة في حسد الغني والغني تفكيرة في تحقير الفقير لن نتغير كثيرا
سوسو سعيدة جداً بحروفك ومجرد مرورك أسعدني
أما المقدمة فليست بذات أهمية للتعليق عليها
كل الشكر لحضورك الجميل جميلتي
ابو طـــــلال
وحياك الله أخوي الكبير قدراً والصغير سناً
إقتباس
على إن الموضوع حلو ومتعوب عليه . مالقيت ردود واجد ..
يالله هذا رد مني .. تستاهلين رائدة
لا أحب أن أرى مثل هذا الرد ليس أن وجودك لايهم لكن لا أحب أن أقراء رد مجاملة
الموضوع ليس بكثرة ردودة لكن بالفائدة التي يجنيها الآخر منه
ليس المهم أن يسجل من يقراء الموضوع رداً لكن المهم أن هناك من قراء هذه الحروف
شاكرة حضورك وعاتبة مجاملتك
وإن شاء الله ترجع قريب تضايقت كثير لما قرأت كلمة موقوف