كاتبة سعودية الازواج السعوديون مثل الضبان والوافدين مثل الكناري والبلابل؟؟
الكاتبة رقية الهويريني:الزوج السعودي مثل الضبان والوافدين مثل الكناري والبلابل
الرياض-الحياد:
اثارت الكاتبة في صحيفة الجزيرة السعودية ردود فعل ساخرة بعد وصفها لللازواج السعوديين بالضبان والوافد بالكناري والبلابل وذلك للمطالبة بتمكين القتاة السعودية من الزواج من الاجنبي
حيث تقول الكاتبة رقية الهويريني في صحيفة الجزيرة في سقطة صحفية لا تغتفر تعليقا على موضوع زواج السعودية من غير السعودي: "
وقد يكون معهن بعض الحق بسبب التصحر والغبار وقلة الأمطار حتى أصبح بعض رجالنا أقرب للضبان والنسور والنمور وما شابهها من ذي مخلب أو ناب! فالفتاة إذاً من حقها البحث عن الكناري والبلابل".
وعلق الكاتب صالح الشيحي على ماقالته الهويريني بالقول كارثة أن يكون هذا أسلوب كاتبة لها جمهورها ومتابعوها.. هذا كلام يخجل الإنسان من قراءته فكيف بكتابته؟!
قضية زواج السعودية من رجل غير سعودي لا يمكن مناقشتها بهذا الأسلوب إطلاقاً.. هذه قضية شائكة.. ناهيك أنه لا يمكن مقارنتها بأي حال من الأحوال بزواج السعودي من غير السعودية.. بون شاسع بين الحالتين!
قوانين كثيرة في عالمنا العربي تقف، في صف الرجل، لذلك فالأطفال الذين سيكونون نتاجاً لزواج السعودي بغير السعودية سيلحقون بأبيهم، وسيكون باستطاعته اللحاق بهم متى شاء في حال انتهى الزواج.. على العكس من الزوجة.. وما نسمعه من حجج، كالعنوسة، أو كثرة حالات الطلاق، وغير ذلك، لن يكون وسيلة لإقناعنا بقبول فكرة زواج السعودية من غير السعودي أبدا..
نحن لسنا ضد هذا الزواج من حيث المبدأ.. هذا الزواج ليس جريمة حتى نخشى وقوعه.. بل على العكس أحيانا يرتبط الزوج غير السعودي بقرابة أسرية بالزوجة.. كأن يكون ابن خالتها، أو ابن خالها.. لكن طالما أن الرؤية ضبابية وتحول دون معرفة القوانين المنظمة لحياة هذه المرأة بعد زواجها والاحتمالات المتوقعة كالطلاق والنزاعات على الأبناء وغيره، فنحن سنقف في وجه هذا الزواج حماية للمرأة نفسها!
أي نعم لا أحد بوسعه تقييد حريات الناس والتأثير على قراراتهم، بل حتى الحكومة لم نسمع أنها منعت أحدا من الزواج من الخارج دون سبب.. لكنها: الشروط الصارمة والقوانين الجادة التي تحمي الناس وتحفظ حقوقها.. أظنكم تتفقون معي في ذلك؛ إلا إن كان الزواج صفقة تجارية تقوم على تبادل المنافع والمصالح والكناري والبلابل فهذا أمر آخر!!
تعليقي !!
والله ان بعض الصحفيين يكتب من غير لا حسيب ولا رقيب
وهم سبب اي مشكله تحصل داخل اي مجتمع تلقى من خلفها قلم صحفي
لا يخاف ربه
اما موضوع الاخت الصحفيه لا تعليق سعوديين ضبان طيب خليها ترووح للاجانب عشات تعرف انه الله حق ( مو الكل طبعا )
اللي يبي يبحث عن بلبل من البلابل يبحث
أو الكناري ما أحدن ماسكه [ مدري وش مفرد الكناري] ,
أما الكاتبه والمقال اللي كتبته ,
لما قريت المقال كامل بعد اللي نسخه الأخ مستر قول ,
أعتقد أن لها الحق في اللي كتبته ,
ومثل ماذكرت أن في عزوف من الشباب عن الزواج ,
وأتوقع من أبسط حقوق البنت أنها تستر نفسهآآآ .
,
وصحيح كلامك في المشاكل اللي تصير عندنا أغلبها
من الصحفيين اللي مايخافون ربهم ,
والعتب على الشعب اللي يقرآآ مقالات من أي صحفي ولا يدري وش الهدف
ويمشي وراه ,
يعني نشوف البنات يقولون الشباب فيهم وفيهم ,والشباب نفس الحكايه ,
كله من ورآآ صحفي ولاصحفيه مايخافون الله كتب له مقال ,
والشعب للأسف مايصدق خبر .
اللي يبي يبحث عن بلبل من البلابل يبحث
أو الكناري ما أحدن ماسكه [ مدري وش مفرد الكناري] ,
مفردها (( كنوووور ))
المهم للاسف في صحافتنا وعن طريق كتابنا اصبح اقرب طريق للشهرة هي الاثارة والبحث عن المواضيع الشائكة ومحاولة وضع حلول لها باسلوب لايرتقي لمجتمع مسلم محافظ !!
للاسف الشديد ان بعض الكتاب الصحفيين (( ينطبق عليهم قول نطق الرويبضة ))
يخوضون في امور لايفقهون فيها . ويتعرضون لها باسلوب همجي سطحي فاشل
والكاتبة (( الشمطاء )) (( اكل الدهر عليها وشرب وماباقي بالعمر مثل اللي راح ))) واعتقد ان الكناري اللي بيجيك راح يكون منتوف ريشة او احول !!
الكاتبه هذي انا ما اقرالها ولا اقرا لأي من العواميد لباقي الكتاب لكن انا اتوقع انه القصد من ان البيئه الي يعيش فيه السعودي تؤثر بشكل مباشر على العلاقة الزوجيه بين الزوجيين بالأسلوب والمعاشرة والمعامله
وفيه دراسات اثبتت ان البيئة الي يعيش فيه الأنسان تأثر بشكل كبير بطباع الأنسان .. انا اعرف ناس واشوف ناس معاملتهم لزوجاتهم ولعيالهم فيه يبوسه ونشوفه يعني روحي قارني بين اللبنانيين وعيالهم وكيف عايشيين تؤبر البي :$ وشوفي السعودي تلاقينه يعامل زوجته على انها عامل عنده وماعنده اي استعداد يتنازل بشي عشانها ونفس الشي ترا ينطبق على الحرمه تشوفينها ماتتنازل عن اي شي بسهوله عشان زوجها
طبعاً هالشي اقوله ولا اعمم على الكل بل البعض وهم نسبه كبيره
هههههههههههههههههههههههههههههههههه
وش تبي ذي ؟ وش فيهم ضباننا ياحليلهم ووش زينهم < ايه هين
الرجال والمتزوجات هم اللي بيزعلون بس العوانس فيه احتماليه يوافقون الكاتبة في الرأي وتراني منهم خخخ
لا أحد ينط تراني أُدين أسلوبها بس أعجبتني الضبان يالبى قلبها بس
ههههههههههههههههه
لي عودة العنوود
اناا مستغرب من رئيس التحرير يوم يقرىآ مثل هالكلام ويخليه
لو حتىآ ان قصدها بالاطباع وأن على ماقال مشعل البيئه تأثر
بس ماتوصل أنها تكتب فيه السعودي اللي هو أبوها واخوها وجدها يكون ضب !!
والكنااري والبلابل الأجانب !! ...
قصمن حرام ذي تكون كاتبه .. أذا حدها بالتشبيه زي وجهها
و زوجوها اجنبي غديه ياخذها برىآ ونفتك منها لاتكتب لنا شين كايد مره ثانيه
الحين بعد مخلصت وكبرت صارت تقول علينا ضبان
بس وش حليله الضب اثروبه وعكرته اعلاج هههههههههههههههههه
انا مدري كم عمرها بس
الفتاه السعوديه لما يكون عمرها من 20 الى40 تبي حقها الخاص
ولياء عجزت قامت تطالب بحقوق المراءه
الكاتبة (رقية الهويريني) كبيرة بقلمها وبأسلوبها , ولها مواضيع قوية جداً لا يكتبها بقية زُملاءها في الجزيرة .. , إضافةً الى تخصيصها ليوم نهاية الشهر للتواصل مع القُراء أصحاب التعليقات في الصحيفة الإلكترونية
وأعتقد أن ما قصدته لم يكن كما فسره البعض , أو ما جاز لنا فهمه ؛ وأنا كمُتابعة أنتظر منها توضيحاً .
هل تتزوجيـــن وافداً ؟!
عقدت المحاكم في المملكة 1635عقد زواج لسعوديات من غير سعوديين،مقابل 2769 زيجة لسعوديين من غير سعوديات.واحتلت زيجات المواطنات من وافدين في منطقة مكة المكرمة المرتبة الأولى بـ 503عقد زواج،تلتها الرياض بزواج 428سعودية.وجاءت المنطقة الشرقية في المرتبة الثالثة بـ 336 عقدا.وفي المقابل أُجري في مكة المكرمة 1523عقد زواج لسعوديين من وافدات،تلتها منطقة الرياض بـ 577عقد زواج.وتشكِّــل نسبة الزواج عموما في منطقة مكة المكرمة النسبة الكبرى بـ 60% بين مناطق المملكة بـ 702 34عقد زواج.تأتي بعدها منطقة الرياض بـ 21.67% بمجموع عقود زواج بلغ 24414،ثم عسير بنسبة10.62% 85913 عقد زواج،وتنخفض النسبة تدريجيا في المنطقة الشرقية بمعدل 7.73%،تليها منطقة المدينة المنورة بـ 7.35%،ثم القصيم بـ 5.54%، وتصل في جازان إلى 5.10%،و3.15% في نجران،وبنسبة 2.97% في حائل،و2.79% في الباحة،و2.34% في الجوف،و2.25% في تبوك،أما الحدود الشمالية فتشكل النسبة الأقل بمعدل 1.53%.بحسب إحصائية وزارة العدل لعام 1428هـ.
وفي ظل المتغيرات الاقتصادية والتحولات الاجتماعية يرى البعض أن زواج المواطنة من وافد مقلق على أقل تقدير! خاصة بعد الإنجاب ورغبة الزوج المغادرة لبلده الأساسي لانتهاء عقد عمله أو حصول تغيرات ومستجدات في حياته،فيكون الاختيار للزوجة بالذات صعبا،هل تترك بلدها وأهلها وتغادر مع زوجها وأولادها ؟ أم تتخلى عن أسرتها وزوجها خوفا من مواجهة الغربة؟ وهل ستتمكن من المحافظة على حقوقها وكرامتها في غير بلدها وهي أصلا لم تحصل على كامل حقوقها في بلدها الأصلي؟
وإن كان الرجل يلجأ للزواج من غير المواطنات لأسباب عديدة منها تقدم السن،أو البحث عن جمال من نوع آخر أو انبهار بثقافة وفكر؛فله بعض الحق في ذلك.فعمَّ إذاً تبحث المواطنة حين ترتبط بغير مواطن؟ أم أن الأمر أصبح متبادلا سيما حينما يتحجج الرجل بتحسين النسل؟ وكأن نسل المرأة السعودية ناقصٌ أو مشوه ! بينما قد يكون لديه أصلا نقص شخصي يشعر به فيسعى لتحسينه من غير المواطنات!
والمذهل أن مبررات بناتنا للارتباط بغير سعودي هو البحث عن حسن المعاملة والعاطفة المفقودة لدى بعض شبابنا ورجالنا بشكل عام.وقد يكون معهن بعض الحق بسبب التصحر والغبار وقلة الأمطار حتى أصبح بعض رجالنا أقرب للضبان والنسور والنمور وما شابهها من ذي مخلب أو ناب! فالفتاة إذاً من حقها البحث عن الكناري والبلابل.
ويجدر بنا ألا نعترض على هذا النوع من الزواج إذا توافق مع الشرع والرضا عن الدين والأمانة كشرط أساسي.ولا يكون وسيلة لهدف غير نبيل كالتستر أو العبث بأمن البلاد واقتصادها.ويحسن بنا تشجيعه في ظل انتشار العنوسة بين الفتيات،وعزوف الشباب لدينا عن الارتباط بمن تقاربه سنا أو تكبره،ورغبتهم بمن يفوقونها سنا،حتى ليقارب عشر سنوات،وهو ما يسبب فجوة لغير صالح الفتاة،إضافة إلى مصيبة غلاء مهور المواطنات،وكارثة تكاليف حفلات الزفاف الخيالية.
ويبقى الزواج اختيارا سامياً إذا صدقت النوايا،وسـَــلِم من الأطماع!
المقال الثاني لتوضيح المقال الاول
وعن الضبان والنسور أحدثكم !!
25 يونيو, 2009
أثار مقال(هل تتزوجين وافدا؟) امتعاضَ مجموعة كبيرة من القراء،وذلك بسبب تشبيه صاحبة المنشود أشكال بعض الرجال وتصرفاتهم بأنواع الزواحف والجوارح والكواسر والسباع.
ولم تكن الكاتبة تدرك حساسية الأمر وقسوته إلا حين تلقت كما هائلا من الرسائل تضمنت مابين عتب لطيف وسبَّ غليظ وتشكيك في وطنيتها،برغم أنها كانت تحاور بناتها وأخواتها بهدف معالجة مشكلة العنوسة وسلبياتها.
والاعتراض مردود،حين يُعلم أن إيراد التشبيه كان بسبب الغيرة على بنات جنسي من السيدات!فحين يخرج رجل في وسائل الإعلام متبجحا دون اعتبار لجرح مشاعرنا بقوله (تزوجنا من الخارج لتحسين النسل) فإن ذلك يعني أن السيدة السعودية تتسبب بكارثة في نوع النسل،غير داهية شكل ذلك الرجل! ولا يتوقف الأمر على التصريح الجارح لمشاعرنا بل تتبعه قهقهة وسخرية ولمزٌ بما يدعوني للقول:عدال يا مهند لا يطق فيك عرق من الضحك والتهكم! والحق أن الجمال الحقيقي الشامل بتفاصيله في بلدنا يفوق ملاغة البياض عند بعض الجنسيات،مع احترامي للشخصيات.ولكن حين ندخل في مقارنة فإن بياض البشرة ليس مؤشرا وحيدا على الجمال وإنما هناك مقومات أخرى،وأنا أعني ما أقول!
ولكن يبدو أن المقال قد لامس جرحا لدى الرجال برغم أنهم يطلقون على بعضهم صفات الحيوانات تلقائيا وبانشراح مثل كلمة فلان(ذيب) وآخر(أسد) وثالث (جمل) ورابع (حصان) وليس أجمل من اسم (فهد) عدا عن بعض أسماء الجوارح والكواسر كالتشبيه بالصقر والعقاب والنسر.وهو ما أوردته في مقالي وأضفت عليها الضب الذي قد يكون إشارة لتحمله الصعاب وهجير الصحراء وصبره عن الماء ومجالدته لبعض أنواع العنف والأذى ممن يتسلون بصيده.ولا أحسب أن رجلا يتعفف عن هذه الصفات الجميلة.بل لا أشك أن رجلا يستنكف أن يشبــَّه بالنسر أو البازي ذلك الطائر الذي يحمي أسرته ويسعى لإعاشتها وإطعامها من كسبه،وتذهب روحه فداء أمام من يحاول افتراسها أو إلحاق الأذى بها،فيوظف مخالبه لحمايتها والذود عن صغاره.وهي صفات سامية أتمنى من أبناء بلدي الاتصاف بها،بل إنها قد تميزهم عن غيرهم إذا وضعت في إطارها الحقيقي فضلا عن الغيرة التي تنطوي عليها نفوسهم الأبية،والعقيدة التي أرجو من الله أن تحفظهم من الزلل.
ولا يعني التشبيه المذكور انتقاصا من حقهم،برغم أني أتمنى أن يأخذ الرجل من تلك الصفات البديعة ما يجمّـله في عين زوجته.فحين يتطلب الأمر القوة فليتمثل بهيئة الأسد في عنفوانه وقوته،أو بصورة النسر حين تحتاج حمايته،وبالجمل في صبره على المكاره وتحمله الصعاب،ولا يمنع أن يكون في أحيان كثيرة كالكناري والبلابل والكروان بأصواتها العذبة،أو حملا وديعا في رقته وهدوئه،وأرجو أن لا يتمثل بشكل الديك حتى لا تحاكيه المرأة وتعبث بنفسها وتتحول بدورها لدجاجة! كما لا يكون ببغاء يردد كلاما دون فهم لأبعاده.وشأنه أن يكون طاووسا يفرد ريشه الملون حين يكون ناجحا ومبدعا ومتميزاً وجديرا.وحق له ذلك!
تعليقي
رقية من الكاتبات المعروفات بتميز قلمها وسبق ان تعاملت معها عن قرب في احد الاعمال , ويبدو ان من وجه لها النقد وجهه على العنوان او على جزئيات بسيطه فقط ولم يفهم القصد الكامل من وراء المقال , فالمقال نقد لعينة من الناس مثلة مثل اي نقد لاي امر آخر في الحياه .
ومن ناحية ضبان والله يابعض الناس ان مقارنته بالضب ظلم للضب وليس له
وبعد ماقريت المقال الأول والثاني للكاتبه ,
عندي كم نقطه ,
إقتباس
فحين يخرج رجل في وسائل الإعلام متبجحا دون اعتبار لجرح مشاعرنا بقوله (تزوجنا من الخارج لتحسين النسل) فإن ذلك يعني أن السيدة السعودية تتسبب بكارثة في نوع النسل،غير داهية شكل ذلك الرجل! ولا يتوقف الأمر على التصريح الجارح لمشاعرنا بل تتبعه قهقهة وسخرية ولمزٌ بما يدعوني للقول:عدال يا مهند لا يطق فيك عرق من الضحك والتهكم!
هالنقطه مافهمتها ,
يعني قصدها ترد الخطأ بخطأ مثله ..!
إقتباس
ما أوردته في مقالي وأضفت عليها الضب الذي قد يكون إشارة لتحمله الصعاب وهجير الصحراء وصبره عن الماء ومجالدته لبعض أنواع العنف والأذى ممن يتسلون بصيده
طيب هو يتكيف مع الأجواء هذي ..!
يعني نقول له يطلع في الشتآآ علشان مايتعب ..!
بالعربي التشبيه من جنبها ,
وعذر نفس الحكايه من جنبها ,
حتىآ أن الضب مايصيدونه علشان يتسلون ,
يصيدونه علشان ياكلونه الله يحييك ,
ما أتوقع أن فيه أحد يتسلى وهو طالع الظهر في عز الحر ..!
,
على العموم أنا بعد ماقريت المقال عدلت في جزء من ردي الأول ,