| إقتباس | | | | |
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة GoLdEn 11 BoY | | | | | | | |
الرب ما يحــتاج شئ , لكنه هو اللي انشأنا من اجل عبادتــه و التمتع به للابد - اعتقد يقصد التمتع بعبادة الله - . ذنوبــنا تجعلنا غير طاهريـن و مبتعديـن عن الله وعن الجـنة . احــنا كسرنا قانون الله المـثالي و عشان كذا ما نستحق نعرف الله و لا ندخــل جــنته . اعمالنا الصالــحة ما تمحي اعمالنا السيئة لان واجــبنا اننا نعمل الصالحـات من الاعمال . الله ما جعل الاعمال الصالحة تدخلـنا الجــنة لاننا بنصير نسوي الاعمال الصالحة بـانانــية . عدالة الله تتطلـب اننا نُعاقــب في النـار الى الابــد . ومع ذلك , رحمــة الله تريد ان تنقذنا . اثبــت الله محــبته لنا بـإرسـال المســيح , اللي عاش بدون ذنوب و مات من اجــلنا في ( المكان اللي صلبوا فيه عيسى عليه السلام ) , هو الذي دفع ثمــن خطاينا التي لن نستطــيع دفعها ابداً . بعد 3 ايام من وفاة المسـيح الله احياه وبعثه بعد ذلك الى الجـنه . يـجب ناخذ هدية الله ( الغفران ) بواســطة الايــمان . والله وحده هو الذي يســتطيـع ان يزيل ذنوبنا وعــارنا . بعد غُفــران ذنوب الشـخص , روح الله تدخل في جسم الشـخص وتــبدأ بتـغييره , وبالــتالي سوف يعبد الله بنوايا صــافيــة . اذا رأى الشخص هذا التــغيير ( التــوبــه ) في حيــاته سوف يقتنع ان روح الله تعيــش معه ( او ان روح الله معــه ) , وان خطاياة قد غفــرت له بواسـطة الله , وانــه بيدخل الجــنه عند وفاتــه او عند عودة المــسيح . سوف يعرف الرب ,ذكر في الانجيــل ان الذين يرفضون هدية الله ( الغفران) بواســطة وفاة المــسيح , سوف يذهب للنار الى الابد .
وسألني اخر شئ باني قد سمعت بهذا الشئ او هل انا مؤمن بشئ آخــر ..
التــرجــمه اجتــهاد شخصي , قد تحــتمــل الخــطأ فاعذروني عند وجود الخطأ
شـــكراً لك اخــي مـواصــل على تذكــيري بــترجمــة النــص
اللي عنده جواب لو بالعربي يــكتبـه , لان العائق الكبير هنا الرد المنــاسب وليـس اللغة
و جزاكم الله خــيراً | | | | | |
أولا جزاك الله خير وجعل هدايته على يدك
ثانيا فيه مجموعة ثغرات في الكلام اللي فوق
عموما لما تناقش أحد في الدين خذها قاعدة ناقشة في العقيدة لأن العقيدة هي الأساس اللي يقوم عليه أي دين
وهم عقيدتهم هشة وكلها ثغرات وما قدروا يقنعون أنفسهم بها فبتقدر تقنعه بعقيدتك القوية حتى لو ماعندك علم كافي
النقطة الأولى واللي تتكلم عن عيسى وغفران الذنوب ممكن يكون فيها كذا مدخل
المدخل الأول تسألة عن إيمانه بعيسى بيقولك أكيد أؤمن به ونفس الشي موسى وبيؤمن به لأنهم يؤمنون بالعهد القديم
هنا تقدر تقول له أن الله سبحانه وتعالى بشر موسى بعيسى وأنتظره اليهود لكن بعظهم لم يؤمن به
ولا حظ أني ماتكلمت عن سلسلة الأنبياء والملوك اللي بينهم الى أن نصل لزكريا
أحنا نتكلم عن الرسل اللي قدموا بشريعه جديده وكتاب منزل وفي كتابكم المنزل تبشير بمحمد صلى الله عليه وسلم
والدليل موجود في كتبكم
وذكرة بأن ما بين يديهم من الأنجيل ومن النصرانية هي تحريفات بولس اليهودي لا أكثر وأن عقيدتهم قائمة على التحريفات الوثنيه
الثغرة الثانية أن عيسى صلب وعيسى في عقيدة المسلمين لم يصلب ولكن رفعه الله والمشبة لهم هو يهوذا الإسخريوطي
وإنجيل برنابا الممنوع الآن وقد أصدر قرار بمنعه أيضا قبل بعثة الرسول يثبت ذلك لكن ما تؤمنون به هو تحريف بولس اليهودي
اللي يبي يوصل له صاحبك حادثة الصلب والفداء المزعومة لكن أسألة هل الله عادل ورحيم يبقولك نعم
قل إذن لم يصلب إبنه تعالى الله أن يكون له ولد ويظلمة ليخلص الآخرين من ذنب أبيهم آدم
هل من العدل أن يدفع الأبن ذنب الأب
وبما أن الله غفور رحيم الا يقدر على أن يعفوا عن الناس بدون حادثة الصلب المزعومه
اليس هو من خلقهم وقادر على أن يعفوا عنهم ويطهرهم
ولم يظلم عيسى بأن يصلب وهو نبي الله ورسوله وليس أبنه كما تدعون
أما أصل الثالوث فوثني أخذتوه عن الديانات الوثنية حين أختلطت المسيحيه بها
الله واحد وليس ثلاثة وجبريل مجرد ملك من الملائكة وعيسى رسول الله وكلمتة ألقاها الى مريم
في ثغرات كثير في المقطع الأول لكن بأتجاوزها للمقطع الثاني
الى فكرة التجسيد في الجملة الملونه بالأحمر
وهنا لايليق بالرب أن يتجسد في روح الإنسان الله معنا برعايته وإحاطته وعلمة
تقدر تقول له أحنا كمسلمين مؤمنين بوحدانية الله ونعبده على هذه الوحدانية ولا نشرك معه أحد من خلقة كجبريل أو عيسى
ونؤمن بأن الله رحيم وأنه معنا بعلمة وإحاطته وقول له أن أصول الدين واحدة وهي الدعوة لوحدانية الله
ولكن اللي أختلافنا فيه معكم هو أساس دعوة الرسل اللي هو توحيد الألوهيه
أنتوا دخل على دينكم التحريف فجاء محمد اللي حملت كتبتكم ببشارات له بدين ينسخ المسيحيه
كما نسخت المسيحيه اليهوديه
لكن الفرق بين المسيحية والإسلام أن المسيحية أمر الله عيسى بأن يدعوا اليهود فقط أما الإسلام فلكافة الناس
وهو صالح لكل زمان ومكان
كلنا نتفق على رحمة الله وعدله ومغفرته لكن نحن نستحق الجنه بتوحيد عبوديتنا لله وقيامنا بطاعته
وفعل أوامرة وإحتناب ما نهى عنه وهو متمثل في القيام بالعبادات المترتبه علينا في الإسلام
لكن نرفض فكرة الظلم في حادثة الصلب لأن الله لم يصلب عيسى بل رفعه اليه ونؤمن أنه سينزل الى الأرض
كما أخبرنا الرسول محمد صلى الله علية وسلم ليقتل المسيح الدجال ويحكم في الأرض بدين محمد صلى الله علية وسلم
أنا أختصرت الموضوع كثير لكن حاولت الاقي ثغرات تشغل مخة ويفكر فيها
أتمنى أكون أفدتك
بالحب والإشراق