المحارب { الذي } يسير في ساحات المعركه !
بلا خوذه تقي رأسه الذي يهتزُ كثيراً عندما يفرح !

صاحب الفرحه الصاخبه !
التي تذوب بشاعريتها !
انت { كمتابع محايد } !

انهُ مرعب منطقة الجزاء !
ومجنون الفرح { بيبو انزاجي }

إليكم بيبو !

* أول ثلاث مباريات تابعها في ملعب مباشرة كانت : مباراة اتلانتا و الأنتر , الأنتر و روما , ميلان والأنتر .

* يُفضل ارتداء الملابس ذات اللون الأسود .

* يحب أكل الكعك .

* يستمع للموسيقى في طريقه إلى الملعب قبل كٌل مباراة , بالإضافة إلى طريقة للمنزل بعد المباراة .

* يحب قضاء عطلاته في مناطق بحرية .

* يعترف انه غير مُرتب بعكس شقيقه الأصغر سيموني الذي لعب بجانبه مع المنتخب الإيطالي في مباراة ودية ضد المنتخب الإنجليزي , في شهر نوفمبر من عام 1999 م .

تقول والدة فيليبو ( مارينا ) عنه /

* فيلبو يمتلك شخصية قوية ويحب كرة القدم جداً لدرجة أنه لا يستطيع العيش بدونها ولا يفوت أي برنامج تلفزيوني عنها ويقرأ جميع الصحف المتعلقة بها .

* أسوء صفاته هي الحساسية المفرطة , و أهم صفاته الكرم وحب مساعدته للآخرين وخاصة أصدقائه .

* انه صاحب مسؤلية , فقد كان زوجي يغيب عن المنزل لظروف عمله لكن بيبو كان يعوض مكان والده بالبيت , فبالمساء يأتي بيبو ليخبرني أنا و سيموني بأن وقت النوم قد حان , كان بيبو يصر على ذهابنا للنوم ليتمكن هو من التجول بأنحاء المنزل كرجل صغير , ليتمكن من إحكام أغلاق الأبواب والنوافذ وأجهزة الأنذار , وكان سيموني يغضب من تصرف أخيه الأكبر ويأمره بالتوقف عن ذلك , ولكن بلا فائدة !!

* أغلب رسائل المعجبين التي تأتيه من فتيات صغيرات بالعمر .

* فيليبو أكثر شغفاً بالكرة من سيموني .

اما والد فيليبو ( جيانكارلو ) و الذي كان مدير سابق بمصنع نسيج فيحكي موقفاً قال فيه /

" عندما اضطر ابناي فيليبو و سيموني لمواجهة بعضهما البعض في مباراة لأول مرة , جعل كل منهما أصحابه بالفريق يعدون بعدم التعرض لأخيه !! "

:: بين بيتر بان و بيبو .. هناك حكاية ::

// اضغط على الصورة لحفظ التصميم بحجم كبير

كان فيليبو سابقاً يدعى بلقب بيتر بان , و بيتر بان هي احدى شخصيات ديزني , و لكن بعدها تم تسميته بـ ( سوبر بيبو ) و يعني في اللغة الايطالية ( غوفي ) , وهي شخصية شهيرة ايضا في عالم الكرتون ابتدعتها شركة ديزني الشهيرة الاميركية .

:: ما بعد الخصام إلا المحبة::

بدأت قصة العلاقة الوثيقة بين انزاغي و كرستيان فيري بحرب إعلامية بين الطرفين !! فعندما سُل فيري باحد اللقائات التلفزيونية عن رأيه في اللاعب انزاغي قال : " لا أظن انه سيكون لاعباً مميزاً و لا ارى انه لاعب متطور " .

و كان هذا التصريح قد ازعج البيبو و وصفه بـ " الغبي " , و استمر هجوم التصاريح بين الطرفين إلى قام الصحفي لوكاتيللي بجمعهم في رحلة مُصالحة .

وبعد سنوات من الصداقة الحميمة صرح فييري قائلاً : " انزاغي صديق رائع , لم أكن أتخيل أنه بهذا اللطف , هو أفضل من تقصده في أي شئ , فيه سر جميل يجعلك تحبه مباشره , أنه افضل من يدخل البهجه الى قلبك , دائما ما نكون سويه , ونحن سعداء بذلك ".

اما انزاغي فيقول : " أصبحت ارى فييري أكثر من شقيقي سيموني !! , نحن دائما سويه حتى خارج الملاعب , هو صديق رائع وودود جدا , اتمنى لو كان جميع اللاعبين مثله , بالتأكيد أنا محظوظ بأني أخترته صديقي , بالرغم من أنه دائما يخبأ لي مفاجئات بعظها مخيفه جدا , وبالرغم من ذلك فأنا سعيد برفقته " .

:: قميص نهائي أثينا::

باع انزاغي القميص الذي شارك به في نهائي أثينا أمام ليفربول وقد وصلت قيمة البيع للقميص إلى 17.335 يورو ، خُصص المبلغ لممشروع بناء مشفى الناصرة في فلسطين المحتلة .

عندما سُئل عما تقاضاه في مسيرته قال :
" لاأعلم كم تقاضيت من أموال من خلال لعب كرة القدم و لكنني مستعد لدفعها كلها حتى أعود لسن العشرين و ألعب كرة القدم لــ 15 عام آخ ر"

عندما قال مدرب ليفربول رافائيل بينيتز ان هدف البيبو الأول في نهائي اثينا كان بمحظ الصدفة , رد عليه :
" لم يكن هدفي الأول ضربة حظ , انه شيئ تدربنا عليه أثناء التمرين , ولقد سجلت هدفا مماثلاً في مرمى امبولي "

و عن ارقامه القياسية قال :
" إن تسجيل الأرقام القياسية هو شيء أهتم به بالتأكيد لكن كما قلت بإستمرار إن ما يعنيني أكثر هو هو فوز الميلان و تحقيقه الألقاب , ربما في يوم من الأيام عندما يسعى أحد لتحطيم رقمي فسأنظر جيدا الى هذه الأرقام و هذه الإحصائات , اما الأن فإنني افضل الإهتمام بأمور اخرى "

و عن السر الذي يؤمن به , قال :
" حتى لو لم تكن رونالدو أو كاكا فإنه لا يزال بإمكانك ان تكون لاعباً عظيماً , هذا ما أؤمن به و هو السر الذي يجعلني أواظب على اللعب بمستوى جيد "

اما عندما سُل عن الاعب الذي يتمنى ان يكون بجانبة دائماً :
" كنت اتمنى ان العب دائماً بجانب صديقي كرستيان فيري "

و عن العمر و تهمه انه عجوز , قال :
" ساقي لا تزال تعمل على تسجيل الأهداف والمشجعون يصفقون لي , وأنا بعمر 36 عاماً "

و حول شعوره عند تسجيل هدف , قال :
" أشعر تماماً مثل الطفل ، لقد سجلت أول أهداف مسيرتي ضد سيينا و كذلك الهدف رقم 300 "

و عن أهم هدف بمسيرته :
" أهم أهدافي في اثينا , و بعد ذاك النهائي لم انام لـعشرة ايام "

للتحميل اضغط هنا :