المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى المجلس العام
   

منتدى المجلس العام لمناقشة المواضيع العامه التي لا تتعلق بالرياضة

 
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
  #1  
قديم 16/07/2008, 03:27 AM
زعيــم متألــق
تاريخ التسجيل: 28/09/2006
المكان: فوق هام السحب
مشاركات: 1,003










صباحكـم / مساءكـم .. مـع ـطر بكل الـخ ـير ,,
لـعل للنفسِ شوق الى [ نـبـعٍ ] كهذا نهلنا منهُ حتى الثمالة ..
وللغ ـياب ظروف .. و أحـكام ..!
جئت وحاملة معي من راحـة الغُربة -عنكم- كُل ما أُحب أن تُشاركوني فيه يا أحبتي,,


ومن العجائب والعجائب جمّة** قرب الحبيب وما إليه وصول
كالعيش في البيداء يقتلها الضما**والماء فوق ظهورها محمول








ماهو ذلك الشيء القابع في نفس الإنسان .. يتخطاهُ تارة و يفشلُ تارةً أخرى ..
يتحمله احياناً وفي الغالب فإنه لا يقدرُ على تحمُله ..؟!
قد تستطيعه النساء أكثر حتى من الرجال !

إنهُ التحدي ..

نعم التحدي , وهل تعرف ما أكبر تحدي ؟

( أن تعيش الحياة ) ..
هذا لا يعني أنني أعطيت الحياة حجماً أكبر , لكنه الواقع الذي إذا أختليت بفكرك مُجرداً عقلك من بعض الأفكار ستُدرك أنك إن أردت أن تعيش الحياة على حقٍ و ثباتٍ و نجاح فإن "التحدي" خلفية من خلفيات الحياة التي يجب أن تراها جيداً .


كيف تستطيع أن تواصل الحياة دون أن تعيش تحدي اللحظات الحاسمة , والصعبة , والسخيفة والخ...
التحدي .. هو بؤرة العين لما نُسميه بـ ( الصعاب ) ..
أو تلك العثرات التي لا نقدر احياناً على تخطيها .!












لو لم تكن الحياة كـ التحدي , فهي لن تكون حياة و (العظماء فقط ) هم اللذين لن يقبلوا هذه الحياة حينها .
1/وعندما تُصارع الزوجة اعباء الحياة و سأمها مع زوجٍ لا يحمل ذرة إنسانية ولا رحمة فإنها تعيش التحدي بكل ما أوتيت ..
لا تستلم أو تخشى أو تتهاوي عزيمتُها !

2/وعندما يُكافح القائد العظيم مثل ( أحمد ياسين ) رحمه الله .. يُصارع من هم أقوى منه .. وهو على كرسي متحرك لا يُحرك من جسده شيئاً سوى هذا العقل فهو في تحدٍ مُثير حتى مع ذاته !

3/وعندما يستمر الطالب الفاشل مثل في تلقي تعليمه رغم صعوبة الأمر عليه .., فإنه فعلاً في تحدٍ عظيم ..!

والأروع والأسمى من ذلك ...
رسولنا الكريم على الصلاة والسلام أعظم خلق الله ..,
كُذبَ و نُعتَ و هُجِرَ و ابتلاه الله بكل ما يملك من زوجة و بنات و أحبابٍ وأصحابٍ , طُردَ وحُربَ حتى من أهله و عشيرته وبنو جلدته ..
لكنه أستمر في هذا التحدي الصعب حتى ينجح , ذلك لأنه يحملُ رسالة عظيمة كان يجب أن يؤديها ( بصعوبة ) على الأقل حتى نُدرك أهميتها ونجد أنفسنا خانعين للشريعة التي جاء بها بعد كفاحٍ طويل ومرير .



ولكن ...

ماهو السر وراء هؤلاء .. اللذين تجاوزوا التحدي ؟!
يتعالى الجواب .. مثل هُتافات الأطفال عندما يكتشفون شيئاً ...
إنه ( الإيـــمــــان ) ..
عندما زرع هؤلاء المؤمنون الإيمان داخل قلوبهم وتوكلوا على الله تعالى , دفعهم سبحانه برباطة جأش .. وقوةٍ هائلة ,, لأنه لا شيء سينجح سوى بالإيمان .

# كما قال تعالى في محكم كتابه: ( والذين هاجروا في الله من بعد ما ظلموا لنبوئنهم في الدنيا حسنة ولأجر الآخرة أكبر لو كانوا يعلمون) سورة النحل : 41

يتضح هُنا ان الله تعالى يحكي عن صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم اللذين كانوا مؤمنين وبقوة دفعهم إيمانهم العميق الى التغلب على ذلك التحدي المرير عندما هاجروا و كانت أحوالهم اسوء ما تكون .

# وقال تعالى ايضاً : ( الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم أعظم درجة عند الله وأولئك هم المفلحون) سورة التوبة



التحدي .. هو لحن من الحان الحياة التي تشبعت به .. فكل ما حولنا هو مجرد تحدي .
علينا أن نقبل ذلك .. ونستمع الى هذا اللحن بإستمتاع و ثقة .
وعلينا أن نعمل لذلك ..








أحبّ من الناس من يخفق قلبهُ رحمة و آياديهم تلمس من ليان وأصواتهم تسيل كالطرب. اللذين جعلت لهم نورٌ عظيم .. مثلما جعلوا في قلوبهم
ايماناً عظيماً , فإذا سقطوا إنتشلتهم رحمتك سبحانك , وإذا سألوا أعطيتهم من منك وكرمك لا إله سواك , اللذين اذا ذكروك ذكرتهم في مليءٍ عظيم
يخفى علينا .. فاللهم أكتُبني منهم يا رزاق وأطلق لي من شأن عبادكَ شيئاً يُذكر وأرفع لي من منزلتي في الدنيا والآخرة .. أنا ومن أحببتهُ فيك .
فلي أنت الله من مُجيبٍ وقادر.


############











"الديموقراطية الحضن الأول للإبداع والتميز "

كنت واثنين من أخواني الشباب نُمثل مسرحية تلقائية لم نكتب لها قصة أو سيناريو وحوار , بل حتى لم نُخطط لها بل جاءت وليدة الصدفة ..!
كُنا نمثل بدون ابتسامة واحدة أو ضحكة واحدة ! كنا نُمثل ونحن نعيش أدوارنا وتلك الأحاسيس تترجم تلقائياً على وجوهنا. ! حتى دخلت الوالدة - حفظها الله - فجأة وكادت أن تُجن لقد صدقت ما كُنا نفعله فهي لم تكتشف أننا كُنا نمثل مسرحية اطلقنا عليها اسم :
" علينا يفتح الله" ! ولقد أكتشفتُ حينها أننا نملك موهبة أخرى جديدة , وتملكتني الجرأة أن أكتب مسرحية لنُمثلها سوياً أمام العائلة بكل ثقة !



سألت والدتي طالما أنها مُهتمة بشؤون العالم الخارجي و المجتمع المحلي : " هل ترين أن الديموقراطية هي الحظن الأول للإبداع ؟!"
لقد كانت مشغولة جداً وهي تُرتب مكتبتها الملئ بالكُتب , صمتت ..ثم سألتني : "اشرحي أكثر..! "






عندما تجوب بلدان العالم ..
بُلدان تُمثل كل حالات الإنسانية داخلها و ترسم لك من بعيد شخصيات ومواهب مواطنيها ... إن كانوا يُحبون التمثيل كـ مصر , أو المسرحيات كـ الكويت أو
التجارة كـ الإمارات أو الجهاد كـ فلسطين أو الفـن كـ لبنان ..
كُل بلد يرعى الموهبة التي يرى فيها مواطنيه و لا يحجب عنهم ممارستها والإبداع فيها , ذلك حتى يظل البلد ممُيزاً بما فيه حاملاً إبداع أهله .
فإن لم تكن تلك الدول أعطت مساحة من الحرية الى ابناءها ماكانوا سيرتقون بمواهبهم هذه.

ثم كانت إجابة والدتي:: " إذا لم تكن تلك الديموقراطية مُخالفة لما جاءت بها الشريعة فهي حق ! "






الديموقراطية التي أقصدها يا أخوتي , هي [ إعطاء الحرية لمن يملك الموهبة في مجالٍ ما وإحتظانه ورعايته ] ::

المسرحيات , التجارة , الصحافة , القيادة , المعاقين ..






المسرحيات مثلاً .. لم تأخذ حقها الكامل داخل المملكة ولا يوجد حتى الآن مسرح واحد خاص بذلك ؟! رغم أنه يوجد كُتاب و ممثلين و مخرجين !
فالمسرحية , يكتبها كاتب موهوب عن مشاكل بلده و مجتمعه ويناقشها بحوار شخصيات قصته , فربما هذه المسرحيات أستطاعت
ايصال كثير من المعلومات التي لم يتسن لكُتاب كبار أن يطرحوها على الساحة !
مسرحية يراها كل الفئات والأعمار , لا تخدش الحياء ولا تمس بالدين أو الدولة . بل تستثمر طاقات الإبداع لدى الممثلين والمخرجين والمعدين ,
وتقضي على وقت الملل لدى الشباب و الأطفال و تجذب الجمهور خصوصاً في أوقات الاجازات والأعياد.






التجارة ايضاً .. يتربص بها الهوامير فقط , ومن استطاع أن يسلك دربها فهو محفوف بالمخاطر كما حدث لـ "صالح الدريبي" الذي واجه كثير من المشاكل أثناء مسيرة كفاحه وهو رائد فكرة مميزة , كان جديراً أن يحظى بإهتمام المسؤولين لكن كان العكس تماماً ؟!
وحتى الآن فالتجارة هي غرفة لا يوجد بها سوى مُعينين ومن حاول التسلل بنجاحاته وإبداعه فهو " مطرود " !
والدليل أننا نستورد مختلف أنواع الصناعات ! من أبسطها الفواكه والخضار , والملابس وصولاً الى السيارات والطائرات التي لا محالة من استيرادها !
ولكن , لماذا لا تُتاح فرصة أكبر لصناع الملابس حتى يُنتجوا ملابس راقية من أروع الأقمشة وأجمل الموديلات , فهي بذلك ستحظى بثقة الزبائن السعوديين اللذين حينها سيتركون الماركات الإيطالية والفرنسية لـ يتبضعوا من إنتاجات البلد !







الصحافة .. تلك التي يغلب عليها المجاملات لبعض اللذين يختارون مواضيع علمانية-احياناً- و يُصورونها على أنها هي أساس التقدم و النجاح !
وكذلك الأقلام التي تتحدث بالتوقعات و الآمال , لا بلغة الأرقام والإحصائيات والمعلومات !
[صحافة يظل فيها المُعمر سيداً] ويتقاضى على كل ما يكتب آلاف الريالات في الأسبوع ! لا أُعمم و لكن هذه الحقيقة السائدة ! [ فلا مجال للمبدعين في الصحافة أن يكون لهم مقعد فيها ؟!]





فن القيادة .. ذلك الفن الذي كُتبت عنه الكتب العالمية , [ لا حيز لمن يتمتعون بهذا الفن الرائع الذي من شأنه خدمة الدين والوطن والحق .]
في المدارس مثلاً , لا يكون هناك مجلس طلبة - لكل مرحلة - و لها رئيس وأعضاء؟
هذه الموهبة غنية عن التعريف , فرئيس مجلس الطلبة هو الذي يجمع اقتراحات الطلاب الأعضاء و يوصلها الى الإدارة , وهو الذي يوحد هدف اعضاء مجلسه , وهو الذي يستغل موهبته هذه في عمل جديد و مُفيد .
وهذه القيادة يجب أن تكون في كل مركز و مقر عمل وليس فقط في مدرسة أو جامعة أو نادٍ ....






مواهب المعاقين ... باتت مهضومة الحق , كثيرون هم الرسامون و الشعراء و قراء القرآن الكريم و الـ كتاب .
لي قريبة مُعاقة منذ خُلقت وكان هذا سبب إعطاء والدتها الكورتيزون وهي حامل ! فجاءت الطفلة مُعاقة , الا أنها جميلة جداً وذكية جداً ...
درست كل المراحل وكانت دوماً متفوقة , وتحفظ أسماء عواصم كل دول العالم , تقرأ كثيراً وتكتب كثيراً , حاولت بنفسها أن تظل بهذه الصحة والنشاط طوال عمرها , ثم فجأة .. اكتشفت أن لديها موهبة كبيرة وهذه الموهبة كانت في عزف على الآلة الموسيقية البيانو !
فمن الذي يستطيع أن يهتم بهذه الموهبة التي ربما ستظل حبيستها !
. رغم أنه يفترض أن يتم دعمها داخل مراكز نسائية 100% دون إعلام أو إشراف خارجي من طرف الرجال !



ربما ظن بعض المسؤولون في الدولة أنه لا حاجة لهذه الديموقراطية في إكتشاف الإبداع و إحتظانه ولكن ..

اليكم هذه القصة :

# كان يتودور روزفلت له صديق عزيز جاءه هذا الصديق في أحد الأيام وهو مصاب بالإحباط , كان إبنه الشاب قد ترك المنزل وذهب ليعيش مع عمته . كان الابن سيء الصحبة بكل معنى الكلمة ويقول الأب "إنه لا يستطيع أحد أن يتعايش معه !"
وقال روزفلت " لا أصدق أن هناك عيباً في الابن لكن إذا لم يجد الإبن معاملة طيبة في المنزل سوف يبحث عن مكان آخر يذهب إليه "
وبعد بضعة أيام , رأى روزفلت الابن وقال : "ما حقيقة ما سمعته عن أنك تركت المنزل؟"
فقال الابن " حسناً يا كولونيل , في كل مرة أتحدث فيها الى والدي ينفجر في وجهي ولا يعطني الفرصة للحديث ابداً . أنا دائماً مخطئ في نظره أنا دائماً الملوم"
أرسل روزفلت في طلب الأب , وبدأ يقول له بعض الحقائق المرعبة . فإنفجر الأب بنفس الطريقة التي وصفها الابن .
فقال روزفلت "أنظر إذا كنت تتحدث إلى ابنك بالطريقة التي تتحدث بها الآن فلا غرو أنه ترك المنزل . ولا أعجب من ذلك .
الآن, اذهب إليه وتآلف معه . التق معه عند منتصف الطريق " .



يجب أن يكون هناك وسيلة إتصال بين ما يعنيه افراد المجتمع والشعب و المسؤولون في الدولة , ولن تتم وسيلة الاتصال بكل سهولة بل قد تقضي على كثير من الوقت الثمين لدى مسئولينا !



# مؤسسة E.M.R الشركة الأم للخطوط الجوية الأمريكية رئيسها هو روبرت كارندال , يقضي غالبية وقته يوم الاثنين في غرفة الاجتماعات يستمع إلى الناس ويتحدث إليهم , وهم من جميع أفرع الشركة . وقال : كان لدينا اجتماع مع كبار الموظفين بالشركة , وكنا نقوم بتحليل غاية في التعقيد. حيث كنا ننقاش إذا كان هذا النظام أصبح قوياً من الناحية الاقتصادية نتيجة للتغيرات التي طرأت على المجال أم لا .
الأمر يحتاج الى كم هائل من المعلومات . لذلك قضينا ثلاث ساعات ونصف الساعة نستمع الى آراء مختلفة عديدة , وعدد كبير من الردود عليها .
واخيراً , خرج الموظفون ومعهم تعليمات بثلاث أو أربع مهام وعليهم أن يعودوا بعد أسبوعين بمعلومات إضافية . ثم نجلس ونتحدث مرة أخرى . هل ما نفعله خطأ ؟ هكذا نأمل في أن نجد طريقاً للخروج من أزمتنا.


يجب أن يكون هناك حوار وتبادل آراء بين الجميع .

فلماذا لا يدنو أصحاب المنصب الى هذه الإحتياجات للرعية اللذين يُريدون أن يُزاولوا مواهبهم كأعمال حقيقية؟

# رسول الله صلى الله عليه وسلم استمع الى آراء أصحابه رضوان الله عليهم في غزوة الخندق , حتى أخذ برأي الصحابي الجليل سلمان الفارسي رضي الله عنه
وخاضوا معركة حامية أنتصر فيها المسلمون بعد أن اتخذ رسول الله خطة صاحبه هذا.


يجب أن تتغير طريقة تفكيركم , وأن تضعوا أنفسكم على الأقل مكان الآخرين.

# يقول ديل كارينجي " انظروا الى هذه الأشياء من وجهة نظر أخرى, عليكم بالتقدير الأمين والمخلص , اهتموا حقيقة بالآخرين , اجعل عقلك متفتحاً وقابلاً للتغيير طوال الوقت.
لا يمكنك تحقيق التقدم بدون مراجعة أفكارك وآرائك بإستمرار , التفكير الثقافي سوف يتطلب جيلاً جديداً من الزعماء أو القادة الذين يختلفون تماماً عن أسلافهم من الرؤساء الذين عمل غالبيتهم تحت رئاستهم . لقد فات عصر الإدارة عن طريق مدير يجلس على مقعده وفي يده السوط."


كُتب كارينجي هذه التي تُدرس في أكثر من الف مدينة وبلدة صغيرة داخل الولايات المتحدة و70 دولة أخرى , وتعطي مؤسسته دورات لـ 400 شركة
من بين الخمسمائة العملاقة .
هذا الذي جعل تقدم تلك الأمة على يد ما كتبه رجل , فأميركا استثمرت ما جاء به من علم واعتنت به.










الى كُل الأحبة الغائبين عن المنتدى وأذكر منهم عاشقة الزعيم15 -لدواعي سفرها- ,

ومن عجب أنّي أحنّ إليهم ** وأسأل عنهم من لقيت وهم معي
وتطلبهم عيني وهم في سوادها** ويشتاقهم قلبي وهم بين أضلعي



ومن عجب أن يشكو البُعد عاشق** وهل غاب عن قلب المحب حبيب
خيالك في عيني وذكرك في فمي** ومثواك في قلبي فأين تغيب


الإهداءات للبنات فقط ..طبعاً ..( ) <<< للعيال








اخـيــراً وليس آخــراً .. آمل أن أكون قدمتُ ما يليق بكـ ـم ,,

وإن أحسنت فمن الله .. وإن اسأت فمن نفسي والشيطان..

أدلوت بصوتي .. وآن لي سماع أصواتكـ ـم ,,



لكم مني ألــف شكـــر ..,,
اضافة رد مع اقتباس
   

 


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 02:16 PM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube