اخر الاخبار اللي وصلتنا عن مازن .. انه راح لأهله ومالقى احد!! سأل ودور عليهم وكانت الفاجعه.. أمه توفت بحسرتها وابوه جاه شلل وصار عاجز عن الحركه ودخلوه أهل الخير دار للمسنين.. اما اخته سحر.. آآه ياسحر.. بعد وفاة امها ومرض ابوها واختفاء اخوها مالقت احد تلجأ له الا الدكتور اللي عطاهم مازن عنوانه! لكن الواطي كان ظاهره غير باطنه وكان عديم المسئوليه والضمير وسلم سحر الى ابنه اللي طيحها بالممنوعات واستغلها ابشع استغلال..
اما اخر شي سمعنا عنه مازن.. انه اختفى بعد ما انتقم من الدكتور وابنه.. والان مانعرف وينه بالضبط..
يعطيك العافيه اخوي هلالي الظهران
كفيت ووفيت
قصه يعانيها أغلب الشباب العاطل عن العمل او عن مقاعد الدراسه.
إقتباس
الى القائمين على وزارة الاعلام: مايحدث من هيمنة فئه واحده على الاعلام المرئي والمقروء أمر مشين وللأسف اصبح عيانا بيانا وعلى عينك ياتاجر لكن تأكدوا مهما حققتم من نجاحات فهناك من سيتصدى لكم طال الزمن او قصر!! ي
وهذا الحاصل بوزراه الإعلام اللتي تحاول التغيير بالإخلاق ، وتحت نظر المسؤلين بالدوله.
حسبنا الله ونعم الوكيل
إقتباس
الى القائمين على وزارة العمل: أين أنتم من مايحدث للشباب ومن اعداد العاطلين المتزايده ؟ في السابق تحججتوا بأن الشباب لايرضى بالاعمال المهنيه البسيطه .. الان أين دوركم بعد ما استغلوا من الشركات الخاصه أبشع استغلال!!لا حقوق ولا ضمان ولا معامله فقط تكملة عدد حتى تكتمل النسبه!!
كان المواطنون متفائلين بإستلام غازي للحقيبه الوزاريه المستحدثه ، وانه سيحل ما عجز عنه غيره ، نظرا لما قدمه من قبل بوزراه الصحه.
والآن إنكشف المستور ووضح للناس المقصد من تسليمه للوزاره المستحدثه
أخوي هلالي الظهران
تعجز الكلمات عن شكرك ، لأنك لامست الجرح
هنالك الكثير أمثال مازن الشاب الطموح المعتدل فقدناهم بسبب سوء آليات الأجهزة الحكومية لدينا وبطئها وعجرفتها , وبسبب ظلم المجتمع ,,
للأسف حالنا لا يسر ,, ومجتمعنا يبدو أنه من الأسوأ للأسوأ ,, الأسعار في ازدياد ودخل الفرد في هبوط ,,
تعاني الدولة ويعاني تجارنا من التضخمات المالية ,, والشعب فقير لا يجد وظيفة تعزز كرامته وثقته بنفسه , وهذا دلالة على كثرة الأنانية لدى أفراد الشعب وحب الذات فقط .
إلى أين سيصل غازي القصيبي ؟ وإلى أين سيصل شبابنا في عهده ؟! ,
كثرت السرقات وكثر الإجرام وعادوا قطاع الطرق .. فماذا بعد ذلك ؟!! ,
أما الإعلام ؟! وبالأخص الإعلام المرئي ,, فااذهبوا لتروا الشباب السعودي الطموح الذين كملوا الثلاث سنوات واكثر وهم يشتغلون ليلاً ونهاراً وحتى الإجازه استغنوا عنها , ورغم ذلك تجدهم معرضين للطرد بين ليلة وضحاها على حسب مزاج هذا المسؤول أو ذاك ,, فلم يثبّتوا رغم إثباتهم جدارتهم ,
مازن تعرض لإرهاب إجتماعي وكان ضحية لهذا الإرهاب قبل أن يصبح ضحية للإرهاب الديني , وما اكثر ضحايا الإرهاب الإجتماعي في زماننا هذا
هلالي الظهران , أبدعت في اسلوبك الجديد وجعلتنا نعايش فصول القصة ونترقب نهايتها بشوق وإن لم تكن سعيدة وليس بغرابة عليك فأنت دائماً مبدع ما شاء الله ,
لانها تجمع كل القصص في قصة واحده لترتقي تلك القصه باسمى معاني القصص ولتعانق السحاب في قصه ليست كباقي القصص!!!
فهمتوا شي؟!! انا مافهمت! بس مهيب مشكله
لا أبشرك، أنا فهمت،،،;)
قصة جميلة لمست هموما عديدة،
كأني وأنا أقرأها أشاهد مسلسلا تلفزيونيا يُعرض أمام ناظري،،،
أحب أن أتطرق لنقطة وهي أنه رغم الخلل والقصور الموجود في بعض جوانب معيشتنا،
الا أن هذا ليس عذرا أو ذريعة للمرء أن يشذ عن الجماعة أو يسلك طرقا مشبوهة..
أعجبني أن مازن رغم ضيق الحالة الا أنه ظل متشبثا بمبادئه ولم يرجو من ذلك مجرد ثواب الدنيا
اتفق معك تماما بأن حال الإعلام لدينا - سواء حكومي أو غير حكومي- بحاجو الى نظر
خصوصا أن البعض أساء فهم معنى التحديث والتطوير والتقدم،
وأن البعض للأسف لم يحترم رسالة الأعلام،،
أعتقد أن قضية القبض على مازن فيها بعض المبالغة،
لكن أتفهم رسالتك بوجوب الحرص والتأكد لكي لا نحطم شبابا بجريرة لم يرتكبوها
وتبقى قضية العمل والبطالة قضية شائكة لها حبال عدة،
التعليم، القطاع الخاص، الشاب طالب العمل، تشريعات وزارة العمل، بعض المفاهيم السائدة في المجتمع
وان اعتقدنا أن غازي بيده عصا سحرية فنحن واهمون
أهلاً بهلالي الظهران الصديق القديم ..
أهلاً بك بأسلوبك الجديد ..
لي عودة بإذن الله ..
@@@@@@@@@@@@@@@
ما راح أتكلم عن غيبتك لكن " ما هقيتها منك "
مازن وصار ضحية إرهاب مجتمع متمثل في العثيم و التلفزيون و الإذاعة !
لاحظ معي عمر !
العثيم قطاع خاص ! التلفزيون و الإذاعة قطاع حكومي !
العثيم منظمة رجل أعمال و التلفزيون و الإذاعة تحت قيادة وزير دولة !
العثيم كل يوم طالع في حفل تبرعات ! و مدني كل يوم يتكلم عن سياسة الإعلام !
ألف ريال من تبرعات العثيم كانت اللي خصمها من مازن ! كم ألف من تبرعات العثيم خصمها من مازن و أخوانه و فرق الأسعار المرتفعة ؟!
أي مادة من مواد سياسة الإعلام توضح كيفية فصل الشباب نسى مدني يتكلم عنها ؟! و كيف مدني يطلب من مدراء التلفزيون و الإذاعة التركيز على الإرهاب و هو أكبر مغذي للإرهاب ( مازن حالة ) ؟!
ضحكت بعد ما كتبت الفقرة السابقة ! تدري ليه عمر ؟!
لأن إرهاب مجتمعنا ما اكتفى بتحويل مازن لإرهابي ! لكن حتى بعد ما تحول مازن لإرهابي مارس المجتمع إرهابه مع أخت مازن .
وزير دولة و تاجر علم في القطاع الخاص و دكتور أكاديمي ؟!
بالله وش خلى مدني و العثيم و الدكتور للشعب المغلوب على أمره ؟!
يمكن قصتك فيها مبالغة أو فيها جزء غير واقعي لكنها ما أبعدت كثير عن الحقيقة للأسف .
و الآن عمر لا ثكلتك أمك
هل ما زلت تنتظر من غازي تقدماً غير التقدم في العمر ؟! أم من مدني مساهمة في مدنية ضمن إطار الشريعة ؟!
عزيزي ابن باز عندنا بألف غازي و ألف ألف مدني ! و القول فيهم ما قاله ابن باز .
اسمح لي ان أهنئك على هذا الأسلوب الأفضل من السابق و الفكرة القوية ، اسمح لي ان أبدي إعجابي بطرحك .
مع أصدق تمنياتي لك بدوام التوفيق .
ياااااااااااااااااا حبيبيييييييييييييي
رحنافيها
ولد الظهران رفيقنا مهبولن خلقه وان لقى له مهبولن مثله يحكي في هالامور رحنا وطي
بعدين شيشه ومعسل وتحكي في السياسه انت ووجهك خلك في انواع المعسل اصرف لك و اذا بغيت تتطور تكلم في الجراك واترك عنك هالخرابيط لا يجي يوم نشوف تواقيع بوعثمان وكم واحد هلالي الظهران كلنا معك وانت مطربلها عند ابو حاير
تخلى عن مبادئك .. و كن كالكرة تُركل أينما أرادوا .. حتى تعيش !
أهذا ما يريدون أن يصلوا له !
نطوّع أنفسنا حسب رغبات مالك الصحيفة أو مدير القناة أو رئيس القسم !
أليس هناك ما يحفظ حقوقنا بعيداً عن أهوائهم ؟!
مازن .. شاب دافع عن مبادئه فخسر حياته " الدنيا " !
وطني لماذا جعلت حياته في كفة ومبادئه في أخرى وخيرته بينهما !
وطني إن لم تفعل أنت ذلك .. سمحت بتواجد من يقوم بذلك !
إقتباس
بالاضافه اني ظهرت في برامج مع المتبرجات الفاسقات
لماذا نحب أن نذكّر من نختلف معه بماضيه !
لماذا نحتفظ بأرشيفه لنعرضه متى ما تعارض معنا صاحبه !
إقتباس
إلى أين سيصل غازي القصيبي ؟ وإلى أين سيصل شبابنا في عهده ؟! ,
كثرت السرقات وكثر الإجرام وعادوا قطاع الطرق .. فماذا بعد ذلك ؟!! ,
الماسه ..
لو كان ذلك نتاج تقصير القصيبي فقط " هانت " !
يمتد ذلك لجهاز أمني فقد هيبته !
هلالي الظهران ..
خير من يمثل التجديد في طرحه !
بسخريته .. بجديته .. يحمل رسالة !
واصل تميزك .. فنحن نحتاج لأقلام تعرف كيف تشكو !
هلا فيك اخوي هلالي الظهران .. عاش من شافك ..
ولو ان قصت لمتني الحقيقه .. وجعتلني اطلع على عالم كنت اجهله حقيقه ..
فعجيب أمر بعض المسؤلين في الصحف و الاذاعه وقطاعات وشكرات كثيره ..
ولكن ساتكلم عن نقطه قبل كل شي .. وهي الكتابه .. جميل ان تكونا لكتابات هادفه ذا مضمون جميل ..
راقي. . حتى وان كانت باسلوب سخري مضحك ظريف .. كما تكتب لنا .. وبالاخص اننا في وقت
لاتقرأ فيه الكتابات الادبيه البحته .. لذلك الجأ في مواضيعي للخروج عن الجد بشطحه او بضحكه او بمبالغه ..
ولكني اشيد مراراً وتكراراً بقلمك .. ولو اني امتلك صحيفه لكانت لك زاويه كزاوية فهد الاحمدي ..
يجب ان تتخلى عن مبادئك ومبادئ دينك حتى تسير بطريق النجاح !
قد اتخلى عن مبادئ لو كانت منفصله عن مبادئ ديني .. ولكن مبادئ مرتبطه ارتباطاً وثيقاً
بمبادئ الدين والشريعه .. كنت اعتقد ان ماكان لمازن تكفير رغم اني ارى انه لم يخطئ كثيراً ..
بل ضحى بامور كثيره من اجل مبادئه ودينه ! وهذا انعكس عليه وانقلبت الامور على حياته ..
ولا انسى انك اثرت نقطه هامه جداً .. الثقه !! فمازن وضع ثقته في هذا الدكتور الذي بان عليه
الطيبه وحسن التعامل ولكن انكشف امره بعد ان خلى له الجو هو وابنه !
احيانا لا ألوم مازن على تصرفه .. فهذا شرف .. واحيانا الومه لانه ترك مبادئه في زمن
انعدم في المصداقيه .. وكثر في المطبلين للكااذيب من اجل اعتبارات لهم !..
بالاضافه انك اثرت نقطه مهمه تتعلق بالصديق .. مشعل قام بكل مايستطيع من اجل انقاذ
عائله كامله ليس مازن فقط .. ولكن مان سافر حتى انقلبت الامور رأسا على عقب لحياة مازن ..
لن اتكلم عن الاعلام .. ولا الاذاعه ولا العثيم !!
فالامر واضح .. والامور في انحدار .. و قول الحقيقه بدأ يتلاشى في زمن الظلام !!
وأسأل الله اني يصلح امورنا .. ويحسن عواقبنا .. ويرحم من كان بمثل حالم ازن ويحرم مازن ..
هلالي الظهران .. هنيئا لك بالشيشه ..
وهنيئاً لنا تواجد قلماً كقلمك الرائع ياكاتبنا المميز ..
واشكرك على ا لطرح الراقي الرائع كما عهدنا منك ..
لاتحرمنا جديد كتاباتك .. لإانت احد الاعمده الرئيسيه من الكتاب في المجلس ..
واعجبتني لامقدمه الاكثر من رائعه .. بطريقه لغويه وفصاحه جميله ..
تقبل فائق احترامي ..
دمت بخير ..
المكان: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره
مشاركات: 7,956
هلالي الظهران من الأقلام النادرة و النادرة جدا من يستطيع التعبير عن الأحداث و وصفها بشكل أكثر من رائع تملك قلم ساحر و رائع و صدقني و بلا مبالغه أنك من الأقلام القليله جدا التي أتابع قرائتها و أهتم بمواضيعه و في عالم المنتديات قد تكون الوحيد و كتاباتك أقرائها بتمعن شديد لما تملكه من قدرة كتابية ساحرة و رائعة و حتى من يقراء مواضيع لا يشعر بالملل و لا أبالغ من قولي أني في بعض المرات أقراء مواضيع أكثر من مرة
الله لا يحرمنا من كتاباتك
بالنسبة للموضوع القضية الي طرحتها هي مشكلة عويصه تواجه الشاب وهي الأرهاب في المجتمع حيث أن الضروف هي من تحد الشخص بسبب سوء أهتمام المسؤليين له أو قد يكون هناك ضروف أو أشياء خارج عن رغبات الشخص و إجبار الشخص على سلوك طريقهم الذين أنتهجوه و هنا قد يكون الأنسان يتقبل الأمر المرير و الواقع الأليم و يمضي بطرقهم ساكتا يرى لكن يعجز عن فعل ما يريد لأنه لقمة العيش الذي لا يستطع أن يتخلى عنه , أو يقوم بالقيام بمادئة و يكون كمن يسبح ضد التيار و في النهائية ستضربة و بقوة
فعلا ما حدث في قصتك هم بعض الشباب الذين كانوا ضحية مجتمع فكم من شاب غرر و كم من شاب سلك طريقا بسبب الضروف القاهره التي مرت له في لحظه لا يجد له مخرجا أو طريق إلا الهلاك
ما حدث لمازن هي قصة لمعاناه أخرين عانوا مثل هذه الضروف إذا توضف بـ إحدى الشركات الصغيره عليه أن يسكت و لا يتكلم عن ألاعبيهم و إفترائاتهم و نصبهم أضافة لما يعانونه من الذل من قبل المسؤليين
و بالتلفزيون أصبح هناك نوع من الإرهاب الفكري و البحث نحوا حقوق المرأة المزعوم الذي يحاول له العديد من العلمانيين من أجل إفساد هذا المجتمع الذي سخر له الله رجال حافظوا عليهم فحرك ما في قلوب هؤلاء المرضى من أجل تدميره من قبل حقوق المراء و تفتحها و محاولة إغرائها و منافستها لرجال فيفتح المجال الإعلامي سواء المرئي أو المقروء لمن هم في نفس هذا الطريق و نهجهم في التهجم على الأسلام و حماة الفضيلة و من يعارضهم يجد نفسه مرمي على أرصفة الشارع .
أصبح الإعلام لدينا طبل لتعيش و لا تنتقد رغم أن أغلبها تكون نقد بناء لخدمة هذا الوطن و من حق أي مواطن أن يعترض على ما يراه مناسب لخدمة هذه الدولة و الويل كل الويل لمن يعترض أو يتكلم
و هذه المشكلة نأخذ من العلمانيين حقوق المراء و تحررها و لا نأخذ على الأقل الديمقراطيه بأن يكون هناك عدل بين الشعب في مختلف مستوياته و الحمد لله أن السعودية دولة لا تفرق بين غني و فقير و هذه من النعم التي أنعم الله على هذه الدولة إلا من بعض الشوائب حمانا الله و أياكم منهم
نرجع لوظائف الشباب في السابق كان الشاب السعودي يتحجج بأنه لا يريد إلا وضيفه مرموقه لكن الأن نجد الشاب السعودي في أي وضيفه لكن للأسف المجتمع يحاربة أشد الحرب فتجد يفضلون الأجنبي عليه و هذا ما يؤدي إلى الشاب إلى سلوك طريق اخر و هذا أيضا ما يستغله المتطرفون لإغرائه في الدخول في دواماتهم و إدخاله في بحرهم عندما يجد اللطف و الين منهم في البداية قبل أن يجعلوا منه سلاح ينفذ ما يأمرون و تغريره بالشهادة و كسب حماسة
و هناك شباب من أصبحوا ضحية قضية لم يكن أبدا طرفا فيها و لا يعملون إلا و الإتهامات ترميهم بأنهم إرهابيين و سبق و أن سمعت عن شاب يعرفه أحد أصدقائي و قصته كما قال صديقي لي .. بأن هذا الشاب كان قادما من سفر من خارج الرياض بسبب أن لديه شغل و سيرجع بعد أن ينتهي و ذهب في إستراحه لِـ أحد أصدقائه دعاه فيها و لم يمضي فتره على جلوسه معهم إلا و الدوريات تحاصر المكان من اليمين و اليسار و تم وضعه بالسجن و هو لا يدري ما هي القصه بعدها تم إتهامه بأنه إرهابي !! .. و السبب في أنهم يشتبهون في شخص معهم له علاقة بالأرهابيين و تم سجنه لمدة ثلاث سنوات عاش فيها الذل من قبل الضباط و أحدههم بداء بالسب عليه و الشتيمه صار بينه و بينه هواش فتم ضربة و سجنه تأديبا في مكان بعيد رغم أنه بالرياض كان بعيد جدا على أهله و كانوا يعانون الأمريين في زيارته حتى أهله يريدون على الأقل أن ينسجن في سجن قريب من عندهم حتى يكون زيارته أسهل بكثير و حتى الأن لم يتم الإفراج عليه رغم أنه لم يتهم أو حتى يثبت عليه شيء و هذا من أكثر من خمس سنوات
و حتى لو خرج سيعاني من المجتع الذي سينبذه و يكون عرضه لتغرير خاصة أن قد لا يكون له شيء ليخسرة