اتوقع انهم ناوين البنات يعلقون على المباريات عاد شف وش بيصير
وحدة تموت في ياسر والا الشلهوب ويقصبونه لعيبة الاتحاد طبعا تسمع صوت البكا ماتقدر تتحمل من صواريخ الانبراشات يجي غازي صدقة (عشان يساعد في التعليق لاتتورط ولاتدري وش تقول) يقول لها خلاص اصابته خفيفة عاد تناظره تقول يا اتهادي ياخسيس وتمشخ وجهه
ملحوظة صغينونة
تم تغيير نوع الخط بناء على نصايح بعض الشبيبة
مجرد تجربة ان ما مشت فما الحب الا للحبيب الأول
الخط صغيررر الله يهديك ,, ما نحس براحة وإحنا نقراه ,,
رجع حجم الخط الأول ,, لكن غير نوع الخط
من ناحية المذيعات ,, فأنا ما عمري شفت مذيعات في القناة الرياضية ,, اسمع إن فيه فعلاً مذيعات
لكن لم تسنح لي الصدف لرؤيتهن ,, ربما هذا دليل على قلة مشاهدتي لهذه القناة ؟ ,,
أتمنى من كل المذيعات في القنوات السعودية أن يلتزمن الحجاب الشرعي الصحيح ,, وكما ذكرت اخي ابو راس ,, لو كان في تغطية الوجه اختلاف بين العلماء في حكمه ,, فماذا عن الشعر ؟!! ,و وكذلك " الميك أب " ؟! ,,
ونتمنى أن يكون إختيار الضيفات يعتمد على مدى إثرائهن للبرنامج ,, وأن لا يكون للمجاملات نصيب , أو كذلك الجنسية , فليست كل لبنانية خبيرة ,,
ألف شكر لك اخوي ابو راس على الموضوع الهادف ,
كما أقدر فيك غيرتك على اخواتنا المسلمات ,
وعلى من يشاهد تلك البرامج والتي بعضها كما ذكرت لا تخرج منها بفائدة ,
ننتظر موضوعك القادم
بس الواحد احيانا يحس الكلمة جالسة على قلبه ولازم يطلعها
طلـّع ما عندك ولا تجعل شيئاً في خاطرك الا واطرحه فيذا بذا يمكن تفيد وتستفيد
إقتباس
ولا احصل مذيعتين يقابلون وحدة لبنانية ينقالها مدربة بنادي نسائي
كلام كبير وبدايه مشوقه
إقتباس
طيب وكشف الشعر عليه خلاف؟؟؟
في مذهبهم الموضوع فيه خلاف..
فاذا كانت غرة الشعر جميله ومحلوته على الجانب الايسر ومنسدله فوق العين المكحوله فلا حرج
وأما ان كان الشعر شاحباً دماراً فالأولى عدم تطليعه
ويبقى هدفهم هو ابراز محاسن ومفاتن المرأة بعض النظر عن الحلال والحرام ، فالمهم هو لفت الانتباه وشد أعين الذائبين;)
إقتباس
اللبنانية لافة راسها نص لف ...لكن بين الطرحة والعباية مكشوف يعني جزء من الصدر طالع
اخخخ ياشيخ مبطين عن هاللقطات صدز الجزء طالع
هذا اللي ما عليه خلاف أبد
إقتباس
المسؤووووووول عن هالشي في القناة الرياضية ووزارة الاعلام يدمر وما يبني
ابحث عن رأس الهرم لتعرف من المسؤول عن كل ما يبث من خراب وقلة حياء ومسخرة..
إقتباس
وين الدكاترة السعوديات الملتزمات المحتشمات
وين صاحبات الفكر والاخلاااااق
وين الاديبات العاقلات
ان جابوا فيمكن مرة بالسنة
أما أن فيسعدني عدم تواجد السعوديات الملتزمات المحتشمات المثقفات في مثل هالبرامج والقنوات ، وأتمنى من كل قلبي أن لا أرى احداهن تساهم في دفع عجلة التقدم لبني علمان وتحقيق مبتغاهم مهما كانت الدوافع والمبررات ، فمجرد فتح باب النقاش في مواضيع تعتبر من المسلمات في ديننا هو نجاح للماسونيه وقوّادها..
إقتباس
وزارة الاعلام حملتها ماشية
القناة الثانية ... بعدين الاولى... بعدين الاخبارية...
ذكرتني يابوراس في أحد البرامج بالقناة الرياضيه كانوا يقابلون بنت حاطه لثمه ونامصه حواجبها وكاحله عيونها ، ويسألها المذيع : وش رايك برجال الهيئة!!!
آآآه بس لا توجع قلبي قسم بالله اني بغيت استفرغ من حومة التسبد من هالداشره اللي تحتقر وتستنقص عمل رجال ما تسوى نعالهم ..
فرق كبير بين ارتكاب المحرمات والحياء من فعلها ، وبين ارتكاب المحرمات والتفاخر بها على الشاشات..
أسأل الله العلي القدير أن يصلح حالنا ويولي علينا خيارنا..
هــلا فيك اخوي ابــو راس ..
موضوع دائماً الاحضه في قنواتنا ..
كل اكلام اللي ذكرته ماهو مستغرب .. تعودنا نشوف هالاشياء ..
بس انا نفس الماسه ماشفت مذيعات بالقناة الرياضيه وعساني ما اشوفهم ..
لاننا مو بحاجتهم .. او بحاجه لثقافاتهم .. او لمحاولات ضيوفهم بالكلام ..
واتفق معك ترى الشكل عندنا صار اهم من الفكر !!
وهذا اللي دمرنا .. ولا مذيع مايعرف يجمع كلمتين على بعضها على اي اساس صار مذيع ..
ومذيعيمن يمتلكون خبره وفكر راقي .. حاطينهم خلف الشاشات في الاذاعه !!
ما ا قول الا الله يصلح الحال .. وتاكد ان الامور في تدهور ..
لان مافيه تجديد .. ولا اهتام ..
الأخ أبورأس ,,
أسمح لي أضيف هنا موضوع كتبته الأخت قمراء السبيعي في الساحات ,,
له علاقة بموضوعك ,, وموقفنا هنا هو حديث ( من رأى منكم فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان ) ولانقول إلا اللهم إن هذا عمل لايرضيك ونحن لانرضاه ,,
وإليكم المقال :
إقتباس
مازال مسلسل تشويه صورة الفتاة السعودية مستمراً ، فالسيناريو يتم إعداده بصورة تستحق التوقف عندها كثيراً ، أما الجهود فهي على قدم وساق ، في كل مجال إعلامي ، تحت إشراف مباشر من سعادة الوزير الأحفورة الذي تربع على قلوبنا لمدة 4 سنوات عجاف قادمة !
اليوم نجد له سمات لاتُغفل ، وبصمات هاهي باتت تُحفر ، وهدفها الأوحد : الفتاة السعودية !
تابعتُ قبل قليل برنامجاً أقل مايُقال عنه ضعيف تقديماً ، وإخراجاً ، وإعداداً ، رغم حداثته ميلاداً ، يُدعى " السهرانين " ، يعرض على قناتنا الأولى - التي تُدعى هذه الأيام قناة المرأة ولاغير ! - يستضيف كل يوم ضيفاً ، لكنه قبل قليل تغير الحال والمنوال ، فاستضاف ضيفة يُشار لها بالبنان ، كيف لا وهي تمثل صورة الفتاة السعودية المزعومة !
وإليكم تفاصيل الحلقة :
بدأ البرنامج قرابة 1:45 ص ، من تقديم : عوض القحطاني ، أما الضيفة فهي الممرضة : أماني سندي ، وكان فحوى البرنامج الذي لايتعدى دقائق فقط إن حذفنا منه بالطبع ضحكات الضيفة ، ونحنحة المذيع ، وتميلحه أمامها ، فسحنته اكتساها الاحمرار من أول الاتصالات ، فقد كانت المتصلة الأولى تدعى عهود : قائلة : ماشاء الله يا أستاذ عوض عندك ذوق في انتقاء ضيفتك ! بادرها قائلاً هذه هي قدامك ! ، رحبت بها الممرضة : أهلين والابتسامة تملأ الوجه الوسيع ! فبادرتها المتصلة أنتِ ماتستحين ...... فقُطع الخط ، والقحطاني يصرف الموضوع : الو ، الو ، الو ، مكث لثوانٍ ، ثم تنحنح ، وعدل الجلسة ، وابتسم ، وبادرها بسؤال ينم عن ذكاء خارق وتفنن في إدارة الحوار ! ، الحين الممرضات فيهم أحد يرفض يسهر في الليل ؟!
لم تنته ِ بعد مغامرات هذا البرنامج ، ويحسب له أنه رسم الابتسامة - على ما أظن على محيا من شاهده - جاءته فاكسات ، بدأ بقراءة أحدها قائلاً : فلان يحييكِ يا أستاذتي ، ويقول : الفتاة السعودية لها إسهامات واسعة ، لكن الممرضات السعوديات تعاملهم .... ثم هَمْهَمَ قليلاً قائلاً: تصدقين مافهمت وش يقصد ! أجابته : بعد ضحكة وابتسامة : ربما يقصد خشن أو جاف ، أجاب : مدري ! عموماً أعتقد أنها حالة من ألف حالة .
فاكس آخر : قرأ بدايته وهَمْهَمَ مرة أخرى مبتلعاً نصف الفاكس إن لم يكن جميعه ، قائلاً : ياخوي أنت تتكلم عن الاختلاط وهذا موضوع ثاني ! ، أهم شيء نعطي الثقة للفتاة السعودية ، أهم شيء الثقة في كل مجال ! ( ومن قال أننا نسلب الثقة منها ؟! )
لا أنسى بالطبع تأكيد الممرضة السعودية على رفض المجتمع لمجال عملها ، قائلة هناك مقولة واعتقاد خاطئ يسمي قسمنا قسم العوانس ، ثم أطلقت ضحكاتها المتتالية ! ، أما في نهاية البرنامج جاء والدها المشارك معهم خلف الكواليس وسلم على مقدم البرنامج : عوض ، في لقطة اعتقد أنها لا تحتاج إلى تعليق ، فهي تكفي بحد ذاتها !
ما الهدف من هذه البرامج ؟! التي تفتقر لأبجديات العمل الإعلامي ، والتي تبرز صورة الفتاة السعودية بشكل ممجوج لا تقبله الفتاة نفسها ! فلا حياء ولا خجل يغلفها ، لمَ تتفنن قناتنا الأولى مؤخراً في تمجيد هذه الفئة ! ، أين إبراز الفتاة السعودية المعتزة بدينها قبل كل شيء، إن كان هدف هذا البرنامج إبرازها في المجال الطبي فدونهم الدكتورة : فاتن خورشيد التي أبهرت الملايين بإنجازها المبهر في مداواة مرض السرطان من خلال المواد الموجودة في بول الإبل ، والتي تم تجاهلها إعلامياً ، لأنها ظهرت معتزة بحجابها ، حيث افتخرت به قائلة : حجابي لم يعيقني في تأدية عملي ، ماذا كان مصير إنجازها ؟! تم تجاهلها في غالبية صحفنا ، ولم يتم إجراء أي لقاء صحفي معها سوى في ملحق الرسالة فقط !
لسنا ضد حصول المرأة على حقوقها في العمل ، بل ندعو لمشاركتها في شتى مناحي الحياة ، ولكن نحن ضد التخلي عن تشريعاتنا الإسلامية التي تضع الضوابط الحياتية والقيمية ، وضد المهازل التي تعرض باسم الفتاة السعودية وعلى الهواء مباشرة من خلال إقحام فتيات يمثلن القلة والنشاز التي ينحاز لها إعلامنا بكل صلافة !
اليوم نجد له سمات لاتُغفل ، وبصمات هاهي باتت تُحفر ، وهدفها الأوحد : الفتاة السعودية !