يطل الإرهاب من جديد مكتسي لباس الذل والعصيان ،،
يطل الإرهاب مجددا وتتحرك خفافيش الظلام من جديد من وكر إلى وكر في محاولة للنيل من الوطن الكبير
يطل الإرهاب مجددا اليوم بعد معركة شرسة مع أبطالنا الكرام ،، هناك في صباح مليء بالتفاؤل والأمل والأشراقة حل الإرهاب ليحول اليوم إلى مشهد آخر من مشاهد الترقب والعنف ،،
ليعيش الجميع في لحظة ترقب ،، الصرخات تدوي في المكان ،، الدعوات تسبق الحضور ،، حسبنا الله ونعم الوكيل تجلجل هنا وهناك ,,,
أي فعل لأبنائك يا وطني ؟
وأي ولاء لوطنيتهم ؟
ماذا حل بهم ؟ وماذا أصابهم ؟
تساؤلات حائرة هنا وهناك
بعض الأحداث المتلاحقة على أرض المملكة
ماذا يريد " خفافيش الظلام "
عذرا يا وطني ؟
فأبناء من أبناء وطنك قد جادت عن الطريق ؟
فاصفح يا وطني عنهم
وفي طيات صفحاتك الكثير من العلامات والشواهد البارزة
فماذا تريد ب" فئة ضالة " و " شرذمة فاسدة "
ستبقى يا وطني رغم كل " جراح الغدر " من أبنائك وألم المعاناة من أنصارك
ستبقى الوطن الشامخ ،، بإذن الله تعالى
ستبقى شامخا مهما عبث العابثون ومهما عمل الحاسدون
ستبقى رمزا للشموخ ،، والكبرياء والعزة
حفظك الله يا وطني ،، وأدام أمنك وأمانك ،، تحت راية " الفهد "
وحفظ الله قيادتنا وشعبنا ووطننا من كل مكرووه
ودام الوطن بأمن وأمان ،،



فاصلة وطنية :
نردد كما قال شاعر الإنسانية :


يالله إقطع ذيول الشر والفتنه و رُدّ كيد الأعادي فْنَحْرهم iخسران
واكفِ البلاد التقيّه شرذمَه..حِفنه ساروا بدرب الضَلال ولبّوا الشيطان
فجِّر ودمِّر بلادك .. تدخل الجنّه أفتى بهذا مشايخ آخر الأزمان ii!!!!



التقنية اليوم قضية تدور حولها القضايا ،، الشات الماسنجر ، الفضائيات أشكال مختلفة من وسائل التطور الحديث ولكن ،، تساؤلات عديدة هنا وهناك حول التقنية
تتزايد السنوات,, و تتقدم الأعمار,, وبين ذلك التزايد و هذا التقدم تتصارع التكنولوجيا في هذا الزمن,, كثير من التطورات التقنية التي اقتحمت حياتنا و فُرضت علينا ,, و هناك من أحسن استخدامها و آخر أساء,, و بين الاقتحام و الصراع, وبين العادات و التقاليد و التمسك الشديد بها و التجاوز عن البعض الآخر ,, و بين تعاليم الدين و أمور الرب,, نجد هناك المؤيد و المعارض,,
صدى الكلمات تفتح ملف " الشات والماسنجر "