[align=center]Kadir Topbas مدير بلدية اسطنبول ..



[line][line][line]

القائد مالديني & جيرارد ..



-*-[/align]

[align=center]

يجعل مالدني يوم جينتو



ريال مدريد سي إف عظيم فرانسيسكو جينتو سيدعم أي سي ميلان اللّيلة بينما خبير روزسونيري عامل لمدة طويلة يقوم باولو مالدني بظهور سابع مدهش في نهائي كأس نوادي أوروبية ممتازة.

خبير مدريد



جينتو كان عضو جوانب مدريد الأسطورية التي وصلت المرات النهائية الثمان بين 1956 و1966 وبعد مباراة اليوم في إسطنبول هو سيكون اللاعب الوحيد أن ظهر في النهائيات الأكثر من منافسة نادي أوروبا الممتازة من الظهير الأيسر الإيطالي.



يحمل فرانسيسكو جينتو السجلّ للمظاهر النهائية


سابعا نهائي
نصف قرن بعد جينتو جرى خارج لمدريد في النهائي الإفتتاحي ضدّ الشمبانيا ستاد دي ريمس في أمراء بارك des في باريس، مالدني يطبق على الخبير بسرعة، واللّيلة سيتعادل مع مدريد الأخرى عظيمة، ألفريدو دي إستيفانو، الذي لعب في نهائيات مدريد السبعة الأولى.

تبادل قميص
بشكل ملائم، جينتو، لقّب ' السوبيرسونيكو ' للسهولة الذي به مزّق مدافعين سابقين على اليسار، إحتفل بإنجاز مالدني قبل مباراة الأربعاء ضدّ ليفربول إف سي بتبديل القمصان مع ميلان مفضّل. "هو شرف عظيم لرؤية اسمي بجانب أولئك اللاعبين الذين ربحوا العديد من الجوائز وأدّوا مثل هذه كرة القدم المذهلة، "مالدني قال. "هم كانوا سنوات مختلفة قارنت إلى الآن لكنّها كانت بادرة رمزية عظيمة."

' عاطفة عظيمة '
"هو [جينتو] أعطاني قميصه القديم في ريال مدريد وأنا أعطيته لغم. هي كانت عاطفة عظيمة لي خصوصا لأن أخبرني بأنّ إذا هناك لاعب من يستطيع غلب سجلّه، أنا يمكن أن أكون الواحد، وهو جدا سعيد بشأن هذا."

مهمّة باريس
ربح جينتو ستّة قياسية من نهائياته الثمانية، إحتفل مالدني بأربعة إنتصارات حتى الآن، واحد أقلّ من دي إستيفانو وخوزيه زد á؛ rraga، الذي كان أيضا في جانب مدريد الذي ربح الكأس خمس مرات بالتّسلسل من 1956. مالدني، الذي يدور 37 الشهر القادم، مدّد عقده مؤخرا حتى 2007، يمنحه فرصة ممتازة من سجلّ جينتو المماثل على الأقل.

' لاعب موالي '
جينتو يتمنّى ذلك. "أريدك أن تغلب سجلّي لأنه سيكون شرف عظيم لي لكي يجتاز من قبل مثل هذا اللاعب القوي والموالي، "قال بينما بدّل الزوج القمصان. "لسوء الحظ ريال مدريد ليست في النهائي، لذا أنا سأدعم ميلان. ليفربول عندها مدرّب إسباني [رافائيل بن í؛ tez] لكن ميلان يلعب بشكل أفضل وأنا فقط مثل التسلية ومهاجمة كرة القدم."

' ألعاب قاسية
جينتو أضاف: "الكثير تغيّر أثناء السنوات الأخيرة الـ50، لكن أنا لا أعتقد هناك إختلاف كثير بين نهائي كأس أوروبي من ذلك الوقت وفي الوقت الحاضر - الرئيس نفس لكونه لعبة إنفرادية واحدة وفريق واحد يجب أن يربح. تلك النهائيات الأولى الخمسة كانت ألعاب قاسية جدا."

عضو فريق أنسيلوتي
بينما جينتو ونهائيات تماشيا مع بعضها البعض في السنوات الأولى العشرة من المنافسة، ما هو مميّز جدا حول إنجاز مالدني الوقت الذي إنقضى منذ أن ساعد على منع إف سي ستيوا بوكيوريستي لربح نهائي 1989. كارلو أنسيلوتي كان في الجانب ذلك المساء. الآن حافلة ميلان، هو لم يكن ممكننا أن يتخيّل وضع اسم مالدني على صفحة الفريق بعد 16 سنة ثانية.

قلبي يغلب سريع كفي الساعات قبل النهائي الأول

باولو مالدني

' أكثر هدوءا '
كالمعتاد، مالدني يأخذ كلّ شيء على مهله. "هناك إختلاف بارز بين نهائيي الأول وهذا، "قال. "أنا مجرّد كنت 20 ثمّ وكلّ شيء كان صعب أكثر بكثير. الآن أنا أكثر هدوءا. قلبي يغلب سريع كفي الساعات قبل النهائي الأول، لكن أنا متأكّد أنا سأستطيع السيطرة على عواطفي تحسّن أثناء المباراة."


من قبل الكاتب مايكل هارولد ..

-*-[/align]

[align=center]
-







*[/align]

[align=center]راهن مارادونا على ميلان



ديجو آرماندو مارادونا سيكون في إسطنبول لنهائي إتحاد الأبطال وشذّب الإيطاليين للإحتفال بالنصر. [/align]

[align=center]



أكمل باولو مالدني ضعف عائلي فريد عندما حاكى أبّاه قيصر وcaptained ميلان إلى نصر ضربة جزائهم على يوفنتوس في نهائي إتحاد الأبطال في أولد ترافورد في مايو/مايس 2003. ما سبق تبع إبنا أبّاه في قيادة نفس نادي إلى النصر في منافسة أوروبا الممتازة - أو أيّ نهائي رئيسي آخر.

هذا كان نجاح كأس باولو الرابع الأوروبي مع ميلان، بعد أن لعب في الفرق الفائزة في 1989, 1990,1994 والقضية الإيطالية جدا من 2003. هو كان أيضا في الفرق ضربت من قبل أوليمبيكوي مارسيليا في 1993 وأجاكس أمستردام في 1995. فقط أساطير ريال مدريد فرانسيسكو جينتو (ثمانية) وألفريدو دي إستيفانو (سبعة) لعب في النهائيات الأكثر.

"لرفع الكأس كقائد قبل سنتين كان بهجة ضخمة لي، "قال. "أن يكون هنا ثانية العديد من بعد سنوات الأولى في 1989، ولسير على خطى أبّي ثانية، شيء خاصّ جدا." قاد قيصر ميلان إلى نجاح كأسهم الأول الأوروبي عندما غلبوا بنفيكا 2-1 في ويمبلي قبل 40 سنة. أمّا قيصر أو باولو إشتركا في كلّ ستّة من نجاحات كأس ميلان الأوروبية. قاد قيصر الجانب في 1963 وكان مساعد إلى نيريو روكو عندما ربحوا الكأس للمرّة الثانية في 1969. الآن 73، رئيس أزورري السابق ما زال كشافة النادي الرئيسية.

إنّ إنتصارات روزسونيري الستّة يعني هم ثاني فقط لريال مدريد في قائمة الفائزين الدائم، أربعة إنتصارات قبل كلا إنتر ويوفنتوس. ربح العمالقة الإسبان المسابقات الأولى الخمس ورفع مرات الكأس العملاق الأربع الأخرى. لكن خمسة مظاهر في النهائي على مدى العقد الماضي يجعل ميلان جانب النادي الأكثر نجاحا في أوروبا على ذلك الوقت.

كارلو أنسيلوتي رجل آخر الذي اسمه indelibly إرتبط مع ميلان في كأس الأبطال. فائز كلاعب في 1989 و1990، قاد روزسونيري إلى النصر على يوفنتوس في ضربة الجزاء قبل سنتين - يصبح واحدا من الجيل النادر الذي لعب وأدار فائزي الكأس الأوروبيين. طرد سابقا من قبل يوفنتوس، ذلك الفوز في أولد ترافورد كان عنده أهمية خاصّة.

أحرز المهاجم الأوكراني أندري شيفتشينكو العقوبة الفائزة لميلان في تلك المباراة. هو أحد اللاعبين الـ13 ذلك الليل الذي يمكن أن إعادة تحضر محل ميلان في إسطنبول، يثبت إلى النوادي مثل إنتر بأنّ تقلب اللاعب الثابت ليس الطريق إلى النجاح. وأنسيلوتي قد حتى يجد فضاءا على مقعده لأليساندرو كوستاكيورتا الذي في 39 يمكن أن يجعل نهائيه الخامس ويكسب سجلّا خاص به كما أن يكون لاعب المنافسة دائم الأكبر سنا. إذا ذلك لن يحدث أي شكّ مالدني - مجرّد الـ37 في يونيو/حزيران - سيراه كهدف آخر للهدف إلى مسعاه لا ينتهي للشرف.
ينتهي الطريق الإرجواني في الذهب
بينما ترأّس ميلان ويوفنتوس وإنتر إستعراض إيطاليا المجيد في كأس الأبطال على مدى السنوات الـ50 الماضية، هم ما كانوا الأوائل لذوق النجاح في المنافسة. يشير أنصار فيورينتينا إلى جانبهم العظيم من 1957 أن يكون المتقدمين إلى مجد سيري أي.

مع ميلان هزم من قبل فائزي ريال مدريد النهائيون في المباراة الشبه النهائية من المنافسة الإفتتاحية سابقا في 1956، رحل الكمان خطوة واحدة تحسّن الموسم التالي. روقب من قبل حشد في الـ124,000 في ملعب بيرنابيو المشهور، نظّم أبطال سيري أي فولفيو بيرنادني السائدين عرض شجاع قبل هبوط ال2-0 إلى لعب جانب مدريد في عقر دارهم. هي كانت ثاني في خمسة إنتصارات مشادّة للملوك الإسبان.

ثلثهم جاء بعد سنة في بروكسل. هي كانت فروة رأس إيطالية أخرى، ميلان، الضحايا هذا الوقت. أهداف جوان شيافينو وإرنيستو جريلو حصلا على فريق جيوسيب فياني هناك - بضمن ذلك نصر شبه نهائي مشهور على تراصف مانجستر يونايتد المدمّرة وبعد ميونخ المصلّح. زوج روزسونيري كلاهما أحرز في النهائي، لكن هدف فوز وقت جينتو الإضافي ودّعهم.

بالفوز الحقيقي المسابقتين القادمتين وبنفيكا يرفعان الكأس الفصلين التاليين، هو ما كان حتى 1963 الذي جانب إيطالي حصل على اسمهم أخيرا على الكأس. قيصر مالدني، باق على قيد الحياة من جانب 1958، حمل من مستوى كتف عالي من درجة ويمبلي بالكأس المشهور حمل عاليا. أيّ شيء ميلان يمكن أن يعمل، تنافس مدينة إنتر يمكن أن يجاري - وفي الحقيقة يحسّن. ولو أنّ فرقة هيلينيو هيريرا إكتسب سمعة مخيفة كمهاجمون مضادة مملّة، هم كانوا رائعون فيه.

أسلوبهم، مستند على دفاع catenaccio السيئ السمعة، أخذهم إلى الكؤوس الأوروبية المتعاقبة في 1964 و1965 ضدّ ريال مدريد وبنفيكا. أصبح أليساندرو مازولا إثنان في نهائيهم الأول. حصل لاعب الجناح البرازيلي جير على الهدف الوحيد لكن الحاسم ضدّ البرتغاليين. ثلاثة أهداف بارزة كانت حسنا و'جرحت' حقا من قبل كيلتي غلاسكو، مجيئ فريق جوك شتاين من وراء في 1967 لكسب العنوان أسود ليزبن.

أربعة لخبراء إنتر كانت أن تحصل على طلقة رابعة في 1972، لكن ثانية هم كانوا أن يفشلوا في المانع الأخير - ضربة يوهان كرويف المضاعفة تنهي آمالهم في روتردام. أجاكس ربح تلك وكرّر المفخرة الموسم التالي كيوفنتوس ظهر لأول مرة في نهائي أوروبي رئيسي. هذا كان إنتقام حلو مضاعفا للهولنديين الذين يهبطون 4-1 إلى ميلان في إطلاق نار 1969 في مدريد. ثلاثة أهداف بيرينو براتي ختمه لروزسونيري الذي يضرب الحملة، مانجستر يونايتد قبعة مات، في المباريات الشبه النهائية.

مع بايرن ميونخ وليفربول ونوتينغهام فوريست تسيطر على السبعينات وأوائل الثمانينات، إيطاليا كان لا بدّ أن تنتظر حتى 1985 لأدائهم الفائز القادم. هبط يوفنتوس بشكل مخيّب للآمال إلى هامبورغ في 1983 وروما إختنق على العقوبات أمام أنصارهم - وبروس جروبيلار غريبة الأطوار لكن حراسة مرمى فعّالة - الموسم التالي.

الفرنسي الرائع ميتشل بلاتيني كان آس جيوفاني تراباتوني كما وصل يوفنتوس نهائي 1985. هدفه السابع للبطولة من بقعة العقوبة ثبّت كأس بيانكونيري الأول الأوروبي. لكنّه كان نصر مجوّف أفسد بوفيّات 39 نصير يوفنتوس، سحق بحائط ساقط أثناء المشاهد الأكثر عنفا شهدت أبدا في مباراة.

إستغرقت كرة القدم الإيطالية تقريبا أربع سنوات للتعافي من ملعب هيسيل

[/align]

[align=center]دعم داغليش رافا للربح



كيني داغليش يدعم رافا بنيتيز لتوجيه ليفربول إلى المجد الأوروبي.[/align]

[align=center]نظرة حول اللقاء



المبارة منقولة على سكاي سبورتس ون .. الليلة


يلعب الحمر في نهائي كأسهم الأول الأوروبي في 20 سنة ويبحث عن نجاحهم الخامس في منافسة نادي أوروبا الممتازة.
رفع ميلان الكأس في ستّ مناسبات من تسعة مظاهر نهائية بنجاحهم الأخير يجيء في 2003 عندما غلبوا يوفنتوس على العقوبات.
تعطي المنافسة كلتا فرق الفرصة الأخيرة لرفع المصنوعات الفضيّة بعد الإنحرام من داخليا.
تقرير ليفربول لا جرح جديد يقلق للعبة بعد عشر أيام لعبتهم الأخيرة ضدّ أستون فيلا.
دجيبريل سيس يدفع لمكان بادئ بعد عرضه هدفين ضدّ الفيللا مع الفرنسي الذي يأخذ مكان ميلان باروس من المحتمل في الهجوم.
تقترح التقارير هاري كيويل أيضا يمكن أن يكون إدراج مفاجئ في التشكيلة الأساسية وراء مهاجم وحيد في أمّا سيس أو باروس.
كسابي ألونسو متوفر ثانية بعد أن إفتقد الساق الثاني للفوز الشبه نهائي على تشيلسي خلال التعليق.
ديتمار هامان يقرّر البدء في منتصف الملعب قبل إيغور بيسكان بجانب ألونسو والقائد ستيفن جيرارد.
فقط كريس كيركلاند غير متوفر لرئيس الحمر رافا بنيتيز خلال الجرح.
فرناندو مورينتيس وموريسيو بيليجرينو مربوط كأس
ميلان يتعرّق على لياقة المهاجم الأرجنتيني هيرنان كريسبو بعد أن عرج خارج تدريب يوم الثلاثاء.
لمّح مدرّب ميلان كارلو أنسيلوتي بأنّ كريسبو يبدأ اللعبة بجانب أندري شيفتشينكو، لكن الآن القرض يوقّع من تشيلسي تحمّل مشكلة وتر ركبة.
إذا كريسبو ينحرم من فيليبو إنزاغي من المحتمل أن يبدأ في الهجوم.
ماسيمو أمبروزيني الغائب المؤكّد الوحيد لميلان بينما هو مفقود بمشكلة فخذ.
ميلان سيجيء إلى اللعبة جديد مع أنسيلوتي بعد أن إرتاح تقريبا كامل الفريق الأول لسحب الجمعة الماضي مع باليرمو.[/align]

[align=center]
فريق الميلان اثناء التدريبات ..




***[/align]

[align=center]العودة الفرنسية لدوراسو



لاعب ميلان ربط إلى باريس سان جيرمان في الأيام الأخيرة.
طبقا للتقارير تجيء من فرنسا، مغامرة فيكاش دوراسو في ميلان سينتهي هذا الصيف. إنّ لاعب خطّ الوسط بعمر 31 سنة يتبع بعناية من قبل بي إس جي من يستطيع ضمانه مركز في الأول الأحد عشر، الشّيء الذي مع روزسونيري هو لا يستطيع الإنجاز. هذا يساعد اللاعب للكفاح من أجل مكان في فريق ليز بليوس الوطني قبل كأس عالم 2006.

دوراسو وقّع على نقل مجّاني لميلان الصيف الماضي وجمع 11 مظهر في سيري أي و4 في إتحاد الأبطال.[/align]

[align=center]التشكيلة المتوقعة للفريقين



MILAN: Dida, Cafu, Stam, Nesta, Maldini; Gattuso, Pirlo, Seedorf; Kaka; Crespo, Shevchenko

LIVERPOOL: Dudek; Finnan, Carragher, Hyypia, Traorè; Luis Garcia, Xabi Alonso, Hamann, Riise, Gerrard; Baros [/align]

[align=center]تدريب الفريق [ الميلان ] أثناء تواجدهم بإسطنبول



بدأ بالتدريب في 6.30 مساء توقيت محلّي في المطر في ملعب أتاتورك في إسطنبول.
بعد جلسة رياضية، الفريق كان عنده بعض التمارين التكتيكية على درجة نصف بحجم عشر ضدّ عشر، صداري صفراء متعبة جانبية واحدة،
الآخرين في قميص أحمر وأسود. في هذه الأثناء، مارس حرّاس المرمى الثلاثة على حدة مع فيليام فيكهي.

الجلسة إنتهت في 7.40 مساء توقيت محلّي بلعبة صغيرة. بدأت ليفربول بالتدريب في 8 مساء [/align]