المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى الثقافة الإسلامية
   

منتدى الثقافة الإسلامية لتناول المواضيع والقضايا الإسلامية الهامة والجوانب الدينية

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 13/06/2003, 02:19 AM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 09/06/2003
المكان: الغربية
مشاركات: 96
إحذر أمــ خطير جداً ـر!!

البيعة عبارة عن التزام أو عهد من الرعية باتباع الخليفة أو الإمام بالمعروف ، وتنعقد للإمام متى أجمع أهل الحل والعقد والشورى في القطر على ولايته ، فمتى وافقوا انتقلت البيعة إلى أعناق الرعية ، ، بل إن العلماء اجمعوا على أن البيعة تنعقد له وإن أخذ الولاية بالقوة والسيف فمتى تمكن انعقدت بيعته ولو لم يبايعه أحد .
وقد اهتم الشارع بهذه القضية وحذر أشد الحذر من السعي لحلها ، وجعل من فعل ذلك مفرقاً للجماعة خارجاً عن الطاعة ، وتوعده بالوعيد الشديد في الدنيا والآخرة مهما كان دوره بسيط في حلها ، كما عبر عن ذلك بقيد شبر : أي بأدنى شيء كما قد يكون بالكلمة .
و جعل لهذه البيعة لوازم مهمة يجب اتباعها ، سيأتي ذكرها نهاية هذا المقال .
ولا يجوز للرعية حل البيعة والخروج على الإمام إلا إذا رأوا كفراً بواحاً عندهم فيه من الله برهان : أي يكون واضح وضوح الشمس ، وصادر عن العلماء الربانيين الموثوق بهم تقريره ، كما يشترط ألا يؤدي الخروج إلى فتن وفساد وسفك للدماء ؛ أي لابد من توفر القوة الكافية ؛ وإلا فالصبر أجدى وأفضل ، والله هو الذي يؤتي الملك من يشاء وينزعه عمن يشاء .
ويسرني أن أنقل النصوص القرآنية و النبوية والآثار التي تبين أهمية وعظم هذا الأمر .
قال تعالى :  وَلاَ تَكُونُواْ كَالّذِينَ تَفَرّقُواْ وَاخْتَلَفُواْ مِن بَعْدِ مَا جَآءهُمُ الْبَيّنَاتُ وَأُوْلَـَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ  ( آل عمران /105 ) وقال تعالى : وَأَنّ هَـَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتّبِعُوهُ وَلاَ تَتّبِعُواْ السّبُلَ فَتَفَرّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصّاكُمْ بِهِ لَعَلّكُمْ تَتّقُونَ  (الأنعام /153 ) ، وقال تعالى :  أَنْ أَقِيمُواْ الدّينَ وَلاَ تَتَفَرّقُواْ فِيهِ  (الأنعام / 72 – الشورى / 13) .
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { إن بني إسرائيل كانت تسوسهم الأنبياء ، كلما مات نبي قام نبي ، وإنه ليس نبي بعدي ، قال رجل : فما يكون بعدك يا رسول الله ؟ قال : تكون خلفاء وتكثر ، قال : فما تأمرنا ؟ قال : أوفوا بيعة الأول فالأول ، فأدوا إليهم الذي لهم ، فإن الله سائلهم عن الذي لكم } قال الألباني في كتاب السنة لابن أبي عاصم ص 499 رقم 1079: إسناده صحيح – رواه الشيخان من طرق عن الفرات.
وعنه رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { من خرج من الطاعة وفارق الجماعة فمات ميتة الجاهلية ، ومن قاتل تحت راية عمية يغضب لعصبية أو يدعو إلى عصبية أو ينصر عصبية فقتل : فقتلته جاهلية ، ومن خرج على أمتي يضرب برها و فاجرها ولا يتحاشى من مؤمنها ولا يفي لذي عهد عهده فليس مني ولست منه } رواه مسلم في برقم [ 4763].
وعن ابن عباس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : { من كره من أميره شيئاً فليصبر فإنه من خرج من السلطان وفي رواية] من الجماعة [ شبراً ، فمات إلا مات ميتةً جاهلية } رواه البخاري في كتاب الفتن ح{ 6645} .
قال ابن جمرة رحمه الله تعالى : ( المراد بالمفارقة السعي في حل عقد البيعة التي حصلت لذلك الأمير ، ولو بأدنى شيء ، فكنى عنها بمقدار شبر ، لأن الأخذ في ذلك يؤول إلى سفك الدماء بغير حق ) .
اضافة رد مع اقتباس
  #2  
قديم 13/06/2003, 02:50 AM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 09/06/2003
المكان: الغربية
مشاركات: 96
وعن ابن عمر رضي الله عنه مرفوعاً : { من خلع يداً من طاعة لقي الله يوم القيامة ثلاثة لا حجة له ، ومن مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية } رواه مسلم في صحيحه كتاب الإمارة برقم [ 4770 واللفظ له ] .
قال النووي رحمه الله تعالى : ( قوله صلى الله عليه وسلم : بمن خلع يداً من طاعة لقي الله يوم القيامة لا حجة له : أي لا حجة له في فعله ، ولا عذر له ينفعه ) شرح صحيح مسلم 12/ 240.
وعن فضالة بن عبيد رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :{ لا تسأل عنهم : رجل فارق الجماعة وعصى إمامه ومات عاصياً ، وأمة أو عبداً أبق فمات ، و امرأة غاب عنها زوجها قد كفاها مؤنة الدنيا فتبرجت بعده ، فلا تسأل عنهم } رواه ابن حبان في صحيحه 4559 و صححه الألباني / ظلال الجنة ص43.
قال عبدوس بن مالك رحمه الله تعالى: سمعت أحمد بن حنبل يقول : ([COLOR= orangered] ومن خرج على إمام من ائمة المسلمين ، وقد كان الناس اجتمعوا عليه ، وأقروا له بالخلافة بأي وجه كان ، بالرضا أو الغلبة فقد شق هذا الخارج على المسلمين ، وخالف الآثار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فإن مات الخارج مات ميتة جاهلية ، ولا يحل قتال السلطان ، ولا الخروج عليه لأحد من الناس ، فمن فعل ذلك فهو مبتدع على غير السنة والطريق
) أصول السنة / ص 69 .
وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث : الثيب الزاني ، والنفس بالنفس ، والتارك لدينه المفارق للجماعة } رواه البخاري ح{ 6484 } و رواه مسلم برقم [ 4351] .
قال النووي رحمه الله تعالى: ( وأما قوله صلى الله عليه وسلم : التارك لدينه المفارق للجماعة ، فهو عام في كل مرتد عن الإسلام بأي ردة كانت ، فيجب قتله إن لم يرجع إلى الإسلام .

قال العلماء : ويتناول أيضاً كل خارج عن الجماعة ببدعة أو بغي أو غيرهما ، وكذا الخوارج ، والله أعلم ) شرح صحيح مسلم 11/165.




وعن عرفجة بن شريح رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:{ ستكون بعدي هنات و هنات فمن رأيتموه فارق الجماعة أو يريد أن يفرق بين أمة محمد صلى الله عليه وسلم وأمرهم جمع فاقتلوه كائناً من كان ؛ فإن يد الله مع الجـماعة ، وإن الشيطان مع من فارق الجماعة يرتكض } أورده الحاكم في المستدرك برقم [ 2665 وقال ( هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه ).
قال النووي رحمه الله تعالى : فيه الأمر بقتال من خرج على الإمام أو أراد تفريق كلمة المسلمين ونحو ذلك وينهى عن ذلك فإن لم ينته قوتل … ) شرح صحيح مسلم ج12 ص241.
وقال الإمام الصنعاني رحمه الله تعالى على هذا الحديث: [COLOR= orangered] دلت هذه الألفاظ على أن من خرج على إمام قد اجتمعت عليه كلمة المسلمين والمراد : أهل قطر فإنه قد استحق القتل لإدخاله الضرر على العباد . [/COLOR]
ويقول ابن عبد البر رحمه الله تعالى : الآثار المرفوعة في هذا الباب كلها تدل على أن مفارقة الجماعة وشق عصى المسلمين والخلاف على السلطان المجتمع عليه يرق الدم ويبيحه ويوجب قتال من فعل ذلك … ) التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد ج21 ص282.
ويقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى : ( من لم يندفع فساده إلا بالقتل قتل مثل المفرق لجماعة المسلمين والداعي إلى البدع في الدين ) الفتاوى الكبرى ج5 ص 529 .
وفي شرح قول صاحب الأزهار : (ويؤدب من يثبط عنه أو ينفى ، ومن عاداه فبقلبه : مخطي وبلسانه : فاسق ، وبيده :محارب ) ؛ قال الشوكاني رحمه الله تعالى : وأما قوله : ( ويؤدب من يثبط عنه ) فالواجب دفع هذا التثبيط ، فإن كف ، وإلا كان مستحقاً لتغليظ العقوبة ، والحيلولة بينه وبين من صار يسعى لديه بالتثبيط بحبس أو غيره لأنه مرتكب لمحرم عظيم ، وساع في إثارة فتنة تراق بسببها الدماء ، وتهتك عندها الحرم وفي هذا التثبيط نزع ليده من طاعة الإمام … ) السيل الجرار المتدفق على حدائق الأزهار ج4 ص514 . [/COLOR]


وللموضوع بقية
اضافة رد مع اقتباس
  #3  
قديم 14/06/2003, 04:27 PM
زعيــم متألــق
تاريخ التسجيل: 21/03/2003
المكان: جــــــــــــــــــــــده غير
مشاركات: 1,369
جزاك الله خير اخووووووووي الله يعطيك العافيه
اضافة رد مع اقتباس
  #4  
قديم 15/06/2003, 06:00 PM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 15/03/2003
المكان: في كل مكان
مشاركات: 3,309
يعطيك الف عافيه تسلم
اضافة رد مع اقتباس
  #5  
قديم 15/06/2003, 06:32 PM
عضو غير عادي
تاريخ التسجيل: 14/03/2002
المكان: الـريـــــــــــاض
مشاركات: 10,107
الـحــاتــمـــي .......


مــر مــن هــنــــا .....



ويقول : الله يجزاك خير .....
اضافة رد مع اقتباس
  #6  
قديم 16/06/2003, 11:10 AM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 24/02/2001
المكان: Addhahran ==>> بالعربي == الظهران
مشاركات: 3,597
إقتباس
<center><normalfont><u>إقتباس من مشاركة الرهيب2004 </u></center>
جزاك الله خير اخووووووووي الله يعطيك العافيه</normalfont>

اضافة رد مع اقتباس
  #7  
قديم 26/06/2003, 04:48 AM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 09/06/2003
المكان: الغربية
مشاركات: 96
جزاكم الله خيراً وبارك فيكم وغفر لنا ولكم ورزقنا وإياكم الفردوس الأعلى من الجنة
اضافة رد مع اقتباس
  #8  
قديم 24/07/2003, 03:22 AM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 09/06/2003
المكان: الغربية
مشاركات: 96
مما سبق من النصوص الشرعية يتضح [COLOR= orangered] أن من لوازم البيعة للإمام الذي أجمع أهل الحل والعقد على ولايته وانتقلت البيعة في عنق رعيته وإن لم يبايعوا ، ومن لوازم هذه البيعة ما يلي :
1. السمع والطاعة في المنشط والمكره والعسر واليسر ، يقول شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله تعالى: ( وذلك كما ثبت عنه صلى الله عليه وسلم في الصحيح أنه قال : " على المرء المسلم السمع والطاعة في يسره و عسره و منشطه و مكرهه ، و أثرة عليه "
، فقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم المسلمين بأن يصبروا على الاستئثار عليهم ، وأن يطيعوا ولاة أمورهم وإن استأثروا عليهم ، وأن لا ينازعونهم الأمر ، وكثير ممن خرج على ولاة الأمر أو أكثرهم إنما خرج لينازعهم مع استئثارهم عليه ، ولم يصبروا على الاستئثار … ، ويبقى المقاتل له ظاناً أنه يقاتله لئلا تكون فتنة ويكون الدين كله لله ، ومن أعظم ما حركه عليه طلب غرضه ، إما ولاية وإما مال . كما قال تعالى :  فَإِنْ أُعْطُواْ مِنْهَا رَضُواْ وَإِن لّمْ يُعْطَوْاْ مِنهَا إِذَا هُمْ يَسْخَطُونَ  ( التوبة / 58 ) ، وفي الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : { ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم : رجل كان له فضل ماء بالطريق فمنعه من ابن السبيل ، ورجل بايع إماماً لا يبايعه إلا لدنيا، فإن أعطاه منها رضي وإن لم يعطه منها سخط ، ورجل أقام سلعته بعد العصر فقال : والله الذي لا إله غيره ، لقد أعطيت بها كذا وكذا ، فصدقه رجل … } رواه البخاري ح{ 2230 واللفظ له } ، ح{ 6786 } و رواه مسلم برقم [ 293 ] .
وأمر بالصبر على استئثارهم ، ونهى عن مقاتلتهم ومنازعتهم الأمر مع ظلمهم ، لأن الفساد الناشئ من القتال في الفتنة ، أعظم من فساد ظلم ولاة الأمر ، فلا يزال أخف الفسادين بأعظمهما .
[COLOR= orangered] ومن تدبر في الكتاب والسنة الثابتة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، واعتبر ذلك بما يجده في نفسه [/COLOR]) منهاج السنة النبوية / 4 /527 " أبو عبد الرحمن الأثري / الورد المقطوف ص 101-102.

2. المناصحة الشرعية وفق الضوابط والتي منها الدعاء لهم بظهر الغيب وعدم الغل عليهم أو الغش لهم أو العيب عليهم أو الذم لهم وحب اجتماع الأمة عليهم والتدين بطاعتهم والبغض لمن رأى الخروج عليهم وحب إعزازهم ومعاونتهم على الحق وطاعتهم فيه والاعتراف بما لهم من فضل بعد الله تعالى في الأمن والرخاء ونشر الإسلام ومعاونة المسلمين وخدمتهم والاهتمام بقضاياهم بكل ما يستطيعون .
3. عدم منازعتهم الأمر: والذي من أسبابه التدخل فيما يتخذونه من قرارات ومعاهدات لمصلحة رعاياهم ، و التحدث في ذلك عند العامة ، والدهماء ، مما له من أثر سيئ في إثارة الإشاعات والفتن ، وطريق لنزع يد الطاعة .
إلى غير ذلك من اللوازم التي قد يؤدي الإخلال بها أو بأحدها إلى مفارقة الجماعة وخلع ربقة الإسلام من عنق صاحبها وإيقاعه في الوعيد الشديد الذي تواترت النصوص فيه .
أخيراً : هناك من الجماعات الحزبية من ينزل النصوص الشرعية الواردة في طاعة ولاة الأمور والبيعة ولزوم الجماعة على جماعاتهم وأحزابهم ؛ وهم يعلمون خطر هذا الاستدلال ، وبطلان هذا التنزيل ، وأنه قول بلا دليل وسبب في تفتيت الأمة وتفريقها ، والخروج على أئمة المسلمين .
والصحيح أن هذه النصوص كلها ؛ الأمر فيها منصب على الإمام الأعظم ، وكل من يوليه أمراً من أمور المسلمين من الأمراء والعلماء والقضاة ….
[/COLOR]


بقلم : أبي عمرو محمد بن علي الكريمي غفر الله له ولوالديه ولجميع المسلمين ...
اضافة رد مع اقتباس
  #9  
قديم 24/07/2003, 04:25 AM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 14/10/2002
المكان: سكاكا الجوف
مشاركات: 2,940
ربي يجزاك بالخير ياغالي ويعطيك العافية ولا يحرمنا منكم ومن نوضيعكم الطيبة ياطيبين
اضافة رد مع اقتباس
  #10  
قديم 25/08/2003, 12:40 AM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 09/06/2003
المكان: الغربية
مشاركات: 96
بارك الله فيك أخي الحبيب nawwaf2200 ورزقنا وإياك الفردوس الأعلى من الجنة .
اضافة رد مع اقتباس
  #11  
قديم 26/08/2003, 12:45 AM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 15/08/2003
المكان: السعودية وبكل فخر
مشاركات: 86
جزاك الله خيرا اخي الكريمي

ونفع الله بك المسلمين
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML غير مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 05:41 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube