ماهوَ وقتُ الـحاجه ؟!! << تختلف التفسيرات بإختلاف أفكار أصحابِها, من هذا و ذاك و هذه و تِلك و بحسب الظروف, الأكيد أنّ هذه العباره تُطلق على كثير من الأمثله المُختلفه و تحمِلُ في طيّاتِها العديد من المعاني المُختلفه كذلك . . لاحاجه لها أنواع كما يعرف الجميع بكل تأكيد و من المُمكن تصنيفها بحسب حِدتِها من عدمها و ما شابه . .
لكن, الوقت الذي كان جُلُّهُ حاجه و أُريدُ الحديثَ عنه لرُبما يكون مختلف بعض الشيء, هو بالتأكيد أحد تِلك الأصناف من الأوقات التي تُمتليء بالـ "حاجه" لكن هُنا نتحدث عن الجانب الأسود أو المُظلم من هذه العباره و إحدى معانيها الحالكة السواد .. !! \\ كانَ هُناك رجُلٌ يعيش في إحدى المُحافظات و يعيشُ تفاصيلَ الحياةِ بما فيها من جمال و مراره على أوقاتٍ مُختلفه, لم يقنت قط في أوقات الشده و لم ينسى ربّهُ في أوقاتِ الرخى, بسيط و متواضع إلى حدٍ كبير و صاحب يد كريمه << يشهدُ له جميع آهالي المنطقه التي إحتضنتهُ و إياهم لأكثر من أربعين عاماً .. !!! على طريقة القلّه شق طريقه في إحدى الدوائر الحكوميه مُنذُ أن كانَ شاباً و كان بارزاً في مجال عمله على الرغم من أنهُ لم يُكمل تعليمه, لكن جميع من كانوا عليه مسؤولين, كانوا يشهدون لهُ بالكفاءه العاليه و حُسن الخُلُق و الحِكمَه . . مع مرور الوقت و الأيام وصل إلى هرم تِلك الدائِرة الحكوميه التي ترعرع فيها لـ سنوات, كان سعيداً بما حققه من إنجاز قد يكون قلما يكون لهُ مثيل في زخم أصحاب الشهادات العُليا و ندرة حظ الآخرين كـ هوَّ . . إستبشر آهالي المنطقه بهذا المنصب و رأو فيها نقله جديده لـ مستقبل شبابها و شاباتِها في نِطاق العمل و إتاحة فُرص جديده في مُحافظه صغيره في حجمها و شحيحه في إمكانياتها .. !!! لم يخيب ظنّهم قط, فمن كان بحاجه إلا شيء واحد جعل مِنه إثنان إن إستطاع و فضل الله, و إن كانت هُناك مُجرد عشرة وظائِف مُتاحه, حارب و قاتل لأن يتضاعف العدد على أقل تقدير << و يحصل في الأخير على ما يُريد . . في الوقت ذاته لم يكن يُريد من هؤلائِك أيُ شيء, فقد كان يستمتع بكل ما يصنعه من فوارق عظيمه تُسجل في تاريخ تِلك المحافظه و لم يكن يصبوا إلى عِلاقات مشبوهه أو ماشابه و لم يكن ينتظر ما تحت الطاوله لأن كُل ماكان يفعله في صالح الجميع و كان على العلن, و لم تكن هُناك طاولات و لم يُرحَّب بـ مُحبيها على الإطلاق .. !!! ! .. مُفارقه جميله .. ! مثال (1) في إحد الأيام دخل لهُ أحد أبناء تِلك المدينه و قد سَئِم مُعاملة أحد موظفي ذلك القطاع الحكومي الذي كان الرجل على رأس هرمه, فقد كان الرجل يحتاج إلى شيءٍ يُساعده في إداره بعض أموره و لميكن من الموظفِ إلا أن أثقل عليه بطلب الأوراق و الثبوتيات و ما إلى ذلك, حتى طرق باب المُدير (بطل حكايتنا) و كان في قمة الغضب و على مُحياه ملامح الحاجه لما يُريد, فبدأ بـ سرد قصته إلى المُدير و ما إن إنتهى مِنها حتى أجابه على الفور:- " لك ما أردت و أكثر" مثال (2) رجل من خارج المُحافظه يدخل إلى المواقف الخاصه بـ موظفي ذلك القطاع الحكومي فقط بسيارته الفارهه و سائقه المواطن, الذي يترجل بعُجاله لكي يفتح لهُ الباب و ينزِل البشت و صاحبه بكل فخر و تعالي و يتجه على الفور إلى مكتب المُدير و يُلقي عليه التحيه:- السلام عليكم أبا فُلان !! المدير: و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته الرجل: جِئتُك و لي بعض الأمور التي أريد منك أن تُخلصها لي, مُحدثك فُلان إبن فُلان آل فُلان !!!! المدير: أهلا و سهلا و كيف لي أن أساعدك ؟!! سرد الرجل بعض تِلك الطلبات التي بحسب النظام و القوانين ليست قانونيه و مُبالغٌ بِها تماماً و كان يتحدث و كُله ثقه بأن سينال ما يُريد لما له من مكانه إجتماعيه كبيره جِدا ًجِداً .. !!! بعد أن إنتهى, قال لهُ المُدير: طلبُكَ ليس عندي, و أخطأت الطريق يا رجُل . !!! إنتهى الموقف ببعض العِبارات المتداوله لمن هُم على شاكلة ذلك الرجل, و بـ رَد هاديء و واثق من المُدير: إفعل ما يحلو لك .. !! \\ مرت الأيام و السنين و أكثر ما يمقته أولاد المُدير هو أيامُ العيد, فقد كان المجلس يمتليء عن بكرة أبيه و من بعد صلاة العيد و حتى آذان الفجر لا يستطيعون تذوق طعم الراحه أو الجلوس لكثرة المُهنئين . . إستمر الوضع على هذا الحال حتى أتى آخر عيد لذلك الرجل الشهم على رأس عمله قبل أن يتقاعد بعد أن تجاوز الـ ستين من العُمر . . \\ مخرج// أول يوم عيد بعد التقاعد << الرجل وحيداً مع أبناءه يحتسون القهوه و لم يُسمع هاتفهُ النقال في ذلك اليوم قط إلى من رساله و إثنتين كـ حد أقصى, من بعد صلاة العيد و حتى آذان الظُهر, كانت هُناك دلّه واحد للقوه و أخرى للـ شاي << بعد أن إعتاد أهلُ ذلك البيت على ماهو ليس بأقل من ثلاثة لكل واحدة .. !!! \\ قِصّه واقعيه لـ رجل عاش ما ذكرت بحذافيره, ناهيكم عن أمرو أخرى كثيره كانَ لهُ فيها الأثر الأبرز بعد الله سُبحانه و تعالى في فتح أبواب رزق على كثيرين, فضلٍ من الله و منةٍ منه .. !!! \\ إنقضى وقتُ الحاجةِ الآن .. !!!!
سمعنا قصص كثيرة مثل حكاية صاحبك ..
شيء مخجل تسلم وتعايد وتسأل عن الأحوال من أجل مصلحة ..
لكن من كان يعمل لله فلن يهمه أن فلان سأل عنه أم لا .. فمن كان يعمل مثقال ذرة خيراً يره
لكن في المقابل إلى متى وحنا ما نخلص أمورنا إلا بواسطة ومعارف وحب خشوم وتسول ورجاء وربما رشوة وتزلف !!
كان لي مواقف في الخارج - في بلاد تحترم البشر أياً كان هذا البشر - كان لي مواقف لم احتج إلى حتى السؤال ( وش أسوي ؟ ) كل شيء واضح وحقك تآخذه .
.
.
.
.
.
واولئك النفر .. سوف يتجهون الى مجلس آخر يبحثون من خلاله عن ذلك الرجل الذي يقضي لهم حاجاتهم !
وحقيقة يا غالي .. فالأمر جدا طبيعي .. وان كنا دوما نتطلع بان يبقى المعروف بين الناس
لذلك استميحك العذر للحديث من جانب آخر :
1 - في حياتنا يجب ان نميز بين الاصدقاء من جانب والزملاء والمعارف من جانب آخر .. يفترض ان التعامل الخلاق يكون مع الجميع لأن ذلك يمثل شخصيتنا والقيم التي ننتمي اليها .. ولكن العتب أو الألم من تصرف ما سلبي يجب ان نستشعره من تصرف يصدر من صديق مع الأخذ بالاعتبار بضرورة المصارحة وان تمنح له مساحة من التماس العذر له .
2 - ليس جحود الآخرين او هكذا قصص ذريعة ان نتوقف عن حسن الجهد وحسن العمل في خدمة الآخرين .. بل على العكس تماما طالما نعمل ونحن نقصد وجه الله .. فلا يضيرنا من جحدنا أو شكر .. وفي هكذا مواقف يتين الخبيث من الطيب .
3 - من نعم الله ان يكون الآخرين مقصدا لنا .. وان لا نكون مقصدا للآخرين .. وبالتالي طالما قدر الله على الآخرين ان يقصدوننا فعلينا ان نكون عند حسن ظن عباد الله بنا .. والعمل الصالح لا يبلى ،،،
4 - اعتقد ان الرجل وأهله .. قد ارتاحوا في العيد من التزاماته ومشقته عما كانوا سابقا .. وتلك حسنة عظيمة
المسألة كلها تتلخص بالتالي : لو لم يكن صديقك مدير لما كان الناس حوله .... و صديقك في منصب وضع فيه لخدمة الناس فلم يكن يدفع شيئا من جيبه بل هو مسؤال عن عمل مهم ....أن أخلص بارك الله له و جزاء خيرا يوم الاخرة وأن لم يقوم بعمله سوف يجزاء يوم الاخرة .. العيب هنا بمن يغر بالمنصب و يعتقد أنه انسان مهم و الكل يلهث خلفه بينما الحقيقة أن الكل يبحث عن حق وضع في يده ليعطى للناس
و الحقيقة المرة جدا أن كل مسؤال يكون وضعه كوضع صاحبك يكون مشكوك بأمرة ليس من جهة سرقة أموال الناس لكن بأعطاء الحقوق لغير أهلها ... فكل هذه الجموع لو لم تعقد أن في التملق لصديقك فائدة شخصية لها لم تكن لتأتي اليه قط... لو صديقك كان واضع نظام ثابت لا يتغير و يطبق على الجميع سواء قبيلته ام غيرها لم يجد الجموع عند بابه ...
يقال أن رجل ما ذهب الى أحدى الدول و قابل ولي عهد هناك و قدم اليه ورقة عمل لمشروع يريد أقامته في تلك الدولة و يطلب من هذا الامير أن يوافق على هذا المشروع فسأله سؤال واحد هل مشروعك نظامي قال نعم .... قال اذا أنت هنا لتشتمني لأني انا من وضع النظام و وجودك هنا لأمرين أما نظامي فاشل أو أنت هنا حتى تقفز فوق الانظمة ...
وهذا الامر واضح للعيان لو كان النظام ماشي بكل حذافيره و العدل قائم لنام صديقك كما نام عمر بن الخطاب ولم يجد من ينغص عليه نومه بالصحراء أو يحاول أن يتملق امامه لأنه يعرف أن عمر عاااادل ...
وهذه عقوبة كل مسئول حتى المخلص منهم هداهم الله لا يطبق الانظمة على الجميع و الوسطة تلعب لعبه لهذا طبيعي أن تجد الجموع مزدحمة عند بابه و الكل يضحك له و معه ...و ما ان يرحل حتى يعود الامر لطبيعته فهو رجل من عامة الناس ..
وقت الحاجه... لا نختلف جميعًا أنه عندما تكون لأحد حاجة عند شخص آخر فإنه سيقدم له قربان وسيسعى للتقرب منه, وهذا سلوك فطري لكن نقاشنا هنا عن ما بعد قضاء حاجة هذا الأحد, البعض وللأسف سيجحد من ساعده وهذا الجحد سلوك غير بشري ويرتقي لمستوى (الوقاحة) هما تتمايز الشخوص بين شخص يحتفظ بالتقدير لمن ساعده على قضاء أموره وبالتالي يستمر اللقاء المتبادل والذكرى الحسنة بلا منة ولا فضل وبين آخر أقل ما يقال في ذكراه ناكر وجاحد... (وبالمناسبة عند التمايز تكون فرصة للآخرين لاختيار الصديق الوفي ومعرفة منتهي صلاحية العلاقات البشرية)
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته قبل كُل شيء أشكر الجميع على هذا المرور الكريم و ألتمس العُذر منكم على تأخري في الإستجابه للموضوع . . \\
zrqa
أهلاً بهذا اللون و صاحبته . . حقيقةً إنهُ أمر مؤلم جِداً و مهما تحدثنا لن نشعر بالألم بقدر شعور ذلك الرجل و من مثله من الرجال . . حقيقةً فصول الحكايه معه لم تنتهي, لكن أسأل الله العلي القدير أن يُديم عليه الصحه و أن يُغنيه عن خلق الله . . أشكرك على كرم مرورك, و دائماً و أبداً حضورك أنيق و لا خلا و لا عدم . .
زعيــــم الشوق
أهلاً بك أيها الجميل . . حقيقةً لا أحد يعلم عن ماذا يُخبِئُه الغد في صفحاته, و لا أكيد إلا بعد أن ينقضي و من ثمّ يكون العلم بالشيء قد فات أوانُه, للأسف . . أشكرك على هذا المرور الطيب . .
ربيعة
أهلاً ربيعة, أنرت المكان . . والله إلى متى << هذه لا أعلمها ؟!! لكن يُمكنني القول بأنها شبه أبديه للأسف .. ! هذا بالمنظور العام, لكن يشهد الله إنه كان يُقدم لا لشيء إنما لله و إن شاء الله هذه الأمور ستكون في ميزان أعماله الطيبه بإذن الله تعالى . . لا مقارنه و لا وجود لأيٍ من ملامح الشبَه بين هُنا و هُناك, في حُسن التعامل إلا من رحِمّ ربي . . أشكرك بحق على هذه الإطلاله الجميله, كُل الشكر . .
هلالي من ارض اليمن
أهلاً بك يا صديقي و مرحباً . . والله يا عزيزي أتفق معك في كون الأمر طبيعي, لكن بحكم قربي من ذلك الرجل و رؤية لما يمر به يومياً من تغير جذري في نمط حياته و أعلم جداً جِداً أن ألماً إعتصَرَ قلبه و لا يزال يكبت كُل هذا في داخله و هو أمرٌ صعب و صعب للغايه, فقد جاوز السبعين من عُمره (أسأل الله له دوام الصحة و العافيه) و هذه الأمور تؤثر عليه بكل تأكيد . . أتفق معك في نقاطِكَ جُلِّها أما بخصوص الـ (4) فنعم قد إرتاحوا بحمدٍ من الله, لكن أعلم جيداً جِداً إن ذلك القلب الذي هوَ مُثخن بالجِراح تحت إحتلال الألم و لا يعلمون أهله كيف هو العِلاج ( رُحماك ربي ) . .
أشكرك بعمق على هذا الحضور الأكثر من رائع و كالعاده, لا خلا و لا عدم
marsal
أهلاً بِك و نورت الموضوع . . لا نختلف و لم أتطرق قط لأن للرجل مِنّه في خدمة الناس متى ما تحتم عليه ذلك من خلال منصه << كل ما تحدثت عليه هو كان مافوق و أكثر من الخدمه << تِلك التي دون مُقابل . .
إقتباس
و الحقيقة المرة جدا أن كل مسؤال يكون وضعه كوضع صاحبك يكون مشكوك بأمرة ليس من جهة سرقة أموال الناس لكن بأعطاء الحقوق لغير أهلها ...
لا أعلم على أي أساس عمّمت الكُل في حديثك << و إن كان لأحدٍ ما شكوكاً فهي نابعه من صميم ذاته مالم تُستند إلا أدلّه و براهين << سأختصر لك أمراً بخصوص ذلك الرجل على الرغم بأنهُ لا حاجة لإثبات حُسن نواياه و أفعاله// بعد سبعين عاماً لازال الرجل لم يملك بيتاً قط و لا يقود سياره فارهه ولا حتى نصف فارهه .. !! و المنصب الذي كان فيه لو أراد هو بالماضي إستغلاله لـ كان يملك ثُلثي المدينه التي كان فيها و دون أن يستطيع أحدٌ قط أن يقول لهُ من أينَ لك هذا, أتمنى أن أكون وضحت شيئاً من شك طرأ على قلب أحد . .
إقتباس
لو صديقك كان واضع نظام ثابت لا يتغير و يطبق على الجميع سواء قبيلته ام غيرها لم يجد الجموع عند بابه ...
لا أعلم كيف أو من أين وصلت إلى فكرة أنه لا يوجد نظام يسود على الجميع, لرُبما إنني لم أوضح بعض الأمور, لكن إستنتاجك خاطيء, فالنظام كان سائداً على الكُل بل وقد كان في خدمة الناس و مصالحهم, سأعُطيكَ مثالاً لرُبما تستطيع من خلاله إستنتاج بعض الحقائق:- إحدى الشركات الكُبرى في المملكه و أعني جيداً جداً ما وصفتها بِه (كُبرى) قدمت 25 وظيفه لشاب و شابه كعمل صيفي بنسبة ترسيم تصل إلى 20% << بفضل الله سُبحانه و تعالى ثم ذلك الرجل رُفِعَ العدد إلى 100 وظيفه و أجبرهم فيما بعد على ترسيم قُرابة الثُلث .. !!! نظام << قد كان هُناك ماهو أكثر من نظام يا أخي . .
وهذا الامر واضح للعيان لو كان النظام ماشي بكل حذافيره و العدل قائم لنام صديقك كما نام عمر بن الخطاب ولم يجد من ينغص عليه نومه بالصحراء أو يحاول أن يتملق امامه لأنه يعرف أن عمر عاااادل ...
إقتباس
وهذه عقوبة كل مسئول حتى المخلص منهم هداهم الله لا يطبق الانظمة على الجميع و الوسطة تلعب لعبه لهذا طبيعي أن تجد الجموع مزدحمة عند بابه و الكل يضحك له و معه ...و ما ان يرحل حتى يعود الامر لطبيعته فهو رجل من عامة الناس ..
لا تنفك تُردد كلمة عدل و ضمير و كأنك تعي جيداً جِداً عن من أتحدث, لا يوجد هُناك قواعد ثابته تُطبقها عل الجميع, من الخطأ أن تصنف الناس بحسب مناصبهم و مكاناتهم, فالخطأ كُل الخطأ أن تقول كُل المدراء يكذبون و أصحاب مصالح و كُل اللاعبين خونه على سبيل المثال و كُل البنقال شرذمه و كُل كذا يكون كذا <<< قليلاً من المنطق يا أخي .. !!!
عموماً أشكرك بحق على هذه المُداخله التي أعتقد شطح بِها خيالك كثيراً . .
f-j
أهلاً بك أيها الصديق الجميل و مرحباً . . أصبت كبد الحقيقه و كُل ما قُلته طبيعي و يحدث و المؤسف أن (الوقحين) أعزكم الله في هذا الوقت كُثر و ماعادوا يملكون من الحياء شيئاَ قط .. !!!
إقتباس
(وبالمناسبة عند التمايز تكون فرصة للآخرين لاختيار الصديق الوفي ومعرفة منتهي صلاحية العلاقات البشرية)
بعد ستين عاماً << بماذا ستنفع الخيارات الآن, قد فات الأوان يا صديقي .. !!! أشكرك بعمق على هذه المداخله الرائعه بحق, لا خلا و لا عدم . .
بعد ستين عاماً << بماذا ستنفع الخيارات الآن, قد فات الأوان يا صديقي .. !!! أشكرك بعمق على هذه المداخله الرائعه بحق, لا خلا و لا عدم . .
لم أكن أعني صاحبنا الذي أوردته أنت في القصة أو فيمن حكمة بالدرجة الأولى يا صديقي بل كنت أعني من يتخذ من هذه القصة عبرة ويتبيّن له النفس الصافية من غيرها..(كأنا وأنت...)
لم أكن أعني صاحبنا الذي أوردته أنت في القصة أو فيمن حكمة بالدرجة الأولى يا صديقي
بل كنت أعني من يتخذ من هذه القصة عبرة ويتبيّن له النفس الصافية من غيرها..(كأنا وأنت...)
دائمًا ما أحترم حرفك
أهلاً أيها الجميل . . أتفق معك تماماً بهذا الأمر, لكن لانزال نحمل في داخلنا قليلاً من حُسن نيه و طيبه, قد تجعلنا نقع في شرك أحد هؤلائك أصحاب الأقنعه في يومٍ من الأيام, و الأكيد أنّها سُنّةُ الحياة .. !! أشكرك بـ عمق على جميل التواصل على الدوام يا صديقي لا خلا و لا عدم