سمعنا قصص كثيرة مثل حكاية صاحبك ..
شيء مخجل تسلم وتعايد وتسأل عن الأحوال من أجل مصلحة ..
لكن من كان يعمل لله فلن يهمه أن فلان سأل عنه أم لا .. فمن كان يعمل مثقال ذرة خيراً يره
لكن في المقابل إلى متى وحنا ما نخلص أمورنا إلا بواسطة ومعارف وحب خشوم وتسول ورجاء وربما رشوة وتزلف !!
كان لي مواقف في الخارج - في بلاد تحترم البشر أياً كان هذا البشر - كان لي مواقف لم احتج إلى حتى السؤال ( وش أسوي ؟ ) كل شيء واضح وحقك تآخذه .
.
.
.
.
. |