أحبتي رواد المنتدى السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:

رمتني بدائها وأنسلت هذا المثل على هذا المستصحف الذي بلغ من الكبر عتيا ولايزال يواصل التخبط الكتابي الذي كان ولايزال سمته وأسلوبه وكانت له صولات وجولات في مجال الأسفاف الكتابي ثم يتحول الى المدافع عن الأخلاقيات الرياضيه!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟

لكن أنظر الى أسلوبه في كتابة المقال لتعلم بصدق معنى المثل العربي القائل شر البلية مايضحك وسأسرد لكم مقتطفات من هرطقاته التي كتبها اليوم في الجزيره وأحكموا بأنفسكم يقول :

<وشاهدنا مناظر أخرى.. وكان آخرها.. تصرف اللاعب الصاعد «الشلهوب».
* هذا اللاعب «الدولي؟!!» الذي لم يزل رقما في دفتر العائلة.. ولم يستقل ببطاقة الاحوال.. حيث مازال مضافا مع الوالدة وبقية أشقائه الاطفال..
* نقول.. شاهدنا هذا اللاعب الذي ينتظر مستقبلا وهو يقول للاعب «روني» أُص.
* فماذا سيقول هذا اللاعب وماذا سيفعل فيما لا قدر الله وصار نجما عالميا.. يحتل مكانة مرموقة.. واشتهر وذاع صيته؟!
* كيف سيمكن التعامل معه.. وكيف سيكون تعامله هو.. فيما لو طلع له «ريش» وصار نجما؟!>

وهو الذي قال أول المقال:

* يقولون.. أخلاق رياضية.. وروح رياضية.. ويعنون بذلك.. أخلاقا من أروع وأحسن الأخلاق وأكثرها روعة..
* الأخلاق الرياضية في منظور الجميع.. هي تلك القمة من الأخلاق المثالية العالية الرائعة.. التي تسود الناس..

فمن سمح لك يالسماري أن تذكر او حتى تلمح لموضوع أضافته في دفتر الأحوال إليس هذا من قلة أو عدم الأخلاق في الكتابه أيها الخلوق!!!؟

ثم هو أيضاً لايتمنى له التوفيق بل يتمنى فشله بكل وضوح وبصفاقته المعهوده عندما قال:
وماذا سيفعل فيما لا قدر الله وصار نجما عالميا.. يحتل مكانة مرموقة.. واشتهر وذاع صيته؟!

يأيها السماري
لاتنه عن خلقاٍ وتأتي مثله ##### عار عليك أذا فعلت عظيم

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.