معاناه الخريجات .....
واقع لابد منه في ضل بيوقراطيه العمل الإداري وتدخل بعض الفيتامينات المساعده مثل فيتامين " و " اللي أوجدناه في سبق علمي الى الآن لم يستطع علماء الغرب التوصل اليه
الخريجة لها الحق في ممارسة العمل ولو جلست في البيت لن تلاحقها الأعين تستفسر هل حصلت على وظيفة والا لا ...
ولكن الخريجون الذكور ........... لم يجدوا وظائف لسنين طويله مع أنهم يحملون مؤهلات جامعية للسبب السابق ذكره .....
فأقول رزقنا الله جميعا " خريجون ذكور و إناث " بوظائف تريحنا من ملاحقة أعين المتطفلين الذين حصلوا على الوظائف أيام سادس ابتدائي يتعين مدرس
فلن يحس بمشاعركن أنتن الخريجات الا الخريجون أمثالكن لأننا شربنا من نفس الكأس ....!!
تحياتي
power-off