
02/03/2011, 03:51 PM
|
زعيــم جديــد | | تاريخ التسجيل: 23/11/2008
مشاركات: 15
| |

أَعْتَذِر لَكِ يَاحَبِّيْبَتِّي مَهْرُك غَالِي نَعَم يَاحَبِّيْبَتِّي مَهْرُك غَالِي وَمَكَانُك عَالِي و إِرْتِبَاطِي بِك مَنَالِي بَس مِتَى تُفْهَم يَاهِلالِي إِن بُغْيَتِهَا لَابُد تَدْفَع الْكَثِيْر مِن الْمَالِي مِثْل مَايَقُوْلُوْن مَن طَلَب الْعُلَا سَهِر الْلَّيَالِي وَأَنَا أَقُوْل مَن طَلَب آَسِيَا يَدْفَع الْكَثِيْر مِن الْمَالِي نَعَم نَعَم الْحُصُول عَلَيْهَا صَعْب بِالْجَهْد وَالَكَثِيِر مِن الْتَّعَب يَاحَبِّيْبَتِّي أَنْتِي كَل الْعِشْق وَالْحُب بِوَقْفَة الْرِّجَال مَازَال هُنَاك آَمَال أَنْتِي وَالْلَّه بِالْفِكْر وَالْبَال وَالْبُعْد كَثِيْر طَال مَتَى يُدْفَع الْمَهْر شَبِيْه الرِّيَح رَاعِي الْأَفْعَال وَالْأَقْوَال |