عيب على القناة الفتيّة .. الوثّابة التي كان أول بروتوكولاتها ومبادئها الوقوف على مسافة واحدة من الأندية
نحن كهلاليين لدينا من الرقي .. وقبول الرأي الآخر .. مايجعلنا نتقبل من الجميع ولا نسمح لأنفسنا بالحجر عل آراء الآخرين .. والدليل على ذلك .. تقبلنا لعلي حمدان الغامدي وحديثه كيف شاء .. رغم إختلافنا معه في وجهات النظر ولم يقم أحد بإلجامه .. أو رفض آرائه .. أو الحجر عى قناعاته .
ولكن .. !!
أن تستضيف القناة لحالة .. مرضية مستعصية .. ورجل يعاني من عدم القبول لدى جماهير ورئيس ناديه وزملائه .. رجل لايوجد في قاموسه لغة محبة .. رجل قتلته مشاعر النقص .. التي أورثها له ماجد عبدالله .. رجل يعاني من مشاعر الإضطهاد .. رجل رفضه ناديه قبل أن تلفظه الملاعب .. رجل يكره نفسه إن لم يجد من يكرهه ..!!
هذا من الجانب النفسي وتركيبة شخصيته المريضة .. لعل صدمته الحضارية وقدومه من مجتمعه البسيط البعيد عن الحضارة والتعليم ( حفر بيشة ) خلق منه شخصية إنصدامية ( تصادمية

) .. كما أن معاناته نابغة ( نابعة

) من ضعف تعليمه وقصور رصيده الثقافي .
رسالة للأستاذ الإعلامي الكبير .. سلمان المطيويع :
- أظنك وفي قرارة نفسك تعلم أنك أمام حالة غريبة شخصية ثرثارة .. مندفعة .. عجولة .. بثقافة شوارعية
( عندما يتحدث فإن أصدق تشبيه له .. كأنه رجل يركض في ظلام .. لاتدري متى يسقط .. ومتى يصطدم ..!!)
- لايليق بقناة تنشد النجاح أن تسمح لمريض أن يجعل منها منبر للشتم .. والتقليل من المتميزين .. ومحاربة الهامات الرياضية البارزة .. فقط بسبب الغيرة القاتلة ..!!
في الختام :
في ذات المجلس وعندما تستمع للثنيان ولخالد مسعد .. تعرف معنى الصحة النفسية .. بينما حين يتحدث إياه ( تشعر أنه يعاني من ( صقه الكلاب )
تحياتي ..؛؛