المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى المجلس العام > صيـد الإنترنــت
   

صيـد الإنترنــت منتدى للمواضيع والمقالات المميزة والمفيدة المنقولة من المواقع الأخرى .

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 10/12/2010, 11:39 PM
موقوف
تاريخ التسجيل: 08/12/2010
المكان: حيثُ انا
مشاركات: 206
Post النموذج الياباني والغربي.. والنموذج النبوي .. أيهما أولى بالإقتداء؟؟

اتمنى اتفاعل معااي


السلام عليكم

الإنسان بفطرته التي فطره الله عليها .. يحمل صفات رائعة .. وأخلاقاً حميدة .. تمثل الإنسانية بصورتها الزاهية .. وينفر طبعه عن الخلق الرديء .. والتعامل السيئ .. بغض النظر عن مايعتنقه من ديانة أو مذهب .. فالنفس السوية ترتاح لهذه الأخلاق .. ولهذا التعامل .. الذي يُكسبها راحة البال .. وطمئنينة الضمير .. قال تعالى:
(( فطرة الله التي فطر الناس عليها))

وعلى مر التاريخ .. وكر العصور .. وجدنا صوراً متعددة .. لأناسٍ كانوا قمماً في الأخلاق .. بل مضرب المثل في ذلك .. مع اختلاف أديانهم .. وتباين ديارهم ..

ولن نذهب بعيداً .. فالجاهلية التي كانت قبل مبعث الهادي محمد صلى الله عليه وسلم .. مع ماكانت تعج به من أخلاقيات سيئة .. وقيمٍ منحطة .. بدءاً بالشرك بالله سبحانه .. وعبادة الأصنام .. ووأد البنات .. والاستقسام بالأزلام .. والفخر بالأنساب .. والطعن في الأحساب .. وشرب الخمور .. واقتراف الفواحش .. وقيام الثارات والحروب الطويلة بين القبائل على أمور تافهة جداً .. والحمية الجاهلية .. إلى غير ذلك من الأمور التي جعلته مجتمعاً منحطاً .. فوضوياً .. بعيداً كل البعد عن معالم الرقي الإنساني .. والتحضر المجتمعي..

إلا أننا رغم ذلك كله .. لو فتشنا في الجوانب الأخلاقية .. لوجدنا أن هناك كثيراً من الصفات الحسنة التي كانوا يتصفون بها .. بل كانت ميداناً للتفاخر بينهم .. فالشهامة والكرم والشجاعة والوفاء بالعهد وحسن الجوار وغيرها .. كانت معالم واضحة عند كثيرٍ من أهل ذلك العصر

هاهو عنترة يتغنى بمروؤته قائلاً:
وأغض طرفي إن بدت لي جارتي # حتى يواري جارتي مأواها

وكان حاتم الطائي مضرب المثل في الكرم والجود .. حتى أن ابنته سفانة .. حين قدمت ضمن سبايا طي .. وأُتي بها إلى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم قالت:
( يا مُحَمّد ! إن رأيتَ أن تخلّي عنّي .. فلا تشمِّت بي أحياء العرب ؟! فإنّي ابنة سيّد قومي ، وإنّ أبي كان يفُكّ العاني ، ويحمي الذّمار ، ويُقْري الضيف ، ويُشبع الجائع ، ويُفرّج عن المكروب ، ويفشي السلام ، ويُطعم الطعام ، ولم يردّ طالب حاجة قط ، أنا ابنة حاتم الطائي)
فقال النبي -صلى الله عليه وسلم- : (يا جارية ، هذه صفة المؤمن حقاً ، لو كان أبوك مسلماً لترحّمنا عليه ، خلّوا عنها فإن أباها كان يُحِبّ مكارم الأخلاق ، والله يحب مكارم الأخلاق).

وقد جمع الشاعر أبو تمام عدداً من مشاهير العرب .. الذين تميز كل واحد منهم بصفة من الصفات النبيلة .. وقدمها في قصيدة امتدح فيها الخليفة العباسي المعتصم .. فقال:
إقدام عمروٍ .. في سماحة حاتمٍ # في حلم أحنف .. في ذكاء إياس

إلى غير ذلك من النماذج التي صورت لنامدى محبة النفس البشرية السوية .. للتحلي بسمو الأخلاق .. ونبيل الصفات ..

ثم بعث الله نبيه محمد صلى الله عليه وسلم .. فكانت دعوته نبراساً للبشرية أجمع .. فأقرت من أخلاق الجاهلية ماكان كريماً محبوباً للنفوس الزكية .. ونبذت منها ماكان كريهاً مستقبحاً ..

ولعل في قوله عليه الصلاة والسلام:
((إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق ))
دليل واضح على أن تتميم مكارم الأخلاق والدعوة إليها .. كانت تشغل حيزاً مهماً .. من القضايا الرئيسية التي من أجلها بعث نبينا الكريم ..

ويتضح ذلك جلياً مرة أخرى .. في حثه - عليه الصلاة والسلام - على حسن الخلق .. وترتيب الثواب الكبير .. لمن حسن خلقه .. كما في قوله عليه الصلاةوالسلام:
((إن أقربكم مني منزلاً يوم القيامة أحاسنكم أخلاقا في الدنيا ))
صححه الألباني رحمه الله في صحيح الجامع

وحيث أن الإسلام خاتم الرسالات .. إذ لا دين بعده .. فهو ناسخ لكل ما سبقه من ديانات ومذاهب ومعتقدات .. وهو كامل مكمّل من عند الله سبحانه .. كما قال تعالى:
(( اليوم أكملت لكم دينكم .. وأتممت عليكم نعمتي .. ورضيت لكم الإسلام دينا ))
وقال سبحانه في آية أخرى:
(( وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم مافرطنا في الكتاب من شيء ثم إلى ربهم يحشرون ))
وقال أنس بن مالك -رحمه الله - :
(ما مات رسول الله وطائر يطير بجناحيه في السماء إلا وأعطانا منه خبرا).


ومن هنا فإن قيم هذا الدين وتعاليمه صالحة لكل زمان ومكان .. لأن الله بعث بها محمداً عليه الصلاة والسلام للناس كافة .. قال تعالى:
(( وما أرسلناك إلا كافة للناس بشيرا ونذيرا .. ولكن أكثر الناس لا يعلمون ))

بل إن النبي صلى الله عليه وسلم .. بيّن أن الفوز كل الفوز .. والنجاة كل النجاة .. في اتباع هدي الكتاب والسنة .. والتخلق بما يدعوان إليه من فضائل .. والبعد عما نهيا عنه .. فقال عليه الصلاة والسلام:
(لقد تركت فيكم ما إن تمسكتم بهلن تضلوا بعدي ابداً .. كتاب الله وسنتي)

وروى ابن ماجة عن أبي الدرداء قال: قال صلى الله عليه وسلم :
(وأيم الله لقد تركتكم على مثل البيضاء .. ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك)

انظر كيف تاثيره الواضح .. في أهل الجاهلية .. الذين ذكرنا قبل قليل صورة عامة عن مجتمعهم السيئ .. كيف أن الإسلام لما تغلغل في أعماقهم .. ولامس شغاف قلوبهم .. أنشأهم خلقاً آخر .. وجعلهم قادة فتحوا مشارق الأرض ومغاربها .. وعبّدوا الناس لرب الناس ..



كل ما مضى تقرير لحقيقة قد تغيب عن الكثير .. وهي أن الإسلام بقيمه ومثله وتصوراته .. ومايبثه في قلوب معتنقيه .. من روحانيات وفضائل وحب مستمر للخير وتقديمه .. لهو يمثل الصورة الحقيقة للتقدم الحضاري والرقي الفكري ..
ويسهم إسهاماً مباشراً في إخراج أجيالٍ على مستوىً عالٍ من سمو الأخلاق .. ونظافة الباطن .. ورقي التعامل

ويؤكد تمام التأكيد .. أن الإسلام له قصب السبق .. في تقرير مبادئ الإنسانية الحقة .. وتبيين الأسس الحقيقية للرقي الأخلاقي والتقدم الحضاري .. وجعلها سنناً كونية لا تتخلف نتيجتها عن كل من عمل بها سواء كان مسلماً أو غير ذلك..

قال شـيخ الإسـلام ابن تيميـة:
(أن الله ينصر الدولـة العادلـة ولو كانت كـافرة .. على الدولـة الظالمـة ولو كانت مسلمـة)


من هذا المنطلق فإني سأقف وقفات سريعة .. علها أن تلخص الفكرة التي أريد الوصول إليها سائلاً المولى أن ينفع بها:

1- أن ما من فضيلة إلا حثنا ديننا عليها .. ومن من رذيلة إلا حذرنا منها .. ولن تستطيع أي أمة من أمم الأرض أن تدعي أن هناك قيمة إيجابية اخترعتها من تلقاء نفسها لم يكن ديننا قد أشار إليها إما صراحة وإما ضمنا.

2- أن ديننا يدعونا دائماً للارتقاء بأنفسنا .. ومنافسة غيرنا على معالي الأمور .. وعدم الرضى بالهون .. (فلا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون).

3- عدم الانبهار بالغرب (سواء اليابان أو غيرها) مهما بلغوا من تقدم ورقي .. وليكن لنا في سيرة محمد صلى الله عليه وسلم عظة ومعتبرا ..

رأى عمر بن الخطاب رضي الله عنه .. رسول الله صلى الله عليه وسلم نائماً على حصير قدأثر في جنبه الشريف .. فابتدرت عينا عمر رضي الله عنه بالبكاء .. وقال:
يا رسول الله هذا كسرى وقيصر فيما هما فيه.. وأنت صفوة الله من خلقه ..
فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد أن كان متكئاً وقال:
[أوفي شاك أنت يا ابن الخطاب ؟ ثم قال صلى الله عليه وسلم أولئك قوم عجلت لهم طيباتهم في حياتهم الدنيا]
وفي رواية [أما ترضى أن تكون لهم الدنيا ولنا الآخرة]

وإنماخولهم الله تعالى في الدنيا لحقارتهم .. كما روى الترمذي وابن ماجه من طريق أبي حازم عن سهل بن سعد قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم [ لو كانت الدنيا تزن عندالله جناح بعوضة ما سقى منها كافرا شربة ماء أبدا ]
قال الترمذي : حسن صحيح.

فهم وإن تقدموا في المجال المادي .. فهم مفلسون في المجال الحقيقي والأخلاقي والإيمان بالغيبيات
(يعلمون ظاهراً من الحياة الدنيا وهم عن الآخرة معرضون).

4- لا يفهم من كلامي أني أدعو إلى ترك الاستفادة من نتاجهم .. وإغلاق أذاننا وعقولنا عن الاستقاء من معين علومهم .. فالرسول صلى الله عليه وسلم لم يتردد في الاستفادة من تجارب الأمم الأخرى .. كما استفاد عليه الصلاة والسلام من فكرة سلمان الفارسي عند حفر الخندق ..

ولكنه كان يزرع فينا مسألة الولاء للدين وأهله .. الولاء الذي يتضمن الحب للدين وأهله .. والفرح بمكتسباتهم .. والحزن على خسارتهم .. والسعي للنصح لهم .. ومحاولة تصحيح أخطائهم بالأسلوب الحسن .. وعدم احتقارهم .. أو مناصرة أعدائهم عليهم ..

قال عليه الصلاة والسلام( أوثق عرى الدين الحب في الله والبغض في الله )
انظر كيف جعلها مرتبة عالية .. بل جعلها عروة وثيقة وركن ركين من أركان هذا الدين

واهتم بمشاعر القلب وحرص على أن لا تصرف إلا للدين وأهله: (من أحب قوماً فهو منهم)

وبين أن الخيرية تكمن في أهل الدين والإيمان فقط مهما تميز غيرهم:
(
وَلاَ تَنكِحُواْ الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلأَمَةٌ مُّؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ وَلاَ تُنكِحُواْ الْمُشِرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُواْ وَلَعَبْدٌ مُّؤْمِنٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ أُوْلَـئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللّهُ يَدْعُوَ إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ).

5- أن العرب بعد أن كانوا شتاتاً لم يجمع بينهم ويرفع من شأنهم إلا هذا الدين ..
(نحن قوم أعزنا الله بالإسلام .. ومهما ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله)

فكلما تمسكوا به علو وعلا شأنهم .. وكلما ابتعدوا منه ذلوا وهانوا .. وعادوا لوضعهم في الجاهلية ..
ولذلك لما عير أحد الصحابة أخاه بأنه ابن السوداء .. غضب عليه الصلاة والسلام وقال:
(أعيرته بأمه؟ إنك امروء فيك جاهلية).

6- أن من المحزن جدا أن ترى غربة الدين قد عادت من جديد .. مصداقاً لقوله عليه الصلاة والسلام:
(بدأ الدين غريباً .. وسيعود غريباً كما بدأ .. فطوبى للغرباء)

لا نقول أن الأمة قد فسدت وضاعت .. ولكنها ظهرت الكثير من المشاهد المؤلمة .. من إعجاب بالغرب .. وتفضيل لهم على أمة الإسلام .. وممارسة الكثير من طقوسهم وعاداتهم .. والانشغال بتوافه الأمور .. التي لا تقدم ولا تؤخر .. وانطماس الكثير من معالم الدين .. وجعل الدين آخر الاهتمامات .. وبناء المودة والأخوة بين الناس على أمور تافهة لا تمت للدين بصلة .. كالولاء للقبيلة أو المهنة أو الهواية أو النادي .. مما يجعل من أبسط الأمور إلقاء السب والشتم والكلام الذي لا يليق لمن خالفني في أيٍ من الأمور السابقة.

7- قلت في عنوان المقال: النموذج الياباني .. وأنا في الحقيقة لا اقصد اليابان تحديداً .. بل أقصد جميع الأمم الكافرة .. ولكني حددتها في مقالي .. لأن انبثاق الفكرة .. كانت أثناء مشاهدتي لأحد البرامج التي كانت تتكلم عن اليابان .. وتمجد الكثير من منجزاتهم .. ولا مشكلة في ذلك .. فمن المهم أن نرى تجارب الآخرين ونستفيد منها ..

ولكن من غير أن نعطيهم ولاءنا وحبنا .. ونذوب في حضارتهم .. ونتناسى تعاليم ديننا الحنيف .. بل وصل الأمر بالبعض أن يستخدم أسماء مستعارة .. تحمل الحب والولاء والإعجاب بتلك الشعوب .. وهذا لعمر الله مؤشر خطر .. قد يصل إلى التأثير على دين الشخص وعقيدته.


8- ضعف المسلمين في التقيد بدينهم لا يسوغ لنا أن نتهم الدين بالقصور .. بل نحمّل الناس مسؤولية ذلك التقصير .. ونتعاون جميعاً لرأب الصدع .. وإعادة الناس إلى جادة الحق
(قيسو الرجال بالدين .. ولا تقيسو الدين بالرجال)

9- انفتاحنا على الغرب .. والثقافات الأخرى بصفة عامة .. أمر خطير ويجب أن يقنن .. فيؤخذ الصالح منه .. ويترك الفاسد .. ونأخذه بعزة نفاس واستعلاء .. فنحن الأعلون عند رب العالمين .. لما نحمله في قلوبنا من عقيدة برب الأرض والسماوات ..

ياشباب الإسلام .. قلدوا الغرب وخذوا منهم الصناعة والابتكار .. والاهتمام بالوقت والإنجاز .. واتركوا سفاسف الأمور ومنحط الاهتمامات ..
قال الشيخ عائض القرني في قصيدته لما زار أمريكا:
منهم أخذنا العود والسيجارة # وما عرفنا نصنع السيارة



أحبتي الكرام .. دين الله منصور .. شئنا أم أبينا .. وهو يمد أتباعه بالقوة والقدرة الكاملة للسيطرة ..

ولكن أين الأتباع الصادقون المقتدون به في كل صغيرة وكبيرة؟؟

يقول اللورد البريطاني المسلم "هيد لي":
"لو كان للإسلام دعاةٌ على مستوى الإسلام لدان معظم الناس في الغرب والشرق للإسلام"

أما العالم الداعية البارز الدكتور زغلول النجار فيقول:
"أعطوني أربعين شابًّا يفهمون الإسلام، ويطبقونه على أنفسهم أفتح بهم الأمريكتين"






الكلام يطول .. والحديث ذو شجون .. ولكن يكفي من القلادة ما أحاط بالعنق .. وخير الكلام ماقل ودل
انتهى ما تيسر لي جمعه .. فإن وفقت فمن الله .. وإن اخطأت فمن نفسي والشيطان .. والله ورسوله بريئان.

والحمد لله أولاً وأخيراً .. وصلى الله على نبينا محمد

<!-- / message -->
اضافة رد مع اقتباس
  #2  
قديم 14/12/2010, 02:25 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ نوونه الهلاليه
زعيــم متألــق
تاريخ التسجيل: 29/06/2010
المكان: ألرياإاإاإض •||
مشاركات: 1,120
جزاك الله خير على الطرح


تحياااتي
اضافة رد مع اقتباس
  #3  
قديم 14/12/2010, 06:37 PM
موقوف
تاريخ التسجيل: 08/12/2010
المكان: حيثُ انا
مشاركات: 206
الله يعافيك اختي على مرورك
اضافة رد مع اقتباس
  #4  
قديم 14/12/2010, 11:54 PM
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 17/05/2008
مشاركات: 552
لاتنسوا صيام بكرة (أني احتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله)

كلام كبير والله

أنا هذا كلامي من أول بس ما أحد فاهمني ض1


لاتنفتنوا بدول الكفر مهما بلغت فيها الحضارة والتطور, صحيح أني بودي لو وصلنا نصف ماوصلت إليه بعضها من الرقي , ولا أخالف من يريد التوجه إليها لطلب العلم ..
لكن هي ليست مكانا للأقامة الدائمة ابدا , مهما وصل بنا الحال في الدول الإسلامية إلا ان على الانسان أن (يقضب ارضه) ويعمرها ,
نعمرها بديننا وبالفضيلة بإذن الله



الراقي
مشكور على نقلك الرائع
اضافة رد مع اقتباس
  #5  
قديم 17/12/2010, 08:48 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ alfayhaa Sport
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 04/09/2008
المكان: حى منفوحة الجديدة - الرياض
مشاركات: 26,476
النموذج اليابانى اقرب بأن يكون للنموذج الإسلامى من ناحية البنية التحتية والحضارة ..

ولكن الديمقراطية المترفة من قبل اليابان وفساد فتياتهم .. ضاعت هويتهم واصلهم
اضافة رد مع اقتباس
  #6  
قديم 17/12/2010, 01:43 PM
موقوف
تاريخ التسجيل: 08/12/2010
المكان: حيثُ انا
مشاركات: 206
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ومضات في آفاق التميز
كلام كبير والله

أنا هذا كلامي من أول بس ما أحد فاهمني ض1

لاتنفتنوا بدول الكفر مهما بلغت فيها الحضارة والتطور, صحيح أني بودي لو وصلنا نصف ماوصلت إليه بعضها من الرقي , ولا أخالف من يريد التوجه إليها لطلب العلم ..
لكن هي ليست مكانا للأقامة الدائمة ابدا , مهما وصل بنا الحال في الدول الإسلامية إلا ان على الانسان أن (يقضب ارضه) ويعمرها ,
نعمرها بديننا وبالفضيلة بإذن الله


الراقي
مشكور على نقلك الرائع

والله ياخوي مهما وصلوا لتكنلوجيا وعلم ووالخ .. المجتمع سيسقط لامحاله ..لأنهم
أستغنوا عن أهم شيء إلا وهو الأخلاق ..ومعروف ان اغلب المجتمعات التي إنهارت
كان أحد اهم اسبابها هي الأخلاق ..والان امريكا قآبله لسقوط بإي لحظه وقد حذرت مؤسسات حكوميه وغير حكوميه بإن امريكا ستنهار بسبب فساد المجتمع اخلاقيآ . من خمور وزنى وغيره ..
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML غير مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 01:22 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube