بسم الله الرحمن الرحيم 
 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 
   في عام 1410 هـ أنجبت الملاعب الخضراء السعوديه نجماً لا معاً جمع بين ( الدهاء الكروي والذكاء الفطري ) شق لنفسه طريقاً بين نجوم كبار وقاده عظماء .
  أستطاع خلال ذاك العام أن يقف على هرام هدافي الدورى تاركاً الوصافه ( لماجدهم ) 
  مما جعل ( نار ) الغير والحقد تشتعل في قلوبهم وعلى مدار العشرين عاماً أو يزيد وهم يحاولون بكل مره من على رأس الهرم أسقاطه ولكنه وقف صامداً وكل ما زاد حقدهم زاد توهجه .
  ولم يلتف يوما ( لسنتراتهم ) أو ( لتفهاتهم ) بل كان كالسهم المنطلق من قوسه لا يرده غير هدفه .
  ذاع صيته وبالعالمية أثبت جدارته وحقق جميع أحلامه
  حقق مع فريقه ومنتخب بلاده أشكال وألوان من البطولات والإنجازات 
  حتى وهو يودع (الكره) أقيم له ( كرنفال ) ولا بالخيال كرنفال يليق بالرجال الذين هم على شاكلة 
  ( سامي بن عبدالله الجابر ) 
  ( سعد الأشقياء ) باعتزاله وضن هؤلاء أن الجاثم على قلوبهم قد رحل 
  ولكنه ( ظهر ) بثوب الأدارى الناجح ليواصل مسيرة الإبداع وتشتعل نار الغيره فى صدورهم من جديد ..
  بعد أن أبدع فى إدارته وأصبح مطالباً لكل من يرغب النجاح 
 تأتي ( الصاعقه المهلكه ) لكل من تربص به .
  بعد أن أعلنت ( دولة قطر الشقيقه ) اختيارها 
  لـ ( سامي بن عبدالله الجابر )
  أحد أعضائها الرئيسيين لدعم ملفها لاستضافة 
 ( مونديال كأس العالم 2022 ) 
 وتحقق المراد وأصبح الحلم حقيقه ووقع الاختيار ( على قطر الحبيبه ) وكان هذا ( بفضل الله ) ثم بفضل الاعضاء الذى أحدهم 
  ( سامي بن عبدالله الجابر ) 
  وللمجد بقيه 
  من عائلة ( ساكن عنيزة )