المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى الثقافة الإسلامية
   

منتدى الثقافة الإسلامية لتناول المواضيع والقضايا الإسلامية الهامة والجوانب الدينية

Like Tree1Likes

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #106  
قديم 01/05/2011, 06:29 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 19/11/2008
مشاركات: 143
خلقي القرآن :
الشرك بالله أعظم درجات الظلم، وهو ما نص الله عليه في وصايا لقمان لابنه: {يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم}.
إن تحقيق التوحيد من أهم أسباب البعد عن الظلم.


....

قصة ..
يقول القاضي عياض: حكي أن ابن المقفع أراد أن يعارض القرآن! فحاول ذلك وطلبه، وبدأ فيه؛ فمر بصبي يقرأ: {وقيل يا أرض ابلعي ماءك...} الآية، فرجع فمحا ما عمل، وقال: أشهد أن هذا لا يعارض، وما هو من كلام البشر، وكان من أفصح أهل وقته.
اضافة رد مع اقتباس
  #107  
قديم 02/05/2011, 09:22 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 19/11/2008
مشاركات: 143
إن النعم قد تكون سببا للطغيان؛ لأن الإنسان إذا دام في نعمة، وفي رغد، وفي عيش هنيء فإنه ربما يطغى، وينسى الله عز وجل، قال تعالى: {ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه أن أتاه الله الملك} فهذا الرجل ما طغى وأنكر الخالق إلا لأن الله آتاه الملك؛ ولهذا أحيانا تكون الأمراض نعمة من الله على العبد؛ والفقر والمصائب تكون نعمة على العبد!

.....

بالقرآن نتربى:
{ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحاً وقال إنني من المسلمين} تبليغ سنته إلى الأمة أفضل من تبليغ السهام إلى نحور العدو؛ لأن ذلك التبليغ يفعله كثير من الناس، وأما تبليغ السنن فلا يقوم به إلا ورثة الأنبياء، وخلفاؤهم في أممهم. [بدائع التفسير]
اضافة رد مع اقتباس
  #108  
قديم 03/05/2011, 08:55 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 19/11/2008
مشاركات: 143
قطرة ندى:
ينبغي ألا تقف طلبات المرأة عند الطلبات الشخصية؛ بل يجب أن تسعى إلى أن يكون لها دورها في نصرة الدين والبذل له.
فها هي أم سليم –رضي الله عنها- كانت سببا في إسلام أبي طلحة –رضي الله عنه- حين خطبها وكان كافرا، فأجبرته على الإسلام، وكان مهرها إسلامه.
اضافة رد مع اقتباس
  #109  
قديم 04/05/2011, 08:54 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 19/11/2008
مشاركات: 143
علمني القرآن
أن من أعظم ما يبعث التنافس في الطاعات: تذكر نعيم الجنة، ودرجات أهلها.
تأمل كيف جاء ذكر التنافس في ثنايا الحديث عن النعيم في قوله تعالى
: {يسقون من رحيق مختوم ختامه مسك وفي ذلك فليتنافس المتنافسون * ومزاجه من تسنيم}.


....

يخطئ كثير من الناس في فهم الإيمان بالقضاء والقدر، فكلما أصابتهم مصيبة قالوا: (قضاء وقدر) فيغفلون عن الأسباب البشرية، وما يجب تجاه ذلك، ومنهج القرآن يربي على النظر في الأسباب؛ لمعالجتها، مع الإيمان بقضاء الله وقدره.
تدبر: {أولما أصابتكم مصيبة قد أصبتم مثليها قلتم أنى هذا قل هو من عند أنفسكم إن الله على كل شيء قدير} فبدأ بالسبب قبل بيان قدر الله. [أ.د.ناصر العمر]
اضافة رد مع اقتباس
  #110  
قديم 07/05/2011, 06:17 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 19/11/2008
مشاركات: 143
تطوير الذات :
من وسائل الإقناع للمحاور: خفض الصوت، ولين الخطاب، وعدم الصراخ واللجاج.

تأمل قوله تعالى: {واقصد في مشيك واغضض من صوتك إن أنكر الأصوات لصوت الحمير}.

...

عليك بالمطالب العالية، والمراتب السامية، التي لا تنال إلا بطاعة الله؛ فإن الله سبحانه قضى أن لا ينال ما عنده إلا بطاعته، ومن كان لله كما يريد؛ كان الله له فوق ما يريد {لئن شكرتم لأزيدنكم}.
اضافة رد مع اقتباس
  #111  
قديم 07/05/2011, 06:19 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 19/11/2008
مشاركات: 143
مع أ.د.ناصر العمر:
حوار حقيقي بين تلميذ وشيخه:
س: كيف أتخلص من النظر للحرام وبخاصة إذا خلوت؟
ج: لو اكتشفت فجأة أني أراك، مع يقينك أني لن أعاقبك؛ فماذا ستفعل؟
ج: سأغلق الجهاز فورا.
س: لماذا؟
ج: حياء منك، ومهابة وإجلالا.
س: إذن! أين حياؤك وتعظيمك لله؟! هل منزلة (مربيك) في قلبك أعظم من إجلالك وتعظيمك (لربك)؟!
التلميذ: نعم المربي أنت يا شيخي! (فلن أعود) حيث خاطبت قلبي وعقلي لا بدني.


...

{وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين} وإنما أخبر الله جل ثناؤه أن الصلاة كبيرة إلا على من هذه صفته؛ لأن من كان غير موقن بمعاد، ولا مصدق بمرجع ولا ثواب ولا عقاب، فالصلاة عنده عناء وضلال؛ لأنه لا يرجو بإقامتها إدراك نفع ولا دفع ضر، وحق لمن كانت هذه الصفة صفته أن تكون الصلاة عليه كبيرة، وإقامتها عليه ثقيلة، وله فادحة. [ابن جرير]
اضافة رد مع اقتباس
  #112  
قديم 07/05/2011, 06:27 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 19/11/2008
مشاركات: 143
جديد : مجالس القرآنية l مدونة تدبر
أضغط هنا
اضافة رد مع اقتباس
  #113  
قديم 08/05/2011, 06:14 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 19/11/2008
مشاركات: 143
خلقي القرآن :
لا تخدش إيمانك بظلم لله بالشرك، أو لنفسك بالمعصية، أو للآخرين بإنقاص حقوقهم، وعند ذلك يتحقق لك الأمن والسعادة: {الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون}.


...

تذكر لقاء الله تعالى، وعظيم ثوابه للمطيعين، من أعظم ما يخفف العبادات، ويصبر عن المعاصي، ويسلي عند المصائب، تأمل قوله تعالى -بعد أن ذكر خفة الصلاة على الخاشعين-: {الذين يظنون أنهم ملاقوا ربهم وأنهم إليه راجعون}. [السعدي]
اضافة رد مع اقتباس
  #114  
قديم 10/05/2011, 05:47 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 19/11/2008
مشاركات: 143
قطرة ندى:
الزوجة الصالحة تقف مساعدة لزوجها؛ لتخفف عنه العناء، وتسهم في تأييده ومساعدته ونصرته، وقصة خديجة –رضي الله عنها- من أروع الأمثلة في ذلك، حين ثبتت الرسول –صلى الله عليه وسلم- بعد عودته من غار حراء، بكلماتها الرائعة: "فوالله لا يخزيك الله أبدا؛ إنك لتصل الرحم، وتطعم المسكين...".


....

{ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا} لا يستغربن أحد هذا الوعيد! فإن جرثومة الشقاق لا تولد حتى يولد معها كل ما يهدد عافية الأمة بالانهيار. [محمد الغزالي]

...

بالقرآن نتربى
{فذرني ومن يكذب بهذا الحديث سنستدرجهم من حيث لا يعلمون}
قال سفيان الثوري: نسبغ عليهم النعم، وننسيهم الشكر.
وقال الحسن: كم مستدرج بالإحسان إليه، وكم مفتون بالثناء عليه، وكم مغرور بالستر عليه. [الجامع لأحكام القرآن]
اضافة رد مع اقتباس
  #115  
قديم 19/05/2011, 05:11 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 19/11/2008
مشاركات: 143
كلمة عالم عاش مع القرآن:
هذا الكتاب المبارك انتقل بالإنسان من حدود الدنيا وضيقها إلى سعة الآخرة ونعيمها، فجعل من سعي الآخرة برا بالدنيا، ومن العمل الصالح في الدنيا نعيما في الآخرة، فلم يعد الإنسان -بفقه القرآن- حبيس غم وهم على فوات دنياه. [محمد الراوي]


.....

بالقرآن نتربى:
{واجنبني وبني أن نعبد الأصنام} كان إبراهيم التيمي يقول: من يأمن على نفسه بعد إبراهيم؟!
ويوسف عليه السلام وثق بالله، ولم يثق بنفسه ولا صلاحه، وخشي إن وكله الله إلى نفسه أن يقع في الزنى
{وإلا تصرف عني كيدهن أصب إليهن}.
وهذا هو حال العبد مع الله: "اللهم لا تكلني إلى نفسي طرفة عين".


.....

خلقي القرآن :
من الظلم تعدي حدود الله وشرائعه، التي حدد فيها الحلال والحرام، والحق والباطل.
تأمل قوله تعالى
: {تلك حدود الله فلا تعتدوها ومن يتعد حدود الله فأولئك هم الظالمون}.


....

{ولا تنسوا الفضل بينكم} تمام المروءة أن تراعي ورثة من كنت تراعيه، وتخلفه بزيادة على ما كنت تراعيهم حال حياته؛ لتكون الزيادة بإزاء إرعائه، ولا توهمهم أن المنزلة سقطت بموت كاسبهم، ووفر الإكرام على الأيتام؛ لتشوب مرارة يتمهم حلاوة التحنن. [ابن عقيل]

....

قطرة ندى:
خير الله نساء النبي –صلى الله عليه وسلم- بين إرادة الحياة الدنيا وزينتها، والسعي فيما يرضي الله تعالى، فاخترن الآخرة: {يا أيها النبي قل لأزواجك إن كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتها فتعالين أمتعكن وأسرحكن سراحا جميلا * وإن كنتن تردن الله ورسوله والدار الآخرة فإن الله أعد للمحسنات منكن أجرا عظيما}.
متاع الدنيا زائل، وما عند الله خير وأبقى؛ فاصبري حتى تلقي ربك.


....

سئل بعض العلماء هل تجد في القرآن شاهدا على المثل السائر: "من أعان ظالما سلط عليه
(من أعان ظالما سلط عليه) هو قوله تعالى: {كتب عليه أنه من تولاه فأنه يضله ويهديه إلى عذاب السعير}. [الاتقان]

....

علمني القرآن :
أن من الأدعية القرآنية عظيمة الأثر في تيسير الأمور والأعمال، حال الدخول فيها أو الخروج منها:
قوله تعالى
: {وقل رب أدخلني مدخل صدق وأخرجني مخرج صدق واجعل لي من لدنك سلطانا نصيرا}.


....

كم مرة قرءنا وسمعنا: {ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون} فهل توقفنا عندها؛ لننظر هل ظلمنا أحدا؟!
أزواجنا، أبناءنا، من تحت ولايتنا وكفالتنا؟
أو أننا نتصور أنها خاصة بالرؤساء والقادة؟!

فلنتدبرها؛ حتى لا ندخل في هذا التهديد، وسوء العاقبة والمصير! [أ.د.ناصر العمر]

...

أنموذج متفوق:
وصف الذهبي الواسطي المقرئ بأنه: أقرأ الناس دهرا، وكان رأسا في معرفة القراءات وعللها.
تأمل قوله: أقرأ الناس دهرا!
ليظهر لك أن المواظبة على العمل سبب في نجاحه، وهي رسالة إلى الذين يملون بسرعة من التعلم والتعليم.


....

{سماعون للكذب} إذا كان ربنا تعالى قد عاب سماع الكذب، فما ظنك بالكذب نفسه؟ والغيبة والنميمة والبهتان؛ لأن مجرد سماع الكذب يفضي لشر كثير، أوله: مرض القلب بالشبهة، ثم تتأثر الجوارح -بعد ذلك- تبعا لتاثر القلب. [من متدبر]



اضافة رد مع اقتباس
  #116  
قديم 20/05/2011, 05:39 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 19/11/2008
مشاركات: 143
تطوير الذات :
التأني والهدوء، ثم التفكر بروية؛ مما يعطي الحكم على الأشياء بنتائج صحيحة.
تأمل قوله تعالى
: {قل إنما أعظكم بواحدة أن تقوموا للـه مثنى وفرادى ثم تتفكروا ما بصاحبكم من جنة إن هو إلا نذير لكم بين يدي عذاب شديد}. [د.صغير بن محمد الصغير]


....

بحسب قيام العبد بالأمر تدفع عنه جيوش الشهوة، كما قال تعالى: {إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر وقال تعالى: {إن الله يدافع عن الذين آمنواوفي القراءة الأخرى: {يدفع}. [ابن القيم]
اضافة رد مع اقتباس
  #117  
قديم 21/05/2011, 06:35 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 19/11/2008
مشاركات: 143
مع أ.د.ناصر العمر:
يا بني:
من الظلم لنفسك وأمتك: أن تقف أهدافك عند نهاية ما يصل إليه (بصركبل يجب أن تصل غاياتك إلى ما تصل إليه (بصيرتك).
اضافة رد مع اقتباس
  #118  
قديم 24/05/2011, 06:20 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 19/11/2008
مشاركات: 143
قطرة ندى:
اعملي على أن تكوني ذات عقل فاعل ناضج، فتتعلمي الإيمان قبل العمل؛ لتلحقي بركب المؤمنات السابقات من الصحابيات والتابعيات، فقد استقر الهدى في عقولهن وقلوبهن استقرار الجبال؛ فأخذنه بقوة، واتبعنه على علم وبصيرة.
وما أجمل أن تتزين المسلمة بالعقل النير، فتعلو مكانتها في الدنيا، وترتفع درجتها في الآخرة!

...

{أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه} تأمل كيف نفر القرآن من الغيبة على أبلغ وجه؛ إذ جعل المحبة متجهة إلى ما لا يميل إليه الطبع -وهو أكل لحم الميت-، وزاد الصورة شناعة أن جعل الميت إنسانا، وأخا لمن يأكله! ولا يقارف ذلك إلا حيوان متوحش، لا يخضع لتشريع، ولا عهد له بتهذيب. [الخضر حسين]
...

بالقرآن نتربى
{اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا} وهذا من أعظم العدل والإنصاف، أن يقال للعبد: حاسب نفسك؛ ليعرف ما عليه من الحق الموجب للعقاب. [السعدي]
وما أجمل أن يقرأ الإنسان كتابه في الدنيا؛ لأنه قبل الموت قادر على تغيير كتابه بالعمل الصالح، أمابعد الموت فليس له إلا الحسرة والندامة!


....
قال تعالى في سورة البقرة: {لا يقدرون على شيء مما كسبوا} وفي سورة إبراهيم: {لا يقدرون مما كسبوا على شيء} ولهذا التغاير سر ذكره بعض أهل العلم، حاول أن تتأمل السياق ليظهر لك السبب.
والجواب في الرسالة القادمة –إن شاء الله-.



تنبيه :: نتوقف لمدة ثلاثة أسابيع بإذن الله تعالى
اضافة رد مع اقتباس
  #119  
قديم 27/05/2011, 08:21 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 19/11/2008
مشاركات: 143
الجواب:
المثل في (البقرة) للعامل، فكان تقديم نفي قدرته وصلتها أنسب، أما آية (إبراهيم) فالمثل للعمل، لقوله تعالى: {مثل الذين كفروا بربهم أعمالهم} تقديره: مثل أعمال الذين كفروا. [ابن جماعة]


.....

أنموذج متفوق:
وصف الذهبي البلنسي المقرئ بقوله: كان جم الفضائل، لم يكن له في زمانه بشرق الأندلس نظير، تفننا واستبحارا، وكان من الراسخين في العلم، صدرا في المشاورين من الفقهاء، برع في علم القراءات والتربية والفقه والفتيا، أما عقد الشروط فإليه انتهت الرئاسة فيه، وكان كريم الأخلاق عظيم القدر، سمحا جوادا سريا.


....

حين يتعاظم نفوذ أهل الباطل، وتزداد استطالتهم شراسة؛ فإن قلب المؤمن -في مثل هذه الأحوال- لا بد أن يضطرب غالبا، وخير ما يثبت قلبه إذا أحس بذلك؛ أن يتأمل أخبار الأنبياء في القرآن وهم يصارعون قوى الضلال، قال تعالى: {وكلا نقص عليك من أنباء الرسل ما نثبت به فؤادك}. [إبراهيم السكران]

....

تطوير الذات :
السلام الداخلي في النفس يحقق السلام الخارجي بإذن الله: {... فإذا دخلتم بيوتا فسلموا على أنفسكم تحيَة مِن عند اللـه مباركة طيبة كذلك يبين الله لكم الآيات لعلكم تعقلون} قال بعض العلماء: يسلم بعضكم على بعض؛ فأنتم كالنفس الواحدة. وقال آخرون: تسلمون وترد عليكم الملائكة.
وكل هذا مما يسبب الخير والبركة للنفوس البشرية.
[د.صغير بن محمد الصغير]


....

عندما تخضع العقول تفكيرها: للإلف، والعادة، والتقليد، والهوى، دون تجرد لاتباع الحق؛ فإنها ستنكر البدهيات، وتعارض المسلمات.
تدبر
: {بل عجبوا أن جاءهم منذر منهم فقال الكافرون هذا شيء عجيب}! [أ.د.ناصر العمر]


....

الآن وفي جميع المكتبات، وضمن إصدارات مركز تدبر:
كتاب: قواعد قرآنية (50 قاعدة قرآنية في النفس والحياة) تأليف: د.عمر بن عبدالله المقبل.
للتوزيع الخيري، وطلب الكميات:
الرقم الموحد لدار الحضارة: 920000908
الإدارة: 012496555
مندوبو المناطق:
الرياض: 0559773550
المنطقة الشمالية والقصيم: 0541230443
المنطقة الغربية: 026143920 ـ 0507770421
المنطقة الشرقية: 0508345958
المنطقة الجنوبية: 0568801192
اضافة رد مع اقتباس
  #120  
قديم 27/05/2011, 11:39 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ ادوماتو
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 05/01/2010
المكان: ليس لي مكان محدد سوا آنـي آذهب آينما حل وآرتحل آلزعيم
مشاركات: 3,868
رساااائل مميزة وفيها الكثير من الفوائد ... إلى الأمام .. والله يجزاك كل خييير
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد

أدوات الموضوع
طريقة عرض الموضوع

قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML غير مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 08:09 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube