المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى الثقافة الإسلامية
   

منتدى الثقافة الإسلامية لتناول المواضيع والقضايا الإسلامية الهامة والجوانب الدينية

Like Tree1Likes

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #91  
قديم 16/04/2011, 06:02 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 19/11/2008
مشاركات: 143


مع أ.د.ناصر العمر:
يا بني:
تأمل في هذه القصة العجيبة:
تنافس معاوية وعمرو بن العاص أيهما أذكى؟

فقال معاوية: ما وقعت في ورطة إلا ونجوت منها!
قال عمرو: الأمر الذي يحتاج إلى أن أنجو منه لا أقربه أبدا!
فقال معاوية: إذن: أنت أذكى!

......


حاول بعض الفصحاء والبلغاء في الأندلس أن ينظم شيئا يشبه القرآن، فنظر في سورة (الإخلاص) ليحذو على مثالها وينسج –بزعمه- على منوالها، قال: فاعترتني خشية ورقة حملتني على التوبة والإنابة.





اضافة رد مع اقتباس
  #92  
قديم 17/04/2011, 06:29 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 19/11/2008
مشاركات: 143


خلقي القرآن:
لا تستهن بمرض قسوة القلب؛ فإن القلب إذا قسا لا يستجيب للمؤثرات الداخلية أو الخارجية، فيخلو من الرحمة، وينعدم خضوعه لله، وتذللـه وانكساره بين يديه؛ لأنه أصبح أشد من الحجارة.
تأمل قوله تعالى في وصف بني إسرائيل: {ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوةوإذا كان الوصف في بني إسرائيل؛ إلا أننا لسنا بمعزل عنه.

.....

"إذا تأملت في مدة الدنيا لم تجدها إلا: (الآن) -الذي هو فصل الزمانين فقطوأما ما مضى وما لم يأت فمعدومان كما لم يكن؛ فمن أضل ممن يبيع باقيا خالدا بمدة هي أقل من كر الطرف؟!"
{ويوم يحشرهم كأن لم يلبثوا إلا ساعة من النهار يتعارفون بينهم قد خسر الذين كذبوا بلقاء الله وما كانوا مهتدين}. [ابن حزم]

اضافة رد مع اقتباس
  #93  
قديم 17/04/2011, 08:32 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 19/11/2008
مشاركات: 143


خلقي القرآن:
لا تستهن بمرض قسوة القلب؛ فإن القلب إذا قسا لا يستجيب للمؤثرات الداخلية أو الخارجية، فيخلو من الرحمة، وينعدم خضوعه لله، وتذللـه وانكساره بين يديه؛ لأنه أصبح أشد من الحجارة.
تأمل قوله تعالى في وصف بني إسرائيل: {ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوةوإذا كان الوصف في بني إسرائيل؛ إلا أننا لسنا بمعزل عنه.

.....

"إذا تأملت في مدة الدنيا لم تجدها إلا: (الآن) -الذي هو فصل الزمانين فقطوأما ما مضى وما لم يأت فمعدومان كما لم يكن؛ فمن أضل ممن يبيع باقيا خالدا بمدة هي أقل من كر الطرف؟!"
{ويوم يحشرهم كأن لم يلبثوا إلا ساعة من النهار يتعارفون بينهم قد خسر الذين كذبوا بلقاء الله وما كانوا مهتدين}. [ابن حزم]

اضافة رد مع اقتباس
  #94  
قديم 18/04/2011, 06:22 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 19/11/2008
مشاركات: 143

بالقرآن نتربى:
محتاج جاء يسأل معظما أمام أتباعه، بألفاظ خالية من أدنى أدب: "يا محمد! مر لي من مال الله الذي عندك"! بل يمد يده يشد ثوبه، حتى يؤثر طرف الثوب في رقبته!
عايش الموقف، وتخيل: لو حصل لأحدنا مثل هذا كيف سيتصرف؟!
ولكن تأمل تصرف الحليم -صلى الله عليه وسلم- حين وقع له ذلك: التفت إلى الرجل ثم ضحك، وأمر له بعطاء!
وصدق الله
: {وإنك لعلى خلق عظيم}.


........

كل بناء شامخ لا يكون لغاية شريفة محمودة؛ فهو عبث ولهو باطل: {أتبنون بكل ريع آية تعبثون}؟ [ابن باديس]


اضافة رد مع اقتباس
  #95  
قديم 18/04/2011, 07:01 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ {الهلالي}
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 15/10/2010
المكان: منطقة الرياض
مشاركات: 132
الف شكر لك اخي ابو فيصل على هذا الموضوع الرائع

بالقرآن نتربى:
{ومن شر غاسق إذا وقب * ومن الشر النفاثات في العقد * ومن شر حاسد إذا حسد}
خص الله الاستعاذة هنا بالأمور الخفية:
- الغاسق: ما يكون في ظلمة الليل.
- النفاثات: السحرة.
- الحاسد: الذي يتمنى بقلبه زوال نعمة الآخرين.
لأنها أشد ضررا. [ابن عثيمين]
اضافة رد مع اقتباس
  #96  
قديم 22/04/2011, 05:27 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 19/11/2008
مشاركات: 143


أعظم تغيير حصل في الحياة البشرية هو: ما أجراه الله على أيدي أنبيائه، وأعظم خطاب جرى به التغيير هو: القرآن المنزل على خير رسله، الذي من أبرز مفرداته وأكثرها ذكرا فيه هو: التذكير بالله، وأسمائه وصفاته، والآخرة، والموت، والتزهيد في الدنيا، والتحذير من التعلق بها.
فهل خطابنا الإصلاحي الذي ننشد به التغيير اليوم يستمد روحه من هذا القرآن العظيم، الذي وصفه ربنا بقوله: {إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم}؟ [فهد العيبان]

....

إن المحاجة لإبطال الباطل، ولإحقاق الحق من مقامات الرسل؛ لقوله تعالى: {ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه}. [ابن عثيمين]

....

أنموذج متفوق:
نقل الذهبي في وصف ابن النجار لعبد الوهاب بن الأمين البغدادي المقرئ قوله: "كان ظاهر الخشوع، غزير الدمعة، قد ألبس رداء من البهاء، وحسن الخلقة، وقبول الصورة، وجلالة العبادة، وكانت له في القلوب منزلة عظيمة، صحبته قريبا من عشرين سنة، وطفت بالبلاد؛ فما رأيت أكمل منه، ولا أكثر عبادة، ولا أحسن سمتا، وقرأت عليه بالروايات، وكان ثقة حجة".
لا ينقضي عجبي من وصف هذا الرجل! كيف جمع بين كل ذلك من علم وعمل؟!

اضافة رد مع اقتباس
  #97  
قديم 22/04/2011, 05:29 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 19/11/2008
مشاركات: 143

في قوله تعالى -في خواتيم آية غض البصر-: {وتوبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون} فوائد جليلة، منها: أن أمره لجميع المؤمنين بالتوبة في هذا السياق؛ تنبيه على أنه لا يخلو مؤمن من بعض هذه الذنوب التي هي: ترك غض البصر، وحفظ الفرج، وترك إبداء الزينة، وما يتبع ذلك، فمستقل ومستكثر. [ابن تيمية]

....

تطوير الذات :
خلوة التفكر في مخلوقات الله: مما يمد المسلم بالطاقة الايجابية، وتزيد من إنتاجه وعطائه، وصفاءه،
تأمل قصة إبراهيم الخليل عليه السلام في
(سورة الأنعام) الآيات: 76، 77، 78 [د.صغير بن محمد الصغير]

اضافة رد مع اقتباس
  #98  
قديم 23/04/2011, 06:23 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 19/11/2008
مشاركات: 143


مع أ.د.ناصر العمر:
لقيت إماما لأحد أكبر مساجد الجمعة في إحدى المدن، فقال لي: لقد صليت معي في رمضان قبل سنوات في الرياض، وكنت شابا أقرأ من المصحف، فقلت لي: (أيكون شكر الله على هذا الصوت الجميل أن تقرأ نظرا
فلا تدري كيف فعلت كلمتك في نفسي؛ حتى أتقنت كتاب الله حفظا!
فكم سمعت يا بني من مثل هذه الكلمات فأثرت في حياتك؟!


....

سمى الله الإنسان ضعيفا، وقال عن كيد الشيطان: {إن كيد الشيطان كان ضعيفا} والضعيفان إذا اقتتلا ولم يكن لواحد منهما معين لم يظفر بصاحبه؛ فأمر الله الإنسان الضعيف أن يستعين بالرب اللطيف من كيد الشيطان الضعيف؛ ليعصمه منه ويعينه عليه. [ابن الجوزي]

اضافة رد مع اقتباس
  #99  
قديم 24/04/2011, 05:55 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 19/11/2008
مشاركات: 143


إياك أن تستصغر ذرات الطاعات؛ فالتضرع والاستغفار بالقلب حسنة لا تضيع عند الله أصلا، بل الاستغفار باللسان أيضا حسنة؛ إذ حركة اللسان بها عن غفلة خير من حركة اللسان في تلك الساعة بغيبة مسلم، أو فضول كلام، بل هو خير من السكوت، قال تعالى: {فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره}. [أبو حامد الغزالي]

...


خلقي القرآن :
نقض العهد والميثاق أحد أسباب قسوة القلوب، ويتأكد ذلك في المواثيق التي يقطعها المرء بينه وبين ربه؛ ألم يقل الله تعالى
: {فبما نقضهم ميثاقهم لعناهم وجعلنا قلوبهم قاسية}! فنقض الميثاق صار سببا في الطرد والإبعاد من رحمة الله؛ مما أدى إلى قسوة القلب، فلا يلين لخير، ولا يخضع للعزيز الغفار.


...

تذكير :

غدا"الإثنين"
تذكرالصيام وإطعام المسكين
وإتباع الجنازة وزيارةالمريض
أنشر


اضافة رد مع اقتباس
  #100  
قديم 25/04/2011, 07:18 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 19/11/2008
مشاركات: 143


القرآن المجيد ليس صورة لنفسية فرد ولا مرآة، ولا لعقلية شعب، ولا سجلا لتاريخ عصر؛
وإنما هو كتاب الإنسانية المفتوح، ومنهلها المورود، فمهما تتباعد الأقطار والعصور، ومهما تتعدد الأجناس والألوان واللغات، ومهما تتفاوت المشارب والنزعات؛ سيجد فيه كل طالب للحق سبيلا ممهدا، يهديه إلى الله، على بصيرة وبينة
{ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر}. [د.محمد عبدالله دراز]


....

بالقرآن نتربى:
{فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون} إذا كان الويل -العذاب الشديد- هو جزاء المصلي المفرط في صلاته؛ فما هو جزاء التارك للصلاة عياذا بالله؟!


اضافة رد مع اقتباس
  #101  
قديم 26/04/2011, 05:19 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 19/11/2008
مشاركات: 143

قطرة ندى:
للمرأة دور في التعلم والتعليم، وبخاصة تعليم كتاب الله تعالى، وقد حفظ لنا التاريخ أمثلة كثيرة، لنساء تميزن في تعلم وتعليم القرآن، والعلم والوعظ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.


...

قال تعالى في شأن المرأة التي وهبت نفسها: {وامرأة مؤمنة إن وهبت نفسها للنبي} ولم يقل: (لك ذكر بعض العلماء حكمة في هذا؛ فحاول أن تتأمل سبب اختيار هذا اللفظ.
والجواب في الرسالة التالية -إن شاء الله-.


اضافة رد مع اقتباس
  #102  
قديم 27/04/2011, 07:05 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 19/11/2008
مشاركات: 143
الجواب:
قال الزجاج: ولم يقل: (إن وهبت نفسها لك) لأنه لو قال: (لك) جاز أن يتوهم أن ذلك يجوز لغير رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كما جاز في بنات العم وبنات العمات -والله أعلم-.


....

علمني القرآن :
أن من أعظم أساليب التربية تحفيزا وتحذيرا: ضرب الأمثلة بالسابقين.
تأمل قوله تعالى في سورة التحريم
: {ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط...} وقوله: {وضرب الله مثلا للذين آمنوا امرأة فرعون...}.‎


...

يحتاج الوالدان في كبرهما إلى مراعاة خاصة، أعظم مما يحتاجان إليه في شبابهما وقوتهما؛ ذلك أنهما ينتظران من أبنائهم إلى رد الجميل وحسن الوفاء، ويصبح حسهما مرهفا، فتسعدهما الكلمة الطيبة، ويحزنان لما خالف ذلك، مهما كانت يسيرة في نظر المتكلم.
تدبر: {إما يبلغن عندك الكبر...} الآية. [أ.د.ناصر العمر]
اضافة رد مع اقتباس
  #103  
قديم 28/04/2011, 11:39 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 19/11/2008
مشاركات: 143
أنموذج متفوق:
زيد بن الحسن -أحد القراء- قرأ القرآن تلقينا وله نحو سبع سنين.
قال الذهبي: وهذا نادر، وأندر منه أنه قرأ بالروايات العشر وهو ابن عشر حجج، وما علمت هذا وقع لأحد أصلا!
وأعجب من ذلك أنه عمر الدهر الطويل، وانفرد في الدنيا بعلو الإسناد في القراءات، وعاش بعدما قرأها ثلاثا وثمانين سنة! وهذا لا نظير له في الإسلام.
هكذا يكون حفظ الوقت وطلب العلم، وعندها تشهد الإبداع
.


....

لو تدبرت التقابل البديع في هذه الآية: {فإذا جاءتهم حسنة قالوا لنا هذه وإن تصبهم سيئة يطيروا بموسى ومن معه} لوقفت خاشعا لله!
انظر كيف عبر في جانب الحسنة بالمجيء! في حين عبر في جانب السيئة بالإصابة! لأنها تحصل فجأة من غير رغبة ولا ترقب.
وفي التعبير عن السيئة بـ(تصبهم) دقة؛ فالإصابة وحدها توحي بالسوء، فكيف إذا عدى الإصابة بالسيئة فهو ألم فوق ألم! [د.فاضل السامرائي]
اضافة رد مع اقتباس
  #104  
قديم 29/04/2011, 07:23 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 19/11/2008
مشاركات: 143
تطوير الذات :
من الأسباب المعينة على تحمل المشاق والصعاب وتخطيها: إقامة الصلاة، قال تعالى: {يا أيها المزمل قم الليل إلا قليلا...} إلى أن قال: {إنا سنلقي عليك قولا ثقيلا...} وقال أيضا: {يا بني أقم الصلاة وأمر بالمعروف وانه عن المنكر واصبر على ما أصابك إن ذلك من عزم الأمور}. [د.صغير بن محمد الصغير]


....

ومن لطائف الاستعاذة أنها طهارة للفم مما كان يتعاطاه من اللغو والرفث، وتطييب له، وتهيؤ لتلاوة كلام الله، وهي استعانة بالله، واعتراف له بالقدرة، وللعبد بالضعف والعجز عن مقاومة هذا العدو المبين الباطني، الذي لا يقدر على منعه ودفعه إلا الله الذي خلقه. [ابن كثير]
اضافة رد مع اقتباس
  #105  
قديم 30/04/2011, 07:24 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 19/11/2008
مشاركات: 143
{ولا تؤتوا السفهاء أموالكم} إذا كان هذا أمرا بحفظ المال؛ فحفظ العلم ممن يفسده ويضره أولى، وليس الظلم في إعطاء غير المستحق بأقل من الظلم في منع المستحق. [أبو حامد الغزالي]

.....


مع أ.د.ناصر العمر:
يا بني:
لو كنت في خلوتك فأغواك الشيطان، وأناملك تلامس محرك البحث في (المحمول فجلست تنظر إلى ما حرم الله، وفجأة اكتشفت أن أستاذك ومربيك يشاهدك، فماذا ستفعل؟

أعيذك بالله يا بني أن يكون (الله العظيم) أهون الناظرين إليك!
حذار أن يقول لك الشيطان: استمر فالله غفور رحيم!
فأين الحياء من الله؟!
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML غير مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 02:34 PM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube