
15/11/2010, 01:10 AM
|
زعيــم جديــد | | تاريخ التسجيل: 23/07/2010 المكان: الرياض
مشاركات: 6
| |
.. إلى كل الزعماء حبيت أشارك في هالموضوع كرد له علاقة بالنجم ياسر .. وزميله الخلوق اسامة .. بهالخاطره وأبي رأيكم
تحياتي للجميع .. وأتمنى أن نحاول فهم الفكرة أولا .. ثم نناقش ثانيا ..
في البداية لظروف اليوزر أصبح هذا الوقت هو المتاح لي لأكتب هذا الموضوع ..( علشان ما أحد يقول الوقت غير مناسب وفيه هدم لجماعة الفريق وغير ذلك من المبررات التي نبحث عنها عندما نقرر البقاء كما نحن دائما .. )
باختصار .. وإن يكن أن حصل خطأ سلوكي من لاعب في لحظة معينة ( جل من لا يخطأ ) هذا المشهد حدث في مكان ما .. والمشهد الآخر .. عدم القناعة فيما يقدمه اللاعب (ح . ع ) من الفريق الجار.. كقائد للمنتخب لفترة معينة وربما كانت الفكرة عند متخذ القرار بأنه لم يعد يقدم ما يفيد أو ربما لن يتم اختياره مجددا بسبب العمر مثلا .. إذاً في ظل عدم وجود هذا اللاعب .. هناك من يملك الصفات القيادية , واللغة , والحماس , والبحث عن الانتصار , والتعامل مع المجموعة كقائد , ومحفز , وصديق , ومحبوب من الجميع (وشاهدوا زملاءه عند تسجيله للأهداف ) وقادر على إضافة عنصر الثقة ( إنه بلا شك ياسر القحطاني ) .. لكن ذلك لا يعجب البعض ( بدون تحديد ) وحدثت لحظة الخطأ (وبعيدا عن نظرية المؤامرة .. هل هي مكيدة أم لا .. لا يهم ).. ثم بعدها جاءت الفكرة الجهنمية ..أولا /عندما تريد البحث عن بديل يجب أن تركز على النقطة السلبية .ثانيا / عندما تريد إزاحة مسئول متميز فلا تستعدي محبيه وإنما إبحث عن التدرج في المسألة .. وبالتالي فربما تبحث عن بديله من نفس محبيه أو أفراد فرقته فتخفف ردة الفعل أي أن الخلافه مازالت من نفس المجموعة . ثالثا/ عندما تبحث عن البديل من نفس الفريق فأنت تحقق أمرين مهمين أو أحدهما على الاقل : الاول : أنك اخترت غير اللاعب المطلوب من جماهير فريقه وبالتالي لا تضيف إليه المزيد من التوهج والقوة وبالذات إن كان صاحب مواقف صدامية مع شباك بعض الفرق بالذات . والثاني / ( والذي ربما لا يتحقق بشكل واضح) هو إيجاد نوع من الصدام بين ياسر وأسامة .. وهذا الأمر تم تفويت الفرصة في تحقيقه من اللاعبين أنفسهم ومن جماهير الهلال لأن كلاهما له مكانة خاصة عند بعضهما وعند الجمهور ..
ملاحظة /
أن يتم التفكير بهذه الطريقة في مسألة ( الكابتنية ) للمنتخب فهذا أمر يعود لمتخذ القرار في هذا الشأن …………. لكن …………… أن يتم في الهلال التفكير ( بشكل صدى ) بحسن نية , للقرار السابق فهذا أعتقد بأنه تم تمريره من دون التفكير بنتائجه ..
فالمدافع الأبرز فنياً أسامة حسن الخلق وطيب القلب ومحبوب من الجميع ويملك درجة لا يحسد عليها من الهدوءءءءءءءءءء حتى في أكثر لحظات المباراة التي تحتاج لغير ذلك .
أنا أعتقد بأن إدارة الهلال تفكر بطريقتها .. وأثناء تفكيرها كان الكابتن محمد الدعيع موجودا فخفف مسألة التغيير في وقت معين .. ولكن بعد التغيير فيمن يقود المنتخب بقرارهم .. تم تغيير من يقود الهلال عند غياب الدعيع بقرار الإدارة ..
باختصار .........................................
وبعد مضي عام هل الهلال يحتاج لقائد يتصف بسمات القيادة مثل ( ياسر القحطاني ) وبالذات بعد حادثة إسلام طبيب النادي ( فيصل ) ودور ياسر الايجابي في إسلامه ..
إذن هل تحتاج الادارة أن تقرر .. أو أنها تنتظر كما ينتظر جماهير الزعيم أن يتنازل ذلك الخلوق جدا ( أسامة ) إلى زميله ذلك القائد ( ياسر ) والذي شهدت كثير من المواقف في المنتخب والنادي على قدرته الفائقة على القيادة ..
صدقوني كل الاندية تحتاج لقائد أقل بكثير من مواصفات ( ياسر القحطاني ) القيادية فما بالك بمن يملكها ويتم تجاهله من إدارة ناديه ....
نأمل من إدارة النادي التعامل مع الموضوع بعيدا عن المثالية في ضرورة توفر درجة معينة من الاخلاق ( أو بمعنى آخر من الانصياع ) وأننا نحتاج لقائد داخل الملعب يتصف بالصفات السابقه بعاليه ... ولانحتاج لمنفذ للتعليمات فقط داخل الملعب
بدون ما يكون عنده وجهة نظر أو تدخل منطقي عند الحاجة فبعض الاحداث تكون وليدة اللحظة وبحسب مجريات المباراة ... لذا نحتاج لمن يشبه ( ياسر )
تحيييييييييييييييييييياتي للجميع .. وكل عام وانتم بخير |