17/10/2010, 10:04 PM
|
زعيــم مميــز | | تاريخ التسجيل: 28/09/2006 المكان: كويت السلام
مشاركات: 1,722
| |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا اخوان من يقول رئيسها سعودي مخطئ تماما الشركه كويتيه شيعيه بحته واما اداراتها في الخارج ماهي الا منسقه لها لا اكثر ومدراء تنفيذ يُفيدو ويستفيدو
واقسم بالله اني من الكويت واستبدلت شريحة زين لدي وخطي مميز جدا بشركة فيفا السعوديه لدينا
يا اخوان لاتتهاونوا واستبدلو شرائحكم لديكم ماهو يغنيكم عنها
ليعلم الجميع ان شركة زين تدفع لعمار الحكيم مبلغ وقدرة عشرة ملايين دولار شهريا لدعمه فهل نحن الى هذا الحد اغبياء لنشاركهم الدعم
بختصار ليكن شعارنا ((قــاطــعـوهـم تـذلــوهــم))
اسألكم بالله لاتتهاونوا شركه يملكها رافضي يدفع الخمس وندعمها نحن لانامت اعين الجبناء
ومن يمتلك الشركه عمار الحكيم وزازلاامه في الخارج
خبر استقالة سعد البراك التاريخ : الخميس 04 فبراير 2010 11:29:06 صباحاً مباشر – المحرر الاقتصادي : قالت "صحيفة وول ستريت جورنال" الأميركية إن استقالة الدكتور سعد البراك من رئاسة شركة زين الكويتية جاءت لتثير تساؤلات حول المستقبل الذي ينتظر ثالث أكبر شركة اتصالات عربية من حيث القيمة السوقية. وجاء في بيان صدر عن الشركة نُشر على الموقع الإلكتروني لبورصة الكويت على شبكة الإنترنت: "لقد تقدم سعد البراك باستقالته إلى رئيس مجلس الإدارة وسوف يقوم الأخير بعرض الاستقالة على أعضاء المجلس للنظر في الأمر"؛ ما يؤكد التقرير الذي بثته قناة "العربية" التلفزيونية الفضائية في وقت سابق من صباح الأربعاء. وفي غضون ذلك، لم تقدم الشركة أسبابا تبرر بها تلك الاستقالة. ولم يتسنى للصحيفة الوصول إلى البراك، الذي تولي دفة قيادة الشركة عام 2002، للتعليق على المسألة. وتمضي الصحيفة في هذا الإطار لتنقل عن ناصر النفيسي، المدير العام لمركز الجمان للاستشارات الاقتصادية في الكويت، قوله :" سوف يكون لاستقالته أثر سلبي مؤقت على الشركة لأنه قام بتحويل ( زين ) إلى لاعب عالمي، ونجح في ترك بصمته الواضحة على الشركة". وفي ذات السياق، تلفت الصحيفة إلى أن د. البراك قام بقيادة فورة الاستحواذ الطموحة الخاصة بالشركة، ومن ثم السعي لشراء شركة سيلتل التي يوجد مقرها في هولندا مقابل 3.4 مليار دولار عام 2005 لدخول الدول الواقعة جنوب الصحراء الإفريقية الكبرى، كجزء من خطط لتحويل ( زين) إلى واحدة من أكبر عشر شركات عاملة في مجال الاتصالات بالعالم بحلول عام 2011. وفي سياق ذو صلة، تقول الصحيفة إن د. البراك سبق له وأن تفاوض من أجل الحصول على تراخيص ضخمة في بلدان مثل المملكة العربية السعودية، حيث قامت ( زين ) بدفع مبلغا قدره 6.1 مليار دولار لتشغيل شركة المحمول الثالثة في أكبر الدول المصدرة للنفط بالعالم. كما تشير الصحيفة إلى أن ( زين )، التي بدأت كشركة للاتصالات في الكويت عام 1983، تعمل حاليا في 23 دولة، وتقدم خدماتها لأكثر من 70 مليون مستخدم. وفي الختام، تنقل الصحيفة عن سيمون سيمونيان، محلل الاتصالات في شعاع كابيتال، قوله :" أنظر إلى تلك الاستقالة على أنها نتيجة لأجندات العمل المختلفة بين المساهمين والإدارة. فقد كان يرغب في مواصلة بناء وإنماء الشركة. وأعتقد أن المساهم الرئيسي أراد أن يُجمِّع مبالغ نقدية وقد قرر أن يبيع لإفريقيا، لكنه لم يحصل على سعر مناسب. ثم اتخذ المساهم الرئيسي قرارا من جانبه بأن يتابع بيع حصة في الشركة". وكانت ( زين ) قد قامت بنشر نتائج الانخفاض الذي طرأ على صافي الربح خلال الربع الثالث من العام المنقضي، وبلغت قيمته 53 %، بنسبة اعتبرتها الصحيفة أسوأ مما كان متوقعا ، نظرا لتقلبات أسعار العملات وارتفاع تكاليف التمويل. |