ما شاء الله ...
كتبت فأجدت , و أحطت فوّضحت , و جئت بالبيان بصادق البرهان , و صففت كلماتٍ لامست هوىً مستقراً
في النفس , فكانت هذه اللوحة البديعة التي لها من عنوانها أوفر الحظّ و النصيب ..
و لمَ لا تكون كذلك و أنت فيلسوف الجمال و رائده ؟!
فلله أنت ..
كم أخذتنا في نزهةٍ خفيفة على الروح إلى حديقتك البهيجة , و أوردتنا من حياضِك العذبة
الماءَ الزلال على الظمأ ثم لم نرتوِ بعد
فشكراً لك على هذا الجمال ..
هذه أوسمة أعلقها على صدري
والإطراء من أهل الأدب ورواده شرف نتفاخر به
اهلا كاتبنا العالي صقر
واضف للجمال ايضا جمال الروح
وكما يقول الشاعر
كن جميلا يافتى ترا الكون جميلا
اخي صقر لا استطيع اقول امام هذا الجمال وسلاسه الاسلوب وترابط افكار موضوعك
الا جزيت خيرا على ما تقوم به
تقبلي اضافتي المتواضعه
اخيك
عبدالرحمن
أبحرنا بالايات القرانيه وجعلتنا نتفكر بها زيادهـ ونفهما اكثر من ذي قبل ..
كلام رائع جدا جدا
جزاكـ الله خيرا اخوي ..
اختكم .. ميمي
أهلا يا أخيتي ...
ممتنٌّ كثيرًا لهذه الكلمات وهذا المرور
بارك الله فيك وشكرًا لك
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة f-j
وهل لنا في دنيا جمال!
وهل بمقدور كل شئ أن يصبح جميل..
لاح شغف قصص الجمال والحسن بإنتظارها
شكراً لك...
أهلا بك يا عزيزي
إن شاء الله تجد في هذا الموضوع ما يجيب عن تساؤلاتك
كن بالقرب دائمًا
وفقك الله
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة سيناتور هلالي
هل لازالت نفوسنا تحتفظ بشيئ من بقايا جمال وضعه الله الخالق جل وعلا..؟!!
هل نراعي جمال الفكر وجمال الروح كمراعاتنا لجمال بشرة وجمال عين وجمال قماش..؟!!
هل الجمال شيئ واحد في جوهره لافي صوره ؟!!
هل الجمال نتيجة ام مقدمة لمابعده..؟!!
هل المادة الخام للجمال الفكري والروحي قابلة للاستيراد والتصدير أم لا؟!!
أسئلة حائرة من شخص بسيط أثارها قلم كاتب نحرير..
آسف لتطفلي..
كونوا بخير حال..
حُييتَ يا أخي العزيز عبد العزيز
إن شاء الله تجد في هذا الموضوع ما يجيب عن أسئلتك كلها
ممتن لك هذا المرور وهذه الإضافة
وأهلاً بك
لعل هذه المفردة ..
هي أكثر شيء محير على مر الأزمان ..
تختلف الأذواق و تختلف الرؤى ..
ثمة انواع واشكال للـ جمال قد طرقت اغلبها بارك الله فيك ..
اما حكايات الـ جمال لدي فـ هي قياس لظواهر تقع في الغالب امامي ..
دائماُ ما أجد نفسي بين وهم التصديق و بين الاقرار بـ اللا معلوم ..
لكن مازلت عند قناعة ان الاهم هو جمال الروح وهو الذي لا ينضب ..
شكرا لك فيصل ..
أن شاركتنا بـ جمال هو إضافة لجمالك ..
في إنتظار حكاياتك في ذلك ..
:
أهلاً بأخي الحبيب عطارد وحمدًا لله على سلامتك
أعتز كثيرًا بإطراء أهل الأدب مثلك ... وأفتخر به
شكرًا جزيلاً لك يا عزيزي ودمت بخير
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة $هلاليهـ$
اخوي صقر فيصل
شكراً لما ابدعت به اناملــكـ جزيت الجنة ووفقت في حباتك
وشكراً مرره اخرى
وجزيت مثلها يا أخيتي
ممتن كثيرًا لهذا المرور الكريم
وفقك الله ورعاك
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة C A P E L L O
قُلتَ ستعود, سأظل أنتظر إذاً متى تعود و تعود و لن أملك لو عُدتَ ألفا مرةٍ لنفس المكان
مُستمتع و سأظل, لطالما كُنتَ في الجِوار . .
لله دُرك
أهلاً بمبدِعنا كابيلو
نورتني يا أخي الغالي
أشكر لك كرم كلماتك وإطراءك السخي
دمت في رعاية المولى
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة Mr.Adel
هلا أخوي فيصل ,, في إنتظآر عودتكم التي ستجيب على أسئلة إستذكرتها ذاكرتي و أنا أقرأ كلماتك النيرة ,,
حييت يا أخي عادل
أتمنى أن تكون الوالدة بحال أفضل
شكرًا جزيلاً لك ووفقك الله
يعطيك العآفية ع الطرح الجميل للموضوع .. وأعتقد الجمال يعرّف ب: حُسن الخلق .. فحسن الخلق هو الجمال الذي لآبد أن يحرص عليه المسلم ..
كود:
ومن كان الجمال نصب عينيه، رأى الدنيا حلوة خضرة، وإن كان لها غبشها واختلاف موازينها، في اللحظة الجميلة تبدو بيضاءَ من غير سوء، لها صوتٌ يطرب من به صممٌ، وكأنما جُعلتْ راحة وطمأنينة.
أعجبتني جدا ً .. الله يعآفيك وبإنتظآر القصص
ممتن كثيرًا يا أخي ريان
كن بالجوار ...
ودمت في رعاية المولى
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة دحوم القصيم
اهلا كاتبنا العالي صقر
واضف للجمال ايضا جمال الروح
وكما يقول الشاعر
كن جميلا يافتى ترا الكون جميلا
اخي صقر لا استطيع اقول امام هذا الجمال وسلاسه الاسلوب وترابط افكار موضوعك
الا جزيت خيرا على ما تقوم به
تقبلي اضافتي المتواضعه
اخيك
عبدالرحمن
بل هي إضافة جميلة يا أخي
ممتن لك عليها ...
شكرًا جزيلا لك ... ودمت في رعاية المولى
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة 9متيمة الزعيم9
جميل جدآ ما قرأته لك هنا
شكرآ لك وبانتظار المزيد من الجمال
مرورك الأجمل يا أخيتي
شكرًا جزيلاً لك ودمتِ في رعاية المولى
قمت مع صديقي فارس البقمي بإقامة ندوة تعريفية عن الإسلام بعنوان “مبادئ الإسلام” في جامعتنا بولاية أريزونا، وقد قُدمت الدعوة لجميع طلاب الجامعة ومنسوبيها والخريجين الساكنين في المنطقة.
لم نكن في موضع دعويّ، بل كنا نريد من وقوفنا ذلك أن نصلح بعض المعتقدات التي يعتقدها الأمريكيون والهنود والأوروبيون والإفريقيون والآسيويون وغيرهم من غير المسلمين، أن نصلح تلك الآراء والأفكار التي سببتها بعض الجماعات المسلحة وروجت لها وسائل الإعلام الغربية فأساءت إلى الدين وشوهته، وتسببت في حروب ذهب ضحيتها المسلمون وقضاياهم قبل غيرهم.
ولدى اجتماعنا في بادئ الأمر حذرنا أنفسنا: الله الله أن يؤتى الإسلام من ثغرة أيٍّ منا! ودفعنا ذلك إلى البحث عن ما يعتقد أولئك عن الإسلام من أجل مهاجمة تلك المعتقدات الخاطئة مهاجمة علمية مؤصًلة. وجدنا أن الأغلبية يظنون أننا نرفع الرسول صلى الله عليه وسلم إلى منزلة عيسى عليه السلام عند المسيحيين، وأن إلهنا هو كآلهة الدمار في الديانات الوثنية الشرقية، ومنه استقينا فكر التصادم الذي نؤمن – بحسبهم – ألا سبيل لنا سواه، وأن دين الإسلام هو الدين الوحيد الذي أمر بالحدود وفصّل في الشرائع ووضع الضوابط.
هنا كان لا بد من أن نخبر الآخر أننا لا نعبد محمدًا ولكننا نحبه، أننا نعبد الله إله اليهود والمسيحيين من قبل، ونؤمن بمحمد صلى الله عليه وسلم رسولاً ومبشرًا ونذيرًا للعالمين، ونوقن أن بعد الموت حسابٌ..
وقد كان الجزء الأول من محاضرتنا هو أكثرها صعوبة علينا، مما دفع كل واحدٍ منا إلى البحث جليًّا في أسماء الله وصفاته، فكان لزامًا علينا أن نتذكر وأن نخبرهم أن الله جميل يحب الجمال، ونحن نحذر أنفسنا دائمًا: الله الله لا يؤتى الإسلام من ثغرة أي منا.
وهنا نفتح الصفحة الأولى من المصحف الشريف، لنقرأ اسمًا لله يتكرر – مرتين – فيها، مرتين في بداية كل ركعة، مرة في البسملة، ومرة في الفاتحة: ((الرحمن الرحيم)). أوليسَ لله كمال الرحمة؟
يقول سيد قطب في الظلال:
((الرحمن الرحيم)) .. هذه الصفة التي تستغرق كل معاني الرحمة وحالاتها ومجالاتها تتكرر هنا في صلب السورة، في آية مستقلة، لتؤكد السمة البارزة في تلك الربوبية الشاملة؛ ولتثبت قوائم الصلة الدائمة بين الرب ومربوبيه. وبين الخالق ومخلوقاته.. إنها صلة الرحمة والرعاية التي تستجيش الحمد والثناء. إنها الصلة التي تقوم على الطمأنينة وتنبض بالمودة، فالحمد هو الاستجابة الفطرية للرحمة الندية.
إن الرب الإله في الإسلام لا يطارد عباده مطاردة الخصوم والأعداء كآلهة أولمب في نزواتها وثوراتها كما تصورها أساطير الإغريق. ولا يدبر المكائد الانتقامية كما تزعم الأساطير المزورة في (( العهد القديم )) كالذي جاء في أسطورة برج بابل في الإصحاح الحدي عشر من سفر التكوين.
من المؤسف أن نجد بعض الإخوة الدعاة والوعاظ لا يعرفون شيئا عن الله سوى عقابه للذين كفروا به، نسوا أو تناسوا أن رحمة الله سبقت غضبه، وأن رحمة الله غلبت غضبه، وأن رحمة الله عامة، فهو الرحمن الرحيم الغفور الغفار العفو. وهذا هو كمال الحسن وكمال الجمال الذي لا يُعرف في الخلق، ولكننا عرفناه عن خالق الخلق، سبحانه.
أبوفيصل أحييكـ , وأقف تقديرًا واحترامًا لفكركـ النير , ولسمو أهدافكـ أسأل الله أن ينير دربكـ ويلهمكـ الحجة ويرزقكـ القبول , وأن يرفع شأنكـ ويعزكـ بالطاعة ,,
,,
ـ 1 ـ الجمال : هي صفة جامعة لكل مايسعد النفس ويعجبها ويريح البال ويسر به , فكل مايروق للسمع جميل , وكل ما تُسر به العين جميل , وكل ما يتلذذ به الفم ويستمتع بطعمه جميل , وكل ماتطرب له الأذن وتستمتع لسماعه جميل , وإذا بلغ الإنسان حدًا في محبة إنسان ما أصبح مُغيبًا عن الواقع ومرفوعًا أمره وأفعاله إلى الجمال فكل ما به جميل وكل تصرفاته جميله , مع العلم أن غيره قد يراها عادية ولكنه الحب ( والمحبوب براحه ) ,
ـ 2 ـ ماقمتما به وصديقكـ أمرًا مشرّفًا , وما نهجتماه صوابًا وعين الصواب , حريٌّ بكل مسلم أن يقتدي بكما وبمسعاكما إن كان بيده أن يصل , وإن لم يكن , عليه أن يقتبس قاعدتكما ( الله الله أن يؤتى الاسلام من قبلكـ ) فيمثل الإسلام بأخلاقه وبتعاملاته وحسن منطقه وتصرفاته , أسأل الله أن يعز الإسلام وأهله .