بناءً على توجيهات من مصادر عليا .. قريباً بإذن الله الحلقة الثانية
من نقاش الموسم ..

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة iBraHem9 شبآب الله لايهينكم ، الي عنده خلفيه عن طريقه شراء الطقم عبر موقعهم او الانترنت بشكل عام يعطيني خبر ع الخاص

حيآك الله .,
عندك " عبدالله " نيك نيم فايف هو الخبير ., في هـ الآمور ..
ولا يهون يور سول " عبدالله "

حياكم الله يا رقالة
ما تتخيلو كمية الاجتهاد اللي سويته عشان ادبر لكم الحلقة الثانية من زلابتكم الخالدة

لكن للاسف الموقع امس تنح تتنيحة غير طبيعية

واليوم منزلين الحلقة الثالثة
يعني بالعربي الحلقة الثانية بح بح


وبما اني قريتها جريديا

مقتطفات منها

لعبو معانا البرشلونيين مباراة على مستوى الصغار وانتصروا فيها 5-1 وفابري قال وش ذا الفريق الدلخ

ثمن هون وقال ارسنال نادي كبير وانتقل لنا وكان السبب الرئيس لقبوله العرض هو صعوبة الحصول على موطء قدم في تشكيلة برشلونة الاولى

في لندن سكن هو وسيندروس مع سيدة ايرلنيدة حتى يتعلمون لغة ويتعودون على الحياة اللندنية

استقبل من اللاعبين بصورة طيبة جدا


مارتين كيوين الزاحف يقول

"ذهب لمقابلة فابري واسرته وعندما رايت والدته وانها من نفس عمري قلت لنفسي ان أوان الاعتزال فمن المستحيل اللعب لفريق به لاعب أمه اصغر منك "


جلس يتفرج على اللعيبه في موسمنا الخارق للعادة اللي حصلنا فيها البريمير من غير هزيمة

مشاركة مستمرة في الكارلنغ كب ومستوى رفيع وهدف في مرمى مدري منهو هي اولى اهدافه معنا


استفاد كثيرا من لعبه مع اسطورة زمانه باتريك فييرا


كان عليه ان يتحسن في الجانب الدفاعي


هذا اللي متذكره

الحلقة الثالثة في الرد القادم

الحلقة (3) سنة أولى كالحلم.. وعقد احترافي أول!


















بعد الموسم الأول لفابريغاس مع المدفعجية، كان هناك نشاطاً محدوداً للأرسنال في أشهُر سوق الانتقالات، مما اثار قلقاً وسط هؤلاء الذين ارادوا رؤية نجم كبير يحضر الى الفريق في ذلك الصيف، وبدا فينغر سعيداً وهو يضع ثقته في مواهبه الشابة القادمة من نظام المراحل السنية، وبالتأكيد كان هناك رييس الذي حضر في يناير من اشبيلية ولازال يحاول التأقلم على الحياة في البريمرليغ.
وكانت الثقة التي يضعها فينغر في لاعبيه الشباب تمثل دفعة معنوية لفابريغاس، وبقي على أمل ان ينال فرصة ليثبت أحقيته بالدخول ضمن خطط المدرب .
الأمر المقلق للأرسنال كان تحرك منافسيه والاستثمار بصورة كبيرة في سوق الانتقالات على أمل عدم تكرار خيبتهم في الموسم السابق، فمانشيستر يونايتد أعلن نيته استعادة لقب الدوري بالتعاقد مع واين روني من ايفرتون بقيمة صفقة بلغت 20 مليون جنيه استرلينيا، بينما قام رومان ابراموفتش مالك شيلسي بجلب المدرب خوزيه مورينهو والذي لم يضيّع اي وقت وقام بصفقات جديدة من بينها التعاقد مع اللاعبين ارين روبن وديديه دروغبا .
رغم ذلك بقي فابريغاس على ثقته، ولم يكن يعرف كم هي عدد الفرص التي سيحصل عليها خلال الموسم، لكن بنظرة الى تشكيلة الفريق وجد ان الارسنال سيكون قادراً على الدفاع عن لقبه .
وكان مصدر القلق الأكبر هو باتريك فييرا، فالفرنسي تعرّض لانشغال بعرض تلقاه من ريال مدريد ليفكّر هل عليه الرحيل أم البقاء في الهايبري؟.
مباراة الدرع الخيرية في بداية الموسم لا تمثل الكثير حول ما سيحدث في الموسم الجديد، لكن المواجهة بين البطل الأرسنال ومنافسه مانشيستر يونايتد كانت تمثل شأناً مختلفاً تماماً، فقد أثبتت مدى المستقبل الكبير الذين ينتظر مجموعة من لاعبي الأرسنال الصغار، ودفع فينغر بعدد من لاعبيه الشباب لأول مرة أمام الحضور الجماهيري الكبير، وسعد فابريغاس لاستدعائه ضمن التشكيلة الأساسية في المباراة على ملعب الألفية، ولم يتردد فينغر في الدفع بلاعبيه الشباب في مواجهة امثال روي كين.. فلم يخيبوا ظنه، فقد استعرضوا باسلوب خاص ترك لاعبي اليونايتد في حالة عدم اتزان، وحققوا فوزاً رائعاً بنتيجة 3-1 .
وبينما كان مواطنه انطونيو رييس نجم اللقاء، لم تفت جهود فابريغاس الخاصة على ملاحظة المدرب ارسين فينغر، والذي قال للصحافة عقب اللقاء :" انه لأمر رائع ان يلعب بمثل هذا المستوى وهو بعمر السابعة عشر فقط امام مانشيستر يونايتد "، وحتى جماهير الأرسنال قامت بتأليف أغنية خاصة لفابريغاس تقول :" هي إذ اونلي سفنتين، هي إذ بيتا ذان روي كين"، وتعني (عمره 17 سنة فقط، وهو أفضل من روي كين).
مع بداية موسم الدوري كان واضحاً ان فابريغاس قد أقنع مدربه ارسين فينغر بجاهزيته للدخول الى تشكيلة الفريق الأول.. وبعمر 17 سنة و 103 أيام، أصبح فابريغاس أصغر لاعب يشارك في منافسة الدوري الإنجليزي الممتاز في تأريخ الأرسنال، وكان ذلك في المباراة على ملعب غوديسون بارك امام ايفرتون، حيث أثار فابريغاس إعجاب الجميع وساعد فريقه على الفوز 4-1 .
وبعيداً عن الشعور بالتوتر للمشاركة الأولى كان فابريغاس حاضراً بأداء مقنع في خط الوسط لدرجة غطت على غياب المخضرم باتريك فييرا، وبدا فينغر فخوراً باداء لاعبيه حيث قال عقب المباراة :" لدينا لاعب بعمر 17 (فابريغاس) وآخر بعمر 35 (بيركامب) في تشكيلة واحدة، وهذا يثبت ان العمر لا يهم لطالما كان هناك الذكاء والفنيات".
وأصبح السؤال هل سيستخدم فينغر لاعبه الصغير بصورة منتظمة بالنظر الى وجود عدد من النجوم في الفريق، لكن فينغر أظهر ثقته في اللاعب الاسباني واختاره ضمن التشكيلة الأساسية للمباراة التالية امام ميدليسبرة ، وساعد فابريغاس فريقه على العودة من الخسارة 3-1 الى الفوز بنتيجة 5-3 ، ليرفع سجل عدم تلقي الارسنال لخسارة في مباريات الدوري الى 42 مباراة، ومعادلة الرقم القياسي الذي كان قد وضعه نادي نوتنغهام فورست .
وبينما كان من المنطقي ان يمنح فينغر لاعبه راحة في المباراة التالية امام بلاكبيرن، لم يفعل المدرب ذلك، ومرة أخرى وجد فابريغاس نفسه مشاركاً في التشكيلة الأساسية للفريق في الدوري، وساعد الفريق على الخروج بنتيجة الفوز 3-0 ، وكانت تلك بداية رائعة للموسم فقد تجاوز الأرسنال سجل نادي نوتنغهام فورست وتربّع على صدارة ترتيب الدوري .
الرحلة لمواجهة نوريتش سيتي منحت فابريغاس مشاركته الرابعة على التوالي في منافسة الدوري، وبأداء هجومي آخر تمكن الفريق من تحقيق الفوز بنتيجة 4-1 ، ومع هذا التطور الكبير في أدائه أصبحت أمام فابريغاس التزامات دولية ليؤدّيها مع المنتخب الاسباني تحت سن 21 سنة، وقد اثبت أداؤه مع هذه الفئة ان المنتخب الاسباني ينتظر موهبة استثنائية قادمة.
بالعودة الى الأرسنال، حصل فابريغاس على راحة بعودة باتريك فييرا من الإصابة للمشاركة في المباراة امام فولهام، وانتهت المباراة بفوز آخر، وأصبح كل شيء يسير بسهولة أمام المدفعجية وبدا ان سجل عدم الخسارة في الدوري لن يصل الى نهاية.. فهل يتمكن الأرسنال من الفوز بالدوري مرتين متتاليتين؟
في السابع عشر من سبتمبر، تمكن فابريغاس أخيراً من التوقيع على عقد احترافي مع المدفعجية، يستمر حتى العام 2009 ، فالقوانين الإنجليزية لم تكن تسمح له بالقيام بهذا التعاقد قبل هذا التأريخ، وقد سعد اللاعب وهو يرتبط بهذا العقد مع النادي وقال لوسائل الإعلام :" سنتي الأولى هنا كانت مثل الحلم، لم أكن اعتقد اني سأحصل على فرصة المشاركة مع الفريق الأول بهذه السرعة، أشعر بالحماس والمستقبل أمامي".
الأسابيع القليلة التالية كانت هادئة أمام فابريغاس حيث كان عليه قبول دور الاحتياطي، وفي الثاني من اكتوبر دفع به فينغر في التشكيلة الاساسية للمباراة امام شارلتون على ملعب الهايبري، وبينما ظهر المراهق باداء مقنع آخر كان هنري هو الذي سرق الأضواء باحرازه هدفين أحدهما بركلة خلفية رائعة في أعلى سقف الملعب، وسريعاً ما أصبح فابريغاس لاعباً محبوباً لدى الجماهير، وأحب الأسباني تلك الأجواء التي وجدها في ملعب الهايبري .
أداؤه القوي في المباراة السابقة ضمن له مكاناً في المباراة التالية خارج الأرض امام استون فيلا، ومرة أخرى ساهم فابريغاس بتمريراته وتحركاته في تحقيق الفوز بنتيجة 3-1 ، وفي المباراة التي شهدت سيطرة كبيرة للأرسنال لم يكن فابريغاس أبداً يضيع كرة او يقوم باتخاذ قرارات متسرعة في الكرة من شاكلة تلك التي يمكن أن تتوقعها من لاعب مراهق، فدائماً ما كان يعرف أن يجد زميله واين يضع له الكرة .
وسعد فابريغاس بحصوله على فرصة المشاركة للمرة الأولى في بطولة دوري أبطال أوروبا، وذلك منتصف الاسبوع التالي في المباراة امام باناثينياكوس، وكانت نتيجة التعادل 2-2 مرضية للفريق اللندني الزائر، وشارك فابريغاس في خط الوسط بجانب ايدو واكمل الثنائي بعضهما بصورة جيدة، لكن بعض الأداء المتوتر والأخطاء من ينز ليمان كلفت الفريق نقطتين، وكانت تلك تجربة مفيدة للاسباني الصغير عرف من خلالها الفرق بين مباريات الدوري الإنجليزي ومباريات دوري أبطال أوروبا !.



في حلقة الغد
حسرة نهاية سجل عدم الخسارة في الدوري
سيسك أصغر هدافي الأرسنال أوروبياً..


قراءة ممتعة