الأخ الكــريم 9 مشتاق للذيب سامي 9

هَذَا طَبْعِكُم الْتُّهَم مُجَهَّزَة عَلَى أَهْل الْإِسْلام وَلَن أَقُوْل أَهْل الْسُّنَّة
لأَنَّنَا أَخْذ الإِسْلام مَن مَنَابِعِه الصَّافِيَة ، وَلَسْتُم أَنْتُم الَّذِيْن أَخَذُوْا الْدِّيْن مِن أَشْخَاص عَرَفُوْا بِالْكَذِب وَالْفِسْق

أَيُّهَا الْشِّيْعِي لَدَي سُؤَالان مْحَيِّرْني أَتَمَنَّى الْإِجَابَة مِنْك ..

دَائِمَا أَسْمَع فِي الْخُطَب الشِّيْعِيَّة ذَكَر أَصْحَاب الْحُسَيْن بْن عَلِي رَضِي الْلَّه عَنْه وَالَّتِي يَتَرَضَّى عَلَيْهَا الْشِّيْعَة .. !!

س 1 / هَل تُحِب رَسُوْل الْلَّه أَم الْحُسَيْن بْن عَلِي رَضِي الْلَّه عَنْه ؟؟

طَبْعَا سَوْف يَكُوْن الْجَوَاب نَعَم أُحِب رَسُوْل الْهُدَى ..

س 2 / لِمَاذَا أَنْتُم تَتَرِضُون عَلَى أَصْحَاب الْحُسَيْن رَغْم أَن أَصْحَاب الْحُسَيْن لَم يَذْكُرُوْا بِالْقُرْآَن ، وَلَا تَتَرَضُوا عَلَى أَصْحَاب مُحَمّد بْن عَبْد الْلَّه أَمَام الْهُدَى وَسَيِّد الْمُتَّقِيْن وَالْجُحَّة إِلَى يَوْم الْدِّيِن رَغْم الْقُرْآَن ذَكَرَهُم فِي آَيَات عِدَّة ؟؟

جَوَابِه سَهْل عِنْد أَهْل الْحَق ، لَكِن أَهْل الْبَاطِل صَعْب الْجَوَاب .. !!