ضحيت بالدنيا علشان دنياك ii"
" خليت كل اللي يبيني iiوجيتك
كنت بعيوني وين ما أطالع ألقاك "
" حتى لو غمضت عيني iiلقيتك
من كثر ما أحبك وأقدرك واهواك ii"
"ما أذكر اني في حياتي iiعصيتك
..
حان وقت ترويض الأسيوية بعد أن خرجت عن طوعناً سنيناً طويلة
لعل لكُل مجتهد نصيب وهذا ماحصل معنا في المواسم الأخيرهـ فلم نُقدم المهر الذي يُرضي هذه الانثى الجميلة
فأبكتنا وأحزنتنا كثيراً .. أصبح الجميع يطلق عليها لقب العقدة
وهي ليست بعقده بقدر ماهي سوء تقدير لـ أنثى يتمناها كُل فحل على القارة الصفراء
هذهـ الأنثى مهرها غالي وهاهو أبوفيصل يُعيد الزمن الجميل ويُعطي هذه الأنثى مهراً غالياً ولكنها تشترط حضورنا لـ نزف عريسها لـها
في النهاية قربها قسمة ونصيب .. وكل من يقدرها راح ترتمي له
..
تخيل يفوز الفريق بأذن الله ويلتفت الاعبين عشان يفرحون مع الجماهير ويسوون هالحركة !؟
تخيل منت موجود في الملعب !؟
تخيل انك لاشعورياً تسويها وانت في البيت !؟
ماتحس أنه إحراج يكبر ليصير عيب !؟
إحضر يالعنبو حيكـ وإفرح منهو قدكـ
أنت هلالي وإفتخر وخل غيركـ ينتحر
روح وإفرح وغيركـ يسرح
..
الحضور ثم الحضور ثم الحضور
لن يهدأ لي بالاً حتى ليلة المباراة ولن أكتفي بهذه الردود حتى أرى الدرة تكتض بالشعب الهلالي