بكل فخر وإعتزاز

وهامة مرفوعة

يحق لكل هلال أن يجيب على كل من يسأئله من يشجع أن يقول :

من سايلك مني فأنا هلالي .................. ومنصات التتويج عنواني


نعم هذا هو من يشجع هذا الكيان الأزرق العظيم

وقبل اسدال الستار على موسم من أنجح مواسم الزعيم

ولعب مباراة نهائي هي بمثابة لقب يشتاق لخزانة الأزرق البراق

ومباراة دور الستة عشر في البطولة الأسيوية

كلنا ثقة بنجومنا في أخر مباراتين في حصد أغلى الألقاب وتجاوز دور الستة عشر الأسيوي

وهذه الثقة لم تأتي من أمنيات أو أحلام وردية أو خزعبلات اعلامية

بل

من رئيس هو الأميز

ومدرب داهية من دواهي التدريب اسم أصبح هاجس لكل من يريد منصات التتويج حتى في أوروبا

وجهاز تدريب مكمل للداهية

وإدارة واعية بقيادة أسطورة سعودية خالدة

ولاعبين محترفين في دوري لاعبيه شبه متحرفين

وجماهير مساندة هي الرقم الصعب في وقت الحسم

وحيث أنه يقال خير الكلام ما قل ودل

فنقول وقبل موقعة الجمعة وتشريف ملك الانسانية لها ويوم الاربعاء الأسيوي

لهم الكلام

ولنا الأفعال داخل الميدان ورفع الكووس في منصات التتويج