أن ما قام به الكابتن/ عبدالله الشريدة من دفاع مستميت وهو خارج المستطيل الأخضروتحديدا في قناة الجزيرة الرياضية عند ما استفزه محمد عبدالجواد بكلمات حاقدة ضد الهلال بقوله أن شباب النصر كادوا الفوز على الهلال
فرد عليه الشريدة من هم شباب النصرأليس فيه سعد الحارثي وريان بلال وفيقاروا وبرناوي والعتيبي وآخرون كيف تقلل من فوز الهلال ضد النصر أليس هذه مجاملة للنصر وكرها للهلال فعندما وجد عبد الجواد أن الشريدة حشره في
مهده وأطفأ بركانه الغاضب قال عبدالجواد أن بطولات الهلال تجيرالي الحارس/ محمد الدعيع بنسبة (70%) كآخركذبة يطلقها عبرمنبر الجزيرة ما دعا المتواجدين بالأستديو التحليلي الضحك والتريقة عليه لتحليله السخيف المغلف بالحقد ضد الهلال فماذا يريد عبد الجواد من الهلال والتقليل من انجازاته العظيمة على جميع المستويات المحلية والخارجية وهو يدرك ذلك جيدا 0فالكل كان ينظر الي عبدالجواد على انه مثقف كرويا وصاحب كلمة حق نظرا لما قد قدمه للنادي الأهلي والكرة السعودية لكنه امس أخفق وسقط سقوطا ذريعا وأنا لم أرتاح لعبدالجواد منذو أن رأيته في الأستديو التحليلي وخاصة في المباريات التي يلعبها الهلال لأنه كان مغرورا بنفسه ولا تخرج الكلمة من فمه إلا بعد أن ينتظر المشاهد لبضع ثواني 0فاقول شكرا لك يا عبدالله الشريدة على ما قدمته للهلال في المستطيل الأخضر وما تقدمه حاليا من تحليل واقعي للمشاهد إضافة الي كونك محاميا عن الزعيم بكل حماس ورجولة كعادتك
أما النفاق فاتركه لأهله الذين تعودوا عليه مثل عبدالجواد ومن على شاكلته0والله يوفقك ويوفق الزعيم والزعماء