هآرد لك لكل نصرآوي عآقل .
ومبروك فوز الهلآل .

تحيآتي .

الف مبروووك للزعيييم

والف مبروك للوصل يستاهلون

هآرد لك لكل نصرآوي
ومبروك فوز الهلآل

والله ما هي شماته ،، لكن ما نسينا شماتتهم يوم ننهزم من أم صلال،، وسبحان الله العظيم جاء الدور عليهم وإنهزمو من أبو وصل
ربك يمهل ولا يهمل،، هذا أولاً.
ثانياً: ما نسينا لقافت رئيسهم خبيلان في بداية الموسم يوم تهجم على الهلال في البالتوك،، ليه ما ندري؟ ولكن ربك يمهل ولا يهمل خرج
فريقه من لاعبهم السابق إلتون،، خله جعله من هالحال وأردي،، هو أصلاً ما جاء إلا يبي الفتنه،، واللي مثله ويدك كل يوم ياخذ على قفاه،،
مبروك ألف مليون مبروك للوصل وأتمنى من كل قلبي ياخذ البطولة نكايه في خبيلان والفقر وال... مانيب قايل.
سلامتك

ألف مبروك للوصل الإماراتي الشقيق
على نصر الهزائم والبطولات التحكيمية
بالحكام المحليين فقط
--
ما نبغى نشوف مثاليات وكلام فاضي
لو خسر الهلال كان العمال أكثر الناس الفرحانين بخسارته
ولذلك جاءت الفرصة على طبق من ذهب للضحك عليهم
نبغى نكت يا شباب
نبغى نضحك يا ناس
--
غير العنوان يا صاحب الموضوع
يعني أنت معترف بلقبهم المزعوم
لقب عن طريق التصويت لايستحق الاعتراف

مبررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررو ك للهلال ومبروووووووووووووووك لوصل الامارات

ألف مليووون مبروك لكل زعيم

إقتباس خوفنا هو ان نتائج هذه الشماته تنقلب علينا في المستقبل لا قدر الله (( وليس ذلك على الله ببعيد ))

وهارد لك للنصر

، أضحك مع غير البشرررر ههههههههههههههههههههههههه

الهلال تعرض لظلم واضح فاضح من هذا الحالمي و جماهير الفقر

شبهونا بلأعداء الصهاينة .. و لا يتناهون عن الإساءة لأخ لهم مسلم في كل مناسبة

في سورة النساء العظيمة ذكر الحق سبحانه وتعالى شيئاً آخر لا يحبه الله تبارك وتعالى
قال تعالى:
‏{<!--coloroarkred--><!--/coloro-->‏لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا ()إِنْ تُبْدُوا خَيْرًا أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُوا عَنْ سُوءٍ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا قَدِيرًا‏<!--colorc--><!--/colorc-->}‏ النساء (148 - 149 )
التفسير ( تفسير السعدي ) :
يخبر تعالى أنه لا يحب الجهر بالسوء من القول، أي‏:‏ يبغض ذلك ويمقته ويعاقب عليه، ويشمل ذلك جميع الأقوال السيئة التي تسوء وتحزن، كالشتم والقذف والسب ونحو ذلك فإن ذلك كله من المنهي عنه الذي يبغضه الله‏.‏ ويدل مفهومها أنه يحب الحسن من القول كالذكر والكلام الطيب اللين‏.‏

وقوله‏:‏ ‏{<!--coloroarkred--><!--/coloro-->‏إِلَّا مَن ظُلِمَ‏<!--colorc--><!--/colorc-->}‏ أي‏:‏ فإنه يجوز له أن يدعو على من ظلمه ويتشكى منه، ويجهر بالسوء لمن جهر له به، من غير أن يكذب عليه ولا يزيد على مظلمته، ولا يتعدى بشتمه غير ظالمه،

ومع ذلك فعفوه وعـدم مقابلته أولى،

كما قـال تعالى‏:‏ ‏{<!--coloroarkred--><!--/coloro-->‏فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ‏<!--colorc--><!--/colorc-->}‏
‏{<!--coloroarkred--><!--/coloro-->‏وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا‏<!--colorc--><!--/colorc-->}‏ ولما كانت الآية قد اشتملت على الكلام السيئ والحسن والمباح، أخبر تعالى أنه ‏{‏سميع‏}‏ فيسمع أقوالكم، فاحذروا أن تتكلموا بما يغضب ربكم فيعاقبكم على ذلك‏.‏ وفيه أيضًا ترغيب على القول الحسن‏.‏ ‏{‏عَلِيمٌ‏}‏ بنياتكم ومصدر أقوالكم‏.‏

ثم قال تعالى‏:‏ ‏{<!--coloroarkred--><!--/coloro-->‏إِنْ تُبْدُوا خَيْرًا أَوْ تُخْفُوهُ‏<!--colorc--><!--/colorc-->}‏ وهذا يشمل كل خير قوليّ وفعليّ، ظاهر وباطن، من واجب ومستحب‏.‏
‏{<!--coloroarkred--><!--/coloro-->‏أَوْ تَعْفُوا عَن سُوءٍ‏<!--colorc--><!--/colorc-->}‏ أي‏:‏ عمن ساءكم في أبدًانكم وأموالكم وأعراضكم، فتسمحوا عنه، فإن الجزاء من جنس العمل‏.‏ فمن عفا لله عفا الله عنه، ومن أحسن أحسن الله إليه، فلهذا قال‏:‏ ‏{<!--coloroarkred--><!--/coloro-->‏فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا قَدِيرًا‏<!--colorc--><!--/colorc-->}‏ أي‏:‏ يعفو عن زلات عباده وذنوبهم العظيمة فيسدل عليهم ستره، ثم يعاملهم بعفوه التام الصادر عن قدرته‏.‏

الإسلام دين العدالة و المساواة في الحقوق و الواجبات
أمامكم خيارين
اللي يبي يرد الظلم بكيفه بدون ما يكذب و يطغى
و اللي يبي يعفو و يصفح بكيفه و له أجره عند الله سبحانه و تعالى