|    
			
				20/03/2010, 12:24 AM
			
			
			  | 
  |   | زعيــم فعــال |  |  تاريخ التسجيل: 05/03/2007 
						مشاركات: 468
					   |  | 
  | 
				
				إذا كان الإتيـ(عار) فلا لوم على (طرش البحار) !  
 حين شاهدت تلك الوجوه المكفهرة 
 وتلك الأنفس المشحونة
 
 علمت أن وراءها سرا ... ولها حكاية ...
 
 حكاية طالما رددها الجميع ... وأنكرها البعض ...
 
 وبين أخذ و رد و لتّ و عجن
 
 جاءت نهاية الحكاية وفصلها الأخير بعنوان ( وشهد شاهد من اهلها ) ..
 
 جاءت النهاية باعتراف من ( مدني ) وليس عسكري ( حتى لا يقال أن فيها تسلط )
 
 " نعم , كنا نوصيهم بـ (كسر)و(ضم)و(فتح) , فلا حرج أن تكسر عظما , ولاحرج أن تضم إلى تاريخك عارا , ولا حرج أن تفتح جرحا " هكذا جاءت فحوى النهاية من في ( مدني ) مؤخرا ...!
 
 ولم تقف الحكاية هنا ..
 
 حتى رأينا فصولها تتكرر مجددا ...
 
 تكررت الفصول لأن جماعة الطرش ( تواصوا بذلك النهج ) فليس في قواميسهم معنى للنبل و الشرف و السمو !!
 
 وهل ستقف الحكاية هنا ؟!
 وهل سيكون آخر فصولها يوم الخميس الماضي ؟!
 
 نتظر الإجابة ممن رعى تلك الطروش و غذاها و سقاها ... فهي (رعاية) لهم !!
 بل (ومن أجلهم) !!
 
 
 لكن الذي يلوح في الأفق أن الحكاية مستمرة ...
 والتواصي بالكسر والطحن مستمر ..
 و أبشروا بمستقبل باهر للرياضة السعودية ...
 سيظهر جيل ينافس بقوة على بطولات (المعاقين) عالميا ...
 
 
 وإذا كان البعض لايعرف معنى (العار)...فابصم أنه من (طرش البحار).
 |