
02/03/2010, 09:11 AM
|
زعيــم جديــد | | تاريخ التسجيل: 06/01/2010 المكان: بين تبوك و سيدني
مشاركات: 37
| |
عندما تزأر الأسود ، ماذا يحل بالضباع (الأتباع ) مدخل :-
لا تشجع الزعيم ، وسـ تبقى على مشارف الجحيم . ضباع في عالم الضياع:-
ضباع هنا وأتباع هناك ويكتظ المكان بالمطبلين الحاقدين ،
ومن بين سواد الليل وظلمته ، يتسلل نور الهلال ‘ فيمتلئ الكون صبحا . كم أنت كبير يا مشجع هذا الكيان الكبير. في حب الزعيم :-
وبدأ يأسرني فنك ، فكلما مر يوماً ولم أشاهدك
يتساقط الشوق من أطرافي و ( أذوب ) بك
أشعر بـ أمواجك تتلاطم في جميع جسدي
وكـ أني سفينة يقذفها عشقك و (أغرق ) بك
تسلل إلى جوفي ، وأشعل فتيل خوفي
فلا حباً يزلزلني الا حبك وحين ( أنصهر ) بك من إستفتاتي :-من خلال إحد الإستفتاءات على فئة من الزميلات وجدت مايلي :- في المركز الأول :- مشجعات الزعيم ينعمن براحة بال وبعيدات عن الضغوطات من خلال تشجيعن للزعيم في المركز الثاني :- الفئة البعيدة عن عالم الكرة في المراكز الأخرى :- وبفارق كبير مشجعات بقية الأندية ،
حيث النصراوية تقبع في ذيل القائمة والسبب تشتتها في تشجيع بقية الأندية عندما تلعب ضد زعيم الكل . ما قبل النهاية :-
أيتها الأسود ، واصلي الزئير ، فالضباع وشلة الأتباع بدأت تسكن الجحور فقد أحرقها النور. النهاية :-أعشقك ياهلال حد الثمالة ،
فقد فطمت على عشقك ،
ليونه ! |