30/01/2010, 05:02 PM
|
| كاتب صحفي | | تاريخ التسجيل: 05/01/2007
مشاركات: 24
| |
|
الكابتن ( الأزرق ) .. !!
: : تنبية : هذا المقال على وجهين كلاهما (أزرق).. عند قراءته بالطريقه العاديه من السطر الاعلى الى الاسفل.. يتحدث عن الكابتن (صالح النعيمة) وعندما يقرأ بطريقه عكسيه من السطر الأسفل الى الاعلى.. يتحدث عن الكابتن (يوسف الثنيان).. أتمنى أن يحوز على رضاكم .. !! الكابتن (الأزرق)!! صالح النعيمة المدافع (الأسطوري) والكابتن الاستثنائي
سجل مثير حققه منذ ظهوره الأول نجماً هلالياً بجانب
ما تركه خلفه من تاريخ رياضي مشرّف في الملاعب
بطريقه تؤكد أنه لاعب (غير عادي) جاء مذهلاً ليبقى
فعشقته (جماهير) الهلال, وتغنّت إعجاباً وطرباً باسمه
لأنه أعطاهم بسخاء من (شهد) إبداعه الذي لا يمل منه
واستحوذ على اهتمامهم وجذبهم بمهارته الفائقة إلى فنه
فقدّم فواصل ابداعه الفطري بطريقته المبتكرة والجذّابة
ونثر (فنون) معزوفاته المتناغمة في المستطيل الأخضر
حتى أضحى (أُنموذجاً) يقتفي أثره الكثير من الـلاعبين
وكيف لا يكون كذلك وهو قد طرّز سجل تميّزه بالإبداع
عن أقرانه, قاطعاً بذلك طريق (النجومية) الصعب بإبهار
ما قدّمه كـروياً عبر أسلوب فريد غير مستهلك انفرد به
أعطـانا من خلاله (شواهد) إنجازات تحدّثنا بدهشة عن
رابط منصات التتويج في سيرته الكـروية ككابتن (فذ)
فأوجد لكرة القدم طعماً وألقاً أخر محبب للقلب. صنع به
أرث كروي (خاص) غاية في الروعه حيث حصل عليه
نظير ماجادت به عطاءات الكروية التي رسمت شخصية
اعتى المدافعين واصعبهم على المستوى الكروي الأسيوي
وليس غريباً على لاعب من هذا الطراز الفاخر أن يهابه
أخطر المهاجمين كونه يحمل (القلق) لكل من يلعب ضده
كانت سيرته تكشف سر نبوغه الذي بقي مع الوقت لانه
من لاعب طرّز وجه مشوارة الكروي الفاخر بالوفاء فقد
كانت خطوته الأخيرة حُباً في نادي الهلال (برهان) وفاء
مثلما كانت خطوته الأولى في نادي الهلال (عربون) ود
حيث كان اعتزاله قدر غيابه عن الكره الذي لا مفر منه
أعتزل في احتفاليـه كبيره جداً كان (غايبها) الأكبر هو
يوسف الثنيان اللاعب (الأمهر) في كـرة القدم السعودية 
: : اذا جاك ( عرض ) لاتوافق على ( طول ) .. !!  |
الوضع العادي
