يكفيك فخراً ويكفينا فخراً انك ابن الزعيم لا يهمنا ما يقوله أعداء النجاح عنك
يكفي انك أحرقت أفئدتهم وسلبت عقولهم نعم يا طلق المحيا كم أدمعت أعيونهم
بهدفك التاريخي في مباراة التتويج كم كنت استمتع بلعبك أبان كنت في نادي الوحدة
واليوم انضممت إلى كوكبة من النجوم نعم لم تأخذ الفرصة كاملة وكلنا ثقة بأنك على قدر
عالي من المسؤولية لتخدم الزعيم انتظر فالزعيم في انتظارك ولا تستعجل فكلنا شوق
لنشاهد لعبك وأخلاقك العالية يكفيك فخراً انك رفعت أغلى الكؤوس في بداية مشوارك
مع الزعيم ويكفي الجمهور الهلالي انك حسمت الدوري على طريقة الكبار اعلم انك خيبت آمال أعداء النجاح
وحسمت قرارك بعد الرجوع لله والاستخارة فسخروا منك لأنك قلت أنا استخرت الله وسألعب مع الهلال
أنت لم تعمل سوى الصحيح ولم تكفر ولم تذنب بحق احد فهذا هو مستقبلك ومستقبلك هو البطولات فمن دخل عالم
الزعيم لن يخيب الله كل طموحاته إن شاء الله ويكفينا هذه الصورة حتى يعرف الجميع بأن عيسى ليس تكملة عدد
بل هو حاضر في كل لحظه يحتاجه فيها الزعيم فأنطلق يا طلق المحيا إلى عالم البطولات في نادي الكؤوس والبطولات وزعيم اسيا ونادي القرن فيها دون منازع ودون وصيف قريب منه أتعلم يا عيسى أن جمهور الزعيم ينتظر البطولة الخمسين بأقدامك أنت وزملائك زعماء القرن وان شاء الله نراك ترفع كأسها مع أبطال القرن قريباً وفي رواية coming soon .

همسة في اذنك لا تلتف إلى أعداء النجاح فقط اجعل قافلتك تسير ودع لهم النباح والبكاء .