انه سفير للنوايا الحسنة سفير للملف القطري سفير للفوز الهلالي وهو من اهداف الفوز الهلالي ابو عبدالله
دائماً مآتجذبنآ المآإركآت العآإلمية المتنوعـه , فلنقـل ان مآإسنبدأ به حديثنآإ عن مآإركه بدآإت عآلمية واستمرت لآمعه في سمآإء المآإركآت , محمد الدعيع ,مآركة الحرآإسه تآلق مع الزعيـم القآري واصبح ملكآ لعريـن الهلآإلي .
دآئمآإ مآإنسمع بصمآإم الآمآن , صمآإم الآمآإن منعاً وبتآتآ البـتـه ويآعيني على من سمآإك ابو كلبشـه , لم يتوقع الكثير , انه في عإم واحد , وبآإنتقآله مع الزعيـم القآإري اصبـح إحـد الجبآل الصآمدهـ في وجه كل مهآإجم إعني وتعلمون ( إسآإمه هوسآإوي )
دآإئمآإ مآنستخدم لحمآإية اجهزتنآإ الآلكترونية بمآ يسمـى الجدآإر النآإري , وهو طآرد ومبيد لكل من يحآإول ان يدخل للمنآطق المحرمه , فهو كذلك إبن حآئل جدآإر نآري بإنتآج جبآل طويق بآإسم مآجد المرشدي .
إنتشل إحد إجنحة الهلآإل بعد مآإ طآحت جريحة لمآإ يقآرب الـ 3 سنوات , جآإء من مدينة هونغتشون الكوريه الجنوبية لينضم لكتيبـة بطل إكبر قآإرآإت العإلم , بآلتآإكيد المتآلق لي يونغ .
دآئمآ مآإ نرى الجواهـر الثمينه والنآإدرة ولآنستطيع الاستمتآع برونقهآإ وجمآإلهإ , فلم نعلم ان لدينآإ جوهـرة نآإدرة في ايقآإعهآ وحضورهآإ , إذآ حضرت إبدعت وإذآ غآبت لمحنآإ بريقهآإ , الآمير الهلآلي عبدالطيف الغنآإم .
دآإئمآإ مآنتمنـى ان نصبح من الاسآإطير وتروى لنآإ حكآإيآت وملحمآإت , ولكـن هنآك من قآإل انآإ من إحفآد الآسآطير وصآحب قذآئف قآتلة وسد منيـع في وسط الميدآإن , الوزيـر ميريـل رإدوي .
سيلسآو سيلسآو , قسونآ عليه بدآيتاً , ورد بقوة واسكت كل من انتقـدهـ بسوء , وقآإل قو قو قو تي يآقو على إنغآإم رقصآإت السآإمبآ , هذآ هو تيآقو نيفيز .
لآنحتآج لدورة في الهندسة الدآخلية لوصفه , بل نحتآج لتركيبة اللتي تحتوي على اكثر من مصدر للسحر والإبدآإع , إنهآ إحد طلآسم الآشقر السويدي فيلهإمسون .
ونصل هنآإ لمحطة للآإسترآإحه قليلآ مع قصة قصيرة مع نجمنآإ , فلنسـتمع : عندما التحق بالهلال كان عمره 10 أعوام ولم تكن هناك مدرسة بل كان يذهب مع اخوانه إلى النادي وكان يلعب في الملاعب الخارجية ولم يكن هناك أحد يلعب معه فكان يحضر يومياً للنادي لتعلقه بالهلال . وفي مرة من المرات كان يؤدي تمرينات في المدرسة وهو يرتدي القميص رقم (10) فهو من أشد المعجبين بمهارات مارادونا كما ذكر وكان يتابع مبارياته بشغف وعندما شاهدنه زوران وهو يقلد مهاراته قال له تعال يا مارادونا وأصبح بناديه بهذا الاسم حتى في التمرينات , إبن الهلآإل محمد الشلهوب.
يتميز بالتمركز الجيد والمهارات العالية وله القدره على القفز العالي , ويضرب له خصومه من مدربين ولاعبين وحتى من هم خارج الملعب الف حسآب وحسآب , لم نفكر يوماً ان احد اسبآب غيآب يآسر عن التسجيل تلك الجيوش اللتي ترصد له داخل مناطق الخصم لكي يتصدوا لاي هجوم يقوم به , اللجم افواهـ كل من تحدثوا عنه واصبح كآلملك واثقآ يمشي خطواته .
ولابد من طرب الان
وطربنا اليوم غير بريميكس يضم فيه نجوم الزعيم من الحارس الى الهجوم