بسم الله الرحمن الرحيم


هذا العام خرج رئيس نادي الشباب خالد البلطان بتصاريح مثيرة الثلاثة الكبار - والبلاستيشن وغيرها ..

وما كان يكون للبلطان هذه التصاريح إلا لان مدعوم دعم قوي هذا الدعم جعله يتصرف كبقية رؤساء أندية العاصمة ..

ومع هذا خرج البلطان من هذه التصاريح اشد قوة واشد شراسه ولم يكف لسانه عن التصاريح .. فبعد اكتفاء رئيس نادي الهلال بالبعد عن التصاريح ومقاطعة بعض القنوات الرياضية ،، اصبح البلطان يجد نفسه الأقوى في ظل حداثة خبرة رئيس نادي النصر في التعامل مع الأحداث الساخنة ..

ولم يكتف البلطان بهذا الأمر بخصوص التصاريح بل اصبح يفرض رأيه على الإعلام ويطالب الإعلامين بالكف عن الحديث .. فبعد مباراة الشباب والفتح قال خالد البلطان : لن تعاد المباراة بأي حال من الأحوال .. وفعلا لم تعاد المباراة وتم ذكر انه تم سماع صوت الكرة ،،، وعندما ذكر الخبير التحكيمي محمد فودة انه هناك خطأ فني ولابد من إعادة المباراة ..
خرج البلطان في برنامج الجولة وطالب محمد الفودة عدم اثارة الشارع الرياضي واثارة الموضوع لأن الموضوع انتهي وان محمد الفودة عليه الإلتزام بالحياد والخ ....

في حين أن البلطان لم يكف بتصاريح المبطنة : حول البلاستيشن - والثلاثة الكبار وكان يذكر ان هذا رأئي وان حر في رأئي ولكل شخص له وجهة نظر ..

ولكن خالد البلطان عندما قال الفودة رأيه غضب وطالب بعدم اثارة الشارع الرياضي ...


البلطان ياسادة يبيبح لنفسه ويحرم على غيره ويستخدم نفوذه وكذلك نفوذ من بعض الشخصيات الكبيرة في همينته وتصاريحه ..

خالد البلطان يعيش الأن في جو مشحون وخسارة الدوري سوف يزيد من هيمنته فهو يسعى لأي بطولة يشارك فيها كطريقة ضربة الجزاء في مرمى الفتح ..