[ حسين العلي يعود مجددا ً للهلال - الهلال يخسر من الأهلي ] - نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم

البرنس التاسع · #1 07/01/2010, 02:37 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قبل ما ابدأ بالموضوع إذا كنت محترم وتبي ترد على الموضوع بكل
أدب و بدون الإساءة الشخصية فمرحبا بك وكلي ثقة بك

وإلا فلا تقرأ الموضوع لو سمحت

قبل سنوات خلت خدع الهلال بحصول أحد اللاعبين في أحد أندية
منطقة الشرقية على لقب هداف الدوري
و ذهب الهلال ليخطب ود هذا الاعب مع يقيني التام بأنه لن ينجح حينها
عيسى المحياني نسخه كربونية من حسين العلي
الذي هو الآخر حصل على هداف الدوري فأحضره الهلال .

هناك نوعين من المهاجمين

مهاجم مهاري حر .
مهاجم صندوق .

عيسى المحياني - الصويلح - العنبر - المؤشر

لاعبين صندوق فقط .

بمعنى آخر لو قدر الله وتعطل لاعيبة الوسط عن صناعة الأهداف لهم
فالهجوم في غيبوبة حتى إشعار آخر

كثير من الأعضاء يطالبون بالصويلح والمحياني والعنبر

بالنظر .. [ للصويلح والعنبر ].

على الرغم من تعاقب كثير من المدربين على الهلال إلا أنه
لم يقتنع أحد منهم بوضع أحدهما أساسيا ً أو بجوار ياسر على الأقل ..!!!
وهذا دليل لكافة الآراء المطالبه بهما
على أنهما لا يوافقان إمكانيات الهلال ..!!!!
مع كامل إحترامي لهما فهما ليس مكانهم الهلال

أما فيما يخص [ عيسى المحياني ] ..

صحيح أنه لم يعطى الفرصة لكنه يسير في طريق حسين العلي الذي لم يكتب له النجاح على الإطلاق

وضع الهلال حاليا ً غير مطمئن بالنسبة لـ :

الظهيرين لأنه لا يوجد البديل الكفؤ [ مع احترامي لنامي ] .
المهاجمين لا يوجد مهاجم أساسي كفؤ في ظل تراجع مستوى ياسر وكذلك حتى لو عاد ياسر لمستواه لايوجد بديل كفىء لما سبق ذكره .

نعم سيخسر الهلال من الأهلي إذا ...

إنعدمت الروح والإحساس بالمسؤولية من اللاعبين .
انتظر اللاعبين الكرة تصل لهم ( أي عدم تطبيق مبدأ التحرك بدون كرة ) وشاهدنا ذلك في مباراة النصر و مباراة انتر ميلان في النصف ساعة الأولى .
شاهدنا برود الزوري و إهدار ياسر للفرص وكثرة أخطاء المرشدي و ونوم نيفيز و غفوة ويلي .
غابت المسانده من اللاعب رقم واحد ( الجمهور الحبيب ) .
تركت المساحات لمالك معاذ والجيزاوي .
ترك السفري يسدد على المرمى متى شاء وفي أي وقت .
ركن الهلاليون لنتيجة تعادل الشباب ونسو أن الإتحاد قادم من الخلف .

أنا هلالي حتى آخر رمق ولا يمنعني شيء من نقد فريقي
ليكون الأفضل .. ولست مندسا ً كما يخيل أو يوسوس للبعض

في رعاية الله وحفظه